الأحد 9/1/2011

– حذر أعضاء الأمانة العامة لمؤتمر الأحزاب العربية التي عقدت دورتها الرابعة والخمسين، أمس الأول في الرباط  من أن انفصال السودان ستكون له تداعيات خطيرة على المحيطين العربي والأفريقي، واعتبرته امتداداً للمخطط الاستعماري، وعاملاً ممهداً للانفصال في دول أخرى على أسس دينية وعرقية (الشرق الأوسط ، لندن).

 

الخميس 13/1/2011

– دعت الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي  الحكومات العربية إلى تدارك التطورات المتسارعة في عدد من أقطار الأمة، لاسيّما في تونس ومصر وغيرها ، وفتح حوار جدي مع كل القوى السياسية، من أجل الإفراج الفوري عن كل المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي وصياغة عقد اجتماعي جديد ( بيان صادر عن الأمانة العامة للمؤتمر القومي ، بيروت).

– وجه المؤتمر القومي العربي، والمؤتمر القومي – الإسلامي، والمؤتمر العام للأحزاب العربية بياناً مشتركاً إلى الأمة حذر فيه من الاندفاع الدبلوماسي  الأمريكي  لتأجيج الفتن الداخلية ومحاولات التجزئة الخارجية لتخريب الأوضاع العربية والإسلامية ( بيان صادر عن المؤتمرات الثلاثة ، بيروت).

 

الأحد 16/1/2011

– حيا المؤتمر القومي العربي، والمؤتمر القومي – الإسلامي، والمؤتمر العام للأحزاب العربية انتفاضة شعب تونس التي أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي  ( بيان صادر عن المؤتمرات الثلاثة ، بيروت).

 

الاثنين 24/1/2011

– قرر مؤتمر الاحزاب العربية طرد  حزب التجمع الدستوري  الديمقراطي (الحاكم في تونس)  من صفوفه وذلك بسبب الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب التونسي (القدس العربي، لندن).

 

الخميس 27/1/2011

– وجهت  الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي تحية إكبار واعتزاز إلى التحركات الشعبية العارمة في عموم مصر من أجل التغيير الذي يعيد مصر إلى دورها التاريخي المأمول في أمتها والعالم ( بيان صادر عن الأمانة العامة للمؤتمر ، بيروت).

 

الثلاثاء 22/2/2011

– نددت لجنة المتابعة في الحملة الأهلية لنصرة فلسطين والعراق بالفيتو الأمريكي في مجلس الأمن  ضد مشروع القرار العربي الداعي إلى وقف الاستيطان الصهيوني، ورأت  في الموقف الأمريكي إمعاناً في الانحياز الأمريكي الكامل للعدو الصهيوني رغم كل ادعاءات الإدارة الأمريكية برفضها الاستيطان. وأكدت اللجنة أن إسقاط القرار العربي في مجلس الامن إسقاط لكل رهان على واشنطن. وتوقفت اللجنة عند التظاهرات الشعبية في العراق ، ولاحظت أن  وحدة التحركات الشعبية في العراق أسقطت مشروع الاحتلال بتقسيم المجتمع العراقي (بيان صادر عن اللجنة، بيروت)

 

الأحد 27/2/2011

– اختتمت الدورة الطارئة الخامسة  للمؤتمر العربي العام لنصرة الثورة الشعبية العربية التي انعقدت في بيروت بمشاركة  350 شخصية من مختلف الأقطار العربية ، بإصدار  بيان ختامي سلّط الضوء على قدرة  الثورات الشعبية – كما أكدت تجربتا  تونس ومصر- على تغيير أنظمتها مهما اشتد بطش هذه الأنظمة وقهرها وقمعها ودون الاستعانة بأي تدخل أجنبي أو احتلال استعماري. كما أكد المؤتمر الذي انعقد بمبادرة من المؤتمر القومي العربي، والمؤتمر القومي – الإسلامي والمؤتمر العام للأحزاب العربية، أن الانتفاضات الشعبية التي يشهدها أكثر من بلد عربي تعكس تمسك القوى الشعبية بالحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة الاجتماعية. وقد وضعت الثورات الشعبية الأنظمة العربية أمام خيارين لا ثالث لهما، فإما الإصلاح والتغيير العميق وإما الرحيل المذّل. وخلص  البيان الختامي إلى  أن مهمة إسقاط أنظمة الاستبداد والفساد والتبعية لا تنفصل أبداً عن مهمة تحرير أرضنا المحتلة، لاسيّما في فلسطين والعراق والجولان ولبنان، وبالتالي فهي لا تنفصل أبداً عن مهمة الالتزام بالمقاومة كخيار ونهج وسلاح في مواجهة الأعداء وبالتالي عن مهمة إسقاط التسوية المذلّة مع العدو بكل عناوينها وتسمياتها ورموزها ، خصوصاً أن تلك التسويات هي وليدة هذه الأنظمة المتساقطة ومنطقها وإذعانها لشروط الأعداء وإملاءاتهم ( بيان صادر عن المؤتمر، بيروت).

 

الأربعاء 16/3/2011

– صدر عن المؤتمرات الثلاثة، المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي – الإسلامي والمؤتمر العام للأحزاب العربية،  بيان مشترك  ندد بالتشويه والبيانات الملفقة  التي  تلجأ إليه الأنظمة الحاكمة في الوطن العربي في التعاطي مع الجماهير العربية التي  تطلب الحرية والكرامة واحترام حقوق الإنسان وترفض فيه التبعية والفساد والاستبداد والاستئثار بالحكم من فرد أو أسرة أو قبيلة أو حزب أو طائفة. كما نددت المؤتمرات بأستخدام الأنظمة لكل الأسلحة المتاحة لقمع جماهير الشعب، وأكدت رفضها  كل أشكال التدخل الأجنبي في شؤون الوطن العربي، وخاصة التدخل الأمريكي وحلفائه الذين غالباً ما وقفوا ضد مصالح الشعب العربي، وعملوا على حماية العدو الصهيوني والحكام الطغاة. كذلك رفضت التدخل العسكري من الأنظمة العربية لحماية نظام عربي وتمكينه من قهر شعبه والسيطرة عليه وإجهاض ثورته وتطلعاته (بيان صادر عن المؤتمرات الثلاثة، بيروت).

 

الجمعة 18/3/2011

– حذرت المؤتمرات الثلاثة، المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي – الإسلامي والمؤتمر العام للأحزاب العربية، قيادة المجلس الوطني الانتقالي الليبي والجامعة العربية من مؤامرات ودسائس التدخل الأمريكي  الغربي في ليبيا (بيان صادر عن المؤتمرات الثلاثة، بيروت).

 

الاثنين 4/4/2011

– نددت المنظمة العربية لحقوق الإنسان بالسلوك غير الأخلاقي  وغير الشرعي للقاضي “ريتشارد غولدستون” الذي حاول التراجع عن الحقائق التي سجلها  قي تقريره  حول جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها إسرائيل أثناء عدولنها على  قطاع غزة نهاية العام 2008  وبداية 2009 والتي أسفرت عن مقتل 1400 شهيد فلسطيني أغلبيتهم الساحقة من المدنيين العُزل غير المنخرطين في القتال (الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، القاهرة).

– دانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان قمع المتظاهرين في سورية واليمن (الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، القاهرة).

 

الثلاثاء 12/4/2011

– طالبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان السلطات البحرينية بوقف ملاحقة الناشطين والصحافيين والشروع فوراً في حوار وطني (الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، القاهرة).

 

الجمعة والسبت 27-28/5/2011

– انعقدت في بيروت الدورة الثانية والعشرين للمؤتمر القومي العربي، يومي 27 و 28 أيار/مايو  2011، بحضور 142 عضواً، وعشرات الضيوف والمراقبين والإعلاميين، من مختلف الأقطار العربية. وقد صدر عن المؤتمر بيان أكد أن الانتفاضات الشعبية العربية تعكس بوضوح عمق الهوّة بين النظام الرسمي العربي، وبين الواقع الشعبي العربي، حيث قام ذلك النظام، على معادلة تجمع بين قمع مواطنيه، وازدراء حقوقهم الأساسية، ونهب ثرواتهم وتوظيفها لخدمة سياساته من جهة، وإذعان شبه كامل لإرادة القوى الاستعمارية وخضوع لاملاءاتها، بما يتنافى مع أبسط المسلمات والمبادئ الوطنية والقومية من جهة أخرى. وشدد البيان على رفضه نهج التسوية السياسية العقيم للصراع العربي- الإسرائيلي، مؤكداً تمسكه بتجارب المقاومة المضيئة (من لبنان إلى العراق إلى فلسطين). وناقش المشاركون في المؤتمر ما تشهده الساحات العربية من أحداث تلت الانتفاضات الشعبية في تونس ومصر ، وخاصة في  ليبيا  واليمن والبحرين وسورية ، فشددوا على أهمية  استجابة أنظمة الحكم في البلدان العربية للمطالب المشروعة لشعوبها في الحرية والإصلاح  ومكافحة الفساد ، لكنهم حذروا من استغلال القوى الأجنبية لهذه الأحداث للتدخل في شؤون البلدان العربية الداخلية واستهدافها بموجب مخططات مشبوهة لا علاقة لها بالإصلاح والديمقراطية وحقوق الإنسان، كما حصل في العراق( بيان صادر عن المؤتمر، بيروت).

 

السبت 11/6/2011

– دانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان الاستخدام  المفرط للقوة  من قبل قوى الأمن السورية لقمع الاحتجاجات ضد النظام، وطالبت  بوقف العملية العسكرية في منطقة جسر الشغور في شمالي البلاد (بيان صادر عن المنظمة، القاهرة).

– افتتحت المنظمة العربية لحقوق الإنسان برنامجاً طويل الأجل لبناء قدرات المجتمع الليبي في مجال حقوق الإنسان (بيان صادر عن المنظمة، القاهرة).

 

الأحد 12/6/2011

– طالبت  المنظمة العربية لحقوق الإنسان السلطات المصرية باتخاذ إجراءات جدية لكشف حقائق مقتل 19 مواطناً من شهداء ” ثورة 25 يناير”، ونددت بإخفاق السلطات الكشف عن ملابسات مصرعهم ودفنهم بدون تحيد هويتهم (بيان صادر عن المنظمة، القاهرة).

 

الجمعة 24/6/2011

– نددت الأمانة العامة لاتحاد المحامين العرب بالجرائم  التي ارتكبتها العصابات المسلحة والخلايا الإرهابية في محافظة أدلب في منطقة جسر الشغور في شمال سورية، فيما طالبت السلطات السورية بتفعيل مبادرتها في الإصلاح استجابة لمطالب الشعب المشروعة في مزيد من الديمقراطية والعدالة الاجتماعية و مكافحة الفساد (بيان صادر عن الأمانة العامة للاتحاد ، القاهرة).

 

الخميس 14/7/2011

-عبر مشاركون في ندوة حول “انحسار دور النخب في حركات التحديث العربية”، نظمت في إطار فعاليات موسم أصيلة الثقافي في المغرب ، عن اعتقادهم بأن الوطن العربي يحتاج إلى “فرز نخب جديدة، ومثقفين قادرين على قيادة مجتمعاتهم، والإسهام في إصلاحها وتنميتها”. وأوضح المشاركون أن تراجع النخب التقليدية عن الاضطلاع ببعض أدوارها الأساسية، أفسح المجال أمام ظهور ” قادة رأي جدد”  أسهموا في دعم موجة التغيير السياسي، انطلاقاً من مناصرتهم للتحديث في المنطقة، لا سيما بين الشباب. واستأثرت حركة الاحتجاجات والثورات التي تمر بها بعض البلدان  العربية، فيما أطلق عليه “الربيع العربي”، بالاهتمام من طرف مفكرين وكتاب ومبدعين شاركوا في الندوة، إذ عبر بعضهم عن اعتقادهم أن “نخبة شابة متعلمة من طبقات مرفهة”، هي التي قادت الاحتجاجات، في حين كان هناك شبه إجماع على أن النخب المثقفة لم يكن لها دور يذكر في “الربيع العربي” ( (الشرق الأوسط ، لندن).

 

الاثنين 22/8/2011

– نددت المنظمة العربية لحقوق الإنسان بالقمع الذي تمارسه قوات الأمن  السورية  بحق المتظاهرين ، وطالبت  بسحب قوات الجيش من المناطق المدنية فوراً  ومحاسبة المسؤولين عن العنف (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).

 

الثلاثاء 23/8/2011

– طالبت المنظمة المنظمة العربية لحقوق الانسان السلطات البحرينية بالتوقف عن إجراءات فصل موظفين وعمال على صلة بمشاركتهم في الاحتجاجات ضد الحكومة (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).

 

الأربعاء 14/9/2011

– أكدت المنظمة  العربية لحقوق الإنسان والمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية أنها ما زالت  تتلقى المعلومات العديدة  عن تواصل حالة العنف المسلح في سورية , وكذلك عن استمرار السلطات السورية  في استعمال العنف والقوة المفرطة, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والبلدات السورية ( بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان ، القاهرة).

 

الخميس 15/9/2011

– دعت المنظمة العربية لحقوق الإنسان النظام الحاكم في سورية إلى التعاون مع لجنة التحقيق الدولية التي سيشكلها رئيس المجلس مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة للتحقيق في الاتهامات الموجهة  للسلطات السورية بارتكاب انتهاكات بحق المعارضين( بيان صادر عن المنظمة، القاهرة).

 

الثلاثاء 25/10/2011

– أعلنت  المنظمة العربية لحقوق الإنسان أن الانتخابات التونسية تمت في ظل هيمنة كاملة للهيئة العليا المستقلة للانتخابات، ووسط رقابة وطنية وعربية ودولية، وفي أجواء من الشفافية والنزاهة( بيان صادر عن المنظمة، القاهرة).

 

الاثنين 31/10/2011 – نددت  المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية باستمرار استعمال القوة المفرطة والعنف لتفريق التظاهرات ، وكذلك باستمرار حالة العنف المسلح والاشتباكات المسلحة في سورية , في مختلف المحافظات والمدن السورية، والتي أدت الى تزايد سقوط الضحايا من قتلى وجرحى (الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان).

 

الاثنين 28/11/2011

– انعقد في بيروت “المنتدى العربي الدولي لمناهضة التدخل الأجنبي في سورية، ودعماً للحوار والإصلاح”

بدعوة من المركز العربي للتواصل والتضامن، بمشاركة 300 شخصية عربية ودولية. وصدر بيان في ختام أعمال المنتدى ، اعتبر فيه  المشاركون في المنتدى أن  الهجمة السياسية والإعلامية الخارجية الكبيرة التي تستهدف سورية تعبير واضح  عن محاولة استغلال تطلعات شعبية مشروعة للشعب العربي السوري في الإصلاح والتغيير والحرية والتعددية السياسية لخدمة مشروع استعماري – صهيوني يهدف إلى تدمير الكيان الوطني والدور القومي لسورية العروبة باعتبارها حلقة مركزية في مشروع الدفاع عن هوية الأمة ووحدتها وتحررها وقوى المقاومة فيها. كما اعتبر  المشاركون أن قرارات الجامعة الرسمية العربية المتلاحقة، والتي كان آخرها فرض عقوبات اقتصادية وتجارية على سورية، لا تخالف ميثاق هذه الجامعة فحسب، بل تشكل أيضاً  إذعاناً لإملاءات أمريكية وغربية صريحة ومدخلاً لتدخل استعماري خطير في سورية والمنطقة. ولاحظ المشاركون أيضاً  حجم الازدواجية والانتقائية والكيدية والامتثال للأوامر الخارجية في قرارات الجامعة الرسمية العربية التي تخلت لعقود عن واجبها وميثاقها ومعاهداتها في مواجهة مجمل القضايا العربية، والتي تواطأ بعض أركانها على سفك دماء الملايين من أبناء الأمة وعلى احتلال أراضٍ عربية عزيزة، والتي فتحت أجواءها ومياهها وعواصمها للقواعد العسكرية الأجنبية، والتي أمهلت، وما تزال، العدو الصهيوني أكثر من تسع سنوات لتنفيذ مبادرتها العربية، والتي ما زال أكثر من ثلاثة ألاف من قراراتها نائماً في أدراج بيروقراطيتها المترهلة، والتي مثلت أنظمتها أعلى درجات التنكر للديمقراطية وحقوق الإنسان، فإذا بها تتحول فجأة إلى أداة فعاّلة ومثابرة في مطاردة سورية وممارسة أقصى الضغوط عليها وتنفيذ المخططات الأجنبية ضد أبنائها (بيان صادر عن المنتدى، بيروت).

 

الخميس 1/12/2011

– عقد في بيروت اجتماع تمهيدي للملتقى العربي الدولي لمناهضة العنصرية الصهيونية (الأبارتايد) بمبادرة من المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن ،بحضور حوالي 200 شخصية من 24 دولة عربية وأجنبية. واختار المشاركون  عدة  مواضيع لمناقشتها ، في مقدمتها  :  الصهيونية  بوصفها أعلى وأخطر أشكال العنصرية والأبارتايد،  وحق العودة،  والقيود على النمو السكاني الفلسطيني، وتدمير القرى الفسطينية، ومصادرة الأراضي الفلسطينية، وبناء الجدار العازل، واستهداف المسجد الأقصى ) بيان صادر عن الملتقى العربي الدولي لمناهضة العنصرية الصهيونية، بيروت)

 

السبت 17/12/2011

– دانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان الاعتداءات القاسية  التي مارستها قوات الأمن المصرية  ضد االمتظاهرين في ميدان التحرير ، كما استنكرت في الوقت نفسه أعمال التخريب التي لجأ إليها عدد من المتظاهرين واستهدفت منشآت تاريخية مثل بناية المجمع العلمي الذي اشتعلت فيه النيران( بيان صادر عن المنظمة، القاهرة).