المصادر:
نُشرت هذه المقالة في مجلة المستقبل العربي العدد 547 في أيلول/سبتمبر 2024.
[1]محمد بنهلال: جامعة سيدي محمد بن عبد الله، فاس – المغرب.
يـوسـف كريم: جامعة سيدي محمد بن عبد الله، فاس – المغرب.
[2] لحسن مادي، السياسة التعليمية بالمغرب ورهانات المستقبل، منشورات مجلة علوم التربية؛ 4 (الرباط: الشركة المغربية للطباعة والنشر، 1999)، ص 22-23.
[3] محمد عابد الجابري، من أجل رؤية تقدمية لبعض مشكلاتنا الفكرية والتربوية، ط 4 (الدار البيضاء: دار النشر المغربية، 1983)، ص 172.
[4] أحمد سوالم، «التعليم الاستعماري بالمغرب: الخصائص والسمات 1912-1956،» المناهل، العدد 97 (تشرين الأول/أكتوبر 2019)، ص 284.
[5] الجابري، المصدر نفسه، ص 176.
[6] نشر مجموعة من الدراسات حول المغرب: عاداته وتقاليده وطقوسه وبناه الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: Georges Hardy: L’Âme marocaine d’après la littérature française (Paris: E. Larose, 1926); «Le Marocain,» Annales de Géographie, vol. 36, no. 202 (1927), pp. 336-346; «L’Âme des villes: Exemple de Fez,» Bulletin de l’Association de géographes français, vol. 6, no. 32 (avril 1929), pp. 38-40, et «La «Librairie» des écoles indigènes en Afrique,» Africa (Journal of the International African Institute), vol. 1, no. 2 (April 1928), pp. 145-156.
[7] أورده محمد عابد الجابري في مؤلفه: أضواء على مشكل التعليم بالمغرب (الدار البيضاء: دار النشر المغربية، 1973)، ص 18.
[8] أورده محمد عابد الجابري في كتابه التعليم في المغرب العربي (الدار البيضاء: دار النشر المغربية، 1989)، ص 20.
[9] Marc Bloch, Apologie pour l’histoire ou Métier d’historien, cahier des annales; 3, 2ème éd. (Paris: Librairie Armand Colin, 1952) p. 27.
[10] رشيد لاركو، «الممارسة التعليمية للمدرسة المغربية منذ 1912 إلى 2016: تربية أم أدلجة؟،» مجلة البحثية للعلوم الإنسانية والاجتماعية (مركز الدراسات والأبحاث منشورات مؤسسة خالد الحسن)، العدد 6 (خريف 2016)، ص 204.
[11] بشرى زكاغ، «تدبير الشأن الثقافي في المغرب خلال مرحلة الاستعمار،» عمران للعلوم الاجتماعية، السنة 5، العدد 17 (صيف 2016)، ص56.
[12] عبد الإله بلقزيز، محرر، الفرنكوفونية: أيديولوجيا، سياسات، تحد ثقافي – لغوي: حلقة نقاشية نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2011)، ص 20-21.
[13] أمين البار ومنير بسكري، مكانة المغرب العربي في السياسة الفرنسية الخارجية (الإسكندرية: مكتبة الوفاء القانونية، 2014)، ص 36.
[14] انظر: حسن أوريد، «الاستعمار وبنية الاستعمار،» القدس العربي، 25/8/2020، <https://rebrand.ly/hbiqalb>
(تم التصفح بتاريخ 26 آب/أغسطس 2020).
[15] بلقزيز، محرر، الفرنكوفونية: أيديولوجيا، سياسات، تحد ثقافي – لغوي: حلقة نقاشية نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، ص 28.
[16] محمد فاوبار، «سوسيولوجيا الانتاج المعرفي الكولونيالي بشأن التربية والتعليم في المغرب،» عمران للعلوم الاجتماعية، السنة 5، العدد 17 (صيف 2016)، ص 71.
[17] يتكون القانون الإطار الرقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي من ديباجة و60 مادة موزعة على عشرات الأبواب، وهو كما جاء في ديباجته «مرجعية تشريعية ملزمة في اتخاذ النصوص التشريعية والتنظيمية اللازمة لبلورة الأهداف والتوجهات والمبادئ المتعلقة بإصلاح منظومة التربية والتكوين».
[18] إدريس الكنبوري، أزمة التعليم ولغة «التضريس»،» المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة، 13 حزيران/يونيو 2020، <https://cmerc.ma/3278-2/> (تمت زيارة الموقع بتاريخ 16 حزيران/يونيو 2021).
[19] من خلال الرجوع إلى الإحصاءات العالمية لسنة 2015، وفق كتاب حقائق العالم (The World Factbook) الصادر عن الاستخبارات الأمريكية، فإن نسبة السكان المتحدثين باللغة الفرنسية، لا يتعدى 3.05 بالمئة من عدد سكان العالم، وأن الإقبال على تعلمها هو في تراجع مستمر سيفضي إلى تدحرجها المستمر، حيث تحتل اليوم الرتبة التاسعة بعد أن كانت منذ أقل من خمس سنوات تحتل الرتبة الثامنة، في أفق يؤهلها للخروج إلى الأبد من اللائحة العشرية للغات الأكثر انتشارًا.
[20] انظر: ماهر الملاخ، «الفرنكوفونية ذلك الظل الثقيل،» موقع بجريدة هسبريس الإلكترونية، 4/3/2016، <https://rebrand.ly/58pxep1> (تم زيارة الموقع بتاريخ 4 آذار/مارس 2022).
[21] أحمد العلوي، في: أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات: حصيلة نصف قرن من اللسانيات في الثقافة العربية، إعداد وتقديم حافظ إسماعيلي علوي ووليد أحمد العناتي (بيروت: الدار العربية للعلوم ناشرون؛ الرباط: دار الأمان؛ الجزائر: منشورات الاختلاف، 2009)، ص 23.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.