المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 462 في آب/أغسطس 2017.
(**) نجية بلخثير: جامعة أبو بكر بلقايد – تلمسان.
[1] Steven M. DeLue, Political Thinking, Political Theory and Civil Society (Boston, MA : Allen and Bacon, 1997), p. 481.
[2] عادل سمارة، «الأطروحات الأم للمجتمع المدني: سؤال في شروط وجود مجتمع مدني ودور الأنجزة محلياً،» ورقة قدمت إلى: مؤتمر فلسطين الواقع السياسي الراهن ومتطلبات التغيير، جامعة بيت لحم (2011).
[3] ليلى عبد الوهاب، منظمات المجتمع المدني (القاهرة: مركز التعليم المفتوح، 2006)، ص 55.
[4] نور الدين حاروش، «المجتمع المدني والدمقرطة: أي دور؟،» مجلة أكاديميا، العدد 1 (كانون الثاني/يناير 2013)، ص 22.
[5] سمارة، «الأطروحات الأم للمجتمع المدني: سؤال في شروط وجود مجتمع مدني ودور الأنجزة محلياً».
[6] أحمد وهبان، التخلف السياسي وغايات التنمية السياسية: رؤية جديدة للواقع السياسي في العالم الثالث (الإسكندرية: الدار الجامعية، 2003)، ص 106.
[7] السيد عبد الحليم الزيات، التنمية السياسية: دراسة في الاجتماع السياسي (القاهرة: دار المعرفة الجامعية، 2002)، ص 52.
[8] Ralph Nicolson, The State in the Capitalist Society (London: Weidenfeld and Nicolson, 1969), p. 42.
[9] إدريس بولكعيبات، «الحركة النقابية في الجزائر بين عصرين: إشكالية العجز المزمن عن فك الارتباط بالمشروع السياسي،» مجلة العلوم الإنسانية (جامعة خيضر، بسكرة)، العدد 12 (تشرين الثاني/نوفمبر 2007)، ص 155.
[10] حاروش، «المجتمع المدني والدمقرطة: أي دور؟،» ص 144.
[11] عبد اللطيف بن أشنهو، التجربة الجزائرية في التنمية والتخطيط، 1962 – 1980 (الجزائر: ديوان المطبوعات الجامعية، 1982)، ص 17.
[12] نعيم بومقور، «الحركة النقابية في الجزائر وسياستها المطلبية: الأجر نموذجاً،» مجلة إضافات، العدد 1 (2008)، ص 28.
[13] هشام يونس، «حول العلاقة بين الدولة والمجتمع المدني في الواقع العربي الراهن،» ورقة قدمت إلى: مؤتمر الديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة السادس، الدوحة، 10 – 14 نيسان/أبريل 2000.
[14] أحمد سويقات، «التجربة الحزبية في الجزائر، 1962 – 2004،» مجلة الباحث، العدد 4 (2006)، ص 123 – 125.
[15] الزيات، التنمية السياسية: دراسة في الاجتماع السياسي، ص 85.
[16] طارق عاشور، «تطور العلاقة بين الحكومة والبرلمان في النظام السياسي الجزائري،» (رسالة ماجستير، جامعة الحاج لخضر باتنة، كلية الحقوق والعلوم السياسية، 2008)، ص 123.
[17] ثناء فؤاد عبد الله، آليات التغيير الديمقراطي في الوطن العربي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1997)، ص 282.
[18] برنامج إدارة الحكم في الدول العربية، مبادرة الإدارة الرشيدة لخدمة التنمية في الدول العربية، «نحو إطلاق شبكة لمنظمات المجتمع المدني لدعم اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد في الدول العربية،» تقرير حول الاجتماع المركز، بيروت، يومي 13 – 14 حزيران/يونيو 2008، <ftp://pogar.org/localuser/pogarp/civil/uncac-cso/report-a.pdf>.
[19] عمراني كربوسة، «الحكم الراشد ومستقبل التنمية المستدامة في الجزائر،» (ملتقى وطني حول واقع وآفاق التنمية السياسية في الجزائر، جامعة الحاج لخضر، باتنة، 2007).
[20] مكافحة الفساد لتحسين إدارة الحكم، شعبة التطوير الإداري وإدارة الحكم: مكتب السياسات الإنمائية (13 تشرين الثاني/نوفمبر 1998).
[21] توفيق المديني، المغرب الوطني بين الإحياء والتأجيل: دراسة تاريخية سياسية (دمشق: منشورات اتحاد الكتاب العرب، 2006)، ص 45.
[22] زيرفان سليمان البرواري، الوعي السياسي وتطبيقاته: الحالة الكردستانية نموذجاً (دهوك: مطبعة خاني، 2006)، ص 36.
[23] أحمد شاطرياش، «التنشئة السياسية لتلاميذ المدرسة الجزائرية،» المجلة الجزائرية للسياسة العامة (جامعة الجزائر)، العدد 1 (أيلول/سبتمبر 2011)، ص 99.
[24] انظر بهذا الشأن: تقرير منظمة العمل الدولية وتقرير التنمية الإنسانية العربية 2004: نحو الحرية في الوطن العربي.
[25] جيوفانا تانزا ريال، الثقافة والبحر الأبيض المتوسط والربيع العربي: الكتاب السنوي للبحر الأبيض المتوسط (عمّان: دار فضاءات للنشر والتوزيع، 2014)، ص 292.
[26] فلواز إبراهيم، «واقع وآفاق الشراكة الأورومتوسطية،» <http://www.bchaib.net/…/index.php?…id>.
[27] نصير العرباوي، «مستقبل الشراكة الأورومتوسطية،» مجلة العلوم الاجتماعية، العدد 17 (أيلول/سبتمبر 2013)، ص 293.
[28] علي الكنز، «المشروع الأورومتوسطي بين الواقع والخيال،» ورقة قدمت إلى: ندوة العلاقات العربية الأوروبية: قراءة عربية نقدية (القاهرة: مركز البحوث العربية والإفريقية، [د. ت.])، ص 20.
[29] المصدر نفسه، ص 22 – 24.
[30] مفوضية الاتحاد الأوروبي، «زخم جديد لعملية برشلونة» (بروكسل، أيلول/سبتمبر 2000)، ص 16.
[31] سهام حروري، «الهجرة وسياسة الجوار الأوروبية،» مجلة المفكر، العدد 5 (2008)، ص 346.
[32] محمد مطاوع، «أوروبا والمتوسط: من برشلونة إلى سياسة الجوار،» مجلة السياسة الدولية (كانون الثاني/يناير 2006)، <http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=221585&eid=725>.
[33] Andreas Marchetti, «La Politique européenne de voisinage: L’impact de la présidence allemande sur l’élaboration d’une politique stratégique,» Note du Cerfa, no. 45 (juillet 2007).
[34] انظر مقدمة بنيتا فيريرو – فالدنر، «الشراكة الأورو متوسطية والأنشطة الإقليمية لبرنامج ميدا،» المفوضة الأوروبية للعلاقات الخارجية وسياسة الجوار الأوروبي، <http://ec.europa.eu/europeaid/documents/aap/2011/af_aap-spe_2011_enpi.pd>.
[35] العرباوي، «مستقبل الشراكة الأورومتوسطية،» ص 299.
[36] آلية المجتمع المدني للجوار.
[37] المصدر نفسه.
[38] أمين لونيسي، «معهد الدراسات الأمنية الأوروبي بسويسرا يصف سياسة الجوار بـ «الفاشلة»: نفور الجزائر من «المشروطية الأوروبية» يستقطب بلدان الخليج،» الفجر، 2/4/2014، <http://www.al-fadjr.com/ar/national/271499.html>.
[39] زهير بوعمامة، «السياسة الأوروبية للجوار: دراسة في مكون ضبط الآثار السلبية للجوار على الأمن الأوروبي،» مجلة المفكر (بسكرة)، العدد 5 (2010)، ص 245.
[40] Zaki Laidi, «European Preferences and their Reception,» in: Zaki Laidi, ed., EU Foreign Policy in a Globalized World: Normative Power and Social Preferences (London; New York: Routledge, 2008), p. 3.
[41] ورقة عمل قدمت في إطار الملتقى الدولي المنظم من قبل المجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر من 24 إلى 26 آذار/مارس 2003 تحت عنوان: «شروط الحوار المثمر بين الثقافات والحضارات».
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.