الخميس 1/1/2015

– أحبطت الولايات المتحدة الأمريكية من خلال استخدام الفيتو مشروع قرار فلسطيني – عربي في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية خلال عامين (السفير، بيروت).

 

الجمعة 2/1/2015

– تقدمت السلطة الفلسطينية رسمياً بطلبات الانضمام إلى محكمة الجنايات الدولية (الحياة، بيروت).

 

السبت 3/1/2015

-انتقدت الإدارة الأمريكية توقيع السلطة الفلسطينية على وثائق الانضمام إلى محكمة الجنايات، واعتبرتها خطوة تصعيدية لا تقرب تحقيق آمال الفلسطينيين في دولة مستقلة (السفير، بيروت).

 

الأحد 4/1/2015

– أشارت الإدارة الأمريكية إلى أن الخطوة الفلسطينية ستؤثر في المساعدات الأمريكية للسلطة الفلسطينية (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 5/1/2015

-سارعت السلطات الإسرائيلية إلى تجميد 500 مليون شيكل من مستحقات الضرائب التي تجنيها لصالح السلطة الفلسطينية، وذلك تنفيذاً لتهديداتها بمعاقبة السلطة إذا ما قررت الانضمام إلى محكمة الجنايات، تمهيداً لمقاضاة إسرائيل مستقبلاً (القدس العربي، لندن).

 

الخميس 8/1/2015

– لم تؤد التهديدات الأمريكية – الإسرائيلية إلى تجميد الملف الفلسطيني، إذ أعلن الأمين العام للأمم المتحدة قبول طلب دولة فلسطين الانضمام إلى محكمة الجنايات الدولية ابتداءاً من أول نيسان/أبريل المقبل (النهار، بيروت).

 

السبت 17/1/2015

– أعلن مكتب الادعاء في المحكمة الجنائية الدولية عن فتح تحقيق أولي في جرائم حرب محتملة ارتكبت في الأراضي الفلسطينية، وذلك في خطوة رسمية أولى قد تؤدي إلى توجيه اتهامات إلى مسؤولين هناك أو في إسرائيل (النهار، بيروت).

 

الأحد 18/1/2015

– وجهت انتقادات أمريكية وإسرائيلية إلى قرار المحكمة الجنائية الدولية بفتح تحقيق أولي في جرائم الحرب في فلسطين، فيما رأى الفلسطينيون في هذا القرار خطوة مهمة على طريق تحقيق العدالة (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 19/1/2015

– سقط ستة من مقاومي «حزب الله»، من بينهم جهاد إبن الشهيد عماد مغنية، في غارة إسرائيلية استهدفت موكبهم في منطقة القنيطرة السورية، وذلك في تدخل إسرائيلي مباشر ضد سورية وحزب الله، تخطى تقديم الدعم العسكري واللوجستي لـ «جبهة النصرة» ضد نظام الحكم في سورية عبر الحدود مع الجولان، وشن غارات «مضبوطة الإيقاع» على مواقع سورية أو على إمدادات مفترضة لـ «حزب الله» في لبنان، كما كان يحصل في السابق (السفير، بيروت). وقد سقط في الغارة الإسرائيلية أيضاً جنرال من الحرس الثوري الإيراني (محمد علي الله دادي ) كان في عداد الموكب بصفة مستشار لمساعدة الحكومة السورية في معركتها ضد الإرهابيين (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 21/1/2015

– نفت إسرائيل التي استنفرت قواتها العسكرية على امتداد الحدود الجنوبية للبنان علمها بوجود الجنرال الإيراني في عداد الموكب الذي استهدف في القنيطرة (النهار، بيروت).

 

الخميس 22/1/2015

– طعن شاب فلسطيني ١٥ إسرائيلياً على الأقل كانوا يركبون حافلة بوسط تل أبيب، قبل أن تطلق الشرطة النار عليه وتصيبه بجروح أثناء محاولته الهرب. وقد شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة عسكرية وصفت بأنها الأكبر منذ سنوات طالت مخيمي «بلاطة» و«عسكر» فى محافظة نابلس، أسفرت عن اعتقال أكثر من ١٨ فلسطينياً ومداهمة العشرات من منازل كوادر حركة فتح (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 29/1/2015

– رد «حزب الله» على الغارة الإسرائيلية التي استهدفت كوادره في القنيطرة، وهاجمت مجموعة من المقاومة موكباً عسكرياً إسرائيلياً في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، مؤلف من عدد من الآليات مما أدى إلى تدمير عدد منها وسقوط قتيلين و7 جرحى في صفوف الجنود الإسرائيليين، فيما أدى القصف الإسرائيلي لمسالك مزارع شبعا ومحيطها في جنوب لبنان إلى مقتل أحد جنود «اليونيفيل» من الكتيبة الإسبانية (النهار، بيروت). وتوعّد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو بالرد بقوة على العملية في شبعا التي اعتبرتها وزارة الخارجية الأمريكية «خرقاً للقرار 1701» (الحياة، بيروت). بالمقابل نددت الحكومة اللبنانية بالاعتداءات الإسرائيلية، وشددت على «موقف لبنان الملتزم بالقرار 1701 بكل مندرجاته، وتمسكه بدور اليونيفيل». وأعلن وزير «الدفاع» الإسرائيلي موشيه يعالون أن «حزب الله» أبلغ قوة الأمم المتحدة في لبنان (اليونيفيل) أن الحزب غير معني بالتصعيد، في إشارة إلى استيعاب الجانب الإسرائيلي تداعيات عملية مزارع شبعا (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 31/1/2015

– أكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري أن المقاومة لم تخرق القرار 1701، وهي نفذت ضربتها في أرض محتلة، وهذا من حقها. وأوضح أن الإسرائيليين ابلغوا القوة الدولية (اليونيفيل) أنهم سيتوقفون عن إطلاق القذائف في اتجاه الأراضي اللبنانية في الجنوب، إذا توقف «حزب الله» عن التصعيد، وهذا ما حصل. وقد رسم الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله ملامح مرحلة بالغة الحساسية بعد غارة القنيطرة وعملية المقاومة في شبعا، وأعلن أن المقاومة لم تعد تعترف بأي قواعد للاشتباك، وشدّد في احتفال تكريمي لـ «شهداء القنيطرة» أقيم في مجمع سيد الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت على أن «الإسرائيلي يجب أن يفهم جيداً أن المقاومة ليست مردوعة، هي حكيمة لكنها ليست مردوعة، وهي لا تخشى الحرب ولن تتردد في مواجهتها، وستخوضها إذا فرضت عليها وستنتصر. وأضاف بأنه على الإسرائيليين أن يفهموا بأنه ليس لديهم القدرة على قتل الناس والذهاب إلى النوم «كأنهم قتلوا برغش»، وأنه «بعد عملية شهداء القنيطرة، لم تعد تعنينا قواعد الاشتباك في مواجهة العدوان والاغتيال» (النهار، بيروت). وأكد أن مسرح المواجهة واحد مع الإسرائيلي، في سورية ولبنان، لا تفكيك للساحات والميادين، إذ عندما تعتدي إسرائيل، «أينما كان، وكيفما كان، وفي أي وقت كان، من حق المقاومة أن ترد أينما كان، وكيفما كان، وفي أي مكان». ووصف الجماعات التكفيرية المسلحة وخصوصاً تلك المتواجدة على حدود الاحتلال في الجولان، بأنها حليف طبيعي للعدو الإسرائيلي، وهي «جيش لحد سوري جديد وإن رفعت الراية الإسلامية» (السفير، بيروت).

– تحدثت الأنباء نقلاً عن مسؤول سابق في الاستخبارات الأمريكية أن وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي آي أيه) خططت بالتعاون مع الموساد الإسرائيلي لاغتيال عماد مغنية قائد العمليات الدولية لحزب الله في دمشق عام 2008. كما كانت أخطرت الموساد بأن السوريين يعملون على بناء مفاعل نووي، ما دفع بإسرائيل إلى شن غارة جوية على المنشأة عام 2007 (النهار، بيروت).

 

الأحد 8/2/2015

– كشفت إحصاءات فلسطينية النقاب عن اعتقال 150 مقدسياً خلال الشهر الماضي وحده، بينهم 65 قاصراً ممن تقل أعمارهم عن 17 عاماً، و5 فتيات (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 25/2/2015

– اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم بالضفة الغربية، وأقدمت على قتل شاب فلسطيني خلال مداهمة منازل المواطنين وتفتيشها. ومن ناحية ثانية، شهد المسجد الأقصى اقتحامات منتظمة لمجموعات يهودية متطرفة تحت حراسات مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة (الأهرام، القاهرة).

– اعتبرت مستشارة الأمن القومي الأمريكي سوزان رايس، أن قبول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعوة لإلقاء خطاب أمام الكونغرس، من دون موافقة البيت الأبيض، سيكون له «أثر مدمّر» في العلاقات الأمريكية – الإسرائيلية (السفير، بيروت).

 

الخميس 26/2/2015

– أشار الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى أنه لن يحضر إلى الكونغرس للاستماع إلى خطاب نتنياهو تجنباً لاعتبار حضوره انحيازاً إلى نتنياهو قبيل الانتخابات الإسرائيلية المرتقبة في 17 آذار/مارس المقبل، فيما رأى ديمقراطيون في الكونغرس أن خطاب نتنياهو يهدف إلى توجيه الانتقادات إلى أي اتفاق أمريكي – إيراني محتمل حول ملف إيران النووي (النهار، بيروت)

– أفادت الأنباء الواردة من قطاع غزة أنه بعد 6 أشهر على وقف إطلاق النار في القطاع، فإن الطلب الأكثر إلحاحاً وأهمية بالنسبة إلى الفلسطينيين، هو إعادة إعمار ما خلفته الحرب الإسرائيلية الدامية على القطاع. وبحسب مراقبين ومحللين سياسيين، فإنه منذ انتهاء الحرب لم تتحقق على الأرض أي من المكاسب التي أعلن الفلسطينيون حصدها، ولم تتوقف حركة حماس عن إعادة بناء الأنفاق التي أعلن الإسرائيليون ردمها بالكامل. وفيما يسعى الفلسطينيون إلى اتفاق على حرية حركة الأفراد والبضائع، وإعادة تشغيل المطار، وبناء ميناء، وتوسيع الصيد البحري، وإزالة الشريط العازل، يشدد الإسرائيليون على فرض رقابة صارمة على عملية إعادة الإعمار، ومراقبة الأموال، ومنع دخول وتطوير وتصنيع أسلحة في غزة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 27/2/2015

– وقّــع الأردن وإسرائيل اتفاقاً لتنفيذ المرحلة الأولى من مشروع بناء قناة تربط البحر الأحمر بالبحر الميت الذي قد تجف مياهه بحلول عام 2050. وقد تم توقيع اتفاق تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع «استكمالاً لمذكرة تفاهم وقعت في واشنطن في كانون الأول/ديسمبر 2013، مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بحضور ممثلين عن البنك الدولي والولايات المتحدة الأمريكية (النهار، بيروت).

 

الخميس 12/3/2015

– أجرت قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي وخدمات الطوارئ والسلطات المحلية في الجليل، مناورات تحاكي حرباً ثالثة مع لبنان، تم خلالها فحص كيفية معالجة زخ صاروخي كثيف من لبنان وسورية على بلدات الجليل، وصولاً إلى مدينة عكا الساحلية والمناطق الحيوية في خليجها (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 19/3/2015

– خرج بنيامين نتنياهو، زعيم حزب الليكود اليميني، الرابح الأكبر من الانتخابات الإسرائيلية، بعد حصول حزبه على 30 مقعداً من أصل 120 في الكنيست، رغم أن استطلاعات الرأي توقعت الأسبوع الماضي أن يتراجع بفارق 3 أو 4 مقاعد لصالح منافسه الرئيسي الاتحاد الصهيوني، بزعامة العمالي إسحق هرتزوغ. وقد ضاعف نتنياهو حملته الإعلامية، وواصل تخويفه للإسرائيليين من «حكومة يسارية تدعمها الأحزاب العربية»، وتقدم تنازلات للفلسطينيين، خصوصاً في القدس الشرقية المحتلة. وحصلت الأحزاب العربية الإسرائيلية في الانتخابات التشريعية على 13 مقعداً في الكنيست، وذلك في أكبر حصة يحصل عليها عرب إسرائيل في تاريخهم، مما يضعهم أمام امتحان كيفية استثمار هذه القوة البرلمانية الوازنة. إلا أنها أكدت رفضها المشاركة في أي حكومة مقبلة، بسبب التعارض الكبير بين برنامجها وبرامج اللوائح الأخرى. كما أن وعدها بإسقاط نتنياهو قد لا يتحقق على أرض الواقع لأن نتائج الانتخابات أظهرت أن رئيس الوزراء المنتهية ولايته هي الأوفر حظاً لتشكيل الحكومة المقبلة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 24/3/2015

– دعا البيت الأبيض رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو إلى «إنهاء احتلال مستمر منذ خمسين عاماً» للأراضي الفلسطينية»، وذلك رداً على تصريحات نتنياهو التي أعلن فيها عشية الانتخابات الإسرائيلية رفضه لقيام دولة فلسطينية مستفلة (السفير، بيروت).

 

السبت 28/3/2015

– أعلنت السلطات الإسرائيلية أنها قررت الإفراج عن أموال الضرائب الفلسطينية التي تحتجزها منذ أربعة أشهر والتي منعت السلطة الفلسطينية من صرف رواتب كاملة لموظفيها منذ كانون الثاني/يناير الماضي. وعزا مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذا القرار إلى أسباب «إنسانية» وإلى «مصالح إسرائيلية» (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 31/3/2015

– أحيا الفلسطينيون الذكرى الـ 39 ليوم الأرض بالتظاهرات والمسيرات، وسط توجه رسمي بطي صفحة المفاوضات الثنائية مع إسرائيل والسير بتدويل القضية الفلسطينية (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 1/4/2015

– أقرت السلطات الإسرائيلية خطة لبناء 2200 وحدة استيطانية في حي عرب السواحرة بمنطقة السواحرة بين جبل المكبر وبلدة أبو ديس شرق مدينة القدس (النهار، بيروت).

 

الخميس 2/4/2015

– أعلن في لاهاي عن قبول دولة فلسطين رسمياً العضو 123 في المحكمة الجنائية الدولية، الأمر الذي يتيح لها ملاحقة مسؤولين إسرائيليين بتهم ارتكاب جرائم أو أي تهم أخرى ترتبط بالاحتلال. واعتبرت إسرائيل الخطوة الفلسطينية أحادية ووصفتها بـ «الخبيثة» (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 3/4/2015

– اعتقلت السلطات الإسرائيلية في رام الله النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني عن «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» خالدة جرار، ليرتفع بذلك عدد أعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني المعتقلين لدى السلطات الإسرائيلية إلى 16 نائباً (النهار، بيروت).

 

السبت 4/4/2015

– اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إطار الاتفاق النووي بين إيران ومجموعة دول 5+1 الذي تم الوصول إليه في لوزان أخفق في إقفال المنشآت النووية الإيرانية ويهدد وجود إسرائيل، ولذا فإن أي اتفاق نووي نهائي يتم الوصول إليه يجب أن يلحظ اعترافاً إيرانياً بحق إسرائيل في الوجود (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 8/4/2015

– طالب نتنياهو واشنطن بأن يشمل أي اتفاق نهائي ترسانة إيران من الصواريخ البعيدة المدى (النهار، بيروت).

 

الخميس 9/4/2015

– لقي شاب فلسطيني مصرعه برصاص الجنود الإسرائيليين بعدما طعن اثنين منهما في رام الله (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 14/4/2015

– أعطى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الضوء الأخضر لتسليم طهران صواريخ أرض – جو من طراز «اس – 300»، وذلك بعد أسبوعين من التوصل إلى إتفاق إطار بين طهران ومجموعة 5+1 على البرنامج النووي الإيراني. وقد قوبل القرار الروسي بانتقادات أمريكية وإسرائيلية (النهار، بيروت).

 

الجمعة 17/4/2015

– دافع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن قراره تسليم طهران صواريخ أرض – جو من طراز «اس – 300»  قائلاً إنه يجب مكافأة طهران على «المرونة التي أبدتها ورغبتها في التوصل الى تسوية» في المفاوضات المتعلقة ببرنامجها النووي، كما إن صواريخ الـ «أس – 300» سلاح دفاعي يجب ألّا يمثل أي تهديد…» (النهار، بيروت).

 

السبت 25/4/2015

– ذكرت قناة «العربية» أن إسرائيل شنت سلسلة غارات على منطقة القلمون السورية المتداخلة مع الحدود اللبنانية، مستهدفة مخازن صواريخ سكود ومواقع لحزب الله اللبناني. وتحدثت الأنباء عن سقوط قتيل على الأقل في منطقة القلمون، لكن سورية أو حزب الله لم تؤكد الأنباء كما امتنعت إسرائيل عن التعليق (العربية نت).

– أعلن نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن في الاحتفال السنوي لمناسبة الذكرى السابعة والستين لإنشاء إسرائيل أن طائرات «أف 35»، التي سبق وتعاقدت تل أبيب على شرائها من واشنطن ستبدأ في الوصول إليها ابتداء من العام المقبل. كما أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال اجتماع مع مجموعة من قادة اليهود في البيت الأبيض التزامه بأمن إسرائيل وازدهارها (السفير، بيروت).

– قالت «الشرطة الإسرائيلية»، إن «القوات الإسرائيلية» قتلت بالرصاص شاباً فلسطينياً كان يُشهر سكيناً أثناء مطاردته بعد محاولته مهاجمة جنود قرب نقطة تفتيش في منطقة القدس. وقد وصفت الرئاسة الفلسطينية الرواية الإسرائيلية بأنها «ذريعة كاذبة»، وجريمة تؤكد بشاعة الاحتلال وإجرامه ضد أبناء الشعب الفلسطيني (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 28/4/2015

– أصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي – مون تقريراً اتهم فيه إسرائيل بأنها استهدفت سبع مدارس تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم في الشرق الأدنى «الأونروا» في قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل 44 وجرح 227 من المدنيين الفلسطينيين الذين كانوا يحتمون فيها خلال الحرب الإسرائيلية عام 2014 على القطاع. وتتعارض هذه الاستنتاجات مع ادعاءات إسرائيل المتواصلة أن المسلحين الفلسطينيين كانوا يستخدمون هذه المدارس مخازن أسلحة والمدنيين فيها دروعاً بشرية (النهار، بيروت).

– ذكرت مصادر أمنية إسرائيلية أن طائرة إسرائيلية بلا طيار تمكنت من تصفية خلية من أربعة أفراد شمال مرتفعات الجولان، حاولوا زرع عبوات ناسفة في المنطقة (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 29/4/2015

– حذرت نائبة وزير الخارجية الأمريكية ويندي شيرمان تل أبيب من مغبة عدم التزام الحكومة الإسرائيلية بالتسوية مع الفلسطينيين على أساس قيام دولتين. وأعلنت أن حكومة إسرائيلية على هذا النحو تجعل من الصعب جداً على الإدارة الأمريكية الدفاع عنها في المحافل الدولية (السفير، بيروت).

– لقي شاب فلسطيني مصرعه برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية في مواجهات مع قوات الاحتلال قرب الجدار الفاصل في منطقة العرقة غرب جنين شمال الضفة الغربية (النهار، بيروت).

 

الجمعة 8/5/2015

– أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عن تشكيل ائتلاف حكومته الجديدة، تاركاً الباب مفتوحاً أمام توسيع ائتلافه الذي تمكن من إعلانه قبل وقت قصير من انتهاء المهلة المحددة لتشكيل الحكومة. ووُصف الائتلاف إسرائيلياً بأنه يميني هشٌّ لن يصمد طويلاً أمام التحديات الكثيرة الخارجية والداخلية، في حين وصفه الفلسطينيون بأنه «الأخطر والأكثر عنصرية وتطرفاً». وكان نتانياهو استبق الإعلان عنه بالموافقة على بناء 900 وحدة سكنية استيطانية في حي «رمات شلومو» الاستيطاني في القدس الشرقية المحتلة. وهنأ الرئيس باراك أوباما نتانياهو، مبدياً استعداده للتعاون والعمل معه. ويضم الائتلاف الجديد أحزاب «ليكود»، و«البيت اليهودي» القومي الديني المتشدد، و«يهودوت هتوراة» و«شاس» المتشدديْن، و«كلنا» ليمين الوسط. (الحياة، بيروت).

 

السبت 16/5/2015

– شكل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو حكومته الائتلافية، ونالت ثقة الكنيست أمس الأول بأكثرية ضئيلة (59 صوتاً) بعد مخاض عسير. وجدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعوته للحكومة الإسرائيلية الجديدة للعمل على التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين على أساس «حل الدولتين» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 14/5/2015

– أعلن الفاتيكان اعترافه رسمياً بدولة فلسطين (السفير، بيروت).

 

السبت 16/5/2015

– دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس الأول الحكومة الإسرائيلية الجديدة للعودة إلى مفاوضات السلام المتوقفة على أسس واضحة. وقال في كلمة بمناسبة الذكرى 67 للنكبة إنه «رغم كل المؤشرات حول طبيعة وتركيبة الحكومة الإسرائيلية الجديدة، فإن الموقف الفلسطيني لن يتغير من أن العودة إلى المفاوضات تتطلب ثلاثة أمور أساسية هي، وقف النشاطات الاستيطانية، وإطلاق سراح الأسرى، ومفاوضات لمدة عام ينتج عنها تحديد جدول زمني لإنهاء الاحتلال خلال مدة لا تتجاوز نهاية عام 2017». وعلى صعيد متصل، أحيا فلسطينيو الـ 48 الذكرى السنوية الـ 67 للنكبة الفلسطينية بعدة أنشطة جماهيرية وتثقيفية، امتدت على سائر البلدات المهجرة، وأقاموا عدة مسيرات ومهرجانات، توجت بمهرجان كبير في ساحة مهجورة في أرض قرية «أجزم» الواقعة قرب الساحل شمال حيفا (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 29/5/2015

– أكد المفاوض الفلسطيني محمد اشتيه أن الجانب الفلسطيني لم يُبدِ أي أسف لاستقالة طوني بلير ممثلاً للجنة الرباعية الدولية للشرق الأوسط أمس الأول، موضحاً أن «بلير لم يقدم شيئاً للقضية الفلسطينية بل استخدمته إسرائيل لتبرير الاحتلال والاستيطان. بالمقابل رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن بلير بذل «جهوداً كبيرة» من أجل السلام (النهار، بيروت).

 

الأحد 31/5/2015

– وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على تشريع يهدف إلى تشديد العقوبات على رماة الحجارة، بعد موجة من الاحتجاجات الفلسطينية العام الماضي في القدس الشرقية المحتلة. وسمحت مسودة قانون حصل على موافقة برلمانية أولية أواخر العام الماضي بعقوبات تصل إلى السجن 20 عاماً عن إلقاء حجر بنية إحداث ضرر جسدي (الحياة، بيروت).

 

 

السبت 6/6/2015

– رد الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله على تهديد إسرائيل بتهجير نحو مليون ونصف مليون لبناني من الجنوب، متوعداً تل أبيب بـ «تهجير ملايين الإسرائيليين في الحرب المقبلة إذا فرضت على لبنان» (السفير، بيروت).

 

الاثنين 8/6/2015

– اعتبر مدير مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية في جدة أنور ماجد عشقي أن لقاءه مدير معهد القدس للقضايا الاستراتيجية الإسرائيلي داري غولد على هامش ندوة عقدها مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي في واشنطن لا يعني تطبيعاً مع إسرائيل لأنه لا يمثل السعودية. كما رفض اعتبار اللقاء نوعاً من التنسيق بين السعودية وإسرائيل ضد إيران (القدس العربي، لندن).

 

الأربعاء 17/6/2015

– جاء في كتاب جديد للسفير الأمريكي السابق مايكل ب. أرون أن الاتفاق الأمريكي – الروسي الذي جرد سورية من أسلحتها الكيميائية قبل سنتين مستوحى من فكرة الوزير الإسرائيلي يوفال شتاينتس الذي أقر في مقابلة إذاعية بأنه هو الذي اقترح الاتفاق الذي صار إنجازاً دبلوماسياً للإدارة الأمريكية وأساء إلى الصدقية الدولية للرئيس الأمريكي باراك أوباما بعدما تخلى عن وعده بضرب سورية إذا استخدمت السلطات السورية أسلحة كيميائية ضد مدنيين (النهار، بيروت).

 

الجمعة 19/6/2015

– أقدم متطرفون يهود على إحراق كنيسة تاريخية على شاطئ طبرية. وذكرت الأنباء أن مستوطنين من الضفة الغربية – أطلقت الشرطة الإسرائيلية سراحهم – يقفون وراء الاعتداء (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 20/6/2015

– قتل مستوطن إسرائيلي وأصيب آخر بجروح في عملية إطلاق نار نفذها شاب فلسطيني في منطقة در بزيع غرب رام الله في الضفة الغربية المحتلة (النهار، بيروت).

 

الاثنين 22/6/2015

– عينت مصر أول سفير لها لدى إسرائيل منذ العام 2012 (السفير حازم خيرت) في إشارة إلى تحسن العلاقات بين البلدين. وكان الرئيس المصري المعزول محمد مرسي المنتمي إلى «جماعة الإخوان المسلمين» استدعى سفير مصر لدى إسرائيل في تشرين الثاني/نوفمبر في العام 2012 احتجاجاً على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة (السفير، بيروت).

– رفض رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الموقف الفرنسي الذي عبّر عنه وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس ودعا فيه إلى تقديم مشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي قريباً يرسم حدود الدولة الفلسطينية في إطار حل الدولتين مع إسرائيل (السفير، بيروت). واعتبر نتنياهو الذي التقى فابيوس في القدس أن السلام لا يمكنه أن يأتي إلا بالمفاوضات وليس بقرارات في الأمم المتحدة تبدو كقرارات تفرض من الخارج. وكان فابيوس قام بجولة في القاهرة وعمان ورام الله حصل خلالها من المسؤولين المصريين والأردنيين ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على دعم عربي لمبادرته الهادفة إلى تحريك عملية السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية (المصدر السياسي، القدس).

 

الثلاثاء 23/6/2015

– خلص تقرير أعدته لجنة التحقيق المستقلة التي أنشأها مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان للنظر في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة عام 2014 إلى أن أطراف النزاع ارتكبوا «انتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني» يمكن أن «ترقى إلى جرائم حرب». واعتبر التقرير أن بعض ما قامت به فصائل المقاومة الفلسطينية يرقى إلى جرائم حرب، مشيراً إلى «تصفية العملاء» واستهداف «مناطق مدنية إسرائيلية» بالصواريخ. لكن التقرير تحدث تفصيلاً عن ضحايا الهجمات الإسرائيلية، قائلاً إن 1462 فلسطينياً قتلوا – ثلثهم أطفال – خلال هذه الحرب التي شنت فيها إسرائيل أكثر من ستة آلاف غارة جوية على غزة، وأطلقت نحو 50 ألف قذيفة مدفعية على مدى 51 يوماً (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 30/6/2015

– اعترضت البحرية الإسرائيلية «أسطول الحرية» التضامني الذي كان في طريقه إلى قطاع غزة لفك الحصار عن القطاع واستولت على السفينة الرئيسية فيه «مريان» وأخذت ركابها الـ 8، وبينهم النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي باسل غطاس، إلى ميناء أسدود لترحيل الأجانب إلى بلادهم، وبينهم الرئيس التونسي السابق منصف المرزوقي. وسارعت الحكومة الإسرائيلية إلى تهنئة سلاح البحرية بنجاح العملية، فيما نددت مختلف القيادات الفلسطينية بالقرصنة الإسرائيلية، وإصرار الاحتلال الإسرائيلي على حصار غزة وانتهاك القانون الدولي، داعية الأمم المتحدة إلى الخروج عن صمتها وتحمل مسؤولياتها تجاه جريمة الحصار المفروض على غزة (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 10/7/2015

– أعلنت إسرائيل عن وجود أسرى إسرائيليين لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، موضحة أن حماس تحتجز إسرائيلييْن وجثتي جنديين قتيلين (القدس العربي، لندن).

 

الأربعاء 15/7/2015

– وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الاتفاق النووي الإيراني مع مجموعة الدول 5+1 بأنه «خطأ صادم وتاريخي»، معتبراً أن الاتفاق لا يتعامل مع السلوك «العدواني» لإيران التي تدعم حزب الله وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) (النهار، بيروت).

 

الخميس 16/7/2015

– كشفت وثيقة سرية أمريكية نشرها موقع «ذي انترسبت» عن أن إسرائيل ووحدة الكوماندوس البحري المعروفة باسم «شييطت 13»، هي من اغتالت العميد محمد سليمان المستشار الأمني للرئيس السوري بشار الأسد، عند شاطئ مدينة طرطوس السورية في 2 آب/أغسطس من العام 2008. وكانت إسرائيل قد اتهمت العميد سليمان الذي كان يخدم كمستشار أمني للرئيس السوري بالمسؤولية ليس فقط عن تهريب أسلحة لـ «حزب الله» وإنما بالإشراف على مشروع سورية النووي (السفير، بيروت).

 

الخميس 23/7/2015

– استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي أثناء مواجهات قرب مدينة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة. ومن ناحية ثانية، صادقت سلطات الاحتلال على بناء 886 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية (الحياة، بيروت).

 

الأحد 26/7/2015

– وقعت مواجهات – لم تسفر عن إصابات خطيرة – بين فلسطينيين ملثمين والشرطة الإسرائيلية التي استخدمت قنابل الصوت في ساحة المسجد الأقصى بالقدس في الذكرى السنوية لما يصفه اليهود بأنه «ذكرى خراب الهيكل» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 30/7/2015

– قصفت طائرات إسرائيلية سيارة تضم عناصر من «حزب الله» اللبناني عند مدخل بلدة حضر في ريف القنيطرة قرب القسم المحتل من الجولان، وتحدثت الأنباء عن سقوط قتيلين من عناصر الحزب (الحياة، بيروت).

 

السبت 1/8/2015

– أقدم مستوطنون يهود على حرق رضيع فلسطيني هو علي دوابشة (18 شهراً) في قرية دوما جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، وأصابوا ثلاثة آخرين من أفراد عائلته بجروح وحروق بالغة في هجوم نفذوه على منزل العائلة. ورسم المستوطنون شعارات عنصرية باللغة العبرية على الجدران قبل أن يلوذوا بالفرار من المكان. وقد ندد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالجريمة، مؤكداً أن السلطة الفلسطينية ستتوجه بملف الجريمة إلى المحكمة الجنائية الدولية. ورأى أن هذه الجريمة تضاف إلى سلسلة الجرائم التي يرتكبها المستوطنون وترتكبها الحكومة الإسرائيلية، لأنها عندما تشجع الاستيطان، في كل مكان، وفي كل موقع في الضفة الغربية والقدس، فإنها تشجع قطعان المستوطنين على القيام بجرائمهم اليومية. ولم يتمكن المسؤولون الإسرائيليون من تبرير الجريمة، فوصفها بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية بأنها «عمل إرهابي»، وأن حكومته تتعامل بيد من حديد مع الإرهاب «أياً كان مرتكبوه» (النهار، بيروت).

 

السبت 22/8/2015

– مدد مجلس الأمن الدولي في قرار يحمل الرقم 2236 الولاية الحالية للقوة الموقتة للأمم المتحدة في لبنان «اليونيفيل» عاماً جديداً اعتباراً من نهاية آب/أغسطس الجاري، داعياً جميع الأطراف المعنية إلى الالتزام بتطبيق قرار مجلس الأمن الرقم 1701 (الحياة، بيروت).

– تعرضت مواقع للقوات السورية وأنصارها – ولا سيّما مواقع حزب الله اللبناني – في القنيطرة في الجولان لغارات إسرائيلية إثر وقوع صواريخ على شمال إسرائيل أطلقت من الجانب السوري أمس الأول، في تصعيد للتوتر هو الأشد منذ حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973. وبحسب «المرصد السوري لحقوق الإنسان» قضى اثنان من عناصر القوات السورية و5 من أنصارها في الغارات الإسرائيلية. واعتبر مراقبون التصعيد بمثابة اختبار قواعد جديدة للاشتباك بين إسرائيل من جهة والقوات السورية ومناصريها من جهة أخرى. ولم يتبنّ أي طرف إطلاق الصواريخ من الجهة السورية، إلا أن إسرائيل تتهم إيران بالعمل على توسيع نفوذها في هضبة الجولان بعد جنوب لبنان عن طريق «حزب الله» و«حركة الجهاد الإسلامي» الفلسطينية (الحياة، بيروت).

 

الأحد 23/8/2015

– ذكرت صحيفة الفايننشال تايمز أن إقليم كردستان العراقي تحول إلى مصدر رئيسي لمد إسرائيل بالنفط بحيث تجاوزت النسبة في «الأشهر الأخيرة» ثلاثة أرباع الكميات النفطية التي تحتاجها إسرائيل ومعدل استهلاكها اليومي هو 240 ألف برميل يومياً. وتذكر الصحيفة أن الكمية التي وصلت إلى الموانئ والمصافي الإسرائيلية – بين بداية أيار/مايو و11 آب/أغسطس المنصرمين – من ميناء جيهان التركي على البحر المتوسط عبر أنبوب النفط الذي يربط كردستان العراق بتركيا تقدر بأكثر من 19 مليون برميل. وبالنسبة إلى المسؤولين الأكراد في إقليم كردستان، ليس مهماً التساؤل حول من يستورد النفط من إقليم كردستان، بل المهم تأمين الأموال للبيشمركة لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ودفع الرواتب للموظفين في الإقليم (الفايننشال تايمز، لندن)

 

الاثنين 31/8/2015

– بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في عمان في «آخر تطورات القضية الفلسطينية، والأوضاع السياسية في منطقة الشرق الأوسط. وأبلغ عباس العاهل الأردني «نتائج لقاءاته وجهوده لإحياء عملية السلام بهدف إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، معرباً عن تقديره للجهود التي يبذلها الأردن في دعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة في مختلف المجالات (النهار، بيروت).

 

الخميس 10/9/2015

– أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة اقتراحاً يقضي بأن يرفع الفلسطينيون علمهم في مقر المنظمة الدولية (بي بي سي).

 

السبت 12/9/2015

– اعتبرت إسرائيل رفع العلم الفلسطيني في الأمم المتحدة «إنجازاً وهمياً» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 14/9/2015

– اقتحمت مجموعة من جيش الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى بعد تصدي فلسطينيين مرابطين في الحرم القدسي لزيارة استفزازية قام بها مستوطنون وسياح أجانب إلى المسجد عشية رأس السنة العبرية (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 22/9/2015

– زار رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو موسكو، وأثار خلال الزيارة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين موضوع «جبهة الجولان» في ضوء التدخل العسكري الروسي في سورية، وموضوع نقل أسلحة روسية كاسرة للتوازن إلى سورية و حزب الله (السفير، بيروت). ونقلت قناة «روسيا اليوم» عن بوتين قوله خلال اللقاء إنه في ما يتعلق بسورية، فإن الجيش السوري وسورية عموماً في حال لا تسمح لهما بفتح جبهة ثانية، بل تسعى سورية إلى الحفاظ على دولتها. كما أشار إلى أن سياسة روسيا في منطقة الشرق الأوسط ستكون دوماً مسؤولة. أما نتنياهو، فقال إنه جاء إلى موسكو بسبب تفاقم الوضع في الشرق الأوسط أكثر فأكثر، مبدياً قلقه من استخدام الصواريخ ضد سكان إسرائيل وفتح «جبهة سورية». وأضاف أن إيران وسورية تزودان حزب الله أسلحة حديثة توجه إلى إسرائيل، وأن الآلاف من الصواريخ «استخدمت ضد سكان إسرائيل في السنوات الأخيرة». وخلص إلى أن هدف زيارته موسكو كان «منع أي سوء تفاهم بين وحدات الجيش الإسرائيلي والقوات الروسية»، وأنه اتفق مع بوتين «على آلية لمنع حصول سوء تفاهم» (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 23/9/2015

– تصاعد الغليان في الشارع الفلسطيني بعد أسبوع على بداية المواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال في المسجد الأقصى، احتجاجاً على تواطؤ الجيش والشرطة الإسرائيليَّين مع المستوطنين اليهود لإحياء طقوسهم الدينية داخل حرم المسجد. كما أقدمت قوات الاحتلال على قتل شاب وفتاة فلسطينيَّين في الضفة الغربية المحتلة، بينما حذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة، قال إنه «لا يريدها» (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 29/9/2015

– واصل الفلسطينيون المرابطون في المسجد الأقصى التصدي لمحاولات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام باحات المسجد من أكثر من جهة، في محاولة لتغيير الوضع القائم فيه منذ حرب العام 1967، إذ يحاول الاحتلال فرض تقسيم زماني ومكاني في باحات المسجد بين اليهود والمسلمين، بحيث يُخصّص أوقات وأماكن مُعيّنة لليهود لإقامة صلواتهم المزعومة فيها، بينما يُحدد أوقات وأماكن أخرى للمسلمين للصلاة في المسجد، وهو المخطّط الذي ترمي إليه المؤسسة الإسرائيليّة منذ سنوات (السفير، بيروت).

 

الخميس 1/10/2015

– أكد محمود عباس الرئيس الفلسطيني في كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن دولة فلسطين تحت الاحتلال، ولن يستمر الجانب الفلسطيني في التزام اتفاقات أوسلو إذا ما استمر الوضع على حاله (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 2/10/2015

– قُتل مستوطنان إسرائيليان (رجل وزوجته) في عملية إطلاق نار بالقرب من بلدة «بيت فوريك» شرق مدينة نابلس بالضفة الغربية (النهار، بيروت).

 

السبت 3/10/2015

– أعلنت السلطات الإسرائيلية نابلس منطقة عسكرية (النهار، بيروت). وكثف المستوطنون الإسرائيليون من اعتداءاتهم على الفلسطينيين في مدن الضفة الغربية وقراها (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 6/10/2015

– تصاعدت هجمات المستوطنين على الفلسطينيين في مدن وقرى الضفة الغربية المحتلة، واندلعت تظاهرات فلسطينية واسعة في الضفة وسط مواجهات مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي أسفرت عن سقوط شهيدين فلسطينيين وعشرات الجرحى. وتحدثت الأنباء عن «هبة شعبية» فلسطينية في وجه ممارسات الاحتلال واعتداءات المستوطنين، وسط دعوات للسلطة الفلسطينية لوقف التنسيق الأمني مع السلطات الإسرائيلية (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 7/10/2015

– أقدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على هدم منازل لفلسطينيين في القدس المحتلة استجابة لأوامر صادرة عن رئيس الحكومة الإسرائيلية بهدم منازل المتهمين بتنفيذ هجمات مسلحة ضد الإسرائيليين. وجاء التصعيد الإسرائيلي بالرغم من إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأنه لا يريد تصعيداً أمنياً مع إسرائيل (الحياة، بيروت).

 

الأحد 11/10/2015

– تواصلت المواجهات في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث سقط 6 شهداء برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 14/10/2015

– استشهد شابان فلسطينيان في مواجهات مع الجنود والمستوطنين الإسرائيليين في تل أبيب والقدس، تخللها هجمات بالسكاكين أسفرت عن مقتل 4 مستوطنين (الحياة، بيروت).

 

السبت 17/10/2015

– سقط 5 شهداء فلسطينيين في نابلس والخليل وقطاع غزة في مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأقدم متظاهرون فلسطينيون على إضرام النار في «قبر يوسف» المقام المقدس لدى اليهود والمتاخم لمخيم بلاطة شرق نابلس. وندد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بإحراق المقام (السفير، بيروت). وقد عقد مجلس الأمن الدولي جلسة استثنائية لبحث التوتر المتصاعد في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في إطار تحرك يهدف إلى اتخاذ إجراءات لتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، لكنه تقرر إرجاء البحث في هذه الموضوع إلى وقت لاحق (الجزيرة نت).

 

الأحد 18/10/2015

– استشهد ثلاثة فلسطينيين قالت إسرائيل إنهم حاولوا طعن جنود إسرائيليين في الخليل والقدس المحتلة، في وقت طالبت السلطة الفلسطينية بإجراء تحقيق دولي فوراً في عمليات الإعدام خارج نطاق القانون التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلية ضد مدنيين فلسطينيين بذريعة الاشتباه بتنفيذهم عمليات طعن للجنود الإسرائيليين (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 19/10/2015

– استشهد شاب فلسطيني بعد إطلاقه النار على جنود ومستوطنين في محطة حافلات في بئر السبع، ما أدى إلى مقتل جندي وإصابة 11، بعضهم من عناصر الشرطة (السفير، بيروت).

– رفض رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اقتراحاً فرنسياً بنشر مراقبين في الحرم القدسي الذي كان نتنياهو سعى خلال الأسابيع الماضية إلى تغيير الوضع القائم فيه ما أدى إلى انفجار الغضب الفلسطيني (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 20/10/2015

– استمر الجدل، حتى بين السياسيين الإسرائيليين، في شأن خطة تقسيم القدس بالجدران، وأول مظاهرها العملية عزل حي العيسوية. واستبعد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري حصول تغيير في الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف، مبرزاً «أهمية الحفاظ عليه. ودعا كيري إسرائيل والفلسطينيين إلى «اتخاذ إجراءات من شأنها إعادة الهدوء»، من دون أن يغفل تكرار الموقف الأمريكي الثابت بـ «دعم واشنطن لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها» (النهار، بيروت).

 

الجمعة 23/10/2015

– وافقت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) أمس الأول على قرار يدين تصرفات سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الحرم القدسي. وحصل القرار، الذي طرحته كل من الجزائر ومصر والإمارات العربية المتحدة والكويت والمغرب وتونس، على تأييد 26 من الدول الأعضاء في المجلس التنفيذي للـ «يونيسكو»، وعددهم 58 عضواً، فيما امتنع 25 عضواً عن التصويت، وعارضته ست دول، هي الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وهولندا وتشيكيا وأستونيا (السفير، بيروت).

 

الأحد 25/10/2015

– عقد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري والرئيس الفلسطيني محمود عباس لقاءً في عمان بحثا خلاله في سبل إنهاء موجة العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين. كما التقى كيري بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في القصر الملكي بعمان وعرض معه للتطورات في المنطقة العربية (الأهرام، القاهرة).

 

الاثنين 26/10/2015

– قتل جنود إسرائيليون تلميذة فلسطينية في الخليل قالوا إنها حاولت طعن جندي من حرس الحدود بسكين قرب الحرم الإبراهيمي. وفي المقابل، طعن مستوطن قرب مجمع غوش عتصيون الاستيطاني جنوب الضفة الغربية. ومنذ بدء الهبّة الشعبية الفلسطينية بداية الشهر الجاري، قتل 57 فلسطينياً، مقابل مقتل ثمانية إسرائيليين (النهار، بيروت).

 

السبت 31/10/2015

– استمرت المواجهات في مدن الضفة الغربية وشرق قطاع غزة مع السلطات الأمنية الإسرائيلية حيث سقط أربعة فلسطينيين على الأقل وأصيب 163 بالرصاص الحي والمطاط (النهار، بيروت).

 

الاثنين 2/11/2015

– دخلت الهبَّة الشعبية الفلسطينية في القدس والضفة والغربية وغزة شهرها الثاني من غير أن تلوح في الأفق علامات تسوية سياسية، وخصوصاً بعدما زادت اقتحامات المنظمات اليهودية المتشددة للمسجد الأقصى. وقد لقي شاب فلسطيني مصرعه برصاص جنود إسرائيليين بالقرب من مدينة الخليل، بينما أصيب ثلاثة جنود إسرائيليين بجروح في المنطقة نفسها في حادث دهس بسيارة يقودها فلسطيني تمكن من الفرار (النهار، بيروت).

 

الأحد 8/11/2015

– أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الحرم الإبراهيمي أمام المسلمين وحصرت الدخول إليه بالمستوطنين اليهود للاحتفال بعيد «سبت سارة» اليهودي (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 10/11/2015

– أشاد الرئيس الأمريكي باراك أوباما لدى استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض بالعلاقات الأمريكية – الإسرائيلية «الاستثنائية»، معتبراً أن ما تقوم به إسرائيل في الضفة الغربية دفاع عن النفس. وتعهد أمن إسرائيل، بينما تحدث نتنياهو عن تسوية «النزاع» مع الفلسطينيين على أساس قيام دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعترف بالدولة اليهودية (النهار، بيروت).

 

الخميس 12/11/2015

– اندلعت تظاهرات ومواجهات في المدن الرئيسية بالضفة الغربية إحياءً للذكرى الحادية عشرة لرحيل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، وأعلن رئيس لجنة التحقيق الفلسطينية توفيق الطيراوي أن لجنة التحقيق توصلت إلى الشخص الذي نفذ اغتيال عرفات وبقي لغز صغير فقط قد يحتاج إلى وقت لكشف بقية تفاصيل عملية الاغتيال. ويتهم الجانب الفلسطيني إسرائيل بالوقوف وراء تسميم عرفات (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 20/11/2015

– قتل مستوطنان وأمريكي في إطلاق فلسطيني النار عليهم بالقرب من مستوطنة «غوش عتصيون» في الضغة الغربية المحتلة (السفير، بيروت).

 

السبت 21/11/2015

– نظمت القوى الوطنية والإسلامية في مناطق حدودية على تخوم قطاع غزة مظاهرة للمطالبة بمواصلة «الانتفاضة»، وسط مواجهات مع الجنود الإسرائيليين أسفرت عن إصابة 20 فلسطينياً بجروح (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 25/11/2015

– اعتبر وزير الخارجية الأمريكي جون كيري عقب محادثات أجراها في القدس المحتلة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه من حق إسرائيل وواجبها الدفاع عن نفسها ومواجهة الهجمات الفلسطينية بالسكاكين التي وصفها بـ «الأعمال الإرهابية». ودفعت تصريحات كيري عشرات الفلسطينيين إلى التظاهر احتجاجاً عليه في رام الله، رافعين صوراً لأولاد فلسطينيين قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي، ومتهمين وزير الخارجية الأمريكي بالانحياز الفاضح إلى إسرائيل. وكان كيري أعلن أنه لا يحمل جدول أعمال طموحاً ولا يهدف إلى إعادة مفاوضات السلام، بل التوصل إلى تهدئة «تحمي الناس من العيش في رعب كل يوم» (النهار، بيروت). وذكرت الأنباء أن نتنياهو أوضح خلال الاجتماع مع كيري «أن إسرائيل لن تجمّد أعمال البناء في مستوطنات الضفة الغربية» (مختارات من الصحف العبرية).

 

الخميس 26/11/2015

– لم يحمل وزير الخارجية الأمريكي جون كيري موقفاً جديداً خلال لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله، إذ جدد موقف بلاده الداعم لحل الدولتين، مطالباً بالعمل على تهدئة الأوضاع في المنطقة على أن تستمر الاتصالات بين الجانبين (النهار، بيروت).

– توجه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إلى القدس عبر تل أبيب للمشاركة في جنازة الأنبا أبراهام مطران القدس والشرق الأدنى، وذلك في أول زيارة في نوعها لشخصية تعتلي كرسي البابوية المصرية للقدس، منذ أكثر من ثلاثين عاماً. ونقلت وكالة فرانس برس عن الأنبا بولس حليم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة، قوله إن «موقف الكنيسة لا يزال كما هو، ولم يتغير»، وهو أنه «لا سفر إلى القدس بدون جميع أشقائنا المصريين (المسلمين)». وقال المتحدث إن زيارة البابا للقدس لا علاقة لها بأي أجندة سياسية وإنما تأتي لأسباب دينية وروحية. وأوضح أن الكنيسة كانت تنحو، في بادئ الأمر، إلى إرسال وفد كنسي لحضور الجنازة، دون أن يترأسه البابا شخصياً، لكن الأمر تغير بعد أن علمت الكنيسة بأن الأنبا أبراهام – وهو مصري الجنسية – أوصى بأن يدفن في القدس وليس في مصر، وهذا يعني أن البابا تواضروس لن يستطيع أن يصلي على الجثمان داخل الأراضي المصرية، وقد دفعه هذا إلى السفر إلى القدس بنفسه (بي بي سي).

– استشهد شاب فلسطيني برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي بعدما أقدم على طعن مستوطن وإصابته بجروح بالغة قرب مدينة الخليل في جنوب الضفة الغربية المحتلة (السفير، بيروت).

 

السبت 28/11/2015

– استشهد شابان فلسطينيان برصاص الاحتلال، في إثر تنفيذهما عمليتي دهس بالسيارة في الضفة الغربية، أسفرتا عن إصابة سبعة جنود إسرائيليين بجروح (السفير، بيروت).

– تحدثت الحكومة الإسرائيلية عن تحقيق إنجاز سياسي يتمثل بإنشاء أوّل ممثلية رسميّة وعلنية لها في أبو ظبي. وجاء هذا «الإنجاز»، وفق المنشورات الإسرائيلية، بعدما قام المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، دوري غولد، بزيارة سرية لأبو ظبي للاتفاق نهائياً على فتح هذه الممثلية. ومن المقرّر أن تفتح إسرائيل رسمياً في الأسابيع القريبة، أوّل ممثلية رسمية وعلنية لها تمتلك الحصانة الدبلوماسية في أبو ظبي، بوصفها ممثلية معتمدة لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA)، التي تتّخذ من أبو ظبي مقراً عالمياً لها (السفير، بيروت).

 

الاثنين 30/11/2015

– استشهد مواطن فلسطيني من مدينة نابلس برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في شارع الواد المؤدي إلى أسواق البلدة القديمة وأبواب المسجد، بزعم طعنه أحد جنود «حرس الحدود» بقوات الاحتلال (الأهرام، القاهرة).

 

الثلاثاء 1/12/2015

– أكد وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون أن بطاريات الصواريخ من طراز «إس 400» التي قامت روسيا بنصبها في سورية أخيراً لا تهدّد الطائرات الإسرائيلية ولا تضع قيوداً على حرية إسرائيل في التحليق (مختارات من الصحف العبرية، بيروت).

 

الأربعاء 2/12/2015

– لقي فتى وشابة فلسطينيان مصرعهما برصاص الجيش الإسرائيلي الذي قال إنهما حاولا طعن إسرائيليين قرب مستوطنتين في الضفة الغربية المحتلة (النهار، بيروت).

 

السبت 5/12/2015

– استشهد ٣ شبان فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، بزعم محاولاتهم القيام بطعن جنود ومدنيين إسرائيليين في حوادث متفرقة (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 18/12/2015

– أعلنت السلطات الأمريكية أن شركة الخطوط الجوية الكويتية قررت تعليق رحلاتها بين نيويورك ومطار هيثرو في لندن لأنها ترفض نقل ركاب إسرائيليين في طائراتها (السفير، بيروت).

 

الاثنين 21/12/2015

– اغتالت إسرائيل «عميد الأسرى المحررين» سمير القنطار في غارة نفذتها طائرتان حربيتان إسرائيليتان استهدفتا مبنى في جرمانا السورية بأربعة صواريخ موجهة أمس الأول، ما أدى إلى تدمير المبنى الذي كان يتواجد فيه القنطار مع تسعة آخرين لقوا مصرعهم (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 23/12/2015

– تبنى مجلس النواب اليوناني قراراً يدعو الحكومة إلى الاعتراف بدولة فلسطين، خلال جلسة خاصة حضرها الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يقوم بزيارة رسمية لاثينا (النهار، بيروت).

 

الجمعة 25/12/2015

– استشهد أربعة شبان فلسطينيين برصاص الاحتلال خلال سلسلة هجمات ومواجهات في مخيم قلنديا شمال القدس، وبالقرب من رام الله، وفي منطقة سلفيت شمال الضفة الغربية وفي الخليل جنوب الضفة (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 28/12/2015

– توعد الأمين لعام لحزب الله السيد حسن نصر الله بالرد على اغتيال سمير القنطار أيا تكن التبعات والتهديدات، وحتى لو تدحرج الموقف إلى مواجهة واسعة أو شاملة (السفير، بيروت).