المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 449 في تموز/يوليو 2016.
(**) أشرف عثمان بدر: باحث فلسطيني.
البريد الإلكتروني: ashrafshrf0@gmail.com
[1] Segun Joshua, «Democracy and Violent Conflicts in Nigeria,» African Research Review, vol. 7 (3), no. 30 (July 2013), p. 325, <http://afrrevjo.net/journals/multidiscipline/Vol_7_no_3_art_23_Joshua.pdf>.
[2] خالد الحروب، حماس الفكر والممارسة السياسية (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 1996)، ص 135 – 136.
[3] Abraham Diskin, Hanna Diskin and Reucn Y. Hazen, «Why Democracies Collapse: The Reasons for Democratic Failure and Success,» International Political Science Review, vol. 26, no. 3 (2005), pp. 291‑309.
[4] لقاء مكي، «الفيدرالية بين العراق والعالم .. رؤية مقارنة،» الجزيرة نت، 5/10/2005، <http://www.aljazeera.net/specialfiles/pages/937b25e4-fc4e-4c36-bd74-c7b060b51a9b>.
[5] لجنة الانتخابات المركزية «فلسطين»، «الانتخابات التشريعية الثانية 2006،» <https://www.elections.ps/Portals/30/pdf/PLC2006-ResultsFinalDistributionOfPLCSeats_AR.pdf>.
[6] وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، «النص الحرفي لاتفاق الوفاق الوطني الفلسطيني المقترح مصرياً 2009،» <http://www.wafainfo.ps/atemplate.aspx?id=4922>.
[7] انظر استطلاعات الرأي التي أجراها المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية <http://www.pcpsr.org/ar> بالإضافة إلى استطلاعات الرأي التي أجراها مركز القدس للإعلام والاتصال <http://www.jmcc.org>.
[8] سبق وأن أعلن أحمد يوسف أن حماس وفتح تدرسان فكرة تشكيل قائمة انتخابية موحدة، انظر: «فتح وحماس تدرسان تشكيل قائمة انتخابية واحدة،» الحياة (لندن)، 9/10/2014، <http://www.alhayat.com/m/story/4975252>.
[9] موقع ديوان الفتوى والتشريع، القانون الأساس لسنة 2002، المادة 60، <http://bit.ly/1VWLJTe>.
[10] ترافق ذلك مع اعتراض من حماس على ذلك بدعوى التفرد وعدم وجود توافق وطني على أسماء أعضائها، انظر: «المحكمة الدستورية في الميزان القانوني والسياسي: هل ستكون كدستورية مصر ورئيسها كـ «عدلي منصور»؟،» موقع دنيا الوطن الإخباري، 5/4/2016، <http://www.alwatanvoice.com/arabic/content/print/897578.html>.
[11] زياد أبو زياد، «فوضى التشريع ودستورية المحكمة الدستورية،» القدس، 17/4/2016، <http://bit.ly/26y3L1Q>.
[12] عرّفها كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة بأنّها: «تشمل كامل نطاق العمليات والآليات المرتبطة بالمحاولات التي يبذلها المجتمع لتفهم وتجاوز تركة الماضي الواسعة النطاق بغية كفالته للمساءلة وإحقاق العدل وتحقيق المصالح»، انظر: Clara Sandoval Villalba, «Briefing Paper: Transitional Justice: Key Concepts, Processes and Challenges,» Institute for Democracy and Conflict Resolution (I.DCR), <http://www.idcr.org.uk/wp-content/uploads/2010/09/07_11.pdf>.
[13] The Chicago Principles on Post-Conflict Justice (International Human Rights Law Institute Chicago Council on Global Affairs), <http://www.concernedhistorians.org/content_files/file/to/213.pdf>.
[14] الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، «ملخص المؤشرات الإحصائية الرئيسية في الضفة الغربية وقطاع غزة،» <http://www.pcbs.gov.ps/Portals/_Rainbow/StatInd/StatisticalMainIndicators_A.htm>.
[15] الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة «أمان»، ورقة عمل تحليلية حول: الموازنة العامة 2016، ص 2. <http://www.aman-palestine.org/data/itemfiles/75208e8028af3585f7db5993147bc5da.pdf>.
[16] الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، «إحصاءات التجارة الخارجية المرصودة السلع والخدمات، 2014: نتائج أساسية،» (أيلول/سبتمبر 2015)، ص 35، الجدول 3، <http://www.pcbs.gov.ps/Downloads/book2144.pdf>.
[17] انظر: «اتفاقية باريس الاقتصادية،» وكالة وفا، 29/4/1994، <http://www.wafainfo.ps/atemplate.aspx?id=4890>.
[18] انظر: زياد حافظ، «المقاومة الاقتصادية،» المعهد العربي للبحوث والدراسات الاستراتيجية، <http://bit.ly/1UXZRKm>.
[19] انظر: معين رجب، «المقومات الاقتصادية للدولة الفلسطينية المستقبلية (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2016)، <http://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/2016/Economical_Ingredients_Future_Palestinian_State_Prof-Moein_Ragab_3‑16.pdf>.
[20] «بيان المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية،» وكالة وفا، 5/3/2015. <http://www.wafa.ps/ar_page.aspx?id=KmMXKja660441393513aKmMXKj>.
[21] «وزيرة: خسائر الاقتصاد الفلسطيني تفوق ما أعلنه البنك الدولي بكثير،» القدس العربي (لندن)، 18/4/2016، <http://www.alquds.co.uk/?p=518431>.
[22] Mark Tessler and Eleanor Gao, «Democracy and the Political Culture Orientations of Ordinary Citizens: A Typology for the Arab World and Beyond,» International Social Science Journal, vol. 59, no. 192 (June 2008), pp. 197‑207, <http://www.lsa.umich.edu/UMICH/polisci/Home/People/Current%20Publications/Tessler_ISSJ_Article.PDF>.
[23] جميل هلال، «الهوية والثقافة الوطنية وتفكك الحقل السياسي الفلسطيني،» شبكة السياسات الفلسطينية، 15/3/2016، <http://bit.ly/1WVgdm3>.
[24] لماذا انتقل الآخرون إلى الديمقراطية وتأخر العرب؟ دراسة مقارنة لدول عربية مع دول أخرى، مشروع دراسات الديمقراطية في البلدان العربية، تنسيق وتحرير علي خليفة الكواري وعبد الفتاح ماضي (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2009)، ص 37 – 40.
[25] Delia Baldassarri and Andrew Gelman, «Partisans without Constraint: Political Polarization and Trends in American Public Opinion,» American Journal of Sociology, vol. 114, no. 2 (September 2008), pp. 408–446, <http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC4056259>.
[26] الموقع الرسمي لمجلس الوزراء الفلسطيني: <http://www.palestinecabinet.gov.ps/Website/AR>.
[27] «بيان المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية،» وكالة وفا، 5/3/2015، <http://www.wafa.ps/ar_page.aspx?id=KmMXKja660441393513aKmMXKj>.
[28] Barbara Opall-Rome, «Keeping ISIS Out of Palestine,» Defense News, 18/1/2016, <http://www.defensenews.com/story/defense/international/mideast-africa/2016/01/18/keeping-isis-out-palestine/78939962>.
[29] مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، «إعلان مكة: ردود الأفعال (الجزء الثاني)،» <http://www.alzaytouna.net/arabic/data/attachments/ReportsZ/2007/Part2_Maka-Agreement_Reactions_2‑07.doc>.
[30] موقع والا الإخباري، 25/12/2011، (بالعبرية)، <http://news.walla.co.il/?w=//1888358>.
[31] موقع والا الإخباري، 6/2/2012، (بالعبرية)، <http://news.walla.co.il/?w=//2506778>.
[32] موقع صحيفة يديعوت أحرونوت، 24/4/2014 (بالعبرية)، <http://www.ynet.co.il/articles/0,7340,L-4513072,00.html>.
[33] موقع والا الإخباري، 17/5/2014، (بالعبرية) <http://news.walla.co.il/?w=/2686/2746954>.
[34] انظر مداخلة محمد اشتية، حول الوضع الفلسطيني الداخلي، ضمن مؤتمر «قضية فلسطين: تقييم استراتيجي 2015 – تقدير استراتيجي 2016»، مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، بيروت، 11 شباط/فبراير 2016، ص 3.
[35] حمادي الرديسي، «تونس بين تدعيم الديمقراطية وتفكك الدولة،» مجلة سياسات عربية (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات)، العدد 18 (كانون الثاني/يناير 2016)، ص 9.
[36] Arend Lijphart, «Consociational Democracy,» World Politics, vol. 21, no. 2 (January 1969), pp. 207‑225, <http://politpriklad.net.ru/files/1968%20Lijphart.pdf>.
[37] Shalom H. Schwartz and Galit Sagie, «Value Consensus and Importance: A Cross-National Study,» Journal of Cross-Cultural Psychology, vol. 31, no. 4 (July 2000), p. 465, <http://citeseerx.ist.psu.edu/viewdoc/download?doi=10.1.1.87.5991&rep=rep1&type=pdf>.
[38] الرديسي، «تونس بين تدعيم الديمقراطية وتفكك الدولة،» ص 9.
[39] هاني المصري، «الرزمة الشاملة طريق الوحدة،» الأيام (رام الله)، 9/2/2016، <http://www.al-ayyam.ps/ar_page.php?id=1082adf8y276999672Y1082adf8>.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.