المصادر:
(*) وجدي أنور وجيه فاعور: البريد الالكتروني wajdiart@live.com
[1])) إكرام زيادة، “الموقف المستقبلي للولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية في ظل حكم الرئيس ترامب”، في: هادي الشيب وسميرة ناصري، الشرق الأوسط في ظل أجندات السياسة الخارجية الأمريكية (دراسة تحليلية للفترة الانتقالية بين حكم أوباما وترامب)، برلين، المركز الديمقراطي العربي للدراسات الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية، 2017، ص369.
([3]) “تايمز: ابن سلمان يضغط على عباس لقبول مبادرة ترمب”، موقع شبكة الجزيرة الإعلامية الإلكتروني، (14/تشرين ثاني/نوفمبر2017)، متحصل عليه بتاريخ (1/أيار/مايو2019)، .https://tinyurl.com/y3gp4csh
([4]) خليل شاهين، “حكومة نتنياهو تقتنص الفرص لتعميق الضم والتطبيع الإقليمي“، في: مجلة الدراسات الفلسطينية، ع 110، ربيع/2017، ص ص201-206، ص201.
* شغل عام 2017 منصب وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، وهو سياسي وخبير أمني إسرائيلي بارز وعضو حزب الليكود، وهو حالياً وزير بلا حقيبة.
([5]) خليل شاهين، “حكومة نتنياهو تقتنص الفرص لتعميق الضم والتطبيع الإقليمي“، مرجع سابق، ص204.
([6]) إكرام زيادة، “الموقف المستقبلي للولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية في ظل حكم الرئيس ترامب“، مرجع سابق، ص373.
[7])) يحيى سعيد قاعود، “(صفقة القرن) محاولة ضبط المفهوم وإدراك المحتوى”، في: إسلام عيادي، السياسة الخارجية الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية (2001-2018)، برلين، المركز الديمقراطي العربي للدراسات الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية، 2018، ص150.
([8]) “مؤتمر البحرين يختتم أعماله وكوشنر يؤكد أن الباب مفتوح أمام الفلسطينيين”، موقع France 24الإلكتروني، (26 حزيران/يونيو2019)، متحصل عليه بتاريخ (10تموز/يوليو2019)، https://tinyurl.com/yyaalrpr.
([9]) يمني سليمان، “توجهات السياسة الخارجية الأمريكية عند دونالد ترامب”، موقع المعهد المصري للدراسات السياسية والإستراتيجية الإلكتروني، (21أيار/مايو2016)، متحصل عليه بتاريخ (2آب/أغسطس2018)، ص5،
([10]) علي الجرباوي، “مستقبل فلسطين في عهد ترامب المضطرب“، في: مجلة الدراسات الفلسطينية، ع 110، ربيع/2017، ص ص25-31، ص27.
([11]) شكلاط ويسام، “باراك أوباما والسياسة الخارجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط بين ثنائيتي التراجع والانحسار”، في: هادي الشيب وسميرة ناصري، الشرق الأوسط في ظل أجندات السياسة الخارجية الأمريكية (دراسة تحليلية للفترة الانتقالية بين حكم أوباما وترامب)، ص ص199-200.
([12]) “السياسة المتوقعة لإدارة ترامب نحو الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي”، موقع المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات الإلكتروني، (كانون ثاني/يناير2017)، متحصل عليه بتاريخ (2 شباط/فبراير2019)، ص3، https://tinyurl.com/y3ez8bwj.
([13]) “ماذا بعد إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل؟”، موقع مركز الفكر الاستراتيجي للدراسات الإلكتروني، (22 كانون الأول/ ديسمبر2017)، (متحصل عليه بتاريخ 28 تشرين الأول/ أكتوبر 2018)، ص2، https://tinyurl.com/y4kflmxn.
[14])) المرجع السابق، ص2.
[15])) وليد الخالدي، أرض السفارة الأميركية في القدس: الملكية العربية والمأزق الأميركي، ترجمة: سميرة نعيم خوري، بيروت، مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2000، ص1.
([16]) محمد خالد الأزعر، “دلالات القرارات الإسرائيلية الأخيرة حول القدس وانعكاساتها”، في: مجلة شؤون عربية (مصر)، ع 173، ربيع/2018، ص ص86-98، ص87.
([17]) نبيل محمود السهلي، “الإدارات الأمريكية والقضية الفلسطينية“، في: مجلة شؤون فلسطينية، ع267، ربيع/2017، ص ص58-73، ص58.
([18]) محمد خالد الأزعر، “دلالات القرارات الإسرائيلية الأخيرة حول القدس وانعكاساتها“، مرجع سابق، ص ص86-98، ص92.
([19]) يحيى سعيد قاعود، “(صفقة القرن) محاولة ضبط المفهوم وإدراك المحتوى”، مرجع سابق، ص152.
([20]) “أسباب وقف إدارة ترامب تمويل “الأنروا” وخلفياته”، موقع المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات الإلكتروني، (أيلول/سبتمبر 2018)، متحصل عليه (بتاريخ 4 آذار/مارس 2019)، ص2، https://tinyurl.com/y26mhhho.
([21]) يحيى سعيد قاعود، “(صفقة القرن) محاولة ضبط المفهوم وإدراك المحتوى”، مرجع سابق، ص152.
([22]) “أسباب وقف إدارة ترامب تمويل “الأنروا” وخلفياته”، مرجع سابق، ص2.
([23]) “السياسة المتوقعة لإدارة ترامب نحو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي”، مرجع سابق، ص6، https://tinyurl.com/y3ez8bwj.
[24])) إكرام زيادة، “الموقف المستقبلي للولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية في ظل حكم الرئيس ترامب”، مرجع سابق، ص368.
([25]) “اجتماع نتنياهو وترامب: الاستيطان أولاً”، موقع الموسوعة الجزائرية للدراسات السياسية والاستراتيجية الإلكتروني، (18شباط/فبراير2017)، متحصل عليه بتاريخ (17كانون ثاني/يناير2019)، https://tinyurl.com/y8zkuyak.
([27]) منصور أبو كريم، “اتجاهات السياسة الخارجية الأميركية تجاه منطقة الشرق الأوسط في ظل حكم ترامب”، موقع مركز حرمون للدراسات المعاصرة الإلكتروني، (28 كانون الثاني/يناير2018)، متحصل عليه بتاريخ (23 تشرين الثاني/نوفمبر2018)، .https://tinyurl.com/y6sz5qg6
([28]) “ترامب يقر بصعوبة السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين”، موقع شبكة الجزيرة الإعلامية الإلكتروني، (7أيلول/سبتمبر2018)، متحصل عليه بتاريخ (2 كانون الثاني/يناير 2019)، .https://tinyurl.com/yxdb8ao7
([29]) محمود جرابعة، “الخيارات الفلسطينية في مواجهة السياسة الأميركية الجديدة إزاء الملف الفلسطيني”، موقع مركز الجزيرة للدراسات الإلكتروني، (27شباط/فبراير2018)، متحصل عليه بتاريخ (5آب/أغسطس2018)، ص4،
([30]) يحيى سعيد قاعود، “(صفقة القرن) محاولة ضبط المفهوم وإدراك المحتوى”، مرجع سابق، ص ص 154-155.
* وهي عبارة عن ضريبة القيمة المضافة، تحصلها إسرائيل من القطاع الخاص الفلسطيني؛ نتيجة الشراء من إسرائيل أو من الخارج.
([32]) “السلطة ترفض استلام أموال المقاصة من إسرائيل”، موقع وكالة فلسطين اليوم الإلكتروني، (27 شباط/فبراير 2019)، متحصل عليه بتاريخ (7 أيار/مايو 2019)، .https://tinyurl.com/y2lt3jn8
([33]) “كوشنير: العقوبات ضد الفلسطينيين سوف تساعد احتمالات السلام”، موقع ذا تايمز أوف إسرائيل الإلكتروني، (14أيلول/سبتمبر2018)، متحصل عليه بتاريخ (1آذار/مارس2019)، .https://tinyurl.com/y3cybzp3
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.