المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 453 في تشرين الثاني/نوفمبر 2016.
(**) الحبيب استاتي زين الدين: باحث في كلية الحقوق – مراكش.
البريد الإلكتروني: stati_elhabib@hotmail.fr
[1] فريدريك هيغل، العقل في التاريخ، ترجمة وتقديم وتعليق إمام عبد الفتاح إمام (بيروت: دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع، 2007)، ج 1، ص 101.
[2] فاروق القاضي، آفاق التمرد: قراءة نقدية في التاريخ الأوروبي والعربي – الإسلامي (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر؛ القاهرة: مركز البحوث العربية والأفريقية، 2004)، ص 4.
[3] عبد الرحيم العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، تقديم إدريس بنسعيد، سلسلة دفاتر وجهة نظر؛ العدد 14 (الدار البيضاء: منشورات دفاتر وجهة نظر، 2008)، ص 77 – 78.
[4] توفيق عبدالصادق، «حركة 20 فبراير الاحتجاجية في المغرب: مكامن الاختلال وإمكان النهوض،» المستقبل العربي، السنة 37، العدد 426 (آب/أغسطس 2014)، ص 86.
[5] عزمي بشارة، في الثورة والقابلية للثورة، سلسلة دراسات وأوراق بحثية (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2011)، ص 42.
[6] انظر إدريس بنسعيد في تقديمه لكتاب: العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، ص 7.
[7] إيمان محمد حسين عبد الله، الشباب والحركات الاجتماعية والسياسية (القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2012)، ص 59.
[8] Nonna Mayer, «Le Temps des manifestations,» Revue Européenne des sciences sociales, vol. 42, no. 129 (2004), p. 219.
[9] انظر مقدمة عمرو الشوبكي، في: الحركات الاحتجاجية في الوطن العربي (مصر – المغرب – لبنان – البحرين) (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2011)، ص 31.
[10] المصدر نفسه.
[11] إريك هوفر، المؤمن الصادق: أفكار حول طبيعة الحركات الجماهيرية، ترجمة غازي القصبي (بيروت: دار كلمة، 2010)، ص 54.
[12] عبد الكبير الخطيبي، المغربي العربي وقضايا الحداثة (الرباط: منشورات عكاظ، 1993)، ص 88.
[13] محمود إسماعيل، «المهمشون في التاريخ الإسلامي،» ورقة قدمت إلى: الثورة والتغيير في الوطن العربي عبر العصور: أعمال ندوة الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، تحرير عبادة كحيلة (القاهرة: مركز البحوث والدراسات الاجتماعية، كلية الآداب، جامعة القاهرة، 2005)، ص 101.
[14] جان كلود شميت، «تاريخ الهامشيين،» في: التاريخ الجديد، إشراف جاك لوغوف؛ ترجمة وتقديم محمد الطاهر المنصوري؛ مراجعة عبد الحميد هنية (بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2007)، ص 440.
[15] فادية عبد العزيز القطعاني، «الحركة الوطنية المغربية، 1912 – 1937،» مجلة الجامعة (جامعة بنغازي)، السنة 1، العدد 16 (شباط/فبراير 2014)، ص 35.
[16] عبد الفتاح مقلد الغنيمي، موسوعة المغرب العربي: دراسة في التاريخ الإسلامي (القاهرة: مكتبة مدبولي، [د. ت.])، ج 1، ص 21.
[17] انظر مقدمة عبد الله إبراهيم لكتاب: امحمد مالكي، الحركات الوطنية والاستعمار في المغرب العربي، سلسلة أطروحات الدكتوراه؛20، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1994)، ص (ب).
[18] علال الفاسي، الحركات الاستقلالية في المغرب العربي، ط 5، مصححة (الدار البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، [د. ت.])، ص (و).
[19] بنسعيد في تقديمه لكتاب: العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، ص 10.
[20] إدريس جنداري، المسألة السياسية في المغرب من سؤال الإصلاح إلى سؤال الديمقراطية، دفاتر وجهة نظر؛ العدد 26 (الدار البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 2013)، ص 108.
[21] عبد الرحمن رشيق، الحركات الاحتجاجية في المغرب من التمرد إلى التظاهر (الرباط: منتدى بدائل المغرب، 2014)، ص 33.
[22] عبد الرحمن رشيق، «استراتيجية الشارع في مدن المغرب من الدولة ضد المجتمع إلى المجتمع ضد الدولة،» مجلة الشعلة، العدد 6 (2001)، ص 40.
[23] المصدر نفسه، ص 40.
[24] في حوار أجرته لطيفة بوسعدن مع الباحث عبد الرحمن رشيق، في: مجلة وجهة نظر، العددان 19 – 20 (ربيع – صيف 2003)، ص 33.
[25] محمد كولفرني، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: من الانتفاضة الحضرية إلى المظاهرة السلمية،» مجلة نوافذ، السنة 11، العددان 41 – 42 (أيلول/سبتمبر 2009)، ص 90.
[26] العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، ص 235.
[27] المصدر نفسه، ص 236.
[28] في الكتاب الثاني الخاص بالتظاهرات العمومية، ينص هذا الفصل على أنه: «تخضع لوجوب تصريح سابق جميع المواكب والاستعراضات وبصفة عامة جميع التظاهرات بالطرق العمومية».
[29] عزة خليل، «الحركات الاجتماعية في الوطن العربي: نظرة عامة،» في: الحركات الاجتماعية في الوطن العربي (القاهرة: مركز البحوث العربية والإفريقية والمنتدى العالمي للبدائل؛ مكتبة مدبولي، 2006)، ص 80.
[30] انظر حوار عزيز خمليش مع عبد الصمد الديالمي حول الانتفاضات بالمغرب، بتاريخ 18 شباط/فبراير 1998، في: عبد العزيز خمليش، الانتفاضات الحضرية بالمغرب: دراسة ميدانية لحركتي مارس 1965 ويونيو 1981 (الدار البيضاء: أفريقيا الشرق، 2010)، ص 242.
[31] المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان سابقاً (المجلس الوطني لحقوق الإنسان حالياً)، التقرير السنوي حالة حقوق الإنسان وحصيلة عمل المجلس لسنة 2008، ص 18.
[32] حوار لطيفة بوسعدن مع الباحث مجلة وجهة نظر، العددان 19 – 20 (ربيع – صيف 2003)، ص 32.
[33] لم يكن الاحتجاج مسموحاً في الشارع إلا في مناسبات فاتح من أيار/مايو من كل سنة، فالدولة تتهيب من كل تجمع بشري، ولو كان مؤيداً لها وبإيعاز منها، فذكريات 1965 وما تلاها من انتفاضات كبرى، جعلها دوماً تنظر بعين الريبة لكل خروج جماهيري، ولو كان من أجل الاحتفاء بانتصار المنتخب الوطني لكرة القدم كما حدث سنة 1986. وهكذا وبدلاً من أن يتم تصريف الاحتجاج في الشارع، خلال الزمن الفائت، كان الرافضون للأوضاع يعمدون إلى أكثر من وسيلة لإعلان التذمر والحنق على القائم من أوضاع موجبة للتغيير. انظر: العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، ص 139.
[34] عبد الرحيم العطري، سوسيولوجيا الشباب المغربي: جدل الإدماج والتهميش (الرباط: طوب بريس، 2004)، ص 49.
[35] المصدر نفسه.
[36] محمد كولفرني، «الحركات الاحتجاجية بالمغرب: من الانتفاضة الحضرية إلى المظاهرة السلمية،» مجلة نوافذ، السنة 11، العددان 41 – 42 (أيلول/سبتمبر 2009)، ص 90.
[37] حوار لطيفة بوسعدن مع الباحث مجلة وجهة نظر، العددان 19 – 20 (ربيع – صيف 2003)، ص 33.
[38] نور الدين الزاهي، «المغاربة والاحتجاج،» مجلة وجهة نظر، العددان 19 – 20 (ربيع – صيف 2003)، ص 12.
[39] العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، ص 138.
[40] المجلس الاستشاري لحقوق الإنساني سابقاً (المجلس الوطني لحقوق الإنساني حالياً)، التقرير السنوي حالة حقوق الإنسان وحصيلة عمل المجلس لسنة 2008، ص 20.
[41] كولفرني، «الحركات الاحتجاجية بالمغرب: من الانتفاضة الحضرية إلى المظاهرة السلمية».
[42] عبد الرحيم المنار السليمي، «السلوك الاحتجاجي والموت التواصلي في الفضاء السياسي المغربي،» مجلة وجهة نظر، العددان 19 – 20 (ربيع – صيف 2003)، ص 13.
[43] العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، ص 138.
[44] المصطفى بوعزيز، «الحركات الاجتماعية ومعيقات الدمقرطة في المغرب،» مقالة منشورة بمجلة رباط الكتب الإلكترونية على الموقع التالي: <http://ribatalkoutoub.com/?p=586>.
[45] رشيق، الحركات الاحتجاجية في المغرب من التمرد إلى التظاهر، ص 64.
[46] انظر مثـلاً ما كتبه أحد الباحثين عن مدى انعكاس الوضع الدستوري للدولة المغربية لتاريخ طويل، يجمع بين الأخذ من النموذج الغربي الحديث، وتشبث النظام المغربي بما كرسته الممارسة السياسية ببلادنا طوال حقب متفاوتة في التاريخ من أعراف وتقاليد ومسالك، اكتسبت قيمة دستورية عبر الزمن، وأيضاً بنماذج سياسية عملية أقرتها أنظمة الحكم في التاريخ الإسلامي. انظر: عبد العلي حامي الدين، الدستور المغربي ورهان موازين القوى: الملكية، الأحزاب، الإسلاميون، سلسلة دفاتر وجهة نظر؛ العدد 7 (الدار البيضاء: منشورات دفاتر وجهة نظر، 2005)، ص 10 وما بعدها.
[47] حوار لطيفة بوسعدن مع الباحث عبد الرحمن رشيق حول تعامل الدولة مع الاحتجاج، ص 32.
[48] بوعزيز، «الحركات الاجتماعية ومعيقات الدمقرطة في المغرب».
[49] المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان سابقاً (المجلس الوطني لحقوق الإنسان حالياً)، التقرير السنوي حالة حقوق الإنسان وحصيلة عمل المجلس لسنة 2008، ص 23.
[50] المصدر نفسه.
[51] خير الله خير الله، المغرب في عهد محمد السادس – ماذا تغير؟ (بيروت: دار الساقي، 2007)، ص 7.
[52] Yves Michaud, Violence et Politique (Paris: Gallimard, 1978), p. 80.
[53] العطري، الحركات الاحتجاجية بالمغرب: مؤشرات الاحتقان ومقدمات السخط الشعبي، ص 136.
[54] السليمي، «السلوك الاحتجاجي والموت التواصلي في الفضاء السياسي المغربي،» ص 17.
[55] إبراهيم بوطالب، معالم التغيير في تاريخ المغرب في القرن العشرين، سلسلة الدروس الافتتاحية؛ العدد 16 (أكادير، المغرب: منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، 1999 – 2000)، ص 12.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.