المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 439 في أيلول/سبتمبر 2015.
(**) نبيل فازيو: أستاذ باحث في مجال الفلسفة السياسية والدراسات الاستشراقية – المغرب.
البريد الإلكتروني: philofaziou_nabil@hotmail.com
[1] عبد الله العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ط 2 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1997)، ص 363.
[2] محمد سبيلا، «التاريخانية في الفكر العربي: عبد الله العروي نموذجاً،» في: الثقافة العربية في القرن العشرين: حصيلة أوّلية، إشراف عبد الإله بلقزيز؛ تحرير عبد الإله بلقزيز ومحمد جمال باروت (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2011)، ص 539.
[3] عبد الله العروي، «في النقد الإيديولوجي: حوار مع مجلة النهضة،» مجلة النهضة (الرباط)، العدد 9 (2014)، ص 21.
[4] عبد الله العروي، خواطر الصباح: يوميات 1967-1973 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2000)، ص 21.
[5] أنطوان سيف، «المفهوم والعقل عند العروي،» مجلة النهضة (الرباط)، العدد 9 (2014)، ص 65.
[6] محمد نور الدين أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2014)، ص 178.
[7] عبد الله العروي، مفهوم الحرية، ط 4 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2008)، ص 5، (التشديد من عندي)
[8] عبد الله العروي، مفهوم الإيديولوجيا، ط 7 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2008)، ص 129.
[9] عبد الله العروي، العرب والفكر التاريخي، ط 4 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1998)، ص 16.
[10] عبد الله العروي، ثقافتنا في ضوء التاريخ، ط 4 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1997)، ص 171.
[11] كمال عبد اللطيف، درس العروي في الدفاع عن الفكر التاريخي-الحداثي، سلسلة المعرفة للجميع؛ 11 (الرباط: منشورات رمسيس، 1999)، ص 9.
[12] العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ص 16.
[13] المصدر نفسه، ص 16.
[14] Fadma Ait Mous et Driss Ksikes, Le Métier d’intellectuel: Dialogues avec quinze penseurs du Maroc (Casablanca: Les Presses de l’université citoyenne, 2014), p. 81.
[15] العروي، المصدر نفسه، ص 19.
[16] انظر موقفه من الفلسفة في: عبد الله العروي، «تاريخ الفلسفة أم فسفة التاريخ،» ورقة قُدِّمت إلى: أعمال ندوة: الفكر الفلسفي بالمغرب المعاصر (الرباط: منشورات كلية الآداب، 1993)، ص 27.
[17] Abdallah Laroui, Islamisme, Modernisme Libéralisme (Casablanca: Centre Culturel Arabe, 1998), p. 39.
[18] العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ص 67.
[19] العروي، مفهوم الحرية، ص 8. (التشديد من عندي)
[20] عبد الله العروي، «في النقد الإيديولوجي: حوار مع مجلة النهضة،» ص 21.
[21] يقول عبد الإله بلقزيز: «والحق أن كثيراً من الباحثين في ميدان الفلسفة، أو في العلوم الإنسانية، والقارئين لكتابات عبد الله العروي، والدارسين لها، يتولاهم الاستغراب الشديد لهذه الأحكام القاسية التي يصدرها، في حقّ الفلسفة، رجلٌ يعدّه المعظم منهم في عداد كبار الفلاسفة في تاريخ الفكر العربي الحديث والمعاصر؛ فالعروي إن لم يكن فيلسوفاً، أو إن هو أصرّ على ألّا يكونه، يملك من عدة اشتغال الفلاسفة الشيء الكثير؛ اللغة النظرية المجرّدة؛ التفكير المنطقي الصارم، الولع الشديد بطرائق الاستنتاج والتركيب والمقارنة، مقاسمة الفلاسفة نفس مصادرهم النظرية والمرجعية، فضلاً عن الانتهال الدائب من معين مدارسها وتياراتها، والمعرفة الواسعة المحيطة بتاريخها». انظر: عبد الإله بلقزيز، «نقد العقل المعقول: في مفهوم العقل عند عبد الله العروي،» مجلة النهضة، العدد 8 (2014)، ص 29.
[22] المصدر نفسه، ص. 28 – 29.
[23] العروي، «في النقد الإيديولوجي: حوار مع مجلة النهضة،» ص 23.
[24] عبد الله العروي، السنّة والإصلاح (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2008)، ص 19.
[25] Abdallah Laroui, Le Maroc et Hassan II: Un témoignage (Beyrouth: Centre Culturel Arabe, 2005), p. 133.
[26] نقرأ له في هذا المقام قوله: «يصغي الفيلسوف دائماً لزميله المتكلم، وعندما يختار بينه وبين المؤرخ، فإنه يختار الأول». انظر: Laroui, Islamisme, Modernisme Libéralisme, p. 51.
[27] العروي، «في النقد الإيديولوجي: حوار مع مجلة النهضة،» ص 13.
[28] المصدر نفسه، ص 14.
[29] Hicham Djait, «La Crise des intellectuels arabes,» dans: Abdallah Laroui, Autour de la pensée de Abdallah Laroui, textes réunis par Bassam El-Kurdi (Beyrouth: Centre culturel arabe, 2000), p. 58.
[30] العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ص 15.
[31] يقول كمال عبد اللطيف: «منذ نهاية القرن التاسع عشر سادَ في الفكر العربي المعاصر جدلٌ بين دعاة الإصلاح السلفي والإصلاح الليبرالي، ثم ممثّلي الاختيار القومي والاختيار الاشتراكي في مرحلة لاحقة، واشتركت كل هذه الدعاوى في الاهتمام بمسألة محورية أساسية هي التفكير في التأخّر الحاصل في المجتمعات العربية، والتفكير في سُبُل تجاوزه وتخطّيه». انظر: كمال عبد اللطيف، الفكر الفلسفي في المغرب: قراءات في أعمال العروي والجابري (القاهرة: رؤية للنشر والتوزيع، 2008)، ص 21 – 22.
[32] عبد الله العروي، الإيديولوجيا العربية المعاصرة، ط 2 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1999)، ص 35.
[33] عبد الإله بلقزيز، من النهضة إلى الحداثة، العرب والحداثة؛ 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2009)، ص 148.
[34] العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ص 16.
[35] عبد المجيد الصغير، في البدء كانت السياسة: إشكالية التأصيل للنهضة والديمقراطية في المجتمع المغربي، سلسلة المعرفة للجميع؛ العدد 7 (الرباط: وزارة الثقافة، 1999)، ص 136.
[36] العروي، المصدر نفسه، ص 16.
[37] العروي، العرب والفكر التاريخي، ص 93.
[38] العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ص 12. (التشديد من عندي)
[39] العروي، العرب والفكر التاريخي، ص 17.
[40] العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ص 362.
[41] المصدر نفسه، ص 362.
[42] المصدر نفسه، ص 363.
[43] العروي، «في النقد الإيديولوجي: حوار مع مجلة النهضة،» ص 20.
[44] اشتغاله على مفهوم العقل يبقى المثال الأفقع في هذا الباب.
[45] العروي، العرب والفكر التاريخي، ص 61.
[46] العروي، الإيديولوجيا العربية المعاصرة، ص 86.
[47] العروي، «في النقد الإيديولوجي: حوار مع مجلة النهضة،» ص 11.
[48] المصدر نفسه، ص 10.
[49] أعاد العروي تأكيد وحدة خطابه في مناسبتين أخيرتين: أولاهما حواره الأخير مع مجلة النهضة، حيث شدّد على وحدة متنه ومشروعه الفكري، وثانيتهما تقديمه لعمله رجل الذكرى؛ إذ نقرأ له قوله: «ما شجّعني على نشره (رجل الذكرى) مجدداً رغم عيوبه الجليّة والكثيرة هو أنّه يتضمّن نواة كل ما ألّفتُ فيما بعد، أكان إبداعاً أو نقداً ثقافياً». انظر: عبد الله العروي، رجل الذكرى (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2014)، ص 6.
[50] نقرأ له في سياق حديثه عن التراث الليبرالي الذي يجسّد عنده أساس الحداثة الغربية والماركسية الموضوعية (التاريخانية) التي قدّمها في صورة استيعاب لمكتسبات الليبرالية، ما يلي: «عندما نرفضها نحن، نرفض ما لا نملك، ونظنّ أننا ملكناه بمجرّد أننا رفضناه. نستهزئ بالتراث الليبرالي، الضيّق، المحدود، السطحي، ونحن لم نستوعبه بعد». انظر: العروي، العرب والفكر التاريخي، ص 14.
[51] العروي، «في النقد الإيديولوجي: حوار مع مجلة النهضة،» ص 14.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.