المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 477 في تشرين الثاني/نوفمبر 2018.
(**) لحبيب بلية: كلية الحقوق والعلوم السياسية، جامعة عبد الحميد بن باديس، مستغانم – الجزائر.
[1] يمكن الاطلاع على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على الرابط الإلكتروني: <http://www.un.org/ar/universal-declaration-human-rights>.
[2] يمكن الاطلاع على العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية على الرابط الإلكتروني: <https://www.unicef.org/arabic/crc/files/ccpr_arabic.pdf>.
[3] صادقت الدول المغاربية على هذه الاتفاقية كما يلي:
- صادقت عليها الجزائر بتحفظ بتاريخ 22 كانون الثاني/يناير 1996، انظر: «مرسوم رئاسي رقم 96 – 51 مؤرخ في 22 يناير 1996 يتضمن انضمام الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، مع التحفظ، إلى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة لسنة 1979،» الجريدة الرسمية، العدد 6 (24 كانون الثاني/يناير 1996)، ص 4.
- صادقت عليها تونس بتحفظ بتاريخ 12 تموز/يوليو 1985، انظر: «قانون عدد 68 لسنة 1985 مؤرخ في 12 جويلية 1985 يتعلق بالمصادقة على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة،» الرائد الرسمي، العدد 54 (16 تموز/يوليو 1985) ص 929.
- رفعت تونس تحفظاتها على الاتفاقية بتاريخ 24 تشرين الأول/أكتوبر2011، انظر: «مرسوم عدد 103 مؤرخ في 24 أكتوبر 2011 يتعلق بالترخيص في المصادقة على سحب بيان وتحفظات صادرة عن الحكومة التونسية وملحقة بالقانون عدد 68 لسنة 1985 المؤرخ في 12 جويلية 1985 المتعلق بالمصادقة على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة،» الرائد الرسمي، العدد 82 (28 تشرين الأول/أكتوبر 2011)، 2466.
- صادقت عليها المغرب بتحفظ بتاريخ 21 حزيران/يونيو 1993، انظر: «ظهير شريف رقم 1.93.361 صادر في 26 ديسمبر 2000 بنشر اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة المعتمدة من طرف الجمعية العامة للأمم المتحدة في 18 ديسمبر 1979،» الجريدة الرسمية، العدد 4866 (18 كانون الثاني/يناير 2001)، ص 226.
- رفعت المغرب تحفظاتها على الاتفاقية بتاريخ 18 نيسان/أبريل 2011، انظر: «ظهير شريف رقم 1.11.51 صادر في 2 أوت 2011 بنشر الإعلان عن رفع تحفظات المملكة المغربية المضمنة في وثائق الانضمام إلى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة المعتمدة من طرف الجمعية العامة للأمم المتحدة في 18 ديسمبر 1979،» الجريدة الرسمية، العدد 5974 (1 أيلول/سبتمبر 2011)، ص 4346.
[4] هيفاء أبو غزالة، مؤشرات كمية ونوعية لاتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة «السيداو» (القاهرة: منظمة المرأة العربية، 2009)، ص 19 – 20.
[5] صادقت الدول المغاربية على هذه الاتفاقية كما يلي:
- صادقت عليها الجزائر بتاريخ 19 نيسان/أبريل 2004، انظر: «مرسوم رئاسي رقم 04 – 126 مؤرخ في 19 أفريل 2004 يتضمن التصديق على الاتفاقية بشأن الحقوق السياسية للمرأة المعتمدة في 20 ديسمبر سنة 1952،» الجريدة الرسمية، العدد 26 (25 نيسان/أبريل 2004)، ص 3.
- صادقت عليها تونس بتاريخ 21 تشرين الثاني/نوفمبر 1967، انظر: «قانون عدد 41 لسنة 1967 مؤرخ في 21 نوفمبر 1967 يتعلق بترخيص انخراط البلاد التونسية في اتفاقيات نيورك الدولية في شأن وضعية المرأة،» الرائد الرسمي، العدد 49 (21 – 24 تشرين الثاني/نوفمبر 1967)، ص 2009، و«أمر عدد 114 لسنة 1968 مؤرخ في 4 ماي 1968 يتعلق بنشر الاتفاقية في شأن الحقوق السياسية للمرأة والاتفاقية في شأن جنسية المرأة المتزوجة والاتفاقية في شأن الرضى للزواج والسن الأدنى للزواج وتسجيل عقود الزواج،» الرائد الرسمي، العدد 19 (7 – 10 أيار/مايو 1968)، ص 559.
- صادقت عليها المغرب بتاريخ 6 كانون الأول/ديسمبر 1976، انظر: «ظهير شريف رقم 1.76.644 بتاريخ 12 سبتمبر 1977 بنشر الاتفاقية الدولية حول الحقوق السياسية للمرأة المعروضة للتوقيع عليها بنيويورك يوم 31 مارس 1953،» الجريدة الرسمية، العدد 3407 (15 شباط/فبراير 1978)، ص 525.
[6] لتفاصيل أكثر، يرجى الاطلاع على الرابط الإلكتروني: <http://hrlibrary.umn.edu/arab/b023.html>.
[7] نعيمة سمينة، «قانون الحصص النسائية: المفهوم والإشكاليات»، مركز النور للدراسات، 28 أيار/مايو 2012، <http://www.alnoor.se/article.asp?id=154884>.
[8] مصباح الشيباني، «المشاركة السياسية للمرأة العربية ومآلاتها المتعثّرة في الانتقال الديمقراطي الراهن: التجربة التونسية مثالاً،» المجلة العربية للعلوم السياسية، العددان 47 – 48 (صيف – خريف 2015)، ص 153 – 154.
[9] محمد زين الدين، «التمثيلية السياسية النسوية بالمغرب بين المعوقات المجتمعية والمحفزات السياسية،» الحوار المتمدن، 16/11/2009، <http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=191814&r=0>.
[10] إدريس لكريني، ««الكوتا» وواقع المشاركة النسائية في البرلمان بالمغرب،» الحوار المتمدن، العدد 2584 (13 آذار/مارس 2009)، <http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=165619> .
[11] ح. سامية، «التمثيل السياسي للمرأة في المجالس المنتخبة ما زال ضعيفاً حسب الخبراء،» جريدة الحوار، 30/6/2009، <https://www.djazairess.com/elhiwar/15781>.
[12] «Promulgation de la constitution,» JORADP, no. 64 (10 Septembre 1963), p. 888.
[13] «أمر رقم 76 – 97 مؤرخ في 22 نوفمبر 1976 يتضمن إصدار دستور الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية،» الجريدة الرسمية، العدد 94 (24 تشرين الثاني/نوفمبر 1976)، ص 1292.
[14] «قانون رقم 08 – 19 مؤرخ في 15 نوفمبر 2008 يتضمن التعديل الدستوري،» الجريدة الرسمية، العدد 63 (16 تشرين الثاني/نوفمبر 2008)، ص 9.
[15] «قانون رقم 16 – 01 مؤرخ في 6 مارس 2016 يتضمن التعديل الدستوري،» الجريدة الرسمية، العدد 14 (7 آذار/مارس 2016)، ص 10.
[16] «قانون عضوي رقم 12 – 03 مؤرخ في 12 يناير 2011 يحدد كيفيات توسيع حظوظ تمثيل المرأة في المجالس المنتخبة،» الجريدة الرسمية، العدد 1 (14 كانون الثاني/يناير 2012)، ص 46.
[17] برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المكتب الإقليمي للدول العربية، تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2016: الشباب وآفاق التنمية الإنسانية في عالم متغير (نيويورك: البرنامج، 2016)، ص 78.
[18] بلقاسم بن زنين، «المرأة الجزائرية والتغيير: دراسة حول دور وأداء السياسات العمومية،» مجلة إنسانيات (المركز الوطني للبحث في الإنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية، وهران)، العددان 57 – 58 (2012)، ص 13 – 38.
[19] ويتعلق الأمر بكل من بلميهوب مريم، بعزيز صفية، برنادات رايمة، بوعزيز ربيعة، ظريف الزهرة، ختير خيرة، مشيش فاطمة، نصلي فضيلة، لافاليت إيفيان، صالح باي سامية. انظر: «محضر الجلسة العلنية المنعقدة يوم 16 أكتوبر 2011،» ص 19.
[20] بن زنين، المصدر نفسه، ص 13 – 38.
[21] «النتائج الأولية لمحليات 2017،» جريدة الخبر اليومية، 24 نوفمبر 2017، <http://www.elkhabar.com/press/article/129272/2017/>
[22] مريم الناصري، «المرأة التونسية حاضرة في النضال وغائبة في مراكز القرار،» منقول من الموقع الإلكتروني: <https://www.dapp.dk/ar/reportage//>
[23] الشيباني، «المشاركة السياسية للمرأة العربية ومآلاتها المتعثّرة في الانتقال الديمقراطي الراهن: التجربة التونسية مثالاً،» ص 154.
[24] المصدر نفسه، ص 157.
[25] «قانون عدد 57 لسنة 1959 مؤرخ في أول جوان 1959 في ختم دستور الجمهورية التونسية وإصداره،» الرائد الرسمي، العدد 30 (1 حزيران/يونيو 1959)، ص 746.
[26] «قرار من رئيس المجلس الوطني التأسيسي مؤرخ في 31 جانفي 2014 يتعلق بالإذن بنشر دستور الجمهورية التونسية،» الرائد الرسمي، عدد خاص (10 شباط/فبراير 2014).
[27] «قانون أساسي عدد 16 لسنة 2014 مؤرخ في 26 ماي 2014 يتعلق بالانتخابات والاستفتاء،» الرائد الرسمي، العدد 42 (27 أيار/مايو 2014)، ص 1382، منقح ومتمم بـ: «قانون أساسي عدد 7 لسنة 2017 مؤرخ في 14 فيفري 2017،» الرائد الرسمي، العدد 14 (17 شباط/فبراير 2017)، ص 564.
[28] حفيظة شقير ومحمد شفيق صرصار، المرأة والمشاركة السياسية: تجربة الأحزاب السياسية والنقابات والجمعيات المهنية (تونس: المعهد العربي لحقوق الإنسان، 2014)، ص 35.
[29] مروى شلبي وليلى الإمام، «المرأة في العملية التشريعية في البلدان العربية،» مؤسسة كارنيغي، 26 نيسان/أبريل 2017، <http://carnegieendowment.org/sada/68782>.
[30] شقير وصرصار، المصدر نفسه، ص 73.
[31] مريم الناصري، «المرأة التونسية حاضرة في النضال وغائبة في مراكز القرار،» <https://www.dapp.dk/ar/reportage//>
[32] خميس بن بريك، «في تونس.. النساء يسيطرن على 31% من مقاعد البرلمان،» الجزيرة.نت، 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2014، <www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2014/11/2/>.
[33] «فرصة ضائعة في تطوير مبدأ «التناصف» بين الجنسين في تونس،» بوابة التنمية البرلمانية (2 حزيران/يونيو 2014)، <https://www.agora-parl.org/ar/news/>.
[34] محمد علي ليطفي، «بعد نجاحها في الانتخابات المحليّة والنيابيّة هل تنجح نساء تونس في تقلّد مناصب سياسيّة متقدّمة في إنتخابات 2019؟»،» جريدة المونيتور الإلكترونية، 23/5/2018، <https://www.al-monitor.com/pulse/ar/contents/articles/originals/2018/05/tunisia-municipal-elections-women-role-politics.html>.
[35] فاطمة لمحرحر، «الحقوق السياسية للمرأة في المغرب بين التشريعات الدولية والقوانين الوطنية،» المركز الديمقراطي العربي للدراسات الإستراتيجية الاقتصادية والسياسية، برلين، 28 يوليو 2017، <http://www.sefroucerises.com/7915>.
[36] «ظهير شريف صادر في 14 ديسمبر 1962 بإصدار الأمر بتنفيذ الدستور المغربي،» الجريدة الرسمية، العدد 2616 مكرر (19 كانون الأول/ديسمبر 1962)، ص 2993.
[37] «ظهير شريف رقم 1.11.91 صادر في 29 جويلية 2011 بتنفيذ نص الدستور،» الجريدة الرسمية، العدد 5964 مكرر (30 تموز/يوليو 2011)، ص 3600.
[38] «ظهير شريف رقم 1.96.157 صادر في 7 أكتوبر 1996 بتنفيذ نص الدستور المراجع،» الجريدة الرسمية، العدد 4420 (10 تشرين الأول/أكتوبر 1996)، ص 2281.
[39] «ظهير شريف رقم 1.11.165 صادر في 14 أكتوبر 2011 بتنفيذ القانون التنظيمي رقم 27.11 المتعلق بمجلس النواب،» الجريدة الرسمية، العدد 5987 (17 تشرين الأول/أكتوبر 2011)، ص 5053، كما وقع تغييره وتتميمه بـ: «ظهير شريف رقم 1.16.118 صادر في 10 أوت 2016 بتنفيذ القانون التنظيمي رقم 20.16 القاضي بتغيير وتتميم القانون التنظيمي رقم 27.11 المتعلق بمجلس النواب،» الجريدة الرسمية، العدد 6490 (11 آب/أغسطس 2016)، ص 5853.
[40] «ظهير شريف رقم 1.11.173 صادر في 21 نوفمبر 2011 بتنفيذ القانون التنظيمي رقم 59.11 المتعلق بانتخاب أعضاء مجالس الجماعات الترابية،» الجريدة الرسمية، العدد 5997 (22 تشرين الثاني/نوفمبر 2011)، ص 5537، كما وقع تغييره وتتميمه بـ: «ظهير شريف رقم 1.15.90 صادر في 16 جويلية 2015 بتنفيذ القانون التنظيمي رقم 34.15 القاضي بتغيير وتتميم القانون التنظيمي رقم 59.11 المتعلق بانتخاب أعضاء مجالس الجماعات الترابية،» الجريدة الرسمية، العدد 6380 (23 تموز/يوليو 2015)، ص 6713.
[41] «مرسوم رقم 2.13.533 صادر في 7 أكتوبر 2013 يتعلق بصندوق الدعم لتشجيع تمثيلية النساء،» الجريدة الرسمية، العدد 6197 (21 تشرين الأول/أكتوبر 2013)، ص 6598.
[42] لكريني، ««الكوتا» وواقع المشاركة النسائية في البرلمان بالمغرب».
[43] المصدر نفسه.
[44] يونس الشامخي، «المشاركة التمثيلية للمرأة في المجالس المنتخبة واقع وآفاق،» موقع العلوم القانونية
<https://www.marocdroit.com/a6749.html>.
[45] «الانتخابات المحلية والجهوية ليوم 4 شتنبر 2015»، <http://www.maroc.ma/ar/content>.
[46] لمحرحر، «الحقوق السياسية للمرأة في المغرب بين التشريعات الدولية والقوانين الوطنية».
[47] زين الدين، «التمثيلية السياسية النسوية بالمغرب بين المعوقات المجتمعية والمحفزات السياسية».
[48] الشيباني، «المشاركة السياسية للمرأة العربية ومآلاتها المتعثّرة في الانتقال الديمقراطي الراهن: التجربة التونسية مثالاً،» ص 152.
[49] شلبي والإمام، «المرأة في العملية التشريعية في البلدان العربية».
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.