المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 453 في تشرين الثاني/نوفمبر 2016 العدد 453.
(**) عبد الفتاح نعوم: باحث في العلوم السياسية في جامعة محمد الخامس – الرباط.
[1] أحمد سمايلوفيتش، فلسفة الاستشراق وأثرها في الأدب العربي المعاصر (القاهرة: دار الفكر العربي، 1998)، ص 21 – 23.
[2] عمر الطيبي، «المجتمع المغربي بين الخطاب الاستشراقي الكلاسيكي وعلوم الإنسان الكولونيالية،» المستقبل العربي، السنة 18، العدد 195 (أيار/مايو 1995)، ص 86.
[3] محمد فتح الله الزيادي، ظاهرة انتشار الإسلام وموقف بعض المستشرقين منها (طرابلس، ليبيا: المؤسسة العامة للنشر، [د. ت.])، ص 55 – 56.
[4] سمايلوفيتش، فلسفة الاستشراق وأثرها في الأدب العربي المعاصر، ص 23.
[5] الزيادي، المصدر نفسه، ص 56.
[6] لطفي بن ميلاد، «الاستشراق في فكر هشام جعيط،» المستقبل العربي، السنة 33، العدد 376 (حزيران/يونيو 2010)، ص 119 – 120.
[7] زاهر عواض الألمعي، مع المفسرين والمستشرقين في زواج النبي من زينب بنت جحش، ط 2 (القاهرة: مطبعة عيسى البابي، 1976)، ص 23.
[8] عبد الجليل شلبي، الإسلام والمستشرقون (القاهرة: مطبوعات الشعب، [د. ت.])، ص 27.
[9] يوهان فوك، تاريخ حركة الاستشراق، ترجمة عمر لطفي العالم، ط 2 (بنغازي، ليبيا: دار الكتب الوطنية، 2008)، ص 17.
[10] إدوارد سعيد، الاستشراق: السلطة – المعرفة – الإنشاء، ترجمة كمال أبو ديب (بيروت: مؤسسة الأبحاث العربية، 1981)، ص 203.
[11] أندرو إدجار وبيتر سيدجويك، موسوعة النظرية الثقافية: المفاهيم والمصطلحات الأساسية، ترجمة هناء الجوهري (القاهرة: المركز القومي للترجمة، 2009)، ص 43 – 44.
[12] زكاري لقمان، تاريخ الاستشراق وسياساته، ترجمة شريف يونس (القاهرة: دار الشروق، 2007)، ص 136 – 137.
[13] محمد جاسم الموسوعي، الاستشراق في الفكر العربي (القاهرة: مطابع الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1993)، ص 27 و29 – 31.
[14] عبد الكريم غلاب، عرض تمهيدي في ندوة بعنوان: المغرب في الدراسات الاستشراقية (مراكش: منشورات أكاديمية المملكة المغربية، 1993)، ص 19. ويشار أيضاً إلى أن الكثيرين من دارسي استشراق العرب أدركوا أهميته كنجيب العقيقي، وذلك من حيث اعتباره ساهم في تحرك العرب نحو دراسة تراثهم، انظر أيضاً: نجيب العقيقي، المستشرقون، ط 3 (القاهرة: دار المعارف، 1964)، ج 1، ص 7 – 8.
[15] لقمان، تاريخ الاستشراق وسياساته، ص 165.
[16] يشار إلى هذا الحقل في اللغة الإنكليزية بـ area studies وتترجم بـ «دراسات المناطق»، وأيضاً بـ regional studies وتُترجم الى اللغة العربية بـ «الدراسات الإقليمية»، أما في اللغة الفرنسية فتعرف إما بـ les études régionales أو بــ les «area studies»، وهي عملية إخضاع لقوالب اللغة الفرنسية، نحن سنشير إليها في متن هذه الدراسة بعدة عبارات لا توجد فروق جوهرية بينها وإنما تقتضيها ضرورة التركيب اللغوي من قبيل: دراسات المناطق أو الدراسات المناطقية، وهي في معظمها تعابير درج استخدامها لدى الباحثين في الحقل، ولا يوجد اتفاق على معيارية احدها دون الآخر.
[17] يانوش دانيتسكي، «الاستشراق بين الشرق والغرب،» ترجمة عدنان مبارك، سلسلة كتب الثقافة المقارنة: مجلة الاستشراق، العدد 1 (كانون الثاني/يناير 1987)، ص 51.
[18] خليل سمعان، «الاستشراق والمستشرقون» مجلة اللسان العربي (المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم)، العدد 20 (1983)، ص 191.
[19] سنأتي على الحديث بخصوص مصطلح الشرق الأوسط وسياقات ظهوره واستخداماته، بل وتحوله إلى اصطلاح على منطقة تمت تسمية كل الدراسات التي كانت منصبة عليها باسمها تارة وباسم دراسات المناطق في أحيان أخرى.
[20] الموسوعي، الاستشراق في الفكر العربي، ص 36 – 37.
[21] المصدر نفسه، ص 45 – 48.
[22] نصر محمد عارف، نظريات التنمية السياسية المعاصرة: دراسة نقدية مقارنة في ضوء المنظور الحضاري الإسلامي (القاهرة: دار القارئ العربي، [د. ت.])، ص 135.
[23] المصدر نفسه، ص 290.
[24] Narifumi Maeda Tachimoto, «Global Area Studies and Fieldwork,» Institute of Global Humaincs of Chubu University, Discussion Paper; no. 129, p. 9, <http://www.gsid.nagoya-u.ac.jp/bpub/research/public/paper/article/129.pdf>.
[25] جي جي كلارك، التنوير الآتي من الشرق: اللقاء بين الفكر الآسيوي والفكر الغربي، ترجمة شوقي جلال، عالم المعرفة؛ 346 (الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، 2009)، ص 185.
[26] أحمد سليم البرصان، «تطور مفهوم الشرق الأوسط والتفكير الاستراتيجي الغرب،» مجلة جامعة الشارقة، السنة 3، العدد 3 (تشرين الأول/أكتوبر 2006)، ص 145.
[27] لقمان، تاريخ الاستشراق وسياساته، ص 170.
[28] عماد الدين شاهين، الشرق الأوسط في الرؤى الأكاديمية الغربية وفي دراسة العلاقات الدولية، دورة المنهاجية الإسلامية في العلوم الاجتماعية: حقل العلوم السياسية نموذجاً (القاهرة: مركز الحضارة للدراسات السياسية، 2000)، ص 118.
[29] ممدوح محمود منصور، الصراع الأمريكي السوفيتي في الشرق الأوسط (القاهرة: مكتبة مدبولي، [د. ت.])، ص 40.
[30] أحمد عارف، «الآثار السياسية في النظام الإقليمي العربي في ضوء احتلال العراق،» مجلة جامعة دمشق، السنة 25، العدد 2 (2009)، ص 622.
[31] عبد الفتاح إبراهيم، على طريق الهند، ط 2 (بغداد: منشورات الأهالي، 1935)، ص 326.
[32] منصور، الصراع الأمريكي السوفيتي في الشرق الأوسط، ص 39.
[33] البرصان، «تطور مفهوم الشرق الأوسط والتفكير الاستراتيجي الغرب،» ص 148.
[34] المصدر نفسه، ص 150.
[35] فواز جرجس، النظام الإقليمي العربي والقوى الكبرى: دراسة في العلاقات العربية – العربية والعربية – الدولية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1997)، ص 25 وما بعدها.
[36] فريد هاليداي، الصراع السياسي في شبه الجزيرة العربية، تعريب محمد الرميحي (بيروت: دار الساقي، 2008)، ص 214.
[37] البرصان، «تطور مفهوم الشرق الأوسط والتفكير الاستراتيجي الغرب،» ص 154 – 155.
[38] مارينا أوتاواي [وآخرون]، «الشرق الأوسط الجديد،» تقرير صادر عن مؤسسة كارنيغي، ص 5، <http://www.carnegieendowment.org/pubs>.
[39] أحمد سليم البرصان [وآخرون]، «مبادرة الشرق الأوسط الكبير،» مجلة المتابع الاستراتيجي (مركز الكاشف للدراسات الاستراتيجية) (كانون الثاني/يناير 2000)، ص 20.
[40] عماد الدين شاهين، الشرق الأوسط الكبير…أصداء الرؤى الغربية، سلسلة أمتي في العالم (القاهرة: مركز الحضارة للدراسات السياسية، [د. ت.])، ص 214.
[41] حسن مصدق، وثائق ويكيليكس وأسرار ربيع الثورات العربية (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2012)، ص 69.
[42] فلنت ليفيريت وتامارا ويتس، السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط خلال الفترة الثانية لإدارة بوش، ترجمة منار الشوربجي، سلسلة ترجمات؛ العدد 14 (القاهرة: المركز الدولي للدراسات المستقبلية والاستراتيجية، 2006)، ص 18.
[43] Richard N. Haass, «The New Middle East,» Foreign Affairs, vol. 85, no. 6 (November- December 2006).
[44] سعيد، الاستشراق: السلطة – المعرفة – الإنشاء، ص 130.
[45] Fawaz A. Gerges, «The Study of Middle East International Relations: A Critique,» British Journal of Middle Eastern Studies, vol. 18, no. 2 (1991), p. 211.
[46] Richard N. Haass, «Think Tanks and U.S. Foreign Policy: A Policy-Maker’s Perspective,» Electronic Journal of the U.S. Department of State, vol. 7, no. 3 (November 2002), p. 6.
[47] Timothy Mitchell, «The Middle East in the Past and Future of Social Science,» <http://escholarship.org/uc/gaia_gaia_books>.
[48] المصدر نفسه، ص 5.
[49] شاهين، الشرق الأوسط الكبير…أصداء الرؤى الغربية، ص 120 – 121.
[50] المصدر نفسه، ص 121 – 122.
[51] هاشم فرحات، دول الشرق الأوسط في الإنتاج الفكري الأجنبي (دراسة ببليومترية) (الرياض: جامعة الملك سعود، قسم العلوم والمكتبات والمعلومات، 2002)، ص 17.
[52] Area Studies, The Quality Assurance Agency for Higher Education 2008, <http://www.qaa.ac.uk>.
[53] فريد هاليداي، الإسلام وخرافة المواجهة، ترجمة محمد مستجير (القاهرة: مكتبة مدبولي، 1997)، ص 223 – 224.
[54] لقمان، تاريخ الاستشراق وسياساته، ص 206 – 207.
[55] Amitav Acharya, «International Relations and Area Studies: Towards a New Synthesis?,» (Institute of Defense and Strategic Studies, Singapore 2005), p. 6.
[56] لقمان، المصدر نفسه، ص 209.
[57] المصدر نفسه، ص 210.
[58] المصدر نفسه، ص 213.
[59] المصدر نفسه، ص 214 و216.
[60] برانون ويلر، «إدماج الدراسات الإسلامية في المنهاج الدراسي للعلوم الفلسفية والإنسانية،» مجلة إسلامية المعرفة، السنة 4، العدد 14 ([د. ت.])، ص 233 – 234.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.