المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 425 في تموز/ يوليو 2014.
(**) خالد حساني: أستاذ بكلية الحقوق والعلوم السياسية، جامعة بجاية – الجزائر.
البريد الإلكتروني: hassanikhaled@yahoo.fr
[1] مخلد إرخيص الطراونة، «مدى مشروعية التدخل لاعتبارات إنسانية بصورة أحادية في ضوء قواعد القانون الدولي،» المجلة القانونية والقضائية (مركز الدراسات القانونية والقضائية ـ الدوحة)، السنة 2، العدد 2 (2004)، ص 165.
[2] تنصّ المادة 2/4 من الميثاق على أنه: «يمتنع أعضاء الهيئة جميعاً في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضدّ سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأيّة دولة أو على أيّ وجه آخر لا يتّفق ومقاصد «الأمم المتحدة»».
[3] محمد مخادمة، «الحق في المساعدة الإنسانية،» أبحاث اليرموك (جامعة اليرموك)، السنة 13، العدد 2 (أ) (1997)، ص 226.
[4] حسام أحمد محمد هنداوي، التدخل الدولي الإنساني: دراسة فقهية وتطبيقية في ضوء قواعد القانون الدولي (القاهرة: دار النهضة العربية، 1997)، ص 43.
[5] محمد ناصر بوغزالة، «التدخل الإنساني،» المجلة الجزائرية للعلوم القانونية والاقتصادية والسياسية، العدد 3 (2011)، ص 213.
[6] فوزي أوصديق، مبدأ التدخل والسيادة لماذا؟ وكيف؟ (القاهرة: دار الكتاب الحديث، 1999)، ص 237.
[7] هنداوي، التدخل الدولي الإنساني: دراسة فقهية وتطبيقية في ضوء قواعد القانون الدولي، ص 44 ـ 45.
[8] محمد يعقوب عبد الرحمن، التدخل الإنساني في العلاقات الدولية (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2004)، ص 22.
[9] شاهين علي الشاهين، «التدخل الدولي من أجل الإنسانية وإشكالاته،» مجلة الحقوق (جامعة الكويت)، العدد 4 (كانون الأول/ديسمبر 2004)، ص 262.
[10] هنداوي، التدخل الدولي الإنساني: دراسة فقهية وتطبيقية في ضوء قواعد القانون الدولي، ص 48.
[11] بوغزالة، «التدخل الإنساني،» ص 214.
[12] الشاهين، «التدخل الدولي من أجل الإنسانية وإشكالاته،» ص 263.
[13] المصدر نفسه، ص 261.
[14] انظر نص المادة 4/2 من ميثاق الأمم المتحدة.
[15] الشاهين، المصدر نفسه، ص 261.
[16] تمّ تأكيد مبدأ عدم التدخل في إعلان عدم جواز التدخّل في الشؤون الداخلية للدول الصادر بقرار الجمعية الرقم 2131 لعام 1965، إعلان مبادئ القانون الدولي المتعلقة بالعلاقات الودية بين الأمم بقرار الجمعية العامة الرقم 2625 الصادر في 24 تشرين الأول/أكتوبر 1970، وميثاق حقوق الدول وواجباتها الاقتصادية الصادر بقرار الجمعية العامة الرقم 3281 لعام 1974.
[17] إدريس بوكرا، «شرعية وسائل الضغط إثر انتهاكات حقوق الإنسان،» المجلة الجزائرية للعلوم القانونية، الاقتصادية والسياسية، العدد 2 (2002)، ص 43.
[18] عبد الرحمن، التدخل الإنساني في العلاقات الدولية، ص 98.
[19] Pablo Antonio Fernadez Sanchez, «La Violation grave des droits de l’homme comme une menace contre la paix,» Revue de Droit International, vol. 77, no. 1 (1999), p. 24.
[20] عبد الكريم علوان، «التدخل لاعتبارات إنسانية،» مجلة الحقوق (جامعة البحرين)، السنة 1، العدد 2 (تموز/يوليو 2004)، ص 328.
[21] انظر نصّي المادتين 55 و56 من ميثاق الأمم المتحدة.
[22] محمد خليل الموسى، استخدام القوة في القانون الدولي المعاصر (عّمان: دار وائل للنشر والتوزيع، 2004)، ص 35.
[23] المصدر نفسه، ص 36.
[24] عبد الرحمن، التدخل الإنساني في العلاقات الدولية، ص 104.
[25] باسيل يوسف باسيل، سيادة الدول في ضوء الحماية الدولية لحقوق الإنسان (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية، 2001)، ص 101.
[26] خالد حساني، «تدخل الأمم المتحدة في النزاعات الإثنية،» المجلة الأكاديمية للبحث القانوني (كلية الحقوق، جامعة عبد الرحمان ميرة ـ بجاية)، العدد 2 (2010)، ص 73 ـ 81.
[27] Yann Kerbrat, La Référence au chapitre VII de la charte des nations unies dans les résolutions à caractère humanitaire du Conseil de sécurité, Travaux et recherches Panthéon-Assas Paris II. Droit – économie – sciences socials (Paris: L.G.D.J/Montchrestien, 1995), p. 12.
[28] بطرس بطرس غالي، «الأمم المتحدة والمنازعات الدولية الجديدة،» المستقبل العربي، السنة 18، العدد 201 (تشرين الثاني/نوفمبر 1995)، ص 4.
[29] باسيل، سيادة الدول في ضوء الحماية الدولية لحقوق الإنسان، ص 113 ـ 114.
[30] مخادمة، «الحق في المساعدة الإنسانية،» ص 217.
[31] تنصّ المادة 2/7 من الميثاق على أنه «ليس في هذا الميثاق ما يسوغ للأمم المتحدة أن تتدخل في الشؤون التي تكون من صميم السلطان الداخلي لدولة ما، وليس فيه ما يقتضي الأعضاء أن يعرضوا مثل هذه المسائل لأن تحلّ بحكم هذا الميثاق، على أن هذا المبدأ لا يخلّ بتدابير القمع الواردة في الفصل السابع».
[32] هنداوي، التدخل الدولي الإنساني: دراسة فقهية وتطبيقية في ضوء قواعد القانون الدولي، ص 189.
[33] محمد قدري سعيد، الرؤى والتوجهات العربية حول التدخل الإنساني في الدول العربية (دبي: مركز الخليج للأبحاث، 2005)، ص 105.
[34] بوغزالة، «التدخل الإنساني،» ص 218.
[35] انظر القرار الرقم 688 الصادر عم مجلس الأمن الدولي.
[36] علوان، «التدخل لاعتبارات إنسانية،» ص 237.
[37] الموسى، استخدام القوة في القانون الدولي المعاصر، ص 38.
[38] سمعان بطرس فرج الله، جدلية القوة والقانون في العلاقات الدولية المعاصرة (القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، 2008)، ص 341.
[39] بوغزالة، «التدخل الإنساني،» ص 222.
[40] المصدر نفسه، ص 223.
[41] S/RES/794 (1992) du 3 Décembre 1992.
[42] الشاهين، «التدخل الدولي من أجل الإنسانية وإشكالاته،» ص 303.
[43] بوغزالة، «التدخل الإنساني،» ص 226.
[44] خالد أحمد عثمان، «مشروعية التدخل العسكري في ليبيا،» الاقتصادية (2 نيسان/أبريل 2011)، <http://www.aleqt.com/2011/04/02/article_521735.html
[45] انظر القرار 1970 الصادر بتاريخ 15 شباط/فبراير 2011.
[46] انظر القرار 1973 الصادر بتاريخ 17 آذار/مارس 2011.
[47] يترأس اللجنة المعنية بالتدخل وسيادة الدول (International Commission on Intervention and State Sovereignty) الأسترالي غاديث إيفانز والجزائري محمد سحنون.
[48] انظر: محمد عباس ناجي، «مسئولية الحماية: تقرير اللجنة الدولية المعنية بالتدخل وسيادة الدول،» السياسة الدولية (1 تموز/يوليو 2002)، <http://www.iciss-ciise.gc.ca>.
[49] انظر: المصدر نفسه، ص 24 ـ 30، وانظر أيضاً: وليد حسن فهمي، «الأمم المتحدة من التدخل الإنساني إلى مسؤولية الحماية،» السياسة الدولية، العدد 170 (تشرين الأول/أكتوبر 2007)، ص 36 ـ 37.
[50] Anne Peters, «Le Droit d’ingérence et le devoir d’ingérence: Vers une responsabilité de protéger,» dans: «Droits de l’homme: Souveraineté et Ingérence,» Revue Marocaine d’Administration Locale et de Développement, no. 37 (2002), p. 80.
[51] ناجي، المصدر نفسه، ص 31.
[52] فهمي، «الأمم المتحدة من التدخل الإنساني إلى مسؤولية الحماية،» ص 37.
[53] ناجي، المصدر نفسه، ص 42.
[54] فهمي، المصدر نفسه، ص 38.
[55] من القرارات التي أصدرها مجلس الأمن في هذا الشأن نذكر:
ـ القرار 668 (20 أيلول/سبتمبر 1990)؛ القرار 745 (28 شباط/فبراير 1992)؛ القرار 783 (13 تشرين الأول/أكتوبر 1992)، والقرار 792 (30 تشرين الثاني/نوفمبر 1992) بشأن إيجاد حلّ للنزاع في كمبوديا من خلال إجراء انتخابات حرة ونزيهة.
ـ القرار 747 (24 آذار/مارس 1992)؛ القرار 785 (30 تشرين الأول/أكتوبر 1992)؛ القرار 793 (30 تشرين الثاني/نوفمبر 1992) بشأن إجراء انتخابات حرّة ونزيهة في أنغولا.
ـ القرار 788 (19 تشرين الثاني/نوفمبر 1992) بشأن ضرورة التزام جميع أطراف النزاع في ليبيريا وجميع الجهات الأخرى المعنية بأحكام القانون الدولي الإنساني، وكذا تنظيم انتخابات حرّة ونزيهة لإيجاد حلّ سلمي للنزاع في هذا البلد، انظر: هنداوي، التدخل الدولي الإنساني: دراسة فقهية وتطبيقية في ضوء قواعد القانون الدولي، ص 162.
[56] نعيمة عميمر، دمقرطة منظمة الأمم المتحدة (بيروت: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، 2007)، ص 44.
[57] فهمي، «الأمم المتحدة من التدخل الإنساني إلى مسؤولية الحماية،» ص 38.
[58] ناجي، «مسئولية الحماية: تقرير اللجنة الدولية المعنية بالتدخل وسيادة الدول،» ص 35.
[59] جاريث إيفانز، محمد سحنون وديفيد ريف، مسؤولية الحماية وأزمة العمل الإنساني، دراسات عالمية؛ 54 (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية، 2004)، ص 14.
[60] انظر نص المادة 24 من ميثاق الأمم المتحدة.
[61] المواد من 39 إلى 51 من ميثاق الأمم المتحدة.
[62] إيف ماسينغهام، «التدخل العسكري لأغراض إنسانية: هل تعزز عقيدة مسؤولية الحماية مشروعية استخدام القوة لأغراض إنسانية؟،» المجلة الدولية للصليب الأحمر، السنة 91، العدد 876 (كانون الأول/ديسمبر 2009)، ص 173.
[63] ناجي، «مسئولية الحماية: تقرير اللجنة الدولية المعنية بالتدخل وسيادة الدول،» ص 56.
[64] المصدر نفسه، ص 57.
[65] إيفانز، سحنون وريف، مسؤولية الحماية وأزمة العمل الإنساني، ص 16.
[66] المصدر نفسه، ص 15.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.
التدخل الدولي الانساني : كلمة حق أريد بها باطل