المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 465 في تشرين الثاني/ نوفمبر 2017.
(**) محمد نور الدين أفاية: كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة محمد الخامس – الرباط.
البريد الإلكتروني: affaya.mn@gmail.com
[1] عبد الإله بلقزيز، نقد الخطاب القومي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2010)، ص 13.
[2] عبد الإله بلقزيز، تكوين المجال السياسي الإسلامي، النبوة والسياسة (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2005)، ص 9.
[3] عبد الإله بلقزيز، الدولة في الفكر الإسلامي المعاصر (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2002)، ص 9.
[4] المصدر نفسه، ص 9.
[5] المصدر نفسه، ص 10. ويستنتج في آخر كتابه أن «الفكر السياسي الإسلامي الحديث الوحيد الذي في حوزتنا هو – بالتعريف – الفكر السياسي الإصلاحي الكلاسيكي كما عبر عن نفسه في نصوص نهضوية حررت في الحقبة الفاصلة بين ثلاثينيات القرن التاسع عشر ومنتصف العقد الأول من القرن العشرين وما عداه ليس يعدو أمره أن يكون على أحد وجهين: إما استئناف متأخر وعسير لأفكار الإصلاحية في ظروف نابذة (centrifuge) لا جاذبة (centripète)، وإما قطع كلي: إشكالي ومعرفي معاً»! (ص 270).
[6] المصدر نفسه، ص 10.
[7] المصدر نفسه، ص 12.
[8] عبد الإله بلقزيز، السلطة والمعارضة: المجال السياسي العربي المعاصر (حالة المغرب) (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2007)، ص 6.
[9] عبد الإله بلقزيز، في الإصلاح السياسي الديمقراطية (بيروت: الشركة العالمية للكتاب، 2007).
[10] عبد الإله بلقزيز، الديمقراطية والمجتمع المدني، مرآتي الواقع، ومدائح الأسطورة (الدار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2001).
[11] عبد الإله بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر (بيروت: الشبكة العربية للأبحاث والنشر، 2008).
[12] عبد الإله بلقزيز، العنف والديمقراطية (الرباط: منشورات الزمن، 1999).
[13] عبد الإله بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية (بيروت: منتدى المعارف، 2013).
[14] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 10.
[15] المصدر نفسه، ص 11.
[16] بلقزيز، نقد الخطاب القومي، ص 14.
[17] المصدر نفسه، ص 24.
[18] المصدر نفسه، ص 17.
[19] المصدر نفسه، ص 17.
[20] من هذه الزاوية يعلن بلقزيز أن دعوته في كتاب نقد الخطاب القومي تتمثل في «إعادة بناء الفكرة القومية على مقتضى نظري ومعرفي رصين، وهي دعوة أيديولوجية في مطافها الأخير، ولو أنها تلح على التأسيس النظري والمعرفي لهذه الفكرة الأيديولوجية» (ص 15).
[21] المصدر نفسه، ص 18.
[22] المصدر نفسه، ص 20.
[23] المصدر نفسه، ص 22.
[24] المصدر نفسه، ص 24 – 25.
[25] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 17.
[26] المصدر نفسه، ص 19.
[27] بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 25.
[28] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 19.
[29] المصدر نفسه، ص 19.
[30] المصدر نفسه، ص 80.
[31] بلقزيز، السلطة والمعارضة: المجال السياسي العربي المعاصر (حالة المغرب)، ص 81، يقوم عبد الإله بلقزيز بإعادة صياغة نفس المعنى بطريقة أخرى في كتاب، الدولة أو السلطة والشرعية، إذ يؤكد أن «الدولة هي الكيان السياسي لشعب أو لأمة، ويحقق مبدأ سيادتها على نفسها وعلى أرضها، وعلى منافعها، والكيان هذا كناية عن بنى ومؤسسات تشكل ما يطلق عليه في النظرية السياسية الحديثة اسم السياسي (le politique) أو المجال السياسي، أما السلطة، فتعبير عن توازن القوى الاجتماعية والسياسية، وتجسيد مؤسسي لذلك التوازن في جهاز حكم، وهي بهذا المعنى تنتمي إلى حقل الممارسات، إلى السياسة (la politique) بوصفها فاعلية مادية في الاجتماع الوطني تمارسها قوى مختلفة ومتمايزة المصالح» (ص 25).
[32] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 16.
[33] المصدر نفسه، ص 16.
[34] المصدر نفسه، ص 14.
[35] المصدر نفسه، ص 32.
[36] المصدر نفسه، ص 37.
[37] المصدر نفسه، ص 38.
[38] المصدر نفسه، ص 40 (التشديد من عند عبد الإله بلقزيز).
[39] المصدر نفسه، ص 40.
[40] المصدر نفسه، ص 42.
[41] المصدر نفسه، ص 43.
[42] المصدر نفسه، ص 44.
[43] بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 25.
[44] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 46.
[45] المصدر نفسه، ص 46.
[46] المصدر نفسه، ص 47.
[47] المصدر نفسه، ص 48.
[48] المصدر نفسه، ص 49.
[49] المصدر نفسه، ص 49.
[50] المصدر نفسه، ص 52 – 53.
[51] المصدر نفسه، ص 70.
[52] المصدر نفسه، ص 72.
[53] المصدر نفسه، ص 72.
[54] المصدر نفسه، ص 75.
[55] المصدر نفسه، ص 73 – 74. يذهب عبد الإله بلقزيز إلى الأخذ بفرضية تقول: «إن ضعف الدولة في المخيال الجمعي الاجتماعي ينهل من عوامل ثقافية قديمة ومزمنة تعود إلى تكوين الجماعات الاجتماعية العربية في العهود القديمة والوسيطة، والتي في محصلتها الثقافية الإجمالية المعبرة عن أوضاع ذلك التكوين، ثم إلى وجود الأسباب الحاملة على تجديد ذلك الموروث الثقافي أو إعادة إنتاج قدرته على تمديد بقائه وفاعليته وتأثيره في تشكيل وعي من يتلقون معطياته في الزمن المعاصر» (ص 75).
[56] المصدر نفسه، ص 76.
[57] المصدر نفسه، ص 77.
[58] المصدر نفسه، ص 78.
[59] بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 34.
[60] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 77.
[61] بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 42. يقول إن الدولة الحديثة «دولة حق وقانون ومؤسسات» يسود فيها الدستور، وتنفصل فيها السلط، وينزل فيها القضاء منزلة المرجع والموئل، ويكون فيها الشعب مصدر السلطة، وتوضع فيها السلطة رهن إرادة الشعب، وتنبثق منه عبر اختياره الحر في الاقتراع، وهي الدولة التي تكون السلطة فيها ملكية عمومية قائمة على مبدأ التداول الديمقراطي، وتكون فيها السياسة حقاً اجتماعياً قائماً على المنافسة السلمية الديمقراطية» (ص 42 – 43).
[62] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 81. ويضيف بأن الدولة، في أرضنا، أتت حصيلة تركيب بيو سياسي هجين من دولة سلطانية تقليدية متسلطة، ضاربة الجذور في التكوين السياسي، ومن دولة «حديثة» موروثة عن الإدارة الاستعمارية، شكلت الحداثة أو قل لا تتخطى فيها الحداثة عتبة الهياكل والنصوص إلى نظام قيم السلطة وثقافتها السياسية»، انظر: بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 43.
[63] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 106 – 107.
[64] المصدر نفسه، ص 107.
[65] بلقزيز، نقد الخطاب القومي، ص 69 (التشديد من عند بلقزيز). يضيف قائلاً: «كان لهذه الأفكار (مثل الفكرة الدينية، والإمبراطورية، والقومية الحديثة والليبرالية، والاشتراكية والديمقراطية.. إلخ) قدر متفاوت من الشرعية بتفاوت درجات الإمكان التاريخي فيها» (ص 71).
[66] بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 61 – 62.
[67] المصدر نفسه، ص 64.
[68] المصدر نفسه، ص 65.
[69] المصدر نفسه، ص 70. لقد سبق لبلقزيز أن اعتبر أن الدولة حين تلجأ إلى العنف القهري «مثلما هو حاصل في أكثر البلدان العربية، فهي تفصح عن أزمة الشرعية فيها وتكشف عن مقدار ما تعانيه من غياب المشروعية السياسية للسلطة». انظر: بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 67.
[70] بلقزيز، الدولة والمجتمع: جدليات التوحيد والانقسام في الاجتماع العربي المعاصر، ص 69. ويرى بلقزيز أننا لا نتزيد ولا نغالي حين نذهب إلى القول إن القوة الحقيقية للدولة هي القوة غير المادية، هي قوتها الأخلاقية وقوتها الإنجازية، وهي التي تحقق بها الدولة الاستقرار السياسي والأمن الاجتماعي وتضمنهما» (ص 69).
[71] بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 73.
[72] المصدر نفسه، ص 73 – 74.
[73] المصدر نفسه، ص 74.
[74] المصدر نفسه، ص 76.
[75] المصدر نفسه، ص 76.
[76] المصدر نفسه، ص 77.
[77] المصدر نفسه، ص 79.
[78] المصدر نفسه، ص 138.
[79] بلقزيز، السلطة والمعارضة: المجال السياسي العربي المعاصر (حالة المغرب)، ص 22.
[80] لا يقتصر الأمر على الموقف الأيديولوجي من الدولة في نظر عبد الإله بلقزيز، وإنما ينسحب عن «المجال السياسي العربي» سلطة باعتبارها تحتكر الدولة وتستغرقها، ومعارضة بسبب الأزمة البنيوية التي تعاني منها، وبحكم فقدانها لأي مشروع سياسي، أو ضعف تمثيليتها، وإخفاقاتها اللامحدودة، فضلا عن التصحر الفكري لتياراتها و«غربتها عن المجتمع» وانسدادها التنظيمي…» (المصدر نفسه، ص 65).
[81] بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية، ص 14.
[82] المصدر نفسه، ص 185.
[83] المصدر نفسه، ص 185. يقول بلقزيز في السياق نفسه: «الماركسي فينا، والقومي والليبرالي، كالإسلامي سلفي مغلق، والأسرة دولة استبداد مصغرة، والمدرسة فضاء لتلقين اليقينيات واجترارها، لا للتربية على النقد، وعقل الأشياء والابتكار والأحزاب زوايا وطرق، من أين تأتي الديمقراطية إذاً؟! (ص 185).
[84] بلقزيز، السلطة والمعارضة: المجال السياسي العربي المعاصر (حالة المغرب)، ص 65.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.