المصادر:
(*) نُشرت هذه المقالة في مجلة المستقبل العربي العدد 436 في حزيران/ يونيو 2015.
(**) محمّد الراجي: باحث في سلك الدكتوراه، كلية العلوم القانونية والاقتصادية، جامعة محمّد الخامس السويسي، سلا – الرباط.
البريد الإلكتروني: erraji26@hotmail.fr
[1] أحمد صبحي العطار، المسؤولية الجنائية في الفقه الجنائي، مجلة العلوم القانونية والاقتصادية، العدد 1 (1990)،ص 122.
[2] ماجد إبراهيم علي، قانون العلاقات الدولية في السلم والحرب (القاهرة: دار النهضة العربية، 1993)،ص 13.
[3] إبراهيم العناني، النظام الدولي الأمني (القاهرة: دار النهضة العربية، 1998)، ص 31.
[4] عبد الوهاب حمود، الإجرام الدولي (الكويت: جامعة الكويت، 1989)، ص 289.
[5] باية سكاكني، العدالة الجنائية الدولية ودورها في حماية حقوق الإنسان (الجزائر: دار هومه للطباعة والنشر والتوزيع، 2013)،ص 11.
[6] سالم محمّد سليمان أوجلي، أحكام المسؤولية الجنائية عن الجرائم الدولية في التشريعات الوطنية: دراسة مقارنة (طرابلس، ليبيا: الدار الجماهيرية للنشر والتوزيع والإعلان، 2000)،ص 325.
[7] عبد الوهاب عبدول، المسؤولية الدولية الجنائية للأشخاص الطبيعيين: دراسة تأصيلية في إطار القواعد والممارسات الدولية (الشارقة: معهد التدريب والدراسات القضائية، 2010)، ص 509.
[8] محمود شريف بسيوني، شرح النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية (القاهرة: دار المستقبل العربي، 2003)، ص 35.
[9] محمّد إسماعيل عبد الرحمن، الحماية الجنائية للمدنيين في زمن النزاعات المسلّحة: دراسة تحليلية تأصيلية (القاهرة: جامعة الزقازيق، كلية الحقوق، 2000)، ص 203.
[10] أعمر يحياوي، قانون المسؤولية الدولية (الجزائر: دار هومه للطباعة والنشر والتوزيع، 2009)، ص 15.
[11] صالح محمّد محمود بدر الدين، المسؤولية الموضوعية في القانون الدولي (القاهرة: دار النهضة العربية، 2004)، ص 12.
[12] يحياوي، المصدر نفسه، ص 36.
[13] عبد القادر البقيرات، العدالة الجنائية الدولية: معاقبة مرتكبي الجرائم ضدّ الإنسانية (الجزائر: ديوان المطبوعات الجامعية، 2005)، ص 43.
[14] ضاري خليل محمود وباسل يوسف، المحكمة الجنائية الدولية: هيمنة القانون أم قانون الهيمنة (بغداد: بيت الحكمة، 2003)، ص 128.
[15] لمزيد من التفصيل، انظر: الفقرة الفرعية أ من الفقرة (3)، المادة 25 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[16] الفقرة الفرعية ب من الفقرة (3)، المادة 25 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[17] الفقرة الفرعية ج من الفقرة (3)، المادة 25 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[18] الفقرة الفرعية د من الفقرة (3)، المادة 25 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[19] الفقرة الفرعية هـ من الفقرة (3)، المادة 25 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[20] أحمد الحميدي، القانون الدولي الإنساني والمحكمة الجنائية الدولية، ورقة قُدِّمَت إلى: القانون الدولي الإنساني: الآفاق والتحديات (بيروت: منشورات الحلبي الحقوقية، 2005)، ص 66.
[21] ضاري خليل محمود، الشروع في الجريمة: دراسة مقارنة (بغداد: دار الشؤون الثقافية، 2001)، ص 43.
[22] لمزيد من التفصيل انظر: المادة 28 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[23] بسيوني، شرح النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية،ص 246.
[24] انظر المادة 29 من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[25] محمود ويوسف، المحكمة الجنائية الدولية: هيمنة القانون أم قانون الهيمنة،ص 183.
[26] محمود نجيب حسني، دروس في القانون الجنائي الدولي (القاهرة: دار النهضة العربية، 1960)، صÊ138.
[27] محمود ويوسف، المحكمة الجنائية الدولية: هيمنة القانون أم قانون الهيمنة، ص 184.
[28] L’article 31. 1c du statut de la cour pénale internationale revue belge de droit international vol. 32 (2002), p. 355.
[29] حسني، دروس في القانون الجنائي الدولي، ص 558.
[30] مأمون محمّد سلامة، قانون العقوبات: القسم العام، ط 4 (القاهرة: دار الفكر العربي، 2002)، ص 370.
[31] المصدر نفسه، ص 384.
[32] لمزيد من التفصيل، انظر المادتين (32) و(33) من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
[33] أحمد أبو الوفاء، الملامح الأساسية للمحكمة الجنائية الدولية، في: شريف علتم، معدّ، المحكمة الجنائية الدولية: المواءمات الدستورية والتشريعية: مشروع قانون نموذجي (القاهرة: اللجنة الدولية للصليب الأحمر، 2003).
[34] هاني سمير عبد الرازق، نطاق اختصاص المحكمة الجنائية الدولية: دراسة في ضوء الأحكام العامة للنظام الأساسي وتطبيقاتها (القاهرة: المؤلّف، 2009)،ص 200.
[35] وائل أحمد علام، مركز الفرد في النظام القانوني للمسؤولية الدولية (القاهرة: دار النهضة العربية، 2001)، ص 120.
[36] لمزيد من التفصيل، انظر: المادة 31، الفقرة الأولى من نظام روما الأساسي.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.