المصادر:
(*) نُشرت هذه المقالة في مجلة المستقبل العربي العدد 509 في تموز/يوليو 2021.
(**) وليد سالم: معهد جامعة القدس للدراسات والأبحاث، ومدير تحرير مجلة «المقدسية» الصادرة عن الجامعة.
البريد الإلكتروني: walidsociety@gmail.com
[1] انظر مثلًا: وقائع مؤتمر الاستراتيجية القومية لمواجهة صفقة القرن بتنظيم من جامعة القدس والتجمع الوطني للمستقلين،» في: مجلة المقدسية (مركز دراسات القدس في جامعة القدس)، السنة 2، العدد 7 (صيف 2020)، ص 205-287.
[2] عن وثائق جامعة الدول العربية الرئيسية في قضية فلسطين، انظر: كامل محمود خلة، فلسطين والانتداب البريطاني 1922 – 1929، ط 2 (طرابلس، ليبيا: المنشأة العربية للنشر والتوزيع والإعلان، 1982)، ص 14 – 16.
[3] المصدر نفسه، ص 112 – 113، و Mahdi Abdul Hadi, ed., Documents on Palestine (Jerusalem: Palestinian Academic Society for the Study of International Affairs (PASSIA), 1997), vol. 1, pp. 33-36.
[4] هشام أبو رميلة، مجموعة شهادات عرب فلسطين أمام اللجنة الملكية البريطانية (نابلس :الدار الوطنية للترجمة والطباعة والنشر والتوزيع، 2000)، جريدة النفير (حيفا)، الأعداد 5- 9 (1937).
[5] شهادة سماحة المفتي الحاج أمين الحسيني أمام لجنة بيل عام 1937؛ جريدة النفير (حيفا)، العدد 2937، وأبو رميلة، المصدر نفسه، ص 9.
[6] خلة، فلسطين والانتداب البريطاني 1922 – 1939، ص 162- 163.
[7] كمال قبعة، «مسؤولية بريطانيا عن عدم مشروعية ونتائج وعد بلفور والانتداب،» شؤون فلسطينية، العدد 266 (شتاء 2016)، ص 34.
[8] شهادة الحاج أمين الحسيني أمام لجنة بيل، انظر: أبو رميلة، مجموعة شهادات عرب فلسطين أمام اللجنة الملكية البريطانية، ص 14.
[9] أبو رميلة، المصدر نفسه، ص 48.
[10] قبعة، «مسؤولية بريطانيا عن عدم مشروعية ونتائج وعد بلفور والانتداب،» ص 32.
[11] خلة، فلسطين والانتداب البريطاني 1922 – 1939، ص 63- 64.
[12] انظر دراسات عبد اللطيف الطيباوي وروث كارك المختلفة بخصوص دور القنصليات الأوروبية والأمريكية في القدس ودور الجمعيات التي هدفت لإعادة إحياء التاريخ اليهودي القديم فيها: Ruth Kark: American Consuls in the Holy Land, 1832-1914 (Jerusalem: Magnes Press, The Hebrew University; Detroit, MI: The Wyne University Press, 1994), and «The Impact of the Missionary Enterprise on Landscape and Identity Formation in Palestine 1824-1914,» Islam and Christian Muslim Relations Journal, vol.15, no. 2 (2004), pp. 209-235; Abdul Latif Tibawi: British Interests in Palestine 1800-1901 (New York: Oxford University Press, 1961), and American Interests in Syria, 1800 – 1901 (New York: Clarendon Press, 1966).
[13] كمال قبعة، «مساءلة بريطانيا عن تصريح بلفور والنكبة الفلسطينية،» شؤون فلسطينية، العدد 265 (خريف 2016)، ص 22.
[14] مقتبسة في: كمال قبعة، «مقاضاة بريطانيا بعد رفضها الاعتذار عن وعد بلفور والنكبة،» شؤون فلسطينية، العدد 269 (خريف 2017).
[15] قبعة، «مساءلة بريطانيا عن تصريح بلفور والنكبة الفلسطينية،» ص 22.
[16] المصدر نفسه، ص 26، وخلة، فلسطين والانتداب البريطاني 1922 – 1939، ص 135.
[17] ماهر الشريف، محرر، مئة عام على تصريح بلفور: الثابت والمتحول في المشروع الكولونيالي إزاء فلسطين (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2019)، ص 212.
[18] يجد القارئ النص الكامل لهذا الكتاب في: Abdul Hadi, ed., Documents on Palestine, p. 48.
كما يحلل خلة محتوياته في كتابه: فلسطين والانتداب البريطاني 1922 – 1939، ص 150 – 152.
[19] انظر: Abdul Hadi, ed. Ibid., p. 99.
[20] Ibid., pp. 111-117.
انظر أيضًا: عصام سخنيني، فلسطين الدولة: جذر المسألة في التاريخ الفلسطيني، ط 2 (عكا: دار الأسوار، 1986)، ص 147 – 150.
[21] سخنيني، المصدر نفسه، ص 152.
[22] المصدر نفسه، ص 162.
[23] Abdul Hadi, ed., Documents on Palestine, p. 126.
[24] سخنيني، المصدر نفسه، ص 199.
[25] قبعة، «مساءلة بريطانيا عن تصريح بلفور والنكبة الفلسطينية،» ص 22.
[26] جورج جبور، مئوية وعد بلفور: مستقبل الأمن والتعاون في الشرق الأوسط والمتوسط: أفكار إلى القمة العربية في عمّان (دمشق: الهيئة الدولية للاهتمام بمئوية وعد بلفور، 2016).
[27] قبعة، «مقاضاة بريطانيا بعد رفضها الاعتذار عن وعد بلفور والنكبة».
[28] جبور، المصدر نفسه.
[29] قبعة، «مساءلة بريطانيا عن تصريح بلفور والنكبة الفلسطينية».
[30] جوني عاصي، «معنى الاعتذار: قراءة قانونية في إعلان بلفور،» موقع عرب 48، 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2017، .<https://bit.ly/3xouIqM>
[31] المصدر نفسه.
[32] أنيس فوزي قاسم، «وعد بلفور» مداخلة في مؤتمر مركز الزيتونة بيروت، 2017.
[33] عاصي، «معنى الاعتذار: قراءة قانونية في إعلان بلفور».
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.