المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 463 في أيلول/سبتمبر2017.
(**) علياء عبد الله العمري: علياء عبد الله العمريباحثة في علم اجتماع الأدب – السعودية.
[1] حليم بركات، المجتمع العربي المعاصر: بحث استطلاعي اجتماعي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1984)، ص 362.
[2] للاستزادة، انظر: موسوعة الأدب العربي السعودي الحديث: نصوص مختارة ودراسات، 10 مج (الرياض: دار المفردات، 2001)، مج 5؛ سلطان بن سعد القحطاني، الرواية في المملكة العربية السعودية: نشأتها وتطورها، 1930 – 1989م: دراسة تاريخية نقدية (الرياض: شركة الصفحات الذهبية المحدودة، 1998)؛ حسن النعمي، «مراحل تطور الرواية السعودية،» ورقة قُدِّمت إلى: ندوة «الحركة النقدية السعودية حول الرواية» التي أقامها ملتقى النقد الأدبي في السعودية، الدورة الخامسة، نيسان/أبريل 2014؛ حسن بن حجاب الحازمي، البناء الفني في الرواية السعودية (جازان: نادي جازان الأدبي، 2006)، وحسن بن حجاب الحازمي وخالد بن أحمد اليوسف، معجم الإبداع الأدبي في المملكة العربية السعودية: الرواية: مدخل تاريخي.. دراسة ببليوجرافية ببلومترية (الرياض: نادي الرياض الأدبي، 2010).
[3] عرفت فلسطين أول رواية في عام 1920 الوارث لخليل بيبرس والحياة بعد الموت لإسكندر خوري. وتُعَدّ رواية جلال خالد لمحمد السيد عام 1928 أول رواية تصدر في العراق. وفي تونس صدرت أوّل رواية عام 1935 «حول حانات البحر الأبيض المتوسط» لعلي الدوعجاني. وفي سورية رواية نهم لشكيب الجابري الصادرة عام 1937، ورواية الرغيف عام 1939 في لبنان لتوفيق عواد، وفي نفس العام كانت أول محاولة روائية في اليمن سعيد لمحمد لقمان، وفي الجزائر عام 1947 رواية غادة أم القرى لأحمد رضا حوحو، وفي السودان رواية تاجوج صدرت عام 1948 لعثمان محمد هاشم، وفي المغرب رواية في الطفولة لعبد المجيد بن جلون عام 1957، وتعدّ مصر السبّاقة في أول عمل روائي متكامل لمحمد حسين هيكل زينب عام 1914. انظر: محمد بن عبد الرزاق القشعمي، «الرواية العربية وبداياتها في المملكة،» مجلة الجوبة، العدد 35 (ربيع 1433هـ/2012م)، ص 11 و18 <http://www.aljoubah.org/Issues/35-Jobaforweb.pdf>.
[4] حسن النعمي، الرواية السعودية: واقعها وتحولاتها (الرياض: وزارة الثقافة والإعلام، 2009).
[5] القحطاني، الرواية في المملكة العربية السعودية: نشأتها وتطورها، 1930 – 1989م: دراسة تاريخية نقدية؛ الحازمي، البناء الفني في الرواية السعودية، والقشعمي، المصدر نفسه.
[6] النعمي، الرواية السعودية: واقعها وتحولاتها.
[7] القحطاني، المصدر نفسه، ص 126.
[8] الحازمي، البناء الفني في الرواية السعودية.
[9] النعمي، الرواية السعودية: واقعها وتحولاتها.
[10] حسن النعمي، رجع البصر: قراءات في الرواية السعودية (جدّة: النادي الثقافي الأدبي، 2005)، وخالد اليوسف، معجم الإبداع الأدبي في المملكة العربية السعودية: الرواية (الرياض: النادي الأدبي، 2010).
[11] القحطاني، الرواية في المملكة العربية السعودية: نشأتها وتطورها، 1930 – 1989م: دراسة تاريخية نقدية.
[12] علي الشدوي، «ما هو صلب يتحول إلى أثير: شرارات التنوير الأولى،» في: حسن النعمي، محرّر ومقدِّم، خطاب التنوير: قراءات في مشروع التنوير النقدي والإبداعي في المملكة (جدّة: النادي الثقافي الأدبي، 2011)، ص 23.
[13] نشرة أخبار المكتبة (مكتبة الملك فهد الوطنية)، العدد 18 (1422هـ/2001م)، ص 22، <http://www.kfnl.org.sa/Ar/mediacenter/Publications/Pages/default.aspx>.
[14] إيان واط، نشوء الرواية، ترجمة ثائر ديب (القاهرة: دار شرقيات للنشر والتوزيع، 1997)، ص 35 – 42.
[15] أبو بكر باقادر، ثريا التركي وآمال طنطاوي، جدة: أم الرخا والشدة: تحولات الحياة الأسرية بين فترتين (القاهرة: دار الشروق، 2006).
[16] عبد العزيز الخضر، السعودية: سيرة دولة ومجتمع: قراءة في تجربة ثلث قرن من التحولات الفكرية والسياسية والتنموية (بيروت: الشبكة العربية للأبحاث والنشر، 2011)، ص 453.
[17] ستيفان لاكروا، زمن الصحوة والحركات الإسلامية المعاصرة في السعودية، ترجمة عبد الحق الزموري (بيروت: الشبكة العربية للأبحاث والنشر، 2012)، ص 60 – 68.
[18] عبد الله الغذامي، حكاية الحداثة في المملكة العربية السعودية (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2005).
[19] سيطرة الصحويين على الأندية الأدبية وعلى مهرجان الجنادرية. انظر: لاكروا، المصدر نفسه.
[20] اليوسف، معجم الإبداع الأدبي في المملكة العربية السعودية: الرواية.
[21] اليوسف، المصدر نفسه، ص 53.
[22] صدرت الطبعة الأولى لرواية شقة الحرية عام 1994 من دار نشر رياض الريس في بيروت، وصدرت ثلاثية أطياف الأزقة المهجورة من دار الساقي في بيروت: «العدامة» (1995)؛ «الشميسي» (1997)، و«الكراديب» (1998).
[23] القشعمي، «الرواية العربية وبداياتها في المملكة».
[24] الشدوي، «ما هو صلب يتحول إلى أثير: شرارات التنوير الأولى».
[25] الخضر، السعودية: سيرة دولة ومجتمع: قراءة في تجربة ثلث قرن من التحولات الفكرية والسياسية والتنموية، ص 460.
[26] Nijmeh Hajjar, «The Humanity of a Modern Arab City: A Novelist’s Biography of Amman.» Open Journal System: vol. 15, no. 2 (2005), <http://openjournals.library.usyd.edu.au/index.php/LA/article/view/5399>.
[27] يُعنى الناقد والمؤرخ السعودي محمد القشعمي بتقديم دراسات جادة وموثقة عن سيرة منيف وأدبه. للمزيد انظر: محمد المرزوق، «القشعمي: «أدبي القصيم» رفض ورقتي عن «منيف» وتحولاته السياسية.. وعاد للقبول بها،» الشرق (الرياض)، 17/1/2013، <http://www.alsharq.net.sa/2013/01/17/679083>، ومحمد بن عبد الرزاق القشعمي، عبد الرحمن منيف في عيون مواطنيه (الرياض: دار المفردات، 2009).
[28] الخضر، السعودية: سيرة دولة ومجتمع: قراءة في تجربة ثلث قرن من التحولات الفكرية والسياسية والتنموية، ص 461.
[29] كانت رواية الأوبة لوردة عبد الملك، قبل نشرها بعدة سنوات تُنشر على هيئة سلسلة من الحلقات تحت اسم مستعار «وردة الصولي» في منتدى طوى وبعد أن تمّ إغلاق المنتدى من قبل السلطات السعودية عام 2004، تمّ استكمال نشرها في منتدى دار الندوة وعدّة منتديات أخرى. انظر: وردة عبد الملك، الأوبة (بيروت: دار الساقي، 2006).
[30] تركي الحمد، ريح الجنة (بيروت: دار الساقي، 2008)؛ عبد الله ثابت، الإرهابي 20 (بيروت: دار المدى، 2006) وطاهر الزهراني، جانجي (بيروت: رياض الريس، 2007).
[31] هويدا صالح، «الرواية السعودية بين الواقع والمتخيل،» (محاضرة أٌلقِيَت في النادي الثقافي الأدبي في الأحساء، 2013)، ص 6.
[32] عبد الله بن صالح العجيري، من عبث الرواية، تقديم بندر الشويقي (جدّة: دار الخراز، 2008)، ص 2.
[33] للمزيد، انظر: المفكرة الدعوية (موقع إلكتروني)، <http://www.dawahmemo.com/show_d.php?id=1920>؛ منتدى سدير، <http://www.sudayr.com/vb/showthread.php?p=283318>، وملتقى أهل الحديث الذي يستنكر بشدة حال الرواية في السعودية ويشيد بكتاب الشويقي. انظر: ملتقى أهل الحديث (موقع إلكتروني)، <http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=245883>.
[34] العجيري، المصدر نفسه، ص 23.
[35] عدنان الغزال، «الشهري: روايات سعودية تخترق محرمات المجتمع بقضايا شاذة،» الوطن أون لاين (18 كانون الثاني/يناير، 2011)، <http://www.alwatan.com.sa/Nation/News_Detail.aspx?ArticleID=37979&CategoryID=3>.
[36] بدرية البليطيح، «الرواية السعودية،» اليمامة (5 كانون الثاني/يناير 2013)، <http://www.alriyadh.com/alyamamah/article/968393>
[37] كولن ولسون، فن الرواية، ترجمة محمد درويش (بيروت: الدار العربية للعلوم – ناشرون، 2008)، ص 72 – 73.
[38] علي الشدوي، القراءة كسياق له معنى: مقاربات (بيروت: الدار العربية للعلوم – ناشرون، 2010).
[39] المصدر نفسه، ص 20.
[40] المصدر نفسه، ص 23.
[41] المصدر نفسه، ص 27.
[42] علي الشدوي، «ما قبل البدايات في مسيرة الرواية النساية في السعودية،» في: حسن النعمي، محرر، خطاب السرد: الرواية النسائية السعودية (جدّة: النادي الأدبي الثقافي، 2007).
[43] عبد الله الوشمي، فتنة القول بتعليم البنات في المملكة العربية السعودية: مقاربة دينية وسياسية واجتماعية (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2009)، ص 35 – 42.
[44] بكري شيخ أمين، الحركة الأدبية في المملكة العربية السعودية (بيروت: دار العلم للملايين، 1984)، ص 171 – 172.
[45] حسن النعمي، «خطاب الإحلال والإقصاء في الرواية النسائية السعودية،» في: النعمي، محرر، خطاب السرد: الرواية النسائية السعودية، ص 37 – 38.
[46] اليوسف، معجم الإبداع الأدبي في المملكة العربية السعودية: الرواية.
[47] لم يتمّ نشرها في صحيفة الرياض، بالرغم من الاتفاق على نشرها، لأسباب مجهولة، ولكن تمّ توضيحها لاحقاً من قِبَل رئيس تحرير الصحيفة. انظر: تركي عبد الله السديري، «عن ملابسات التعامل مع كتاب في جريدة ولماذا لم ينشر كتاب «الفردوس اليباب»،» الرياض، 2/3/2005، <http://www.alriyadh.com/43988>.
[48] معجب الزهراني، «ربيع الرواية السعودية: جاذبية الخطاب الروائي ودلالاته،» الجوبة، السنة 6، العدد 35 (2012).
[49] النعمي، محرر، خطاب السرد: الرواية النسائية السعودية، ص 674 – 675.
[50] عبد الرحمن الوهابي، الرواية النسائية السعودية والمتغيرات الثقافية: النشأة والقضايا والتطور (القاهرة: العلم والإيمان للنشر والتوزيع، 2009).
[51] «حراس البوابات» (Gate Keepers): مصطلح مجازي تمّ صكّه بواسطة عالم النفس الألماني كورت ليفين (Kurt Lewin) عام 1951 في نظريته عن الطرق التي يصل بها الغذاء للفرد، قاصداً بها القنوات التي يعبر من خلالها الغذاء حتى يصل للمستهلك، ومن ثم تمّ استخدام المصطلح في الإعلام والاتصال والعلوم الاجتماعية. انظر: Don W. Stacks and Michael B. Salwen, eds., An Integrated Approach to Communication: Theory and Research, 2nd ed., Routledge Communication Series (New York: Routledge, 2009).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.
المصادر غير مكتملة
رغم كل ما قيل وكل ما يقال تبقى الرواية السعودية مثل كل ما ينتج في السعودية من فنون كاالمسرح والموسيقى والدراما والادب والشعر تفتقر الى الابداع الفكري والفني وتبقى السعودية في هذه المجالات متخلفة عن بقية الدول العربية