المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 477 في تشرين الثاني/نوفمبر 2018.
(**) علي موسى الددا: أستاذ العلاقات الدولية المساعد، جامعة العلوم التطبيقية، قسم العلوم السياسية – البحرين.
[1] عمرو عبد العاطي، «إدارة ترامب عامل محفز لصراع المؤسسات الأمريكية،» السياسة الدولية، العدد 208 (نيسان/أبريل 2017)، ص 143 – 144.
[2] عريب الرنتاوي، «الأردن وحكاية الانسحاب القريب جداً من سورية،» مركز القدس للدراسات السياسية (5 نيسان/أبريل 2018)، <http://oraib.alqudscenter.org/arabic/article/10548#.Wu4BYfwzbIU>.
[3] «ترامب: سنغادر سوريا وخارجيته تستغرب،» أورينت نت (29 آذار/مارس 2018)، <http://orient-news.net/ar/news_show/147285/0>.
[4] عبد العاطي، «إدارة ترامب عامل محفز لصراع المؤسسات الأمريكية،» ص 143 – 144.
[5] ومن ذلك إقالة ترامب وزير خارجيته «تيلرسون» في 13 آذار/مارس 2018، وتعيين بومبيو، حيث عقب للصحفيين قائـلاً: «لم نكن على توافق شخصي، ومع مايك بومبيو لدينا تفكير متشابه». انظر: «ترامب يقيل وزير خارجيته تيلرسون ويعين بومبيو بديـلاً له،» بي بي سي عربي (19 آذار/مارس 2018)، <http://www.bbc.com/arabic/world-43388164>.
[6] سامح راشد، «تحولات جذرية في الإقليم،» السياسة الدولية، العدد 209 (تموز/يوليو 2017)، ص 106.
[7] ضياء نوح، «السياسة الخارجية الأمريكية لترامب تجاه سوريا،» في: مجموعة من المؤلفين، الشرق الأوسط في ظل أجندات السياسة الخارجية الأمريكية: دراسة تحليلية للفترة الانتقالية بين حكم أوباما وترامب (برلين: المركز الديمقراطي العربي للدراسات الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية، 2017)، ص 234.
[8] المصدر نفسه، ص 234 – 235.
[9] إبراهيم بعزيز، «تداعيات السياسة الخارجية الأمريكية في عهد ترامب على منطقة الخليج،» في: المصدر نفسه، ص 334 – 335 و339.
[10] يعترض ترامب على حالة عدم المساواة في تقاسم الأعباء بين الولايات المتحدة وبقية أعضاء الحلف، بشأن الإسهام في ميزانية الحلف، حيث تتحمل الولايات المتحدة نحو 70 بالمئة من نفقاته، وهو ما جعله يصف الحلف بـ «منظمة عفى عليها الزمن». انظر التفصيل أكثر في: أشرف محمد كشك، «مستقبل حلف الناتو بين الأزمة الأوروبية وسياسات ترامب،» السياسة الدولية، العدد 208 (نيسان/أبريل 2017)، ص 118 – 122.
[11] ومن ذلك تصريحه بتاريخ 24 نيسان/أبريل 2018: «دفعنا 7 تريليونات دولار خلال 18 عاماً في الشرق الأوسط ولم نحصل على شيء في المقابل، بل أقل من لا شيء، وعلى الدول الغنية الدفع مقابل ذلك». انظر: منة خلف، «ترامب لدول الشرق الأوسط أنفقنا 7 تريليونات لحمايتكم،» المصري اليوم، 27/4/2018، <http://www.almasryalyoum.com/news/details/1285242>.
[12] أحمد سيد أحمد، «إدارة ترامب وقضايا الشرق الأوسط: حدود التغيير،» السياسة الدولية، العدد 207 (كانون الثاني/يناير 2017)، ص 47.
[13] محمد كمال، «ترامب وقضايا العلاقات المصرية – الأمريكية،» السياسة الدولية، العدد 209 (تموز/يوليو 2017)، ص 87.
[14] راشد، «تحولات جذرية في الإقليم،» ص 106.
[15] نوح، «السياسة الخارجية الأمريكية لترامب تجاه سوريا،» ص 245.
[16] سيد أحمد، «إدارة ترامب وقضايا الشرق الأوسط: حدود التغيير،» ص 48.
[17] نورهان الشيخ، «الاستراتيجية الروسية في الشرق الأوسط: حدود وملامح التغيير،» السياسة الدولية، العدد 209 (تموز/يوليو 2017)، ص 96 – 97.
[18] «ترامب يعتبر أن العلاقات الحالية مع روسيا أسوأ مما كانت عليه خلال الحرب الباردة،» فرانس 24 (11 نيسان/أبريل 2018)، <http://www.france24.com/ar/20180411>.
[19] محمد بوبوش، «قضايا العرب والشرق الأوسط في ظل السياسة الخارجية الأمريكية،» المستقبل العربي، السنة 40، العدد 462 (آب/أغسطس 2017)، ص 14.
[20] عبد العاطي، «إدارة ترامب عامل محفز لصراع المؤسسات الأمريكية،» ص 137.
[21] سيد أحمد، «إدارة ترامب وقضايا الشرق الأوسط: حدود التغيير،» ص 47 – 48.
[22] نوح، «السياسة الخارجية الأمريكية لترامب تجاه سوريا،» ص 234.
[23] سيد أحمد، «إدارة ترامب وقضايا الشرق الأوسط: حدود التغيير،» ص 48.
[24] كمال، «ترامب وقضايا العلاقات المصرية – الأمريكية،» ص 85.
[25] اتفاقية «لوزان»، نيسان/أبريل 2015، وبموجبها تخفض طهران من قدرتها على تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات عنها تدريجياً.
[26] انظر مثـلاً في موقف الاتحاد الأوروبي: Emma Ashford, «President Trump and the Iran Nuclear Deal, Or How I Learned to Start Worrying and Fear the Bomb,» CATO Institution (9 November 2016), <https://www.cato.org/blog/president-trump-iran-nuclear-deal-or-how-i-learned-start-worrying-fear-bomb>.
[27] أسماء شوفي ومريم شوفي، «سيناريوهات مستقبل السياسة الخارجية الأمريكية لترامب تجاه الاتفاق النووي الإيراني بين القضاء عليه أو إعادة التفاوض حوله،» في: مجموعة من المؤلفين، الشرق الأوسط في ظل أجندات السياسة الخارجية الأمريكية: دراسة تحليلية للفترة الانتقالية بين حكم أوباما وترامب، ص 362.
[28] «ترامب: «الاتفاق النووي مع إيران «سخيف»… وماكرون: جزء من استراتيجية إقليمية،» موقع سي إن إن بالعربية (24 نيسان/أبريل 2018)، <https://arabic.cnn.com/middle-east/2018/04/24/trump-macron-iran-nuclear-deal>.
[29] «ترامب وماكرون يلمحان إلى اتفاق نووي جديد مع إيران،» صحيفة إيلاف الإلكترونية (25 نيسان/أبريل 2018)، <http://elaph.com/Web/News/2018/4/1200454.html>.
[30] مالك عوني، «صراع الإمبراطوريات: طغيان الجغرافيا السياسية في ما وراء الأزمة السورية،» السياسة الدولية (ملحق تحولات استراتيجية)، العدد 209 (تموز/يوليو 2017)، ص 4.
[31] المصدر نفسه، ص 6.
[32] كانت قمة أيار/مايو 2017، بمثابة اللقاء التاسع بين بوتين وأردوغان في تسعة أشهر، الأمر الذي يدل على كثافة التنسيق بين البلدين، وبخاصة حول سورية، والدور الفاعل لتركيا في اجتماعات أستانة، ومناطق خفض التصعيد في سورية. انظر التفصيل في: الشيخ، «الاستراتيجية الروسية في الشرق الأوسط: حدود وملامح التغيير،» ص 97.
[33] عوني، المصدر نفسه، ص 6.
[34] للمزيد حول تفاصيل حوارات «أستانة»، انظر: محمود حمدي أبو القاسم، «مسارات التفاوض وإشكاليات التسوية في سوريا،» السياسة الدولية، العدد 208 (نيسان/أبريل 2017)، ص 156 – 157.
[35] بوبوش، «قضايا العرب والشرق الأوسط في ظل السياسة الخارجية الأمريكية،» ص 19.
[36] عريب الرنتاوي، «العدوان الثلاثي الوشيك على سوريا،» مركز القدس للدراسات السياسة (11 نيسان/أبريل 2018)، <http://oraib.alqudscenter.org/arabic/article/10559#.Wu356PwzbIU>.
[37] نوح، «السياسة الخارجية الأمريكية لترامب تجاه سوريا،» ص 238.
[38] المصدر نفسه، ص 234.
[39] نور علي صكب، «السياسة الخارجية الأمريكية تجاه العراق في عهد ترامب،» في: مجموعة من المؤلفين، الشرق الأوسط في ظل أجندات السياسة الخارجية الأمريكية: دراسة تحليلية للفترة الانتقالية بين حكم أوباما وترامب، ص 279 و285 – 287.
[40] بوبوش، «قضايا العرب والشرق الأوسط في ظل السياسة الخارجية الأمريكية،» ص 18.
[41] ريتشارد هاس ومارتن إنديك، عهد أوباما سياسة أمريكية للشرق الأوسط (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2009)، ص 7، نقـلاً عن: صكب، المصدر نفسه، ص 289.
[42] بوبوش، المصدر نفسه، ص 18.
[43] صكب، المصدر نفسه، ص 290.
[44] إكرام زيادة، «الموقف المستقبلي للولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية في ظل حكم الرئيس ترامب،» في: مجموعة من المؤلفين، الشرق الأوسط في ظل أجندات السياسة الخارجية الأمريكية: دراسة تحليلية للفترة الانتقالية بين حكم أوباما وترامب، ص 302.
[45] شكلاط ويسام، «باراك أوباما والسياسة الخارجية الأمريكية تجاه الشرق الأوسط بين ثنائيتي التراجع والانحسار،» في: المصدر نفسه، ص 199.
[46] زيادة، المصدر نفسه، ص 304 – 305.
[47] علاء سالم، «التسوية الفلسطينية المحتملة في ضوء جولة ترامب الإقليمية،» السياسة الدولية، العدد 209 (تموز/يوليو 2017)، ص 109.
[48] زيادة، المصدر نفسه، ص 308.
[49] سالم، المصدر نفسه، ص 108.
[50] راشد، «تحولات جذرية في الإقليم،» ص 107.
[51] بعزيز، «تداعيات السياسة الخارجية الأمريكية في عهد ترامب على منطقة الخليج،» ص 319.
[52] كان ترامب قد طالب بأن تتحمل دول الخليج تكلفة إقامة مناطق آمنة في سورية، كما طالب السعودية بتقديم تعويض مالي للولايات المتحدة حتى تستمر بمساعدتها على حماية مصالحها. وفي حواره مع قناة MSNBC الأمريكية في 30 آذار/مارس 2016، كان ترامب قد صرح «أن السعودية لا تدفع مقابـلاً عادلاً لقاء الدفاع عنها من جانب الولايات المتحدة، ولهذا يجب إلغاء التحالف بينهما». انظر: بوبوش، «قضايا العرب والشرق الأوسط في ظل السياسة الخارجية الأمريكية،» ص 24.
[53] أميرة برحايل بودودة، «سيناريوهات السياسة الخارجية الأمريكية تجاه منطقة الشرق الأوسط في ظل إدارة دونالد ترامب: الثابت والمتغير،» في: مجموعة من المؤلفين، الشرق الأوسط في ظل أجندات السياسة الخارجية الأمريكية: دراسة تحليلية للفترة الانتقالية بين حكم أوباما وترامب، ص 381.
[54] بعزيز، المصدر نفسه، ص 322.
[55] برحايل بودودة، المصدر نفسه، ص 388.
[56] تخوفت السعودية آنذاك من إعادة واشنطن النظر في تحالفهما في مواجهة النفوذ الإيراني، وقد ظهر ذلك بصورة استياء في مساهمة صحافية لمحمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود، سفير السعودية لدى بريطانيا، أشار من خلالها الى أنه قد «اتضح مدى استعداد شركائنا ليتنازلوا عن أمننا وعن استقرار المنطقة». انظر: كريم المفتي، «مصالح روسيا والصين في الشرق الأوسط: دراسة تحليلية،» المجلة العربية للعلوم السياسية، العددان 47 – 48 (صيف – خريف 2015)، ص 26.
[57] سيد أحمد، «إدارة ترامب وقضايا الشرق الأوسط: حدود التغيير،» ص 50.
[58] برحايل بودودة، «سيناريوهات السياسة الخارجية الأمريكية تجاه منطقة الشرق الأوسط في ظل إدارة دونالد ترامب – الثابت والمتغير،» ص 387 – 388.
[59] بوبوش، «قضايا العرب والشرق الأوسط في ظل السياسة الخارجية الأمريكية،» ص 25.
[60] كانت صفقات بيع السلاح للسعودية قد بلغت في فترة رئاسة أوباما زهاء 110 مليارات دولار، انظر: The Brookings Institution, «The Middle East 2017», Brookings Center for Middle East Policy-United States Central Command Conference, Washington, DC, 14-15 March 2017, p. 12.
[61] برحايل بودودة، «سيناريوهات السياسة الخارجية الأمريكية تجاه منطقة الشرق الأوسط في ظل إدارة دونالد ترامب – الثابت والمتغير،» ص 389.
[62] بعزيز، «تداعيات السياسة الخارجية الأمريكية في عهد ترامب على منطقة الخليج،» ص 330.
[63] «ترامب يقول العلاقات الأمريكية السعودية ربما تكون أفضل من أي وقت مضى،» رويترز (20 آذار/مارس 2018)، <https://ara.reuters.com/article/arabicWorldService/idARAMT1ALTL8N1R25T61>.
[64] إيمان زهران، «التغير في الاستراتيجيات الدولية وسياسات تركيا الإقليمية،» السياسة الدولية، العدد 209 (تموز/يوليو 2017)، ص 116 – 117.
[65] برحايل بودودة، «سيناريوهات السياسة الخارجية الأمريكية تجاه منطقة الشرق الأوسط في ظل إدارة دونالد ترامب – الثابت والمتغير،» ص 394.
[66] نوح، «السياسة الخارجية الأمريكية لترامب تجاه سوريا،» ص 242.
[67] عريب الرنتاوي، «واشنطن واستراتيجية تعطيل استراتيجيات الآخرين،» الدستور (عمّان)، 4/2/2018،
[68] «أردوغان يقيم التطورات الأخيرة،» قناة TRT 9 (آذار/مارس 2018)، <http://www.trt.net.tr/arabic/trky/2018/03/09/rdwgn-yqym-lttwrt-l-khyr-926445>.
[69] زهران، «التغير في الاستراتيجيات الدولية وسياسات تركيا الإقليمية،» ص 120.
[70] نوح، «السياسة الخارجية الأمريكية لترامب تجاه سوريا،» ص 241.
[71] بعزيز، «تداعيات السياسة الخارجية الأمريكية في عهد ترامب على منطقة الخليج،» ص 332.
[72] يحظر القرار دخول الزوار من سبع دول إسلامية لمدة ثلاثة أشهر على الأقل وهذه الدول هي: العراق، سورية، ليبيا، اليمن، إيران، السودان، والصومال.
[73] بوبوش، «قضايا العرب والشرق الأوسط في ظل السياسة الخارجية الأمريكية،» ص 29.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.
أين تاريخ نشر هذا المقال؟؟؟؟
انظر المصدر في الأسفل
مع تحيات مركز دراسات الوحدة العربية