المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 474 في آب/أغسطس 2018.
(**) أحمد عز الدين أسعد: باحث في الدراسات العربية والإسرائيلية، جامعة بيرزيت – فلسطين.
(***) عايدة الحجار: باحثة في مشروع الذاكرة الفلسطينية، وماجستير في الدراسات الدولية، جامعة بيرزيت.
[1] تشكلت القيادة الوطنية الموحدة من: حركة التحرير الوطني الفلسطيني- فتح، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجبهة الديمقراطية، حزب الشعب الفلسطيني، وتم اختصار اسم القيادة الموحدة برمز (ق. و. م) أو (قاوم).
[2] نظام العباسي، «البنى الأولية لمؤسسات الدولة الفلسطينية في ظل الانتفاضة،» صامد الاقتصادي، العدد 8 (أيار/مايو- حزيران/يونيو 1990)، ص 11-12.
[3] ربى الحصري (محاورة)، «آراء سياسيين ومثقفين من الضفة والقطاع دروس الانتفاضة وآفاقها،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 5 (شتاء 1991)، ص 200.
[4] عزمي بشارة، «القضية الفلسطينية في المرحلة الراهنة: بعد حرب الخليج،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 6 (ربيع 1991)، ص 43-44.
[5] الحصري (محاورة)، المصدر نفسه، ص 201-202.
[6] العباسي، المصدر نفسه، ص 13.
[7] المصدر نفسه، ص 203.
[8] سري نسيبة، «تقويم عامين من الانتفاضة،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 2 (ربيع 1990)، ص 106.
[9] ربى الحصري، «رسالة الأرض المحتلة 1967: أساطير في انتفاضة نابلس،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 2 (ربيع 1990)، ص 195.
[10] المصدر نفسه، ص 196.
[11] المصدر نفسه، ص 197.
[12] فيصل الحسيني، «الانتفاضة في مرحلة إعادة التقويم والبناء،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 6 (ربيع 1991)، ص 91.
[13] عبد الباقي شناق، «اللجان الشعبية ذراع الانتفاضة في الأرضي الفلسطينية المحتلة،» صامد الاقتصادي، العدد 80 (أيار/مايو – حزيران/يونيو 1990)، ص 24.
[14] <https://soundcloud.com/wafaa-kabha/vdjvxnqanm02> (accessed on 26 February 2018).
[15] انظر ورقة عمل: علي محافظة، «انتفاضة القدس، 2015-2016،» في الحلقة النقاشية بعنوان: «الانتفاضة الفلسطينية، 2015-2016،» شارك في الحلقة أبو عماد رامز [وآخرون]؛ أدار الحوار زياد حافظ، المستقبل العربي، السنة 38، العدد 445 (آذار/مارس 2016)، ص 89-91.
[16] أوراد (مركز العالم العربي للبحوث والتنمية)، «الهبة الفلسطينية وتداعياتها: استطلاع لآراء قادة الرأي العام الفلسطيني،» 9 كانون الثاني/يناير 2016، ص 2.
[17] جميل هلال، محرر، الشباب الفلسطيني: دراسة عن الهوية والمكان والمشاركة السياسية (بيرزيت: جامعة بيرزيت، مركز دراسات التنمية، 2017)، ص 189.
[18] خليل شاهين، مقابلة شخصية، البيرة، 31/5/2016.
[19] الياس خوري، «بلاغة الصمت الفلسطيني،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 105 (شتاء 2016)، ص 10.
[20] أحمد جميل عزم، مقابلة شخصية، رام الله، 5/6/2016.
[21] جمال زقوت، مقابلة شخصية، رام الله، 7/6/2016.
[22] بكر أبو بكر، مقابلة شخصية، رام الله، 11/6/2016.
[23] فراس جابر، مقابلة شخصية، رام الله، 11/6/2016.
[24] أحمد عز الدين أسعد. «هل النخبة الفلسطينية مغتربة عن الهبّة الشعبية الفلسطينية، 2015-2016؟،» بحث مقدم إلى الندوة الدولية في تونس «النخب والانتقال الديمقراطي في العالم العربي،» ص 16. (دراسة ستنشر في كتاب محرر قريباً).
[25] جميل هلال، «شباب فلسطين يطرقون الجدران،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 105 (شتاء 2016)، ص 28.
[26] أيمن عبد المجيد، مقابلة شخصية، بيرزيت، 30/5/2016.
[27] سمير عبد الله، مقابلة شخصية، رام الله، 8/6/2016.
[28] فراس جابر، مقابلة شخصية، رام الله، 11/6/2016.
[29] أحمد جميل عزم. «أنثروبولوجيا شهداء «VIP»،» الغد، 5/2/2016. <http://www.alghad.com/articles/918665-%D8%A3%D9%86%D8%AB%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D8%B4%D9%87%D8%AF%D8%A7%D8%A1-VIP> (accessed on 2 March 2016).
[30] للاطلاع على الفرق بين الحركات الاجتماعية واللاحركات الاجتماعية، انظر: آصف بيات، الحياة سياسة: كيف يغير بسطاء الناس الشرق الأوسط، ترجمة أحمد زايد (القاهرة: المجلس القومي للترجمة، 2013). وحول المقاومة في القدس، انظر: أحمد عز الدين أسعد، سوسيولوجيا المقاومة والحراك في فضاءات مدينة القدس المستعمَرة، تقديم فيصل درّاج (رام الله: منظمة التحرير الفلسطينية، مركز الأبحاث، 2018).
[31] أحمد جميل عزم، «قلادة والدها في صندوق مهند،» الغد، 15/1/2016، <http://www.alghad.com/articles/914677-%D9%82%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82-%D9%85%D9%87%D9%86%D8%AF> (accessed on 2 March 2016).
[32] أحمد جميل عزم، ««الانتفاضة» تتجاوز أربع قوى فلسطينية،» الغد، 11/11/2015، <http://www.alghad.com/articles/902940-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2-%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%B9-%D9%82%D9%88%D9%89-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9> (accessed on 2 March 2015).
[33] جورج جقمان، «كيف تصبح انتفاضة ثالثة،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر السنوي الرابع: القضية الفلسطينية والبعد الدولي الفرص والمتطلبات الاستراتيجية، المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية- مسارات، البيرة، 15-16 تشرين الأول/أكتوبر 2015، ص 221.
[34] محافظة، «انتفاضة القدس، 2015-2016،» ص 92.
[35] أوراد (مركز العالم العربي للبحوث والتنمية)، «الهبة الفلسطينية وتداعياتها: استطلاع لآراء قادة الرأي العام الفلسطيني،» ص 3.
[36] هلال، محرر، الشباب الفلسطيني: دراسة عن الهوية والمكان والمشاركة السياسية، ص 190.
[37] أحمد عز الدين أسعد، «مدلاوت الهبة الشبابية سياسياً واجتماعياً في جنوب الضفة الغربية (بيت لحم والخليل)،» في: جميل هلال، محرر، الشباب الفلسطيني: المصير الوطني ومتطلبات التغيير (رام الله: مركز الأرض للأبحاث والدراسات والسياسات، 2016)، ص 87.
[38] أحمد جميل عزم. «ذئب وحيد» فلسطيني أم «مجال عام»؟،» الغد، 10/2/2016، <http://www.alghad.com/articles/919656-%D8%B0%D8%A6%D8%A8-%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D9%85-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%9F> (accessed on 2 March 2016).
[39] أحمد جميل عزم، «هبّة من دون شرارة.. انتفاضة «طفح الكيل»،» الغد 8/12/2015، <http://alghad.com/articles/907810-%D9%87%D8%A8%D9%91%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B7%D9%81%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%84?search=%22%20%D9%87%D8%A8%D9%91%D8%A9%20%D9%85%D9%86%20%D8%AF%D9%88%D9%86%20%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9..%20%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B6%D8%A9%20%22%D8%B7%D9%81%D8%AD%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%84%22> (accessed on 2 March 2016).
[40] وكالة فلسطين اليوم الإخبارية، «مُفجر «انتفاضة القدس».. مهند الحلبي الهادئ ببطولته،» تقرير، 17 تموز/يوليو 2015، <https://paltoday.ps> (استرجع بتاريخ 12/2/2018).
[41] خليل شاهين، سياق الموجة الانتفاضية وآفاقها (البيرة: المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية- مسارات، 2015)، ص 3-4.
[42] انظر تعقيب وليد سالم، تعقيب على ورقة علي محافظة، «انتفاضة القدس 2015-2016،» ص 97.
[43] أيمن عبد ربه، مقابلة شخصية، بيت لحم، 14/3/2016.
[44] دالية لهاليه، مقابلة شخصية، بيت لحم، 18/3/2016.
[45] إبراهيم أبو لبن، مقابلة شخصية، بيت لحم، 18/3/2016.
[46] عايدة الحجار، «الهبة الشبابية ومدلولاتها السياسية والاجتماعية: بحث ميداني في منطقة رام الله،» في: هلال، محرر، الشباب الفلسطيني: المصير الوطني ومتطلبات التغيير، ص 95.
[47] المصدر نفسه، ص 105.
[48] <https://www.muhtwa.com/104586/%D8%A3%D8%BA%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B4%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B9%D9%86/> (accessed on 26 February 2018).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.