الخميس 3/1/2013

– أكملت اسرائيل الجزء الأساسي من سياج من الأسلاك الشائكة على طول حدودها مع مصر، بهدف  منع تسلل المهاجرين بشكل غير مشروع والإسلاميين المتشددين من سيناء (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 5/1/2013

– أحيت  حركة فتح في مدينة غزة للمرة الأولى منذ  أن استولت حركة حماس على  غزة عام 2007 ، الذكرى الـ 48 لانطلاقتها  في مهرجان حاشد  شارك فيه مئات الآلاف من أنصار الحركة،  ووجه  الرئيس الفلسطيني رئيس فتح، محمود عباس (أبو مازن) كلمة هاتفية من رام الله  إلى غزة أكد فيها أنه لا بديل عن الوحدة الوطنية من أجل إنهاء الاحتلال (القدس العربي، لندن).

 

الجمعة 11/1/2013

– قدمت الإمارات العربية المتحدة 50 مليون دولار لبناء مدينة للأسرى المحررين في قطاع غزة (الخليج، الشارقة).

 

الاثنين 14/1/2013

– داهمت قوات كبيرة من الجيش وحرس الحدود والشرطة الإسرائيلية، ، قرية الخيام الفلسطينية، (باب الشمس)، وقامت بإخلاء النشطاء القاطنين فيها بالقوة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه  لن يسمح لأحد بالمساس بالامتداد الجغرافي بين معاليه أدوميم (مستوطنة يهودية جنوب القدس) والقدس.  من جهة ثانية ، أكد  ناشطون فلسطينيون ممن أقاموا المخيم في موقع المشروع الإستيطاني في المنطقة “إي 1″، المحتلة، أنهم  عازمون على مواصلة معركتهم رغم إخلاء المخيم. وأدرج الناشطون تحركهم في إطار استراتيجية “خلاقة” للمقاومة السلمية في مواجهة الاستيطان والاحتلال الإسرائيليين (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 15/1/2013

– اتهمت واشنطن إيران بإقامة محطات رادار في سورية لصالح حزب الله، وأشارت إلى وجود محطتين (سيغينت) للتجسس الراداري في شمال سورية ومرتفعات الجولان، تقوم بتمويلهما قوة الحرس الثوري الإيراني بهدف التجسس على إسرائيل لصالح حزب الله (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 16/1/2013

– طالبت واشنطن الرئيس المصري محمد مرسي بالتراجع عن تصريحات أطلقها منذ نحو ثلاث سنوات عندما كان قيادياً في الإخوان المسلمين حض فيها الشعب المصريين على تربية أولادهم  على كراهية الصهاينة .واعتبر البيت الأبيض هذه التصريحات معادية للسامية(القدس العربي، لندن).

 

الأربعاء 30/1/2013

– أشارت  وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى احتمال أن تتدخل إسرائيل  عسكرياً، إذا نقلت أسلحة إستراتيجية سورية بينها السلاح الكيميائي إلى جهات معادية، ومنها “حزب الله” (السفير، بيروت).

 

الخميس 31/1/2013

– أعلنت القيادة العسكرية السورية أن طائرات إسرائيلية أغارت أمس ألأول على أحد مراكز البحث العلمي المسؤول عن رفع مستوى المقاومة والدفاع عن النفس، والواقع في منطقة جمرايا في ريف دمشق، مما أسفر عن سقوط شهيدين، وإصابة 5 آخرين بجروح . وأشار بيان سوري إلى أن الطائرات الإسرائيلية تسللت من منطقة شمال مرتفعات جبل الشيخ بعلو منخفض وتحت مستوى الرادارات، مضيفاً أن الغارة تسببت بوقوع أضرار مادية كبيرة. وعمد البيان السوري إلى تأكيد عدم صحة الأنباء  التي تحدثت عن استهداف الطائرات الإسرائيلية  قافلة تنقل صواريخ “سام 17” إلى “حزب الله” في لبنان. وخلص إلى أنه بذلك “بات الآن واضحاً للقاصي والداني أن إسرائيل هي المحرك والمستفيد والمنفذ في بعض الأحيان لما يجري من أعمال إرهابية تستهدف سورية وشعبها المقاوم (السفير، بيروت).

 

الجمعة 1/2/2013

-دعا تقرير للأمم المتحدة، إسرائيل، إلى وقف التوسع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية امتثالا للمادة 49 من اتفاقية جنيف الرابعة، وسحب كل المستوطنين اليهود من الضفة الغربية المحتلة، باعتبار بقائهم على أراض محتلة يرقى إلى جرائم الحرب(الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 15/2/2013

-أكدت مصادر في حركة حماس التي تسيطر على قطاع  غزة وتتعرض لحصار إسرائيلي منذ العام 2007 تصعيد الجيش المصري أخيراً  لحملته الأمنية ضد أنفاق التهريب المنتشرة على الشريط الحدودي مع القطاع. وقالت المصادر إن الجيش المصري عمد منذ مطلع العام الجاري على تصعيد استهداف عمل أنفاق التهريب وتعطيل حركة تدفق البضائع من خلالها إلى جانب إغلاق عدد من الأنفاق عبر إغراقها بالمياه (القدس العربي، لندن).

 

الخميس 21/2/2013

-أثارت تصريحات القيادي في حركة حماس محمود الزهار في قطاع غزة، حول ما أسماه بـ”مفاوضات إنسانية” بين حركته وإسرائيل جدلاً واسعاً في الأراضي الفلسطينية، باعتباره أول اعتراف رسمي لمسؤول في حماس بمفاوضات مع إسرائيل، وهو ما هاجمته حركة فتح  بشدة واعتبرته تجاوزاً لمنظمة التحرير الفلسطينية. في غضون ذلك ذكرت أنباء مصرية وإسرائيلية أن وفداً أمنياً مصرياً يزور إسرائيل وأن وفدين إسرائيليين زارا مصر في الأسبوع الأخير لإجراء مباحثات وبحث تفاهمات التهدئة بين غزة وإسرائيل نهاية العام المنصرم، قد تثمر في القريب عن اتفاق شامل يرفع بموجبه الحصار عن غزة وتفتح المعابر، بشرط أن تهدم الأنفاق الحدودية مع سيناء ( الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 24/2/2013

-أكد قائد القوات البرية في الجيش الإسرائيلي المنتهية ولايته الميجور سامي تورجمان، أن “الجيش الاسرائيلي يستعد لمنع نقل الأسلحة السورية  إلى حزب الله (النهار، بيروت).

-نفى المتحدث الرسمي باسم حكومة إقليم كردستان العراق سفين دزه يي التقرير الذي نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية حول زيارة وفد رسمي من حكومة الإقليم إلى تل أبيب للتباحث حول مشاريع استثمارية إسرائيلية في كردستان وخاصة في الجانب الزراعي (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 26/2/2013

-شيع عشرات الآلاف من الفلسطينيين الأسير الفلسطيني عرفات جرادات (30 سنة) الذي توفي في سجن مجدو الإسرائيلي في الثالث والعشرين من شباط/فبراير الجاري( نتيجة التعذيب بحسب المصادر الفلسطينية ونتيجة أزمة قلبية بحسب المصادر الإسرائيلية). وفيما اتهم الرئيس الفلسطيني  محمود عباس إسرائيل بالمسؤولية عن وفاته ، طلب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من السلطة الفلسطينية منع العنف في الضفة الغربية وسط تكهنات عن قرب نشوب انتفاضة فلسطينية ثالثة (النهار، بيروت).

 

الخميس 21/3/2013

-جدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما في مؤتمر صحافي مشترك  مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو  في القدس المحتلة التزامه أمن إسرائيل والحفاظ على تفوقها العسكري في المنطقة، فيما نوّه نتانياهو بـ”الجهود الأمريكية الكبيرة لوقف المشروع النووي الإيراني”، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن “العقوبات الاقتصادية والجهود الدبلوماسية لم توقف إيران عن أنشطتها النووية، ويجب أن يضاف إليها تهديد عسكري واضح”. وأضاف نتانياهو أن إسرائيل ملتزمة بعملية السلام  وخيار الدولتين لشعبين،  وتحدث عن الاستعداد لاستئناف المفاوضات مع الفلسطينيين “من دون شروط مسبقة”. وقد لفت أوباما إلى أن “التعاون الأمني بين الولايات المتحدة وإسرائيل اليوم  أقوى من أي وقت مضى، وتدرس  الولايات المتحدة توسيع المساعدات الأمنية لإسرائيل وتمديد الاتفاقات الأمنية إلى ما بعد العام 2017. واعتبر أن “السلم الدائم يعني دولة إسرائيلية آمنة ودولة فلسطينية ذات سيادة” . وتطرق إلى الوضع السوري، فرأى أن على الرئيس السوري بشار الأسد ترك السلطة (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 22/3/2013

-ألقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطاباً في “مركز المؤتمرات” في القدس بحضور طلبة جامعيين دعا فيه إلى تبني موقفاً تصالحياً أكثر مع الفلسطينيين . كما التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله، حيث دعا الجانب الفلسطيني  إلى العودة إلى المفاوضات من دون اشتراط وقف الاستيطان الإسرائيلي ، فيما أكد عباس ضرورة وقف الاستيطان الذي يشكل عقبة أساسية أمام  التسةية على أساس قيام دولتين  (الحياة، بيروت).

– دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما الأسرة الدولية إلى إعلان “حزب الله” منظمة “إرهابية، كما دعا حركة حماس إلى الاعتراف بإسرائيل والتوقف عن العنف. وقال إن بلاده “ستفعل ما يجب أن تفعله لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي” (السفير، بيروت).وقد دان “حزب الله “خطاب الاسترضاء” الذي القاه أوباما، خلال زيارته إسرائيل، ورأى أن المواقف الأمريكية “تؤكد مرة جديدة، وبالملموس، عقم الرهان على المشاريع التفاوضية والتسووية، لترسخ بالتالي صوابية خيار المقاومة كسبيل وحيد لاسترجاع الحقوق وحفظ الكرامة والحرية والاستقلال (نهار نت).

 

الأحد 24/3/2013

-بحث  وزير الخارجية الأمريكي جون كيري والرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال لقاء جمعهما في عمّان، في الخطوات الهادفة إلى إحياء عملية سياسية جديدة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، فيما   أشارت  مصادر أردنية إلى أن كيري لم يحمل أي جديد حيال عملية السلام ، ولم يتحدث عن اجتماعات فلسطينية – إسرائيلية مرتقبة (النهار، بيروت).

-أعلن  رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو( عقب وساطة من الرئيس الأمريكي باراك أوباما)  عن تقديمه اعتذاراً لنظيره التركي رجب طيب أردوغان عن الهجوم على سفينة “مرمرة” التركية عام 2010 الذي أدى إلى مقتل 9 ناشطين أتراك ، معتبراً هذه الخطوة “حدثاً مهماً لأمن إسرائيل”، وجاءت بهدف تعزيز “التنسيق مع تركيا بشأن معالجة الأوضاع المتدهورة في سورية، لافتاً إلى أن  الأزمة في سورية تزداد سوءاً وأن الخطر الأكبر يكمن في مخزون الأسلحة الكيماوية التي تحاول المنظمات الإرهابية الاستيلاء عليها (النهار، بيروت).

 

الخميس 28/3/2013

-عبر مجلس الأمن الدولي  عن القلق بشأن انتهاكات متكررة لخط وقف إطلاق النار في هضبة الجولان السورية المحتلة ، بعدما شكل الصراع المسلح بين القوات السورية  والمعارضة صعوبات متزايدة لقوة الأمم المتحدة لمراقبة الفصل بين القوات (يوندوف) وعددها 1000 فرد. وأوقف جنود المنظمة الدولية -الذين يراقبون الخط الفاصل بين القوات- دورياتهم هذا الشهر بعد أن احتجز مقاتلون من المعارضة 21 مراقباً فلبينياً لمدة  ثلاثة أيام (القدس العربي، لندن).

 

الجمعة 29/3/2013

-قالت القناة الأولى في التلفزيون الإسرائيلي إن المسؤولين الإسرائيليين باتوا يفكرون بصورة جدية في إقامة منطقة عازلة في الجولان ، وكشفت عن إقامة مستشفى ميداني إسرائيلي في الجولان المحتل، لتقديم الإسعافات الأولية للجرحى من المعارضة السورية ، وإذا احتاج الأمر يتم نقلهم إلى مستشفى نهاريا الحكومي في الجليل الغربي (القدس العربي، لندن).

 

السبت 30/3/2013

-تظاهرت قرى فلسطينية عدة في الضفة الغربية ضد الاستيطان الإسرائيلي  وجدار الفصل العنصري لمناسبة الذكرى  الـ37 ليوم الأرض. وقد أصيب  عشرات الفلسطينيين  بحالات اختناق بالغاز خلال مواجهات مع سلطات الاحتلال الإسرائيلية التي أمطرت المتظاهرين  بقنابل الصوت والغاز (السفير، بيروت).

 

الاثنين 1/4/2013

-باشرت إسرائيل استخراج الغاز الطبيعي من حقل “تمار” وهو أحد حقلين محفورين في أعماق البحر الأبيض المتوسط، رغم الاعتراض اللبناني . وقال وزير الطاقة والمياه الإسرائيلي، سلفان شالوم، إن هذا الحدث يعتبر عيداً قومياً لإسرائيل لأنه ينقلها  من دولة فقيرة في النفط إلى إحدى الدول النفطية الكبيرة في المنطقة. وعندما يبدأ ضخ الغاز من البئر الثانية (ليفتان)، في الشهور المقبلة، ستصبح إسرائيل مصدراً للغاز في العالم. يذكر أن بئري “تمار” و”ليفتان”، حفرتا فيما يعرف بالمياه الاقتصادية على بعد 90 كيلومتراً من شواطئ حيفا في عمق البحر الأبيض المتوسط، عام 2009. ووفقاً للحسابات الإسرائيلية، تعتبر هذه منطقة تابعة لإسرائيل بالكامل، ولكن وفقا للحسابات اللبنانية، فإنها تعتبر على حدود المياه الاقتصادية بين لبنان وإسرائيل، مما يعني أن هناك حصة للبنان فيهما. وتوجهت حكومة لبنان إلى الأمم المتحدة بشكوى ضد إسرائيل في الموضوع، لكن الأخيرة واصلت العمل على استخراج الغاز الطبيعي لحسابها وحدها، مدعية أنها مستعدة للدخول في مفاوضات مع لبنان حول السلام والجيرة الحسنة، ومن ثم البحث في مطالبه والتوجه إلى تعاون اقتصادي يبدأ من هذه الآبار. واتضح، وفقاً لمصادر إسرائيلية، أن هذه الآبار كانت سبباً رئيساً لتحقيق المصالحة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وبين نظيره التركي، رجب طيب أردوغان، قبل عشرة أيام، بوساطة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما. ووفقاً لهذه المصادر فإن تركيا ستكون شريكة في توزيع الغاز الإسرائيلي في أوروبا، إذ سيتم تحويل الغاز بالأنابيب إلى الأراضي التركية ومن هناك يتم نقله إلى دول العالم (الشرق الأوسط، لندن).

-وقع الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اتفاقية لرعاية مدينة القدس والأماكن المقدسة فيها ، تؤكد وصاية الأردن على رعاية الأماكن المقدسة في المدينة0واعتبر مراقبون أن الاتفاقية محطة في سلسلة اتفاقيات ثنائية تمهد للبحث في الكونفدرالية بين الأردن  والضفة الغربية (القدس العربي، لندن).

 

الثلاثاء 9/4/2013

– ذكرت الأنباء أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي يقوم بجولة في المنطقة والذي التقى مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين ، يسعي إلى ” يقترح إجراء تعديل  على مبادرة السلام العربية، إذ يريد أن تنص المبادرة على إمكانية تعديل حدود 1967 ، مع تعزيز الضمانات الأمنية لإسرائيل (السفير، بيروت).

 

الاثنين 15/4/2013

-قدم سلام فياض، رئيس الحكومة الفلسطينية استقالته، وقبلها الرئيس الفلسطيني محمود عباس  رغم تدخل واشنطن بشكل علني لإبقاء فياض رئيساً للحكومة الفسطينية. وقد اعتبرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية نقلاً عن مصادر إسرائيلية أن استقالة فياض خطوة أخرى على طرق انهيار السلطة الفلسطينية  (القدس العربي،  لندن).

– أصدر مؤتمر هرتسيليا الذي يعقد سنوياً في المركز المتعدد المجالات في (مدينة هرتسيليا شمال تل أبيب) ، تقريراً يتضمن  توصية  بضرورة تكريس الصراع السني– الشيعي في المنطقة من خلال السعي إلى تشكيل محور سني من دول المنطقة أساسه دول الخليج ومصر وتركيا والأردن، ليكون حليفاً لإسرائيل والولايات المتحدة، ضد ما يطلق عليه ” محور الشر”، الذي تقوده إيران، ويضم سورية وحزب الله، والذي سيكون بحسب التقسيم الإسرائيلي، محوراً للشيعة (القدس العربي،  لندن).

 

الثلاثاء 23/4/2013

-أعلن وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيغل في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الإسرائيلي موشي يعالون في تل أبيب أنهما وضعا اللمسات الاخيرة على صفقة سلاح  بمليارات الدولارات ستحصل إسرائيل بموجبها على صواريخ وطائرات أمريكية متطورة، بما في ذلك صواريخ مضادة للأشعة ورادارات جديدة للطائرات المقاتلة وطائرات لتزود الوقود في الجو “كي سي 135” والأهم (طائرات نقل الجنود من طراز)  أوسبري في- 22 التي لم تعطها الولايات المتحدة لأي دولة أخرى”، وهي طائرات تنقل قوات كوماندوس وتحلق وتهبط  عمودياً مثل طائرات الهليكوبتر (النهار، بيروت).

 

الخميس 25/4/2013

-نفى حزب الله أن يكون قد أرسل “طائرة من دون طيار” في أجواء فلسطين المحتلة، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه أسقطها  على بعد أميال من شواطىء مدينة حيفا (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 30/4/2013

-سلمت ألمانيا غواصة “دولفين” الخامسة إلى إسرائيل، وهي غواصات من الأحدث في العالم وقادرة على حمل صواريخ نووية. ومن المتوقع أن تصل الغواصة إلى إسرائيل العام المقبل بعد الانتهاء من تحضير وتركيب أنظمتها كافة (السفير، بيروت).

– أشاد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بالتعديل الذي أدخلته لجنة المتابعة لمبادرة السلام العربية  برئاسة الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني رئيس الوزراء القطري الذي أعلن أن الجامعة العربية مستعدة للقبول بتبادل للأراضي  بين الجابين الفلسطيني والإسرائيلي . كما رحبت وزيرة العدل الإسرائيلية تسيبي ليفني بالخطوة العربية ، بخاصة  أن إسرائيل هي التي تمارس الضغوط لتعديل المبادرة العربية، لتشمل تطبيع العلاقات بينها وبين البلدان العربية (القدس العربي، لندن).

 

الخميس 2/5/2013

-نددت حركة حماس  بالموقف الذي نقله الشيخ حمد بن جاسم بن خليفة آل ثاني  رئيس وفد لجنة متابعة مبادرة السلام العربية إلى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في واشنطن الأسبوع الماضي  حول استعداد لجنة المتابعة العربية للقبول  باتفاق حل الدولتين على أساس حدود 4 حزيران /يونيو 1967 مع احتمال إجراء مبادلة طفيفة للأراضي متفق عليها تتساوى بالكم والنوع. لكن كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقاتأكد أن الموقف القطري “يعكس وجهة النظر الفلسطينية الرسمية” (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين  6/5/2013

– أعلن في دمشق عن غارات عسكرية إسرائيلية استهدفت  مواقع تابعة للقوات المسلحة قرب جمرايا وفي ميسلون ومطاراً شراعياً في منطقة الديماس، في ريف دمشق.واستهدفت الغارات مركزاً عسكرياً للبحوث العلمية في جمرايا سبق أن أغار عليه الطيران الإسرائيلي في كانون الثاني/ يناير الماضي، ومخزنا للاسلحة وفرقة للدفاع الجوي.في المقابل، ذكر مسؤول إسرائيلي ان الغارات استهدفت صواريخ معدة لحزب الله اللبناني. وفيما تحدثت الأنباء عن سقوط 42 جندباً سورياً في الغارات الإسرائيلية ، لم تعلن السلطات السورية أي حصيلة للهجوم، لكن وزارة الخارجية السورية ذكرت في رسالتين بعثت بهما الاحد الى الامين العام للامم المتحدة بان كيمون ورئيس مجلس الامن الدولي ان القصف الاسرائيلي بصواريخ جو – ارض ادى الى ‘العديد من الشهداء والجرحى في صفوف المواطنين السوريين (القدس العربي، لندن).

 

الخميس 9/5/2013

-صوت مجلس النواب الأردني، بالإجماع على مطالبة الحكومة بطرد السفير الإسرائيلي في عمان دانييل نيفو ، رداً على إجراءات السلطات الإسرائيلية في حق المسجد الأقصى، وطالب النواب  الحكومة بإعادة النظر بقانون معاهدة وادي عربة، كما طالبوا بالإفراج عن أحمد الدقامسة الجندي الأردني الذي قتل 7 إسرائيليات وجرح 7 أخريات في منطقة الباقورة شمال غربي الأردن في أذار / مارس 1997 ويقضي عقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة  (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 16/5/2013

-أبلغت الحكومة الأردنية مجلس النواب أن السفير الإسرائيلي غادر عمان ، الأمر الذي يعني أنه لم يطرد وسيغيب لفترة لكنه يستطيع العودة لعمله لاحقاً (القدس العربي، لندن).

 

الجمعة 10/5/2013

-أعلن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله لمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيس «إذاعة النور ”  أن حزب الله  على استعداد لتسلم أي سلاح نوعي من سورية ، مؤكداً في رده على الغارات الإسرائيلية على محيط دمشق،  أنه يقف إلى جانب المقاومة الشعبية السورية من أجل تحرير الجولان كما وقفت سورية إلى إلى جانب المقاومة حتى تمكنت من تحرير الجنوب اللبناني (الحياة، بيروت).

– حذر مسؤولون إسرائيليون الإدارة الأمريكية من أن روسيا على وشك تسليم منظومة صواريخ “أرض – جو- إس 300” للرئيس السوري  بشار الأسد، الأمر الذي سيعزز قدرة الأخير على “درء أي تدخل خارجي لوقف العنف المستمر منذ أكثر من عامين”. وقد حذر وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ، بدوره  من قيام روسيا بشحن منظومة دفاع صاروخي متقدم لسورية ، معتبراً أن ذلك سيؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة وعرقلة التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 19/5/2013

– تحدثت عدة تقارير عن نشر دمشق صواريخ متطورة لضرب تل أبيب والعمق الإسرائيلي رداً على أي اعتداء إسرائيلي  جديد على دمشق (الحياة، بيروت).

 

الخميس  23/5/2013

– نبه قائد سلاح الجو الإسرائيلي عمير ايشل- تعليقاً على تبادل نار محدود بين القوات السورية والإسرائيلية  في الجولان- إلى أن قواته ينبغي أن تكون مستعدة للتحرك بسرعة إذا تعرضت إسرائيل لهجوم من سورية (النهار، بيروت).

-بحث وزير الخارجية الأمريكي جون كيري مع  الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله  في سبل استئناف المفاوضات مع إسرائيل. وقد وصل كيري إلى رام الله في ظل تظاهر عشرات الفلسطينيين احتجاجاً على زيارته مع استمرار الاستيطان، والاعتداءات الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة، واعتداءات المستوطنين، واستمرار اعتقال الأسرى (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 24/5/2013

– كشفت مصادر موثوقة لصحيفة الأهرام النقاب عن أن الحكومة الإثيوبية أسندت لشركة إسرائيلية مهمة إدارة وتوزيع ونقل الكهرباء في إثيوبيا, ومنها الكهرباء المنتجة من سد النهضة الجاري تنفيذ مرحلته الأولى  الآن.   وأضافت المصادر, أن هذا معناه أن هذه الشركة الإسرائيلية ستتحكم في عملية تسويق وتوزيع الكهرباء المنتجة من السد, وتحديد كميات المياه المنصرفة المسموح تدفقها إلى كل من مصر والسودان, فضلاً عن كميات المياه المخزنة في بحيرة السد هناك. وأوضحت المصادر أن هذا التوجه الإثيوبي سوف يعزز الوجود الإسرائيلي في منابع النيل, مما سيؤثر على الأمن القومي المصري (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 31/5/2013

-أكدت السلطة الفلسطينية أن  قرار الحكومة الإسرائيلية طرح عطاءات لبناء 1000 وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية  المحتلة، تدمير فعلي ورسمي لجهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لإحياء مفاوضات السلام  (النهار، بيروت).

 

الأحد 2/6/2013

-أفاد تقرير إسرائيلي أن  وجود أكثر من  550 ألف مستوطن إسرائيلي في الضفة الغربية تجعل من حلم  تسوية الصراع الفلسطيني -الإسرائيلي على أساس قيام دولتين، أمراً مستبعداً ، وربما تجاوزه الزمن (الشرق الأوسط، لندن).

-كلف الرئيس الفلسطيني محمود عباس رامي الحمد الله رئيس جامعة النجاح الوطنية بتشكيل حكومة جديد خلفا لحكومة سلام فياض، في حين جرى تكليف محمد مصطفى وزياد أبو عمرو بشغل منصب نائبين لرئيس الحكومة (القدس العربي، لندن).

 

الثلاثاء 4/6/2013

-أكدت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس موقفها باتجاه الانحياز لصالح استمرار التحالف مع حزب الله اللبناني وإيران، كطريق لتحرير فلسطين من الاحتلال الاسرائيلي بقوة السلاح بعد أن فشل المال العربي بتحرير أي شبر من الأراضي العربية المحتلة (القدس العربي، لندن).

 

السبت 8/6/2013

– اقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استعداد بلاده لإرسال قوة سلام روسية لتحل محل الكتيبة النمساوية التي تعتزم الانسحاب من هضبة الجولان  السورية المحتلة  اعتباراً من 11 حزيران / يونيو الحالي لدواعٍ أمنية على علاقة باتساع دائرة النزاع السوري في تلك المنطقة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 9/6/2013

أعلنت الأمانة العامة للأمم المتحدة أن المبادرة الروسية غير قابلة للتنفيذ  كون اتفاقية فك الاشتباك (التي أبرمت عام 1974) بين سورية واسرائيل تمنع الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي من المشاركة في القوة الدولية في الجولان(أندوف) (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 11/6/2013

-حذّرت الحكومة الفلسطينية الجديدة في اجتماعها الأول في مدينة رام الله، من تفاقم الأزمة المالية لاسيما بعد أن ورثت الحكومة الجديدة مديونية عالية، إذ صرح محمد مصطفى نائب رئيس الحكومة الجديدة، بأن “هناك أزمة مالية كبيرة وهناك 4.2 مليار دولار ديون مستحقة داخلية وخارجية” (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 21/6/2013

– قدم رئيس الوزراء الفلسطيني المعين حديثاً، رامي الحمد الله، استقالته بعدما تبين له أنه  لم يستطع العمل من دون صلاحيات كاملة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 24/6/2013

قبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس استقالة رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، وكلفه بتسيير أعمال الحكومة الحالية إلى حين تعيين بديل. وأكدت استقالة الحمد الله  المأزق الذي يعانيه  النظام السياسي للسلطة الفلسطينية تحت الاحتلال  (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 25/6/2013

-صادقت الهيئة العامة للكنيست الإسرائيلي على القراءة الأولى لمشروع “قانون برافر” الذي يقضي بترحيل 40 ألف مواطن عربي من البدو، عن قراهم ومصادرة أكثر من 700 ألف دونم، قررت سلطات  الاحتلال الإسرائيلي إقامة 10 بلدات يهودية عليها (الحياة ، بيروت).

 

الجمعة 28/6/2013

-مدّد مجلس الأمن الدولي ولاية قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان السوري المحتل (أندوف) لمدة ستة أشهر، وأقرّ تعديلات لضمان سلامة وأمن عناصرها. ومن المتوقع، بموجب التعديلات، أن يتمّ تزويد عناصر القوة الدولية بأسلحة رشاشة فردية ورشاشات متوسطة في مركباتها، علماً أنهم كانوا حتى اليوم مزوّدين فقط بمسدسات. وجاء قرار مجلس الأمن، الذي أعدّته الولايات المتحدة وروسيا، في وقت تكثر التكهنات حول مستقبل الـ”أندوف” بعد قرار اليابان وكرواتيا والنمسا سحب جنودهم، بعد تعرضهم للاحتجاز من قبل المعارضة السورية المسلحة في منطقة عمل “الاندوف” (السفير، بيروت).

 

الأحد 30/6/2013

– اختتم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري جولة محادثات في المنطقة مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكذلك مع وزيرة العدل الاسرائيلية المسؤولة عن ملف المفاوضات مع الفلسطينيين تسيبي ليفني والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني من دون التوصل إلى اتفاق على استئناف محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية. لكنه  قال: إنه جرى تضييق الخلافات وإنه سيعود إلى المنطقة قريباً (النهار، بيروت).

 

السبت 6/7/2013

-أصدرت القيادات العربية المسيحية في إسرائيل، المنضوية تحت إطار “لجنة العدل والسلام التابعة لمجلس رؤساء الكنائس الكاثوليكية في الأراضي المقدسة”، ومجلس الطائفة الأرثوذكسية في مدينة الناصرة ومجلس المؤتمر العام الأرثوذكسي، بيانات متتالية، أمس، ترفض فيها “الدعوة المشبوهة للجيش الإسرائيلي بتجنيد المسيحيين العرب”، وتعلن أن “التجند للجيش الإسرائيلي يناقض ضمير المواطن الفلسطيني في إسرائيل، كما يناقض ذاته الإنسانية”” (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 20/7/2013

– أعلن  وزير الخارجية الأمريكي جون كيري  من عمان عقب ست جولات  من المحادثات مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي ووفد  لجنة مبادرة السلام العربية ، عن  الوصل إلى اتفاق- لم يفصح عن عناصره- يضع الأسس المبدئية لاستئناف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية في الأسبوع المقبل( السفير، بيروت).

 

الاثنين 22/7/2013

– أكد  رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن  الأولولية  بالنسبة إلى إسرائيل في ظل  الاضطرابات  السائدة  في مصر هي الحفاظ على السلام مع القاهرة (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 24/7/2013

-صرح وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون بأن إسرائيل تخشى أن تنتقل إليها الهجمات التي تقع في سيناء والتي تتابع وزارته التقارير الواردة بشأنها أولا بأول‏,‏ معرباً عن أمله في أن يتمكن الجيش المصري من دحر منفذي هذه الهجمات (الأهرام ، القاهرة).

 

الجمعة 26/7/2013

-اقتحم مستوطنون متطرفون حي الشيخ جراح وسط مدينة القدس المحتلة، وحطموا مركبات تابعة للمواطنين المقدسيين ، وذلك في إطار الأعمال التخريبية التي ينفذها المستوطنون بحي الشيخ جراح لإجبار الفلسطينيين على إخلاء منازلهم لأغراض استيطانية عدا عن وضع اليد على عدة منازل في الحي وتحويل مقام إسلامي بالحي إلى مكان للتعبد اليهودي بعد تحويل اسم الموقع الى “ضريح الصديق شمعون”، والاستيلاء على مقر مفتي فلسطين الأول أمين الحسيني بالحي (الدستور، عمان).

 

السبت 27/7/2013

-أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أنه على استعداد للإفراج عن 104 فلسطينيين في إطار استئناف مفاوضات السلام المباشرة مع الجانب الفلسطيني ، ثم وفقاً لتطورها (الحياة، بيروت).

– ذكرت صحيفة معاريف  الإسرائيلية (أمس) أن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون أصدر تعليماته لمنسق أعمال جيش الاحتلال في الضفة بعرقلة مشاريع أوروبية في مناطق السلطة الفلسطينية، رداً على قرار الاتحاد الأوروبي مقاطعة المستوطنات(الحياة، بيروت).

 

الأحد 28/7/2013

– أقرت الحكومة الإسرائيلية مشروع قانون، ينص على تنظيم استفتاء في حال التوصل إلى أي اتفاق سلام مع الفلسطينيين(الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 30/7/2013

-أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري تعيين مارتن أنديك السفير الأمريكي سابقاً في إسرائيل مبعوثاً خاصاً لإدارة للمفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية (النهار، بيروت).

-أجرى رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض صائب عريقات ورئيسة الوفد الإسرائيلي وزيرة العدل تسيبي ليفني محادثات  في البيت الأبيض برعاية أمريكية ، اتفق خلالها الجانبان على اللقاء مجدداً خلال أسبوعين بهدف التوصل إلى اتفاق نهائي خلال تسعة أشهر. وصرح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بأن الطرفين سيلتقيان إما في إسرائيل  أو في الأراضي الفلسطينية من أجل بدء عملية المفاوضات الرسمية’وأن “هدفنا سيكون التوصل إلى اتفاق الوضع النهائي خلال التسعة أشهر المقبلة” (القدس العربي، لندن).

 

الأربعاء 7/8/2013

-أفاد “مقياس السلام” الشهري الذي أجراه  المعهد الديمقراطي الإسرائيلي أن 55 بالمئة من الإسرائيليين يعارضون العودة إلى خطوط 1967 حتى مع مبادلة الأراضي  واحتفاظ إسرائيل ببعض المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية والقدس الشرقية (الحياة، بيروت).

 

الخميس 8/8/2013

-أصيب  4 جنود إسرائيليين بجروح جراء انفجار بدورية لهم توغلت داخل الأراضي اللبنانية مسافة 400 متر في منطقة اللبونة في جنوب لبنان.وذكرت مصادر أمنية أن الانفجار كناية عن لغم تم تفجيره من بعد باستخدام تقنية عالية، وأن الحادث وقع بعدما كان الجنود الإسرائيليون دخلوا المنطقة التي حصل فيها الانفجار أكثر من مرة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن “الجنود كانوا يدافعون عن الحدود”، فيما  وصف  وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور التوغل الإسرائيلي بأنه اعتداء سافر وخرق للقرار الدولي الرقم 1701(الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 14/8/2013

– تبنى الأمين العام لحزب الله  السيد حسن نصرالله التفجير الذي استهدف الجنود الإسرائيليين، مؤكداً أن الحزب “سيواجه” أي خرق بري جديد للحدود اللبنانية (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 23/8/2013

-أطلقت أربعة صواريخ من نوع “كاتيوشا”، من جنوب منطقة صور في جنوب لبنان في اتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة وسقطت في منطقة الجليل الأعلى قرب مستوطنة نهاريا ( لم تسفر عن إصابات). واتهمت إسرائيل “الجهاد العالمي”بالوقوف وراء العملية، مستبعدة أي دور لحزب الله في إطلاقها، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو توعد بالرد (النهار، بيروت، 23/8/2013). وقد استهدف الرد الإسرائيلي موقعاً فلسطينياً في تلال الناعمة جنوب بيروت، حيث نفذت طائرة حربية اسرائيلية  غارة على موقع تابع   للجبهة الشعبية- القيادة العامة ، فيما تبنت  عملية اطلاق الصواريخ كتائب عبد الله عزام وهي مجموعة مرتبطة بتنظيم القاعدة (القدس العربي، لندن).

 

الثلاثاء 27/8/2013

– اقتحمت قوات إسرائيلية  مخيم قلنديا  وأطلقت الرصاص على المواطنين لدى توجههم إلى المدارس والعمل”، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص. وقد طالبت  الرئاسة الفلسطينية الولايات المتحدة بالتدخل ” كي لا ينهار كل شيء بما في ذلك  المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 28/8/2013

-أعلن  نائب وزير الدفاع الإسرائيلي، داني دانون أن إسرائيل لن تتدخل في الأزمة السورية ولن تنجر وراء أي استفزازات، لكنها سترد في حال تعرضها لهجوم سوري (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 29/8/2013

-أجرى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس في عمان محادثات تناولت أنه سير المفاوضات القائمة بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وقد أكد  العاهل الأردني موقف الأردن الداعم لكل ما من شأنه تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة والمتمثلة في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وحذر من استمرار سياسة الاستيطان الإسرائيلية التي تهدد مساعي السلام (الدستور، عمان).

 

الاثنين 9/9/2013

-استبعد  كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات استمرار مفاوضات السلام مع إسرائيل مع استمرار النشاطات الاستيطانيةالمنافية لمبدأ قيام دولة فلسطينية على حدود العام 1967(الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 12/9/2013

-اقتحم وزير الإسكان الإسرائيلي أوري أريئيل وعشرات المستوطنين  المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة تحت حماية الشرطة الإسرائيلية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 19/9/2013

-توقع قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي يائير غولان أن يبقى الرئيس السوري بشار الأسد في منصبه لسنوات، بالرغم من أنه فقد السيطرة على بعض المناطق، معتبراً أن الجيش السوري لم يعد يشكل خطراً كبيراً على إسرائيل (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 25/9/2013

-أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطابه  أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن “جهود الولايات المتحدة الدبلوماسية ستركز على المدى القصير، على قضيتين: سعي إيران للسلاح النووي، والنزاع العربي – الإسرائيلي، موضحاً أنهما  تشكلان مصدراً أساسياً لعدم الاستقرار منذ زمن طويل وحلهما سيساعد في وضع أساس لسلام أوسع (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 26/9/2013

-شهدت باحات المسجد الأقصى في القدس المحتلة  مواجهات عنيفة أسفرت عن إصابة عشرات الفلسطينيين، وذلك بعدما عاودت  قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام  باحات الأقصى وبأعداد كبيرة من جهة باب المغاربة (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 1/10/2013

– استشهد فلسطيني في بلدة بيت حانون في شمال قطاع غزة برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي استهدف البلدة بالقصف وإطلاق الرصاص (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 8/10/2013

-جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، شروطه  لتحقيق السلام مع الفلسطينيين ، في خطوة من شأنها تعقيد المفاوضات السارية حالياً، وقال: إنه “من دون اعتراف الفلسطينيين بيهودية الدولة (إسرائيل)، والتنازل عن حق العودة فلن يكون هناك سلام معهم”. وقد جدد الفلسطينيون رفضهم  شروط نتنياهو، وصرح  عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تيسير خالد بأن  هذه  الشروط  عبارة عن  إعلان وفاة للعملية السلمية (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 12/10/2013

-قتل مستوطن إسرائيلي خارج منزله شمال غور الاردن في الضفة الغربية المحتلة طعناً بسكين، قالت وسائل الاعلام الإسرائيلية إنه ضابط الاحتياط الكولونيل ساريا عوفر (50 سنة). وقد اعتقلت السلطات الإسرائيلية  خمسة فلسطينيين للاشتباه في علاقتهم بقتله (النهار، بيروت).

 

الخميس 31/10/2013

-عاد الخلاف اللبناني ـ الإسرائيلي حول حدود المياه الاقتصادية الحصرية إلى الضوء من جديد، بعدما أفادت مصادر إسرائيلية بأن الدولة العبرية رفضت مشروع حلّ وسط عرضته الإدارة الأمريكية.  ويدور الخلاف على وجه التحديد في القاطع الجنوبي من الحدود البحرية اللبنانية في مثلّث مساحته 850 كيلومتراً مربعاً رأسه في الناقورة وقاعدته على خط المنتصف مع قبرص بطول 15 كيلومتراً. وفي الوقت ذاته، تمارس قبرص إغراءات على إسرائيل للقيام بتصدير حوالي ربع الصادرات من حقل “لفيتان” الغازي عبر أراضيها، وليس عبر تركيا كما يريد الأمريكيون والأتراك . وكان الخلاف بهذا الشأن قد احتدم خصوصاً مع إعلان لبنان عن نيّته تلزيم مياهه الاقتصادية الحصرية في عشرة بلوكات. ويشكل البلوك رقم تسعة موضع الخلاف الجوهري مع إسرائيل، حيث يرى لبنان أن حدوده البحرية تقع جنوب الخط، الذي أعلنته إسرائيل حدودها البحرية الشمالية.  وتستند إسرائيل في ادعائها بأن حدودها البحرية الشمالية تقع شمال ما يقوله لبنان، إلى اتفاق لبناني مع قبرص كان قد أبرم قبل سنوات لتقاسم المياه الاقتصادية الحصرية بين البلدين. وفي اتفاقها على تقاسم المياه الاقتصادية الحصرية مع قبرص، رسمت إسرائيل هذا الخط وأودعته في خزائن الأمم المتحدة كما تقتضي المعاهدات البحرية. ولكن لبنان عاد وأعلن عن أن الخط المرسوم في الخريطة مع قبرص كان خاطئاً، وقدم إلى الأمم المتحدة وثائق تثبت أن الخط الصحيح يقع جنوب ما تدعيه إسرائيل. وأكد لبنان أن الاتفاق مع قبرص ليس نهائياً لأنه أصلاً لم يصدّق عليه من مجلس النواب اللبناني . وزاد الاهتمام، خصوصاً الأمريكي، بالنزاع الإسرائيلي ـ اللبناني حول هذه المنطقة لما ينطوي الوضع عليه من مخاطر بسبب وجود “حزب الله” واحتمال اندلاع مواجهات عسكرية لهذا السبب (السفير، بيروت).

 

الاثنين 4/11/2013

– قرر رئيس رئيس الوزراء الإسرائيلي  بنيامين نتنياهو، بناء جدار على طول الحدود مع الأردن، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي لن يغادر  منطقة غور الأردن ، التي يقول الفلسطينيون إنهم لن يقيموا دولتهم من دونها. وتشكل الأغوار 26 بالمئة من مساحة الضفة الغربية، وتعد الامتداد الأكبر للدولة الفلسطينية، والأوفر بالمصادر الطبيعية، وبوابة الفلسطينيين إلى العالم الخارجي عبر الأردن. ويبعث قرار نتنياهو برسالة صارمة للفلسطينيين، بأن الحكومة الإسرائيلية لا تنوي أبداً الانسحاب من الأغوار في أي اتفاق مستقبلي. ويضاف إلى ذلك إصرار الجانب الإسرائيلي  على الاعتراف الفلسطيني بيهودية دولة إسرائيل ، وشطب مطالبات الفلسطينيين  بما في ذلك حق العودة أو أي مطالبة وطنية أخرى من دولة إسرائيل (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 8/11/2013

-نفت إسرائيل تورطها في تسميم الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات بعد تأكيد الخبراء فرضية نسميمه بمادة البولونيوم المشعة. وقد تصاعدت المطالب الفلسطينية بلجنة دولية لكشف القتلة، رغم أن السلطة الفلسطينية لن تتوجه إلى القضاء الدولي (القدس العربي، لندن).

وجّه وزير الخارجية الأمريكي جون كيري تحذيراً شديداً إلى اسرائيل من مغبة إنهيار المفاوضات مع الفلسطينيين، مشيراً الى انها ستواجه عزلة دولية واحتمال إنتفاضة ثالثة إذا لم تتوصل الى تقدم في جهود السلام مع الفلسطينيين. وجاء تحذير كيري عقب محادثات أجراء مع كل من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس الفلسطيني محمود عباس في عمان ، حيث  جدد عباس رفضه المطلق لاستمرار الاستيطان الإسرائيلي(الحياة، بيروت).

 

السبت 9/11/2013

-انتقل وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى إسرائيل حيث نقل الموقف الفلسطيني إلى بنيامين نتنياهو زئيس الوزراء الإسرائيلي ، محذراً من تعثر المفاوضات نتيجة البناء الاستيطاني، في حين حمل نتنياهو الجانب الفلسطيني مسؤولية جمود المفاوضات، وقلل موشيه يعلون وزير الدفاع الإسرائيلي من شأن اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة في الضفة الغربية (الحياة، بيروت).

 

– تلقى رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري تقارير وصوراً وخرائط تثبت أنه في مقدور الإسرائيليين من خلال الاجهزة والرادارات المنصوبة على طول الحدود اللبنانية  من الناقورة إلى مزارع شبعا المحتلة في جبل الشيخ، التنصت على مكالمات اللبنانيين  وخرق الداتا..وقد  طلب بري  من رئيس لجنة الإعلام والاتصالات النائب حسن فضل الله إعطاء هذا الموضوع كل العناية والتنسيق مع الجهات المختصة وصولاً الى تقديم شكوى الى مجلس الأمن وكشف ما تقدم عليه إسرائيل وتهديدها حياة اللبنانيين وأمنهم القومي (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 19/11/2013

-نفت وزارة الخارجية السعودية، وجود اتصالات أو علاقات تربطها مع إسرائيل جملة وتفصيلاً. وجاء النفي على لسان مصدر مسؤول بالوزارة ، بشير  إلى خبر نشرته صحيفة الصنداي تايمز البريطانية زعم وجود اتصالات سعودية – إسرائيلية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 28/11/2013

– خرج الفلسطينيون في مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في الخليل ورام الله وبيت لحم، عقب مقتل  ثلاثة فلسطينيين، في الخليل جنوب الضفة الغربية في كمين إسرائيلي ، ونادوا بالانتقام ووقف المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي فوراً (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 5/12/2013

-اغتال  مسلحون مجهولون حسان اللقيس القيادي في حزب الله أمام منزله في منطقة سانت تيريز – الحدث (الضاحية الجنوبية لبيروت).وقد اتهم حزب الله إسرائيل بالوقوف وراء عملية الاغتيال . وفيما نفت إسرائيل تورطها بالعملية تبنت جهتان مجهولتان هما ” لواء أحرار السنة بعلبك” و” “كتيبة أنصار الأمة الإسلامية” العملية(في سياق الرد على تدخل جزب الله في سورية)  (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 6/12/2013

-هيمنت الترتيبات الأمنية التي تطالب بها إسرائيل، على مباحثات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس اللذين التقاهما في القدس ورام الله. وذكرت الأنباء أن كيري ركز بشكل أساسي على مستقبل منطقة الأغوار الحدودية مع الأردن التي تعهد نتنياهو مراراً بالإبقاء على جيشه فيها  لحماية أمن إسرائيل، بينما تعهد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعدم السماح ولو لجندي إسرائيلي واحد بالبقاء في المنطقة بعد إقامة الدولة الفلسطينية. وتشكل الأغوار ما مساحته 26بالمئة  من مساحة الضفة الغربية، وتمتد على مساحة 800 ألف دونم. وكان كيري، تحدث إلى نتنياهو في نهاية تشرين الأول/ أكتوبر الماضي  في روما حول مستقبل غور الأردن، مقترحاً أن تساعد قوات أمريكية على المحافظة على الأمن في المنطقة (الشرق الأوسط، لندن). وقد جدد كيري خلال لقائه بنتنياهو التزام الولايات المتحدة إنهاء قدرات إيران في ” التسلح النووي”(الحياة، بيروت).

 

الاثنين 16/12/2013

-قتل جندي إسرائيلي لدى تعرض  دورية إسرائيلية للرصاص عند  الخط الفاصل في الناقورة في الجنوب اللبناني. وسعت قوة “اليونيفيل” العاملة في الجنوب  إلى تطويق ذيول الحادث بالاتصال بالجانبين الإسرائيلي واللبناني والدعوة الى ضبط النفس (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 31/12/2013

-خرج 26  أسيراً فلسطينياً، بينهم خمسة مقدسيين، إلى الحرية بعد قضاء أكثر من 20 عاماً على الأقل في سجون الاحتلال الإسرائيلي ، ليتركوا وراءهم 26 رفيقاً من أسرى ما قبل اتفاق أوسلو ينتظرون ورود أسمائهم في إطار الدفعة الرابعة والأخيرة من صفقة المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.  وفيما رأى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن هذه المفاوضات ضرورة “استراتيجية” لإسرائيل، تعهد في الوقت ذاته بعدم توقيع أي اتفاق إذا لم يقر الفلسطينيون بيهودية الدولة الاسرائيلية ويتخلوا عن “أحلامهم” بحق العودة (السفير، بيروت).