المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 471 في أيار/مايو 2018.
(**) أحمد عز الدين أسعد: باحث في الدراسات العربية والإسرائيلية، جامعة بيرزيت – فلسطين.
[1] Patrick Wolfe, Settler Colonialism and the Transformation of Anthropology: The Politics and
Poetics of an Ethnographic Event (London: Cassell, 1999).
[2] Lorenzo Veracini, «Introducing,» Settler Colonial Studies, vol. 1, no. 1 (2011), pp. 1-12.
[3] إيليا زريق، «الصهيونية والاستعمار،» عمران للعلوم الاجتماعية والإنسانية، السنة 2، العدد 8 (ربيع 2014)، ص 9.
[4] نظام محمود بركات، الاستيطان الإسرائيلي في فلسطين: بين النظرية والتطبيق، سلسلة الثقافة القومية؛ 15 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1988)، ص 16.
[5] فايز الصايغ، الاستعمار الاستيطاني الصهيوني في فلسطين (القاهرة: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، [د. ت.])، ص 5.
[6] المصدر نفسه، ص 10-12.
[7] بركات، المصدر نفسه، ص 17-18.
[8] الصايغ، المصدر نفسه، ص 28.
[9] منير العكش، أمريكا والإبادات الجماعية: حق التضحية بالآخر (بيروت: رياض الريس، 2002)، ص 33.
[10] زريق، «الصهيونية والاستعمار،» ص 9.
[11] غازي حسن، الاستيطان اليهودي في فلسطين: من الاستعمار إلى الامبريالية (دمشق: منشورات اتحاد الكتاب العربي، 2003)، ص 98.
[12] نبيل الصالح، عنف المستوطنين وأثره على الفلسطينين (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار)، 2014)، ص 12.
[13] جيفري أرونسون، مستقبل المستعمرات الإسرائيلية في الضفة والقطاع (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1996)، ص 93-94.
[14] الصالح، المصدر نفسه، ص 7.
[15] إحسان عطية (إشراف)، ممارسات المستوطنين في الأراضي العربية المحتلة (القدس: نادي الخريجين العرب، 1984)، ص 53.
[16] هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، التقرير الشهري للانتهاكات الإسرائيلية المتعلقة بالجدار والاستيطان – تشرين الأول/أكتوبر 2017 (رام الله: الإدارة العامة للنشر والتوثيق، 2017)، ص 11-13.
[17] جهاد حرب وعلاء لحلول، من بحاجة إلى الأمن؟ اعتداءات المستوطنين على المواطنين الفلسطينيين (منطقة اتش 2 في مدينة الخليل نموذجاً) (رام الله: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، 2017)، ص 2-6.
[18] مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الأراضي الفلسطينية المحتلة، «بدون حماية: عنف المستوطنين ضد المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم،» كانون الأول/ديسمبر 2008، موقع الأمم المتحدة، <https://www.ochaopt.org/ar>.
[19] الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال/فرع فلسطين، «تحت الهجوم: عنف المستوطنين ضد الأطفال الفلسطينين في الأراضي المحتلة،» (تشرين الأول/أكتوبر 2008)، موقع الحركة، <http://arabic.dci-palestine.org/>.
[20] أنطوان شلحت، جماعة جباية الثمن: سيف الاستيطان الإسرائيلي (حيفا: المركز العربي للدراسات الاجتماعية- مدى الكرمل. 2014)، ص 4.
[21] المصدر نفسه، ص 17.
[22] محمود محارب، تنظيم جباة الثمن.. وجباية الثمن من الفلسطينين (الدوحة: المركز العربي لأبحاث ودراسة السياسات، 2012)، ص 8-9.
[23] مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة (بيتسيلم)، «إخلاء – بناء – استغلال: طرائق إسرائيل في الاستيلاء على الحيّز القروي الفلسطيني،» (ملخص تقرير كانون الأول/ديسمبر 2016)،
<https://www.btselem.org/index.php/arabic/publications/summaries/201612_expel_and_exploit> (accessed on 15 January 2018).
[24] مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة (بيتسيلم)، «جدران الاحتلال الشفافة: برقه، قضاء رام الله- حالة تفصيليّة،» <https://www.btselem.org/arabic/publications/summaries/201410_invisible_walls_of_occupation> (accessed on 13 January 2018).
[25] مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة (بيتسيلم)، «الأراضي المنهوبة: منع الفلسطينيون من الوصول إلى أراضيهم المجاورة للمستوطنات،» ملخص التقرير 2008، <https://www.btselem.org/index.php/arabic/publications/summaries/200809_access_denied>.
[26] مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق، هو إحدى المؤسسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، تأسس في عام 1997 بقرار رئاسي تحت اسم (المركز القومي للدراسات والتوثيق)، تولى رئاسة المركز المفكر القومي عبد الله الحوراني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية من عام 1997 وحتى وفاته عام 2010، بتاريخ 5/8/2012 أصدر الرئيس محمود عباس مرسوماً رئاسياً بتعديل مسمى المركز القومي للدراسات والتوثيق ليصبح (مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق) تخليداً لذكراه. يعمل المركز على إعداد الدراسات حول القضايا السياسية والفكرية والاجتماعية المتصلة بالقضية الفلسطينية، ويهتم برصد وتوثيق الانتهاكات الإسرائيلية ونشرها محلياً وعربياً ودولياً لفضح ممارسات الاحتلال.
[27] سليمان الوعري وجلال عوض، معدان، الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني: التقرير السنوي 2015 (رام الله؛ غزة: مركز عبد الله الحوراني للدراسات والتوثيق، 2016)، ص 15.
[28] المصدر نفسه، ص 20.
[29] المصدر نفسه، ص 24.
[30] المصدر نفسه، ص 27.
[31] المصدر نفسه، ص 45.
[32] المصدر نفسه، ص 55.
[33] هي امتداد لوزارة الدولة لشؤون الجدار والاستيطان التي أنشأتها الحكومة الفلسطينية الثامنة، نهاية عام 2003، وأسندت مسؤولياتها إلى وزير الدولة حينها قدورة فارس . لم يصل كادر الوزارة في حينه إلى 15 موظفاً، لهذا اقتصر نشاط عملها في مجال رعاية العمل الشعبي المقاوم للجدار، والمساهمة في تشكيل اللجان الشعبية وتوفير الدعم اللوجستي للأنشطة الميدانية، والتنسيق مع الجهات الفاعلة وطنياً، وهو ما تمخص في نهاية عام 2014 عن تشكيل اللجنة الوطنية لمقاومة الجدار كجسم تمثيلي يضم كافة لجان المحافظات والأجسام غير الحكومية الفاعلة، وكذلك عن بداية إطلاع الوزارة بدورها كمرجعية للمتابعات القانونية في مواجهة بناء الجدار وتكريس الاستيطان. وفي تاريخ 1/4/2015 صدر مرسوم رئاسي يقضي بتعيين المهندس وليد عساف رئيساً لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان بدرجة وزير، بعد أن تم نقل الهيئة إلى منظمة التحرير الفلسطينية لا الحكومة (الصفحة الرسمية لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان)، <http://cwrc.ps/>.
[34] هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، الانتهاكات المتعلقة بالجدار والاستيطان، تقرير نيسان/أبريل 2016 (رام الله: الإدارة العامة للتوثيق والنشر، 2016)، ص 30-35.
[35] هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، الانتهاكات المتعلقة بالجدار والاستيطان، تقرير أيار/مايو 2016 (رام الله: الإدارة العامة للتوثيق والنشر، 2016)، ص 28-32.
[36] هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، التقرير الشهري للانتهاكات الإسرائيلية المتعلقة بالجدار والاستيطان، تقرير تشرين الثاني/نوفمبر 2017 (رام الله: الإدارة العامة للتوثيق والنشر، 2017)، ص 6-7.
[37] هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، ملخص لأبرز انتهاكات الاحتلال خلال شهر كانون الثاني/يناير 2017 (رام الله: الإدارة العامة للتوثيق والنشر، 2017)، ص 3.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.