المصادر:
نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 427 في أيلول/سبتمبر 2014.
زايد عبيد الله مصباح: أستاذ العلوم السياسية المشارك، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة طرابلس ـ ليبيا.
[1]انظر على سبيل المثال: Helena K. Finn, «The Case for Cultural Diplomacy: Engaging Foreign Audiences,» Foreign Affairs, vol. 82, no. 6 (November-December 2003), pp. 15-20; John Lenczowski, «Cultural Diplomacy, Political Influence, and Integrated Strategy,» in: J. Michael Waller, ed., Strategic Influence: Public Diplomacy, Counterpropaganda, and Political Warfare (Washington, DC: The Institute of World Politics Press, 2008), pp. 74-99, and Joseph S. Nye, Jr., Soft Power: The Means to Success in World Politics (New York: Public Affairs, 2004).
[2] آدم كوبر، «الثقافة: التفسير الأنثروبولوجي،» المستقبل العربي، السنة 35، العدد 401 (تموز/يوليو 2012)، ص 52.
[3] لويس دوللو، العلاقات الثقافية الدولية، ترجمة بهيج شعبان؛ مراجعة هنري زغيب (بيروت: منشورات عويدات، 1974)، ص 48.
[4] Kirsten Bound [et al.], Cultural Diplomacy (London: Demos, 2007), pp. 52-56.
[5] إسماعيل صبري مقلد، العلاقات السياسية الدولية: دراسة في الأصول والنظريات، ط 4 (الكويت: منشورات ذات السلاسل، 1985)، ص 567.
[6] Bound [et al.], Ibid., p. 22.
[7] جوزيف س. ناي، القوة الناعمة وسيلة النجاح في السياسة الدولية، نقله إلى العربية محمد توفيق البجيرمي؛ تقديم عبد العزيز عبد الرحمن الثنيان (الرياض: العبيكان للنشر، 2007)، ص 12.
[8] Lenczowski, «Cultural Diplomacy, Political Influence, and Integrated Strategy,» p. 74.
[9] المصدر نفسه.
[10] Finn, «The Case for Cultural Diplomacy: Engaging Foreign Audiences,» 15-20.
[11] ناي، القوة الناعمة وسيلة النجاح في السياسة الدولية، ص 12.
[12] Carnes Lord, «What «Strategic» Public Diplomacy Is,» in: Waller, ed., Strategic Influence: Public Diplomacy, Counterpropaganda, and Political Warfare, p. 43.
[13] ناي، المصدر نفسه، ص 32.
[14] دوللو، العلاقات الثقافية الدولية، ص 54 ـ 55.
[15] المصدر نفسه، ص 53.
[16] جيمس دورتي وروبرت بالتسغراف، النظريات المتضاربة في العلاقات الدولية، ترجمة وليد عبد الحي (بيروت: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع؛ الكويت: مكتبة كاظمة للنشر والترجمة والتوزيع، 1985)، ص 71.
[17] المصدر نفسه، ص 72.
[18] هانزجي مورجنتاو، السياسة بين الأمم: الصراع من أجل السلطان والسلام، تعريب وتعليق خيري حماد، 3 ج (القاهرة: الدار القومية للطباعة والنشر، 1965)، ج 1، ص 98 ـ 99.
[19] Lenczowski, «Cultural Diplomacy, Political Influence, and Integrated Strategy,» p. 75.
[20] انظر وقارن: جيمس كورث، «الولايات المتحدة بوصفها قائداً حضارياً،» في: بيتر جي كاتز نشتاين، محرّر، الحضارات في السياسة العالمية: وجهات نظر جمعية وتعددية، ترجمة فاضل جتكر، عالم المعرفة؛ 385 (الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، 2012)، ص 125 ـ 126.
[21] دوللو، العلاقات الثقافية الدولية، ص 104، وناي، القوة الناعمة وسيلة النجاح في السياسة الدولية، ص 152.
[22] Finn, «The Case for Cultural Diplomacy: Engaging Foreign Audiences,» p. 16.
[23] دوللو، المصدر نفسه، ص 104 ـ 105.
[24] المصدر نفسه، ص 106.
[25] Lord, «What «Strategic» Public Diplomacy Is,» p. 43.
[26] Samuel p. Huntington: «The Clash of Civilizations?,» Foreign Affairs (Summer 1993), and The Clash of Civilizations and The Remarking of World Order (New York: Simon and Schuster, 1996).
[27] عبد الله عبد الدائم، «مستقبل الثقافة العربية والتحديات التي تواجهها،» المستقبل العربي، السنة 23، العدد 260 (تشرين الأول/أكتوبر 2000)، ص 43.
[28] John Waterbury, «Hate Your Policies, Love Your Institutions,» Foreign Affairs (January-February 2003), p. 58.
[29] انظر: Robert R. Reilly, «Conducting a War of Ideas With Public Diplomacy: An Insider’s View,» in: Waller, ed., Strategic Influence: Public Diplomacy, Counterpropaganda, and Political Warfare, pp. 120-136.
[30] انظر: Carnes Lord, «Public Diplomacy and Soft Power,» in: Waller, ed., Ibid., pp. 61- 73.
[31] انظر: Hampton Stephens, «Hearts and Minds Online: Internetting the Message in Infospher,» in: Waller, ed., Ibid, pp. 282-294.
[32] ناي، القوة الناعمة وسيلة النجاح في السياسة الدولية، ص 155.
[33] Lord, «What «Strategic» Public Diplomacy Is,» p. 44.
[34] مأمون فندي، حروب كلاميّة الإعلام والسياسة في العالم العربي، ترجمة تانيا ناجية (بيروت: دار الساقي، 2008)، ص 221 ـ 224؛ موقع راديو سوا الإلكتروني، <http://www.radiosawa.com>، وموقع قناة الحرة الإلكتروني، <http://www.alhurra.com>.
[35] «State’s Cheney Says Educational Reform Key to Fighting Terrorism: Bush Administration Requests $30 Million for Middle East Programs,» IIP Digital (19 April 2005), <http://iipdigital.usembassy.gov/st/english/texttrans/2005/04/20050419180704cpataruk0.3288385.html#axzz2apavwfzm>.
[36] المصدر نفسه.
[37] المصدر نفسه.
[38] «Advisory Committee on Cultural Diplomacy, Diplomacy Report of the Advisory Committee on Cultural Diplomacy,» Department of State (United States), p. 3, <https://en.wikipedia.org/wiki/Cultural_diplomacy#Definition>.
[39] Reilly, «Conducting a War of Ideas With Public Diplomacy: An Insider’s View,» p. 120.
[40] علي أسعد وطفة، «الثقافة وأزمة القيم في الوطن العربي،» المستقبل العربي، السنة 17، العدد 192 (شباط/فبراير 1995)، ص 66.
[41] محمد محمد حسين، حصوننا مهددة من داخلها (الكويت: مكتبة المنار الإسلامية؛ الدوحة: مكتبة الثقافة، 1967)، ص 161 ـ 162.
[42] انظر: مسعود ضاهر، مجابهة الغزو الثقافي الإمبريالي الصهيوني للمشرق العربي: دراسة في الثقافة المقاومة، سلسلة مواجهة الغزو الثقافي؛ 1 (الرباط: المجلس القومي للثقافة العربية، 1989)، ص 29 ـ 31.
[43] المصدر نفسه، ص 30.
[44] حول موضوع تراجع اللغة العربية، انظر: رياض زكي قاسم، «اللغة العربية: من التراجع إلى التمكين،» المستقبل العربي، السنة 36، العدد 413 (تموز/يوليو 2013)، ص 81 ـ 96.
[45] انظر: حليم بركات، المجتمع العربي المعاصر: بحث استطلاعي اجتماعي، ط 3 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1986)، ص 51.
[46] انظر: مصطفى حجازي، التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور (بيروت: معهد الإنماء العربي، 1976)، ص 152 ـ 153.
[47] دوللو، العلاقات الثقافية الدولية، ص 112.
[48] انظر: حسين الحاج علي أحمد، «تغيير الثقافة باستخدام السياسة: الولايات المتحدة وتجربة العراق،» المستقبل العربي، السنة 26، العدد 294 (آب/أغسطس 2003)، ص 53 ـ 76.
[49] أشرف محمد عبد الله ياسين، «السياسة الأمريكية تجاه الإصلاح السياسي في الشرق الأوسط،» المجلة العربية للعلوم السياسية، العدد 26 (ربيع 2010)، ص 86.
[50] أحمد، المصدر نفسه، ص 59.
[51] المصدر نفسه.
[52] «مصر: تغيير مناهج الدين في جميع مراحل التعليم،» الشرق الأوسط، 27/4/2010، <http://www.aawsat.com/details.asp?section=48article=567024&issueno=11473>.
[53] المصدر نفسه.
[54] انظر على سبيل المثال: Lord, «What «Strategic» Public Diplomacy Is,» pp. 54-55.
[55] انظر: عبد النبي اصطيف، «الاستشراق الأمريكي من النهضة إلى السقوط: عولمة دراسات المنطقة،» المستقبل العربي، السنة 21، العدد 233 (تموز/يوليو 1998)، ص 26 و35.
[56] انظر وقارن بـ: المصدر نفسه، ص 35، وFinn, «The Case for Cultural Diplomacy: Engaging Foreign Audiences,» pp. 16- 17.
[57] حسين، حصوننا مهددة من داخلها، ص 55 ـ 56.
[58] انظر: جاسم يونس الحريري، «مستقبل الحكومات الخليجية بعد الربيع العربي،» المستقبل العربي، السنة 35، العدد 410 (نيسان/أبريل 2013)، ص 54 ـ 55.
[59] انظر: Stephens, «Hearts and Minds Online: Internetting the Message in the Infosphere,» p. 288.
[60] فندي، حروب كلاميّة الإعلام والسياسة في العالم العربي، ص 221.
[61] بدأت إذاعة صوت أمريكا تقديم برامجها المنتظمة الموجهة إلى الوطن العربي باللغة العربية عام 1950. ولكن بعد أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر أوقفت الإذاعة البرامج باللغة العربية، وفي الوقت نفسه انطلقت إذاعة ساوا. للمزيد انظر: «صوت أمريكا،» ويكيبيديا (الموسوعة الحرة)، <http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%b5%d9%88%d8%aa_%d8%a3%d9%85%d8%b1%d9%8a%d9%83%d8%a7>.
[62] انظر: Stephens, «Hearts and Minds Online: Internetting the Message in the Infosphere,» p. 287.
[63] فندي، حروب كلاميّة الإعلام والسياسة في العالم العربي، ص 219.
[64] فواز جرجس، «السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الوطن العربي: كيف تُصنع؟ ومن يصنعها؟،» المستقبل العربي، السنة 21، العدد 233 (تموز/يوليو 1998)، ص 96.
[65] نبيل دجاني، «أجهزة الإعلام الغربية وموضوع الإرهاب،» المستقبل العربي، السنة 26، العدد 291 (أيار/مايو 2003)، ص 33.
[66] في ما يخصّ تعريف الإقناع الخداعي، انظر: روبرت أ. دال، التحليل السياسي الحديث، ترجمة علا أبو زيد؛ مراجعة علي الدين هلال، ط 5 (القاهرة: مركز الأهرام للترجمة والنشر، [د. ت.])، ص 60 ـ 61.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.