السبت 11/1/2014

-رأى  الأمين العام لاتحاد المحامين العرب عمر زين أن “معنى ومضمون إعلان القدس عاصمة للصحافة العربية للعام 2014 لا يقتصر على الجانب السياسي والمعنوي فقط بل يصب في اتجاه دعم صمود وتطوير الصحافة الفلسطينية في القدس عاصمة فلسطين وترسيخ الصوت الإعلامي الفلسطيني المقاوم لكل أشكال الإستيطان والتمييز العنصري، وإنتهاكات حقوق الإنسان للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي  (النشرة، بيروت).

 

الأحد 26/1/2014

-أعربت  المنظمة العربية لحقوق الإنسان عن أسفها للأحداث الدامية التي شهدتها مصر خلال اليومين الأخيرين، اقتراناً بالذكرى الثالثة لثورة الـ 25 من كانون الثاني / يناير 2011، والتي شهدت وقوع العديد من الجرائم الإرهابية، والمواجهات بين القوات الأمنية والتظاهرات المسلحة لأنصار تنظيم الاخوان، والملاحقات الأمنية لبعض الائتلافات الشبابية ( بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان ، القاهرة).

 

الثلاثاء 28/1/2014

– رحبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان بإقرار المجلس التأسيسي التونسي الدستور الوطني التونسي الجديد، وكذلك بتشكيل الحكومة الوطنية الجديدة، والذي يعد نموذجاً في التوافق الوطني في تسيير مراحل الانتقال العربية (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).

 

الاثنين 24/2/2014

-اختتمت أعمال ندوة “الشباب والمشروع النهضوي العربي” التي عقدت في بيروت بحضور  150 شاباً وشابة من 16 بلداً عربياً (المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، مصر، السودان، الصومال، سلطنة عُمان، اليمن، السعودية، الكويت، البحرين، العراق، الأردن، فلسطين، سورية ولبنان). وقد شدد المشاركون في الندوة  على فكرة الترابط بين أهداف المشروع النهضوي العربي ورفض أي مقايضة لهدف على حساب الهدف الآخر، فالوحدة تترابط مع الديمقراطية، والهدفان يتلازمان مع الاستقلال الوطني والتنمية المستقلّة، وكل الأهداف تحقق العدالة الاجتماعية وتترجم محتوى التجدّد الحضاري. كما شدد  المشاركون  على مركزية القضية الفلسطينية، واعتبار المقاومة بكل أشكالها، السبيل الوحيد لتحرير الأرض ولاستنهاض طاقات الأمّة في مواجهة كل التحديات (بيان صادر عن المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن، بيروت).

 

الاثنين 31/3/2014

-أصدرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا تقريراً حول جريمة اغتيال ثلاثة شبان فلسطينيين في مخيم جنين بتاريخ 22/03/2014 على يد قوة من المستعربين مدعومة بقوات من جيش الاحتلال الإسرائيلي .وأكد التقرير أن العملية التي قام بها الجيش الإسرائيلي وأسفرت عن مقتل الشبان الثلاثة جريمة حرب استخدم بها الغدر المحرم في القانون الدولي الإنساني حيث دخل المخيم قوات مستعربين تبعهم قوات لجيش الاحتلال بالزي الرسمي. وختمت المنظمة تقريرها بمطالبة المجتمع الدولي بالتحرك سريعاً لوضع حد لجرائم الاحتلال، كما طالبت الرئيس محمود عباس بوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال وتشكيل لجنة تحقيق لكشف الدور الذي لعبته الأجهزة الأمنية في اغتيال حمزة أبو الهيجيا والتسبب في مقتل شابين وإصابة آخرين (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا).

 

الاثنين 28/4/2014

-أعربت المنظمة العربية لحقوق الإنسان عن بالغ قلقها من الأحكام الصادرة  في مصر بمعاقبة 37 متهماً بالإرهاب وقرابة 490 آخرين بالسجن المؤبد، وذلك في التهم الموجهة إليهم بارتكاب جرائم الإرهاب والترويع التي شهدها مركز مطاي بالمنيا في منتصف آب / أغسطس 2013، وجرى خلالها قتل ضابط شرطة وإصابات متنوعة وأضرار مادية.وكان الحكم التمهيدي الصادر عن المحكمة في شهر آذار/ مارس الماضي قد شمل إحالة أوراق 528 متهماً إلى مفتي الديار المصرية، وهو ما كان يمهد لمعاقبتهم بالإعدام، وأثار آنذاك عاصفة من الاستياء والنقد، لصدور الحكم بعد يومين فقط من عقد جلسة وحيدة للمحاكمة، شهدت تفاعلاً حاداً بين هيئة المحكمة وهيئة الدفاع عن المتهمين، ولم تستجب خلالها المحكمة لأي من طلبات الدفاع.كذلك أصدرت محكمة جنايات المنيا أيضاً حكماً تمهيدياً مشابهاً للحكم التمهيدي في آذار/ مارس الماضي، حيث قضت بإحالة أوراق أكثر من 680 متهماً في قضية أخرى مماثلة إلى مفتي الديار المصرية، وهو ما عمق الصدمة والقلق، ليس فقط فيما يتصل بأعداد المدانين والمحكوم عليهم بالإعدام، ولكن كذلك فيما يتعلق بتوافر شروط وضمانات عدالة المحاكمات واتساق إجراءاتها مع قانون الإجراءات الجنائية.وفي تصريحات صحفية صرح “علاء شلبي” أمين عام المنظمة أن العقوبات الصادرة في القضيتين غير مسبوقة، وأنها صدرت دون تمكين الدفاع من أداء مهامه أو إثبات طلباته، وتشكل توسعاً غير مسبوق في استخدام عقوبة الإعدام، وبما يخالف التزامات مصر في مجال حقوق الإنسان والتي تقضي بالحد من استخدام عقوبة الإعدام لأضيق مدى ممكن، وفي وقت يتجه فيه العالم إلى إلغاء العمل بعقوبة الإعدام أو تعليق تنفيذها لآجال غير محددة (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).

 

الجمعة 2/5/2014

-أذيع في بيروت  “نداء بيروت لدعم أسرى الحرية في سجون الاحتلال الصهيوني” في معتقل الخيام لرمزية المعتقل بالنسبة للأسرى والمعتقلين. وجاء في النداء الذي اذاعه د. هاني سليمان عضو الهيئة التأسيسية للمركز العربي الدولي للتواصل والتضامن، رئيس لجنة حقوق الإنسان في المنتدى القومي العربي، أنه من بيروت عاصمة الحرية والمقاومة والصمود بوجه المخططات الصهيونية، وتحت شعار “الحرية للأسرى والتحرير لفلسطين”، التقى أحرار العالم (450 مشاركاً)، الوافدون من ثلاثين بلداً، ، ليرفعوا الصوت عالياً ضد الاحتلال والأسر والتهويد  لمعالم فلسطين وخاصة قدسِها الشريف. ويدعو النداء  هيئات ومنظمات المجتمع المدني لأن تكون على مستوى الصدقية والجدية من أجل التضامن مع أشقائهم الأسرى والأسيرات الفلسطينيين، وتجديد معركة التضامن مع هؤلاء الأبطال الذين يدركون أن تحريرهم، كما تحرير وطنهم لا يتحقق إلا بالمقاومة (بيان صادر في بيروت).

 

السبت 21/6/2014

-اختتم  المؤتمر القومي العربي دورته الخامسة والعشرين التي عقدت  في بيروت يومي 20 و 21 حزيران/يونيو 2014 بحضور (340 مشاركاً ومراقباً وإعلامياً) ، بإصدار بيان ختامي دعا فيه إلى إعادة قضية الوحدة العربية إلى الصدارة  باعتبارها ضمانة الاستقلال الوطني والأمن القومي ، وسداً بوجه محاولات التفتيت والتمزيق وإثارة شتى أنواع العصبيات العرقية والطائفية والمذهبية. وأكد المؤتمر أهمية  معالجة الأوضاع العربية من خلال مبادئ أساسية من بينها:  تعزيز التوافقات الوطنية داخل الأقطار حول أولوية الوحدة الداخلية، و تحقيق الانتقال الديموقراطي بالوسائل الديموقراطية ، وتطبيق مبادئ العدالة الانتقالية كشرط لازم لتحقيق المصالحة الوطنية، والمباشرة الفورية بوضع خطط لمكافحة الفساد . وجدد المؤتمر التزامه بالثوابت القومية التي ترى في القضية الفلسطينية القضية المركزية للأمّة، وفي الصراع العربي – الصهيوني صراع وجود لا صراع حدود، ودعا إلى التمسك  بالتحرير والمقاومة  وحق العودة وتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني ، وإنهاء الحصار على قطاع غزة. وتناول المؤتمر الأوضاع في مصر، فأكد احترامه الكامل لإرادة الشعب المصري ، داعياً إلى الالتزام الكامل بمطالب ثورة الشعب المصري بموجاتها المتعدّدة وهي مبادئ الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني والقومي، إضافة إلى العمل على  استعادة دور مصر الريادي، القومي والإقليمي والعالمي. كما توقف المؤتمر عند الشأن السوري، فأكد  حق الشعب العربي السوري في الإصلاح الديمقراطي والعدالة الاجتماعية، لكنه شدد على أن المطالب المشروعة للشعب السوري قد تمّ اختراقها بأجندات مشبوهة لحكومات غربية وإقليمية وعربية تضمر العداء للدولة السورية   ولتاريخ سورية  ودورها القومي .وندد المؤتمر بالخطاب الطائفي التكفيري ، والاستقواء بالأجنبي والصهيوني والترويج لمشاريع تقسيم سورية.وطالب بضرورة إلغاء كل القرارات الرسمية العربية ضد الدولة السورية المخالفة لميثاق جامعة الدول العربية، وفي مقدمها تعليق عضوية سورية في الجامعة، وقطع العلاقات الدبلوماسية معها. وفي الشأن العراقي ، رأى المؤتمر أن العراق ما زال يعيش في أزمة مستمرّة منذ الاحتلال الأمريكي تطال كيان الدولة وهويّتها ووحدتها الوطنية ونظام الحكم فيها، ومواردها وإمكاناتها، ويجد أنّ ما يجعل هذه الأزمة مستمرّة هو العنف والتمييز الطائفي والنزاع العرقي والفساد المستشري والتدخلات الخارجية، فضلاً عن تمدّد أعمال الإرهاب في غير محافظة. وجدد المؤتمر رفضه لأيّ شكل من أشكال التقسيم للدولة العراقية. وفي الشأن التونسي ،نوه المؤتمر  بنجاح القوى السياسية في تجاوز الخلافات وفي صياغة دستور جديد لدولة تونسية ديمقراطية حديثة. وتوقف عند الشأن الليبي ، فدعا جميع الليبيين إلى إنهاء حالة الفوضى في بلدهم، متمنياً  للهيئة التأسيسية لإعداد الدستور النجاح في مهمّتها بالتوافق على دستور مدني يؤسّس لقيام دولة واحدة تضمن حقوق جميع الليبيين بمختلف مكوّناتهم الاجتماعية والثقافية على أساس المواطنة المتساوية. كما توقف عند الشأن اليمني، فأكد دعمه لوحدة اليمن واستقلاله وأمنه وسيادته على كامل أراضيه، وإدانته لكل جماعات العنف والإرهاب، داعياً إلى صياغة دستور يمني جديد من خلال الحوار الوطني بعيداً عن مهالك الانفصال والتدخلات الأجنبية. وتناول المؤتمر الشأن الخليجي ، محذراً  من تنامي حجم المبادلات التجارية والعلاقات غير المعلنة بين دول مجلس التعاون الخليجي وبين الكيان الصهيوني، ورأى فيها، كما في وجود القواعد العسكرية الأمريكية والغربية على أراضيها ، وتزايد أعداد العمالة الأجنبية غير العربية بشكل غير متناسب مع السكان الأصليين مهددات حقيقية لأمن الخليج ولعروبة دوله. وفي الشأن البحريني، دعا المؤتمر إلى الإفراج عن كل المعتقلين السياسيين في البحرين، بمن فيهم أعضاء المؤتمر،  ودعم مطالب شعب البحرين بالحرية والكرامة والعدالة من خلال تحقيق الانتقال الديمقراطي وفق مبدأ حاكمية الشعب كمصدر للسلطات جميعاً .كما تناول الشأن اللبناني ، فدعا  اللبنانيين بفئاتهم السياسية كافة إلى احترام الدستور وميثاقهم الوطني كي يتمكّنوا من إيجاد الحلول الناجعة لأزماتهم السياسية وحماية مؤسساتهم الدستورية من الشلل والانهيار. ورفض المؤتمر كل الدعوات التي تسعى إلى استبدال الصراع مع العدو الصهيوني إلى صراع عربي – إيراني وجعل إيران عدو للعرب، ويرى أن هذه الدعوات تخدم المخططات الصهيونية – الأمريكية، وتتجاهل دور إيران الهام في دعم المقاومة للاحتلال الصهيوني.وتوقف المؤتمر أمام المتغيرات الهامة التي تشهدها العلاقات الدولية، وبداية تشكّل نظام عالمي جديد متعدّد الأقطاب الدوليين والإقليميين، معلناً  وقوفه إلى جانب القوى المناهضة للهيمنة الأمريكية في المنطقة والعالم (بيان صادر عن المؤتمر القومي العربي، بيروت).

 

الأحد 27/7/2014

-أعربت  المنظمة العربية لحقوق الإنسان عن صدمتها من الموقف المخزي للمجتمعين العربي والدولي إزاء تواصل وتصاعد العدوان الإسرائيلي الهمجي على سكان قطاع غزة المحتل من مدنيين ونساء وأطفال،  تعويضاً عن الفشل العسكري، على نحو ما تجلى في مختلف الحروب وأعمال العدوان التي تورط فيها الاحتلال الإسرائيلي خلال الخمسين عاماً الماضية. ورحبت المنظمة بالقرار الذي توصلت إليه الدورة الطارئة لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة يوم 23 تموز- يوليو الجاري، وخاصة تشكيل آلية تحقيق دولية في الانتهاكات التي ارتكبت أثناء العدوان الإسرائيلي. وطالبت المنظمة الحكومات العربية باستعادة دورها الأساسي في مساندة الشعب الفلسطيني في محنته، وحث الجهود من أجل دفع الأمم المتحدة على تحمل مسؤولياتها  ووقف الجرائم الإسرائيلية والمحاسبة عليها وضمان منع الإفلات من العقاب، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي في أقرب وقت (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).

 

السبت 9/8/2014

-انعقد في بيروت الاجتماع الطارئ للمنظمات الشعبية العربية من أجل غزة وعموم فلسطين تحت شعار “فلسطين تجمعنا والمقاومة خيارنا”  بدعوة من المؤتمرات الثلاثة، المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي – الإسلامي، والمؤتمر العام للأحزاب العربية، وبالتعاون مع هيئة التعبئة الشعبية العربية والمركز العربي الدولي للتواصل والتضامن. وقد حيا  المجتمعون صمود الشعب الفلسطيني في وجه العدوان الصهيوني على غزة ، وحملوا النظام الرسمي العربي الصامت عن  هذا العدوان  المسؤولية عن الدماء الفلسطينية التي تسفك تحت مرأى ومسمع المجتمع الدولي عموماً، ولاسيّما الإدارة الأمريكية والحكومات الغربية.  ووجه المجتمعون دعوة إلى  الهيئات العربية الحقوقية والقانونية والمعنية بحقوق الإنسان للتحرك الواسع على المستوى العالمي لعزل الكيان الصهيوني الإرهابي ومحاكمة مجرمي الحرب الصهاينة أمام الجهات القضائية المختصة كافة.كما شددوا على ضرورة العمل في كل الأقطار العربية على تجريم التطبيع مع العدو بكافة أشكاله دستورياً وقانونياً، ومعاقبة كل من يقوم بفعل تطبيعي مع العدو بأقسى العقوبات (بيان صادر عن الاجتماع، بيروت)

 

الأربعاء 17/9/2014

-أكدت  المنظمة العربية لحقوق الإنسان أنها تتابع باستياء المعلومات المتواترة بشأن غرق قرابة 500 مهاجر غير نظامي من فلسطين ومصر والسودان في عرض البحر المتوسط أثناء محاولتهم الهجرة غير النظامية إلى جنوب أوروبا بحثاً عن ظروف معيشية أفضل. وأفاد  بيان صادر عن المنظمة أن المعلومات المتواترة حول المأساة تشير إلى تعمد المهربين إغراق هؤلاء المهاجرين بعد خلافات نشبت في أثناء الرحلة، لا سيما بعد ما ورد عن المنظمة الدولية للهجرة وما نقلته عن شاهد عيان مصري من الناجين الذين التقتهم في جزيرة كريت اليونانية. وقد دعا البيان  السلطات الأمنية المصرية والفلسطينية للتحقيق في واقعة تعمد إغراق المهاجرين والعمل معاً لضبط ومحاسبة المهربين والشبكات التي تدعمهم، ومنع إفلاتهم من العقاب (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).

 

الاثنين 27/10/2014

-أشادت المنظمة العربية لحقوق الإنسان  بمجريات الانتخابات التشريعية في تونس، بوصفها خطوة أساس مهمة لتخطي المرحلة الانتقالية التي تعيشها البلاد منذ نجاح “ثورة 14 كانون الثاني / يناير2011، وبناء نظام سياسي مستقر . من جهة ثانية ، أعربت المنظمة عن القلق البالغ إزاء الحكم الصادر عن محكمة جنح مصر الجديدة بمعاقبة 23 شاباً وشابة بالحبس لمدة 3 سنوات  وتحميلهم غرامة مالية 10 قدرها الاف جنيه على خلفية مشاركتهم في مسيرة في 21 حزيران/ يونيو  2014 توجهت  نحو قصر الاتحادية للمطالبة بإسقاط قانون التظاهر والإفراج عن المحتجزين بتهم مخالفته (بيانان صادران عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).

 

الثلاثاء 18/11/2014

-جددت المنظمة العربية لحقوق الإنسان دعوتها للحكومات العربية بالعمل الجماعي المنسق والفعال للتصدي للانتهكات وجرائم الحرب الإسرائيلية التي تواصل ارتكابها بحق الشعب الفلسطيني بصفة عامة، والجرائم المرتكبة بحق سكان القدس المحتلة والمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها.وحذرت المنظمة  من أن التطورات المتسارعة في مدينة القدس المحتلة قد تؤدي إلى نزاعات جديدة في المنطقة على أسس دينية، لا سيما وأن الأطراف الدولية المنحازة للاحتلال الإسرائيلي لا تزال تعمل على توفير الغطاء للاحتلال وجرائمه دون اعتبار القانون الدولي (بيان صادر عن المنظمة، القاهرة).

 

الأربعاء 17/12/2014

-نددت  المنظمة العربية لحقوق الإنسان بأساليب التعذيب الوحشية البربرية التي مارستها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) عند استجواب معتقلين مشتبه بهم في غوانتانامو، وكشف عن بعضها الموجز المنشور من التقرير الصادر عن مجلس الشيوخ الأمريكي بشكل تصادف مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان..وشملت الانتهاكات التي تناولها موجز التقرير المتاح: الحرمان من النوم لمدة 180 ساعة متواصلة، الإيهام بالغرق والدفن، التهديد بالاغتصاب والاعتداء الجنسي، التغذية الشرجية، الإغراق في الماء المثلج، إطلاق الرصاص بجانب رأس الضحية والتعليق والضرب المبرح (بيان صادر عن المنظمة العربية لحقوق الإنسان، القاهرة).