الاثنين 4/1/2010
– تحدثت الأنباء عن خطة مصرية لاستئناف عملية السلام تقوم على تفاهم يبقى طي الكتمان ويقضي بتجميد الاستيطان الإسرائيلي، وتحديد عامين كحد أقصى للمفاوضات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني ( القدس العربي ، لندن).
السبت 9/1/2010
– شنت طائرات إسرائيلية غارات على قطاع غزة أدت إلى مقتل 3 فلسطينيين ( الدايلي ستار ، بيروت).
– اتهم إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلي، حزب الله بزرع متفجرات بالقرب من الحدود في جنوب لبنان، وأعلن أن إسرائيل ستكون مستعدة للحرب مع لبنان في أيار/مايو المقبل 2010 ( الدايلي ستار ، بيروت).
الاحد 10/1/2010
– أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أمس الأول أنها تسعى مع عدد من الدول العربية إلى وضع إجراءات من أجل تحريك المفاوضات الفلسطينية ـ الإسرائيلية بأسرع وقت ممكن دون شروط مسبقة، وذلك بما يتوافق مع إقامة الدولة الفلسطينية على أساس حدود 1967، مع تبادل للأراضي بصورة ودية، وتحقيق الهدف الإسرائيلي بدولة يهودية آمنة ومعترف بها. وقد أثار تصريح كلينتون ردود فعل فلسطينية ساخطة ( الحياة ، بيروت).
الأثنين 11/1/2010
– أسفرت غارة جوية إسرائلية على قطاع غزة عن مقتل 3 فلسطينيين. وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرد بقوة على أي هجوم من غزة ( الدايلي ستار ، بيروت).
الاربعاء 13/1/2010
– أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه لم يبلغ الرئيس المصري حسني مبارك باستعداده للتفاوض على القدس، نافياً ما ذكره وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط في هذا السياق. وكرر أن القدس ستبقى موحدة تحت السيادة الإسرائيلية، وأن الحدود الآمنة لإسرائيل لن تكون حدود 1967 ( الحياة ، بيروت).
السبت 16/1/2010
– رد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله على التهديدات الإسرائيلية للبنان، مؤكداً أن المقاومة ستدحر أي عدوان إسرائيلي على لبنان، وستغير وجه المنطقة ( الدايلي ستار ، بيروت).
الثلاثاء 19/1/2010
– عُقد في برلين اجتماع مشترك لحكومتي ألمانيا وإسرائيل، ترأسه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن تل أبيب تقدّمت بطلب شراء غواصة ألمانية سادسة من طراز «دولفين»، كما طلب نتنياهو تجديد مهمة القوات البحرية الألمانية العاملة في إطار مهمة اليونيفيل على السواحل اللبنانية ( السفير ، بيروت).
الأربعاء 20/1/2010
– أجرى المبعوث الأمريكي الخاص جورج ميتشل محادثات في بيروت مع رئيس الوزراء اللبناني سعد الدين الحريري حول جهود دفع عملية السلام في المنطقة، وتحريك المفاوضات على المسارات الثلاثة الفلسطيني والسوري واللبناني مع إسرائيل ( النهار ، بيروت).
– اعتبر رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية اللواء عاموس يدلين أنّ «الساعة النووية» الإيرانية ما تزال تدق، وأن حزب الله مستمر في السعي إلى الانتقام لاغتيال القيادي في الحزب عماد مغنية ( السفير ، بيروت).
الخميس 21/1/2010
– أجرى المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل محادثات في دمشق مع الرئيس السوري بشار الأسد حول عملية السلام. وصرح ميتشل بأن واشنطن تسعى إلى إحراز تقدم على المسار السوري ـ الإسرائيلي، بينما كرر الأسد أن إقامة السلام تتطلب إنهاء الاحتلال وإعادة الحقوق، مشدداً على الدور التركي في عملية السلام ( النهار ، بيروت).
– كشف النقاب عن أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عبّاس قدّم اقتراحاً للإسرائيليين، يعود بموجبه إلى طاولة المفاوضات، مقابل قيام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتجميد الاستيطان في القدس الشرقية المحتلة بهدوء ودون إعلام لمدة ستة أشهر. وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أنّ نتنياهو رفض اقتراح عبّاس جملةً وتفصيلا، لأنه لا يرضى بإخفاء الموضوع عن سكان إسرائيل، على حد تعبيره ( القدس العربي ، لندن).
الجمعة 22/1/2010
– أقر الرئيس الأمريكي باراك أوباما بـ «صعوبة» تحريك عملية السلام، معلناً أن إدارته بالغت في تقدير قدرتها على إقناع الفلسطينيين وإسرائيل بالعودة إلى طاولة المفاوضات، فيما التقى المبعوث الرئاسي الأمريكي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل المسؤولين الإسرائيليين، مكرراً أن جولته في المنطقة هي من أجل الهدف الذي رسمه أوباما لتحقيق سلام شامل في المنطقة (النهار ، بيروت).
الاثنين 25/1/2010
– أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو يغرس شجراً في مستوطنات بالضفة الغربية، أن إسرائيل «ستحتفظ إلى الأبد بأجزاء من الضفة هي التجمعات الاستيطانية التي تعلن إسرائل ضمها كجزء من دولة إسرائيل». وجاء موقف نتنياهو فيما كان المبعوث الرئاسي الأمريكي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل يجري جولة محادثات في الأردن ورام الله والقاهرة ( النهار ، بيروت).
الثلاثاء 26/1/2010
– حدد الرئيس المصري حسني مبارك الرؤية المصرية لعملية السلام في أربع نقاط، أولها أن تنتهي إلى اتفاق للسلام خلال مدة زمنية محددة متفق عليها، وأن تتوقف جميع أشكال الاستيطان في كافة الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك الكتل الاستيطانية في محيط القدس وداخلها، وعلى امتداد فترة التفاوض، وأن تتناول المفاوضات كافة قضايا الحل النهائي على أن تكون نقطة البداية هي تحديد الحدود الدائمة للدولة الفلسطينية، وأخيراً أن تستأنف المفاوضات من النقطة التي انتهت إليها مع الحكومة الإسرائيلية السابقة ( السفير ، بيروت). ذكرت مصادر فلسطينية أن المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل، عرض خلال زيارته الأخيرة إلى المنطقة مبادرة على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ترمي إلى تهيئة الأجواء من أجل استئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وتتضمن هذه المبادرة خمس نقاط هي: أن توقف إسرائيل اقتحاماتها مناطق (أ) الخاضعة للسيطرة الأمنية الفلسطينية الكاملة (في الضفة الغربية) بحسب اتفاقات أوسلو، وأن يتم تحويل أجزاء من مناطق (ب) إلى مناطق (أ)، وأن يسمح للسلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية بالدخول إلى مناطق (ج)، وأن يتم إطلاق سراح دفعات من الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية. وتقع المناطق التي تسمى (ب) تحت السيطرة المدنية الفلسطينية والأمنية الإسرائيلية، أما مناطق (ج) فتخضع للسيطرة الإسرائيلية الكاملة. وتنص مبادرة ميتشل كذلك على تحويل عائدات الضرائب الفلسطينية التي تجبيها إسرائيل إلى السلطة الفلسطينية بشكل منتظم (كل شهر)، وأن تسهل إسرائيل إدخال المواد الغذائية ومواد البناء إلى قطاع غزة. وقد طالب نتنياهو بلقاء محمود عباس من أجل بحث هذه القضايا ليتم تتويج اللقاء بالإعلان عن التوصل إليها، فيما طالب عباس إسرائيل بتنفيذ مقترحات ميتشل أولاً، وبوجوب إعلان نتنياهو الوقف التام للاستيطان، وتحديد مرجعية للمفاوضات. وذكرت الأنباء أن ميتشل اقترح أن تبدأ اتصالات غير مباشرة، وليس مفاوضات بين الجانبين، عبر الوسيط الأمريكي، على أن يكون هدف هذه الاتصالات بحث تنفيذ هذه الأفكار الأمريكية وقضيتي وقف الاستيطان ومرجعيات المفاوضات. وذكرت وكالة رويترز أنّ عباس يعكف على دراسة المقترح الأمريكي، وسيناقش أفكار ميتشل مع القادة العرب خلال الأيام المقبلة ( السفير ، بيروت).
الجمعة 29/1/2010
– تحدث الرئيس الأمريكي باراك أوباما باختصار عن عملية السلام في الشرق الأوسط في خطابه الأول عن حال الاتحاد، قائلاً إن «إسرائيل هي واحدة من أقوى حلفائنا، وهي ديمقراطية حيوية، وأمنها أساسي للمصالح الأمريكية»، إلاّ انه أضاف «إن محنة الفلسطينيين هي أمر يجب أن نتنبّه إليه»، مشيراً إلى أنه ليس من مصلحة الولايات المتحدة وأمن إسرائيل أن يشعر ملايين الأفراد بفقدان الأمل. ورأى أنه على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي تقديم تنازلات من أجل إنجاح تسوية على أساس إقامة دولتين ( السفير ، بيروت).
السبت 30/1/2010
– اتهمت حركة حماس إسرائيل باغتيال القائد العسكري الرفيع في الحركة محمود عبد الرؤوف المبحوح «أبو العبد» (50 سنة) في فندق بدبي في 20 كانون الثاني/يناير الجاري ( النهار ، بيروت).
الثلاثاء 2/2/2010
-جدد إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلي تهديداته للبنان، مشيراً إلى أن إسرائيل لن تحصر نفسها فقط في ضرب أهداف لحزب الله. كما رأى أنه في ظل غياب التسوية مع سورية، فقد تندلع مواجهة إسرائيلية ـ سورية عنيفة يمكن أن تتدهور إلى حرب شاملة ( السفير ، بيروت).
– وجهت منظمة «هيومن رايتس ووتش» انتقادات إلى السلطات الأردنية بسبب «تجريدها آلاف الفلسطينيين من الجنسية الأردنية» ( النهار ، بيروت). وربط الأردن هذه الانتقادات بمخططات لشطب حق العودة للفلسطينيين ( الشرق الأوسط ، لندن).
-قام سيلفيو برلسكوني رئيس الوزراء الإيطالي بزيارة إلى إسرائيل التقى خلالها بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي. وصرح برلسكوني بأن حلمه ضم إسرائيل إلى الاتحاد الأوروبي ( النهار ، بيروت).
الخميس 4/2/2010
-شارك سلام فياض، رئيس حكومة السلطة الفلسطينية، في مؤتمر هرتسيليا السنوي في إسرائيل، وسط تنديد فلسطيني عبّرت عنه معظم الفصائل الفلسطينية التي طالبت بمعاقبة هذا الانفلات السياسي لفياض. بالمقابل أشاد الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريس بمشاركة فياض في المؤتمر الإسرائيلي ووصف فياضَ بـ «بن غوريون الفلسطيني» ( الشرق الأوسط ، لندن).
– رد وزير الخارجية السوري وليد المعلم على التهديدات الإسرائيلية لسورية، محذراً الإسرائيليين من أن الحرب ستنتقل إلى مدنهم في حال اندلاعها، وما عليهم سوى العودة إلى الالتزام بمتطلبات السلام بدلاً من اختبار عزم سورية ( الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 5/2/2010
– تصاعدت التهديدات بين سورية وإسرائيل، فاعتبر أفيغدور ليبرمان، وزير الخارجية الإسرائيلي، أن الرئيس السوري بشار الأسد سيخسر الحرب والسلطة إذا ما شن حرباً على إسرائيل ( الشرق الأوسط ، لندن). وأثار تصريح ليبرمان انتقادات داخل إسرائيل، فسارع مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تأكيد توجه حكومته نحو السلام، داعياً الوزراء الإسرائيليين إلى عدم إطلاق تصريحات تتعلق بسورية ( الحياة ، بيروت).
الأحد 7/2/2010
-أكد محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية أنه تسلم اقتراحاً أمريكياً يدعو إلى إجراء محادثات غير مباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بوساطة أمريكية. وقال إنه ينتظر توضيحات أمريكية حول هذا الاقتراح قبل أن يتخذ موقفاً منه ( الشرق الأوسط ، لندن).
الاثنين 8/2/2010
– رفض الأمير تركي الفيصل، السفير السعودي السابق لدى واشنطن ورئيس مركز الأبحاث والدراسات في مؤسسة الملك فيصل الخيرية، اعتبار مصافحته لنائب وزير الخارجية الإسرائيلي داني أيالون خلال مؤتمر الأمن الدولي في ميونيخ أمس الأول اعترافاً بإسرائيل. وأشار إلى أن المصافحة جاءت بعدما اعتذر أيالون عن إساءات إسرائيلية للسعودية ( الحياة ، بيروت).
الثلاثاء 9/2/2010
– بحث خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في موسكو في عملية السلام. واتهم مشعل الإدارة الأمريكية بإعاقة جهود المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، مستبعداً وجود فرصة للسلام في المنطقة في ظل القيادة الإسرائيلية الحالية ( النهار ، بيروت).
الخميس 11/2/2010
– أقدم شرطي فلسطيني على قتل جندي إسرائيلي طعناً بسكين قرب مدينة نابلس بالضفة الغربية. وندد سلام فياض رئيس حكومة السلطة الفلسطينية بالحادث، الذي جاء بعد يومين من إصابة شاب فلسطيني بجروح برصاص مستوطن بالقرب من نابلس ( النهار ، بيروت).
– بثت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي تقريراً حول الفساد المالي والأخلاقي في السلطة الفلسطينية شملت مكتب رئيس السلطة الفلسطينية ورموز حركة فتح. واعتبرت السلطة الفلسطينية أن التقرير يهدف إلى الضغط على رئيس السلطة محمود عباس لدفعه إلى استئناف المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي ( القدس العربي ، لندن).
الجمعة 12/2/2010
– أدت غارة إسرائيلية على قطاع غزة نفذتها طائرة استطلاع دون طيار إلى استشهاد فلسطيني، فيما سقط فلسطيني آخر في مواجهة مع الجنود الإسرائيليين في شمالي القطاع ( الحياة ، بيروت).
الاحد 14/2/2010
-أكد إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق في مذكراته أن الهدف من الحملة العسكرية التي شنتها حكومته على قطاع غزة أواخر عام 2008 كانت تهدف إلى إسقاط حركة حماس. وعزا الفشل في تحقيق هذا الهدف إلى «معلومات مضللة» قدمها وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك حول الخسائر التي قد تنجم عن اجتياح بري للقطاع ( الشرق الأوسط ، لندن).
الاثنين 15/2/2010
– أوقفت السلطة الفلسطينية رفيق الحسيني، مدير مكتب رئيس السلطة، على خلفية التقرير الإسرائيلي حول الفساد المالي والأخلاقي في السلطة، وشكل رئيس السلطة محمود عباس لجنة للتحقيق في التقرير الإسرائيلي ( القدس العربي ، لندن).
الثلاثاء 16/2/2010
-استقبل العاهل السعودي الملك عبد الله وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون التي تقوم بجولة في المنطقة، وبحث معها في عملية السلام. وقد أعربت كلينتون عن أملها في استئناف محادثات السلام، واصفة أنشطة الاستيطان الإسرائيلية بأنها غير شرعية ( الحياة ، بيروت).
– كشفت شرطة دبي تفاصيل جريمة اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح في أحد فنادق دبي، ووزعت صور 11 متهماً في الجريمة يحملون جوازات سفر أوروبية سليمة، وهم: فرنسي وألماني و3 إيرلنديين ـ بينهم امرأة ـ و6 بريطانيين ( الخليج ، الشارقة).
الاربعاء 17/2/2010
– أصدرت السلطات القضائية في دبي أوامر اعتقال دولية بحق قتلة المبحوح وسط معلومات عن وجود 7 من المتهمين في إسرائيل، سهل لهم الموساد الإسرائيلي دخول دبي بجوازات سفر أوروبية ( السفير ، بيروت).
– حذر الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله إسرائيل من شن أي عدوان على لبنان، مؤكداً أن أي تدمير للأبنية في ضاحية بيروت الجنوبية والبنى التحتية في لبنان، سيقابله تدمير مماثل للأبنية والمصانع والبنى التحتية في إسرائيل ( السفير ، بيروت).
الجمعة 19/2/2010
– أصدرت المحكمة العسكرية في بيروت حكماً بإعدام محمود رافع وحسين خطاب بعد إدانتهما بالعمالة لإسرائيل وتنفيذ جرائم قتل ( السفير ، بيروت).
الثلاثاء 23/2/2010
– ندد الاتحاد الأوروبي باستخدام جوازات سفر وبطاقات ائتمان أوروبية مزورة في عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية «حماس» محمود المبحوح في دبي، من غير أن يربط الجريمة مباشرة بإسرائيل، الأمر الذي انتقدته «حماس» ( النهار ، بيروت).
– اندلعت احتجاجات فلسطينية واسعة عقب قرار إسرائيلي بضم الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل ومسجد بلال بن رباح «قبة راحيل» في بيت لحم إلى لائحة المواقع الأثرية الإسرائيلية الرسمية ( النهار ، بيروت).
الاحد 28/2/2010
-أنهى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد (أمس الأول) زيارة لدمشق استمرت يومين التقى خلالها نظيره السوري بشار الأسد والأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله وقيادات الفصائل الفلسطينية في دمشق. وقد جرى خلال لقاءات دمشق البحث في آخر التطورات في المنطقة، والتهديدات الصهيونية المتكررة ضد لبنان وسورية. ورأى إيهود باراك وزير الدفاع الإسرائيلي أن طهران تسعى إلى تسخين الجبهة الشمالية مع إسرائيل، فيما اعتبرت صحيفة معاريف الإسرائيلية «أن رياح الحرب تهب من الشمال مرة أخرى»، وذكرت أن «الجيش الإسرائيلي يستعد لمواجهة أخرى مع حزب الله». وقد توجه خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، وأحمد جبريل، الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة، ورمضان عبد الله شلح، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، عقب اجتماعات دمشق إلى طهران حيث اجتمعوا مع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي، الذي أكد دعم إيران الكامل للفلسطينيين ( النهار ، بيروت).
ـ دعا القائد العام لشرطة دبي الفريق خلفان ضاحي رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي «الموساد» مئير داغان إلى الاعتراف بمسؤولية جهازه عن اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية «حماس» محمود المبحوح في دبي. ونشرت شرطة دبي لائحة باسماء 26 مشتبهاً فيهم (12 بريطانياً و6 إيرلنديين و4 فرنسيين و3 أستراليين وألماني واحد) مع صورهم. وأعلن خلفان أن عمليات التجميل لتغيير ملامح المتهمين لن تجدي نفعاً مع وجود البصمات الوراثية والأدلة التي تملكها شرطة دبي ( الحياة ، بيروت).
– عبّر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ـ في تقرير حول تنفيذ قرار مجلس الأمن الرقم 1701 في جنوب لبنان ـ عن رضاه عن استمرار الأطراف المعنيين الالتزام بالقرار الرقم 1701، لكنه وصف الوضع بأنه ما يزال هشاً. كما أنه دعا الرئيسَ اللبناني ميشال سليمان إلى معاودة الحوار الوطني من أجل التوصل إلى إجماع وطني على استراتيجية الدفاع الوطني، وحض الحكومة اللبنانية على تنفيذ قرارات نزع سلاح المنظمات الفلسطينية خارج المخيمات. كذلك دعا إسرائيل إلى الانسحاب من الشطر الشمالي لبلدة الغجر الحدودية ووقف طلعاتها الجوية فوق لبنان ( النهار ، بيروت).
– سمحت المحكمة الإدارية العليا في مصر بتصدير الغاز المصري إلى إسرائيل، لكنها أمرت في الوقت نفسه بوضع قواعد جديدة للتسعير لا تقل عن أسعار السوق العالمية ودون إضرار بحاجات السوق المحلية وتلبية حاجات الشعب المصري أولاً. وألغت المحكمة سقف الاسترشاد بسعر النفط عند حد 35 دولاراً للبرميل، وطالبت وزارة النفط بمراجعة الحدين الأدنى والأعلى لسعر الغاز إلى إسرائيل طبقاً لأسعار الغاز في السوق العالمية، الأمر الذي يعني عملياً عدم السماح بتصدير الغاز المصري إلى إسرائيل بأسعار تفضيلية متدنية. وكان مقيم الدعوى ضد صفقة تصدير الغاز إلى إسرائيل السفير السابق في الخارجية المصرية إبراهيم يسري حصل على حكم لمصلحته في تشرين الثاني/نوفمبر 2008 من محكمة القضاء الإداري بوقف تصدير الغاز إلى إسرائيل بأسعار متدنية تقل عن الأسعار العالمية، مؤكداً أن مصر تخسر 9 ملايين دولار يومياً جراء هذه الصفقة التي كان يجب عرضها على مجلس الشعب للموافقة عليها أو رفضها باعتبار أن الغاز المصري ملك للشعب المصري وليس لشركة خاصة ( الحياة ، بيروت).
السبت 6/3/2010
-اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي باحة المسجد الأقصى للمرة الثانية خلال أسبوع وسط مواجهات مع الفلسطينيين أسفرت عن سقوط عشرات الجرحى ( القدس العربي ، لندن). وقد تحدثت الأنباء عن سقوط 6 شهداء و60 جريحاً من الفلسطينيين في مواجهات مع قوات الاحتلال في الأقصى والقدس ورام الله ( السفير ، بيروت).
الاثنين 8/3/2010
– وافقت منظمة التحرير الفلسطينية على مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل بعد الحصول على تفويض عربي (باستثناء سورية) في هذا السياق ( القدس العربي ، لندن). وقد التقى جورج ميتشل المبعوث الأمريكي الخاص إلى المنطقة، بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي في القدس المحتلة، من أجل تحريك المفاوضات غير المباشرة مع الجانب الفلسطيني ( السفير ، بيروت).
الثلاثاء 9/3/2010
– التقى جورج ميتشل المبعوث الأمريكي الخاص إلى المنطقة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله وسط استياء فلسطيني من استمرار الإجراءات الإسرائيلية الاستيطانية ( الحياة ، بيروت).
الاربعاء 10/3/2010
– سعت الإدارة الأمريكية إلى تحريك المفاوضات الفسطينيالإسرائيلية غير المباشرة مع وصول نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إسرائيل، فيما أعلن بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية خطة استيطانية في القدس تقضي ببناء 1600 وحدة سكنية، الأمر الذي اعتبرته السلطة الفلسطينية تعطيلاً للمفاوضات ( الحياة ، بيروت).
الخميس 11/3/2010
– أثار الإعلان الإسرائيلي عن خطة الاستيطان في أثناء زيارة نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى إسرائيل انتقادات أمريكية للموقف الإسرائيلي الذي يهدد الجهود الأمريكية لتحريك المفاوضات على المسار الفلسطيني- الإسرائيلي ( القدس العربي ، لندن).
الثلاثاء 16/3/2010
-دعا الفلسطينيون إلى «يوم غضب» احتجاجاً على إقامة «كنيس الخراب» على بعد أمتار من المسجد الأقصى ( السفير ، بيروت).
السبت 20/3/2010
– دعت اللجنة الرباعية الدولية للسلام في الشرق الأوسط، عقب اجتماع لها في موسكو، الفلسطينيين وإسرائيل إلى العودة إلى طاولة المفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق سلام يتضمن إقامة دولة فلسطينية في غضون سنتين. وكررت تنديدها بالاستيطان الإسرائيلي في القدس الشرقية، داعية إلى تجميد كل النشاطات الاستيطانية. وعبّرت عن قلقها العميق من تدهور الوضع في قطاع غزة، لكنها لم تتوقف عند الخطة الإسرائيلية لبناء 1600 وحدة سكنية في مستوطنة رامات شلومو في القدس الشرقية. ورأى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أن بيان الرباعية الدولية «مهم جداً والأهم أن تلتزمه إسرائيل» ( النهار ، بيروت).
الاربعاء 24/3/2010
– اتخذت الحكومة البريطانية خطوة استثنائية بطردها دبلوماسياً إسرائيلياً للمرة الأولى منذ أكثر من 20 سنة، بعدما توصلت إلى «أسباب مقْنعة» بأن إسرائيل مسؤولة عن استخدام جوازات سفر بريطانية مزورة في عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية «حماس» محمود المبحوح في كانون الثاني/يناير الماضي في دبي. وقد دعت إسرائيل إلى تهدئة الوضع مع بريطانيا ( النهار، بيروت).
الخميس 25/3/2010
– أخفق لقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في تجاوز التوتر الذي نشأ بين الجانبين نتيجة تمسك إسرائيل بالمضي في بناء وحدات استيطانية جديدة في القدس الشرقية. وصرح الناطق باسم البيت الأبيض روبرت غيتس بأن أوباما طلب من نتنياهو اتخاذ خطوات لبناء الثقة من أجل إجراء محادثات غير مباشرة مع الجانب الفلسطيني. وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن أوباما طالب نتنياهو تحديداً بتخفيف حقيقي لحصار إسرائيل لقطاع غزة، وإزالة عدد من الحواجز العسكرية الإسرائيلية في الضفة، وإطلاق مئات الأسرى الفلسطينيين من سجون إسرائيل، وإدخال مواد البناء إلى قطاع غزة، وتجميد البناء الاستيطاني في الضفة إلى أجل غير محدد، وإشراف نتنياهو على تجميد الاستيطان في القدس. (وكان نتنياهو أبدى استعداداً للبحث في قائمة المطالب الأمريكية باستثناء موضوع الاستيطان) ( النهار ، بيروت).
الجمعة 26/3/2010
– أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن الممارسات الإسرائيلية تهدد العلاقات بين الأردن وإسرائيل، مشدداً على أن القدس الشرقية المحتلة يجب أن تكون عاصمة للدولة الفلسطينية. وحذر من أن إسرائيل تلعب بالنار وتهدد بإشعال الشرق الأوسط برمته ( الحياة ، بيروت).
السبت 27/3/2010
– قتل ضابط وجندي إسرائيليان وأصيب آخران بجروح في مكمن فلسطيني لدورية إسرائيلية جنوب قطاع غزة ( النهار ، بيروت).
الاربعاء 31/3/2010
– أحيا الفلسطينيون الذكرى الـ 34 ليوم الأرض بمسيرات شعبية ضخمة شملت الضفة الغربية وقطاع غزة والجليل والنقب خلف الخط الأخضر ( النهار ، بيروت).
الخميس 8/4/2010
– أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان خلال اجتماع مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في باريس أن إسرائيل هي التهديد الرئيسي للسلام في الشرق الأوسط ( الحياة ، بيروت).
الاثنين 12/4/2010
– قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي ترحيل أي فلسطيني من الضفة الغربية بدعوى التسلل من قطاع غزة أو الخارج، ما يعني عملياً وجود قرار إسرائيلي بترحيل آلاف الفلسطينيين من الضفة ( الحياة ، بيروت).
الاربعاء 14/4/2010
-أوقفت مخابرات الجيش اللبناني 4 عملاء لإسرائيل في شمال لبنان ( السفير ، بيروت).
– وجّه شمعون بيريس الرئيس الإسرائيلي اتهامات إلى سورية بتزويد حزب الله بصواريخ بعيدة المدى من طراز سكود، فيما أعلن إيهود باراك، وزير الدفاع الإسرائيلي، أن إسرائيل تراقب تعاظم قوة حزب الله في لبنان الذي يعرض الهدوء للخطر ( السفير ، بيروت).
الجمعة 16/4/2010
– نفت سورية المزاعم الإسرائيلية «الهادفة إلى تهيئة المناخ لعدوان إسرائيلي محتمل» ( الحياة ، بيروت).
– أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن إنهاء النزاع الفلسطيني – الإسرائيلي مصلحة حيوية للأمن القومي الأمريكي في الشرق الأوسط ( إنترناشيونال هيرالد تريبيون ، باريس).
الاثنين 19/4/2010
– أصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريره نصف السنوي بشأن تنفيذ القرار الرقم 1559 في لبنان عبر موفده تيري رود لارسن. وقد دعا التقرير لبنان وسورية إلى إحراز تقدم في ترسيم حدودهما المشتركة، معتبراً أن مواقع التنظيمات الفلسطينية في البقاع تشكّل تحدياً للسيطرة على الحدود البرية بين البلدين، وأن الوقت قد حان للتعامل بجدية مع هذه المسألة. وطالب التقرير إسرائيل بوقف انتهاكاتها للسيادة اللبنانية، كما دعا «حزب الله إلى التحول حزباً سياسياً صرفاً» ( النهار ، بيروت).
الثلاثاء 20/4/2010
-رأى رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري أن الحملة الإعلامية على حزب الله بشأن حصوله على صواريخ سكود شبيهة بالحملة التي أثارتها الولايات المتحدة على أسلحة الدمار الشامل التي غزت العراق على أساسها ولم تعثر عليها. من جهة ثانية، أكد حزب الله أنه معني بالتسلح في مواجهة أي عدوان إسرائيلي، أما ما يمتلكه من أسلحة فليس من شأن الإسرائيليين (الشرق الأوسط ، لندن (الطبعة الإنكليزية)).
الاربعاء 21/4/2010
– أثارت تصريحات رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري امتعاض المسؤولين الأمريكيين المعنيين مباشرة بالوضع في لبنان، والذين تساءلوا لماذا اختار إثارة مسألة أسلحة الدمار الشامل في العراق، وكأنه يوحي بأن واشنطن تعرف سلفاً أن صواريخ «سكود» غير موجودة في لبنان، لكنها مع ذلك تتهم سورية بنقلها إلى لبنان ( النهار ، بيروت).
الأثنين 26/4/2010
– أنهى المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بشأن إجراء مفاوضات غير مباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين خلال الأيام المقبلة ( النهار ، بيروت).
الجمعة 30/4/2010
– حذرت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون سورية وإيران من أن التزام الولايات المتحدة أمن إسرائيل لا يهتز، وأنهما يجب أن تدركا أن نقل أسلحة أكثر تطوراً، بينها صواريخ إلى «حزب الله» في جنوب لبنان وحركة حماس في قطاع غزة، يمكن أن يشعل نزاعاً جديداً في الشرق الأوسط. وجاء تحذير كلينتون رغم أن أجهزة الاستخبارات الغربية، بينها أجهزة أمريكية، ليست قادرة على أن تؤكد «بشكل مستقل» تفاصيل عن تزويد سورية حزب الله بصواريخ سكود ( النهار ، بيروت).
الاحد 9/5/2010
– أعلن رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس سلّم المبعوث الأمريكي جورج ميتشل رسالة خطية تتضمن موافقة منظمة التحرير على المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل. ورحّبت الولايات المتحدة بالقرار الفلسطيني باعتباره «خطوة مهمة»، كما رحّبت به إسرائيل، في حين عارضته فصائل فلسطينية على رأسها حركتا «حماس» و«الجهاد الإسلامي». وأشار عريقات إلى أن هذه المفاوضات ستتركّز في الشهور الأربعة المقبلة على الحدود والأمن ( الحياة، بيروت).
الخميس 13/5/2010
– أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الذكرى الـ 43 لاحتلال القدس الشرقية أن حكومته ستواصل الاستيطان في المدينة، وسط أنباء عن مخطط واسع لتهويدها ( السفير ، بيروت).
الخميس 20/5/2010
– بحث المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله في عملية السلام في إطار المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وتسلّم ميتشل رسائل من السلطة الفلسطينية حول الممارسات الإسرائيلية المنافية لجهود السلام ( النهار ، بيروت).
الجمعة 21/5/2010
– التقى المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي أبلغه استعداد حكومته للقيام بخطوات لتعزيز الثقة على مراحل وفقاً لوتيرة التقدم في المفاوضات مع الجانب الفلسطيني ( الحياة ، بيروت).
الثلاثاء 25/5/2010
– استقبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، وأكد له دعم الإدارة الأمريكية لاستقلال لبنان وسيادته، ورفضها أي حلول للنزاع العربي ـ الإسرائيلي على حساب لبنان. وصدر بيان أمريكي عقب اللقاء في البيت الابيض جاء فيه أن الرئيس أوباما أثنى على قيادة الرئيس الحريري وعلى مواصلته إرث والده. وأضاف أن أوباما والحريري راجعا العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية مثل العمل من أجل تحقيق السلام الشامل العربي ـ الإسرائيلي وتطبيق قرارات مجلس الأمن 1701 و1680 و1559. وشدّد أوباما على أهمية الجهود الرامية إلى ضمان امتثال إيران لالتزاماتها الدولية المتعلقة بحظر انتشار الأسلحة النووية، والتهديد الذي يمثله نقل الأسلحة إلى لبنان في انتهاك لقرار مجلس الامن 1701. من جهته، ركّز الحريري على ضرورة حل النزاع العربي ـ الإسرائيلي بطريقة شاملة تجنباً لمزيد من مشاعر الإحباط والشك السائدة في العالمين العربي والإسلامي والمتعلقة بهذه المسألة، مؤكداً أن الإخفاق سيعزّز المزيد من التطرف ويوجد أشكالاً جديدة من العنف ( النهار ، بيروت).
الخميس 27/5/2010
– أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، في الذكرى السنوية العاشرة لتحرير الجنوب اللبناني من الاحتلال الإسرائيلي، أن القطع البحرية الإسرائيلية والسفن المتجهة إلى موانئ فلسطين ستكون تحت مرمى صواريخ المقاومة في حال أقدمت السفن الإسرائيلية على فرض حصار بحري على الشواطئ اللبنانية ( السفير ، بيروت).
الجمعة 28/5/2010
– دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي التقى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في باريس لمناسبة انضمام إسرائيل إلى منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، إلى ضرورة الانتقال بسرعة إلى مفاوضات مباشرة مع الفلسطينيين عوض المحادثات غير المباشرة التي بدأت مطلع الشهر الجاري ( النهار ، بيروت).
الاثنين 31/5/2010
– بثّت الإذاعة الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرّر رسالة إلى دمشق بواسطة الأمين العام للرئاسة الفرنسية كلود غيان جاء فيها أن إسرائيل لن تهاجم سورية أو لبنان، لكنه طالب بوقف تسريب أسلحة إلى “حزب الله” ووقف تدريبات الحزب في سورية ( النهار ، بيروت).
– هاجمت البحرية الإسرائيلية «أسطول الحرية» في المياه الدولية وهو في طريقه من مدينة أنطاليا التركية نحو قطاع غزة، ناقلاً مساعدات إنسانية وأساسية إلى القطاع المحاصر، ما أدى إلى مقتل عدد من الناشطين في المجال الإنساني (معظمهم من الأتراك) الذين تطوّعوا لنفل المساعدات إلى القطاع. وقد استدعت الخارجية التركية على الفور السفير الإسرائيلي في أنقرة وعبّرت عن احتجاجها الشديد على مهاجمة الأسطول ( الجزيرة نت).
الاربعاء 2/6/2010
– دان مجلس الأمن الدولي الهجوم الإسرائيلي على سفن «أسطول الحرية» التي كانت تنقل مساعدات إلى غزة، وعبّر عن الأسف لخسارة عشرة مدنيين على الأقل، وكثير من الإصابات الناجمة عن استخدام القوة أثناء العملية العسكرية الإسرائيلية في المياه الدولية ضد الأسطول. ودعا البيان إلى تحقيق عاجل وحيادي وشفاف وذي صدقية في الهجوم الإسرائيلي، بما يتماشى مع المعايير الدولية. وشدد على أن «الوضع في غزة غير قابل للاستمرار، وهناك ضرورة لتدفق متواصل ومنتظم للسلع والأفراد من دون عوائق». ورأى أن «الحل الوحيد القابل للحياة للصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني يتمثل في اتفاق يتم التفاوض عليه بين الأطراف، ويعيد التشديد على أن حل الدولتين فقط، دولة فلسطينية مستقلة ذات مقومات البقاء تعيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن مع إسرائيل وجيرانها الآخرين، هو القادر على إحلال السلام في المنطقة». واعتبرت الولايات المتحدة أن «تقديم معونات في شكل مباشر من طريق البحر ليس أمراً ملائماً أو معقولاً وليس بالقطع فعالاً في ظل هذه الظروف»، فيما أكد وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو أن الهجوم الإسرائيلي جريمة قتل ارتكبتها دولة، وهو يعادل قطع الطرق والقرصنة ( الحياة ، بيروت).
الخميس 3/6/2010
– تبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف قراراً ينص على تشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية، داعياً إلى رفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة. ولم يعارض القرار سوى الولايات المتحدة وهولندا وإيطاليا ( السفير ، بيروت).
الجمعة 4/6/2010
– استدعت كل من جنوب أفريقيا ونيكاراغوا سفيرها لدى إسرائيل احتجاجاً على الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية، الأمر الذي أثار تساؤلات حول مواقف البلدان العربية التي تقيم علاقات واتصالات مع إسرائيل، ولم تقدم على خطوات مماثلة من باب الاحتجاج على الاعتداء الإسرائيلي ( السفير ، بيروت).
الاحد 6/6/2010
– أيّدت المحكمة الإدارية العليا في مصر حكماً سابقاً يقضي بإسقاط الجنسية المصرية عن المصريين المتزوجين من إسرائيليات، على أن يتم النظر في ذلك حالة بحالة لاختلاف الظروف والمستلزمات القانونية. ويعد الحكم الصادر في جلسة أمس نهائياً، وبات لا يقبل الطعن بأي وجه من أوجه التقاضي ( الحياة ، بيروت).
الثلاثاء 8/6/2010
– بحث جوزيف بايدن، نائب الرئيس الأمريكي، مع الرئيس المصري حسني مبارك في شرم الشيخ في أزمة قطاع غزة وسبل الإسراع في الوصول إلى حل عادل للقضية الفلسطينية. وذكرت الأنباء أن مصر فتحت معبر رفح مع القطاع ولن تغلقه إلا في حال حصول انتهاك من الطرف الآخر(في إشارة إلى سلوك حركة حماس) ( الحياة ، بيروت).
-قام الرئيس السوري بشار الأسد بزيارة إلى اسطنبول أعلن خلالها تضامنه مع الحكومة التركية، واستعداد دمشق للسير بأي إجراء تتخذه تركيا للرد على الاعتداء الإسرائيلي على أسطول الحرية ( السفير ، بيروت).
-سقط 4 شهداء فلسطينيين في هجوم إسرائيلي استهدف زورقاً فلسطينياً قبالة غزة ( السفير ، بيروت).
الاربعاء 9/6/2010
– كشفت دراسات أمريكية عن كنز غازي ونفطي هائل في مياه المتوسط الإقليمية الممتدة من لواء إسكندرون حتى جنوب غزة، يقدر بنحو 122 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي و1.7 مليار برميل من النفط. وذكرت الأنباء أن إسرائيل تنقب في هذا الحوض الهائل دون اعتبار لقوانين البحار والحدود الإقليمية للبنان وسورية ( السفير ، بيروت).
الخميس 10/6/2010
– استقبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما في البيت الأبيض رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مؤكداً أهمية تحقيق تقدم في عملية السلام في نهاية السنة الجارية. وقد أعلن أوباما مساعدات مدنية للفلسطينيين قيمتها 400 مليون دولار من أجل تلبية حاجات الفلسطينيين الغذائية في مقابل حاجات سكان إسرائيل الأمنية ( الحياة ، بيروت).
الثلاثاء 15/6/2010
– أكدت تركيا رفضها القبول بتشكيل لجنة إسرائيلية للتحقيق في الاعتداء الإسرائيلي على أسطول الحرية، وطالبت بتحقيق دولي محايد ( الحياة ، بيروت).
الاربعاء 16/6/2010
– أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، عقب محادثات أجراها في شرم الشيخ مع الرئيس المصري حسني مبارك، أن المفاوضات المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي رهن بتحقيق تقدم في مسألتي الحدود والأمن ( الحياة ، بيروت).
الأحد 20/6/2010
– أنهى المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل جولة محادثات مع المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين حول عملية السلام في إطار المفاوضات غير المباشرة. وقد أطلع ميتشل الرئيس المصري حسني مبارك على التحرك الأمريكي ( النهار ، بيروت).
الاثنين 21/6/2010
– أعلنت السلطات الإسرائيلية أنها ستسمح بأن تدخل قطاع غزة السلع «ذات الاستخدام المدني»، لكنها ستبقي الحصار البحري «لمنع استيراد المعدات العسكرية»، وأكدت أن البحرية الإسرائيلية تستعد للتصدي لأية سفينة مساعدات تبحر من لبنان أو إيران لكسر الحصار عن غزة ( النهار ، بيروت).
– أطلقت السلطات الإسرائيلية النائب عن حماس نايف الرجوب، الذي اعتقلته بعد أسر فصائل فلسطينية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في حزيران/يونيو 2006. وكان الرجوب من بين أكثر من 60 قيادياً في حماس اعتُقلوا بعد عملية اختطاف شاليت، وأُفرج عن عدد من هؤلاء القياديين منذاك. وما تزال إسرائيل تعتقل تسعة نواب من حماس، ونائبين من حركة فتح، ونائباً من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ( النهار ، بيروت).
الثلاثاء 22/6/2010
– نشرت صحيفة السفير جزءاً من شهادة أدلى بها مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، في الثامن من الشهر الحالي حول الدعم والمساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة إلى لبنان (بلغت نحو 500 مليون دولار) للحد من صورة حزب الله الإيجابية لدى الشباب اللبناني ( السفير ، بيروت).
الثلاثاء 29/6/2010
– أكد الجيش اللبناني توقيف موظف فني عامل في شركة الاتصالات «ألفا» (شربل قزي) بتهمة التعامل مع إسرائيل. وأفادت المعلومات أن التحقيق مع الموقوف ما يزال في بدايته، ووصفت مهمته بأنها كانت خطيرة جداً ( النهار ، بيروت).
– كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن بلدية القدس في صدد طرح أوسع خطة استيطانية منذ عام 1967 من شأنها أن تربط شرق المدينة بغربها ( النهار ، بيروت).
الاربعاء 30/6/2010
– أكد رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان ضرورة تقديم إسرائيل اعتذاراً لأنقرة على قتلها الأتراك التسعة على السفينة «مرمرة» التابعة لأسطول الحرية، وطالب برفع الحصار عن غزة، الذي وصفه بأنه «سجن في الهواء الطلق». وقد قررت تركيا منع الطيران الحربي الإسرائيلي من دخول مجالها الجوي، فيما اعتبر مسؤولون إسرائيليون أن الأتراك اختاروا طريق التصعيد وبشكل لا يخدم مصالح تركيا أو إسرائيل ( السفير، بيروت).
– كشف مسؤولون مصريون عن وجود محاولة لتفجير خط تصدير الغاز المصري إلى إسرائيل في سيناء، حيث تم إصلاح الخط الذي تضرر جراء المحاولة ( السفير ، بيروت).
– قفز الوضع في الجنوب اللبناني إلى دائرة الاهتمام بفعل المواجهات التي شهدتها قرى وبلدات عدة بين قوات اليونيفيل والأهالي الذين احتجوا على مناورة «ملتبسة» تنفذها القوات الدولية، دون موافقة الجيش اللبناني، لمحاكاة احتمال شن هجوم صاروخي من لبنان على فلسطين المحتلة والتصدي لأعمال شغب محلي، علماً ان قيادة القوات الدولية حاولت التخفيف من حساسية هذه المناورة، معتبرة أنها تندرج في إطار التقييم الداخلي لطاقات وحداتها ( السفير ، بيروت).
الثلاثاء 6/7/2010
– نفى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وجود أي تقدم في المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، فيما اجتمع رئيس حكومة السلطة سلام فياض مع وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك في القدس، بعد يومين من اقتراح أمريكي يدعو السلطة الفلسطينية إلى القبول بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل مقابل تمديد العمل بتجميد الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية ( الحياة ، بيروت).
الاربعاء 7/7/2010
– استقبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، ودعا الجانبان إلى البدء بمفاوضات مباشرة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل ( القدس العربي ، لندن).
الجمعة 9/7/2010
– وجاءت الدعوة الأمريكية ـ الإسرائيلية إلى المفاوضات المباشرة على الرغم من تأكيد نتنياهو أنه لن يتعهد بتمديد تجميد البناء في المستوطنات ( القدس العربي ، لندن).
الاثنين 12/7/2010
– رفض محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية استئناف المفاوضات المباشرة دون تعهد إسرائيلي بتجميد الاستيطان والانطلاق بالمفاوضات من النقطة التي توقفت عندها المفاوضات السابقة ( إنترناشيونال هيرالد تريبيون ، باريس).
السبت 17/7/2010
– أوقفت السلطات اللبنانية متهماً جديداً في شبكة التجسس لصالح إسرائيل. ورأى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن توقيف عميل إسرائيلي في الاتصالات، يعني أن إسرائيل بات تسيطر على شبكة الاتصالات سيطرة كاملة ( السفير ، بيروت).
الاثنين 19/7/2010
– استقبل الرئيس المصري حسني مبارك بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي زار القاهرة من أجل الحصول على دعم مصري لتسهيل استئناف المفاوضات المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. كما استقبل مبارك المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل، الذي قام بجولة محادثات مع كل من نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس حول الخطوات المؤدية إلى المفاوضات المباشرة ( القدس العربي ، لندن).
الاربعاء 21/7/2010
-التقى وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في دمشق، وبحث معه في الجهود المبذولة لرأب الصدع بين حماس وحركة فتح التي يتزعمها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. وشملت المحادثات الجهود التركية الهادفة إلى رفع الحصار عن قطاع غزة ( الدايلي ستار ، بيروت).
الخميس 22/7/2010
– استُشهد فلسطينيان وأصيب 10 آخرون في قصف مدفعي إسرائيلي استهدف بلدة بيت حانون في شمالي قطاع غزة، فيما باشرت قوات الاحتلال الإسرائيلي خطة لهدم أربعة آلاف منزل في الضفة الغربية، حيث قامت بإزالة عدد من المنازل والمنشآت الزراعية والتجارية بذريعة البناء دون ترخيص ( السفير ، بيروت).
الاحد 25/7/2010
– اتهمت حركة حماس الأمم المتحدة بالتواطؤ والمساهمة في حصار قطاع غزة، وذلك من خلال حصر المنظمة الدولية إرسال المساعدات إلى غزة عن طريق البر ( الحياة ، بيروت).
السبت 31/7/2010
– نشرت صحيفة الحياة رسالة وجّهها الرئيس الأمريكي باراك أوباما في السابع عشر من الشهر الجاري إلى رئيس السطة الفلسطينية محمود عباس دعاه فيها إلى بدء مفاوضات مباشرة مع إسرائيل مقابل العمل على إقامة الدولة الفلسطينية، وتمديد تجميد الاستيطان، محذراً إياه من أن الرفض ستكون له تبعات على العلاقات الفلسطينية ـ الأمريكية. مع ذلك، توقعت مصادر إسرائيلية أن يرجئ عباس قراره باستئناف المفاوضات المباشرة حتى أواخر أيلول/سبتمبر المقبل، ليرى ما إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيانين نتنياهو سيواصل تعليق البناء في المستوطنات أو يتخذ خطوات أخرى موازية في قيمتها ( الحياة ، بيروت).
– دعت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة السلطات الإسرائيلية إلى رفع الحصار العسكري عن غزة، وطالبت بلجنة مستقلة لتقصي الحقائق للتحقيق في الهجوم الإسرائيلي على قافلة مساعدات أسطول الحرية التي كانت متجهة إلى غزة ( الحياة ، بيروت).
الاحد 1/8/2010
– تبنت الإدارة الأمريكية الموقف الإسرائيلي لناحية مرجعية المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، فاعتبرت أن حدود 1967 هي نهاية المفاوضات. وبذلك رفضت إعطاء السلطة الفلسطينية ضمانات بشأن مرجعية المفاوضات حول الحدود ( الحياة ، بيروت).
الاثنين 2/8/2010
-سقط شهيد و11 جريحاً فلسطينياً في غارة إسرائيلية استهدفت موقعاً للتدريب تابع لحركة حماس في خان يونس ( السفير ، بيروت).
– حذر الرئيس السوري بشار الأسد من تزايد احتمالات اندلاع الحرب في المنطقة لعدم وجود استعداد إسرائيلي لتحقيق السلام في المنطقة. وأكد وقوف سورية إلى جانب المقاومة في المنطقة، موضحاً أن ثمن المقاومة والصمود أقل بكثير من ثمن الخضوع والاستسلام ( السفير ، بيروت).
الثلاثاء 3/8/2010
– أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن تشكيل لجنة دولية للتحقيق في الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية الذي أسفر عن مقتل 9 ناشطين أتراك في مجال العمل الإنساني ( النهار ، بيروت).
– قتل أردني وأصيب 4 آخرون بجروح في قصف صاروخي استهدف إيلات والعقبة ( السفير ، بيروت). وذكرت الأنباء الإسرائيلية أن مصدر القصف صحراء سيناء، رغم أن مصر نفت ذلك ( القدس العربي ، لندن).
الاربعاء 4/8/2010
– أكد شيخ الأزهر الشيخ أحمد الطيب رفضه زيارة المسلمين إلى القدس لكونها تخضع للاحتلال الإسرائيلي ( القدس العربي ، لندن).
-تصدى الجيش اللبناني لعملية خرق إسرائيلية في منطقة العديسة – كفركلا على حدود لبنان الجنوبية، ما أسفر عن استشهاد جنديين لبنانيين وصحافي ومقتل ضابط إسرائيلي برتبة عقيد وجرح ضابط آخر. وقد اندلعت الاشتباكات عقب تقدم جرافة إسرائيلية لاقتلاع أشجار على الخط الأزرق الحدودي ( السفير ، بيروت). وأعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن المقاومة وضعت نفسها خلال المواجهة بتصرف الجيش، لكن اليد التي تمتد على الجيش في المرة المقبلة ستقطع ( القدس العربي ، لندن).
الخميس 5/8/2010
– عاد الهدوء الحذر إلى الجنوب اللبناني ، فيما أشرفت قوات اليونيفيل على قيام جرافة إسرائيلية باقتلاع 4 أشجار( الحياة ، بيروت). واعتبرت واشنطن أن إطلاق الجيش اللبناني النار على قوة إسرائيلية متقدمة «لم يكن مبرراً» ( النهار ، بيروت).
الثلاثاء 10/8/2010
– قدم الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله قرائن ومعطيات اتهم فيها إسرائيل باغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري. وقد استند إلى صور جوية تؤكد مراقبة تحركات الحريري، وإلى اعترافات عملاء موقوفين، وتواجد عميل إسرائيلي في ساحة الجريمة ( السفير ، بيروت).
-أعلن رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأمريكي هوارد برمان تجميد إرسال ما قيمته 100 مليون دولار من المساعدات للجيش اللبناني، معبّراً عن استياء أمريكي من قيام الجيش بإطلاق النار على القوات الإسرائيلية في منطقة العديسة. وعزا الاستياء الأمريكي أيضاً إلى ما وصفه بطبيعة تأثير حزب الله على الجيش اللبناني ( الحياة ، بيروت).
– أطلقت السلطات الليبية سراح مصور إسرائيلي يدعى رافئيل حداد كان اعتُقل قبل 5 أشهر بتهمة التجسس، وسط أنباء عن مقايضة تقضي بإطلاق سراح المصور في مقابل تمرير مساعدات ليبية إلى قطاع غزة ( السفير ، بيروت).
الاربعاء 11/8/2010
– أقر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بوجود ضغوط أمريكية غير مسبوقة على السلطة الفلسطينية لدفعها إلى الذهاب إلى المفاوضات المباشرة مع الإسرائيليين. لكنه أعلن بعد اجتماع له مع جورج ميتشل، المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، في رام الله أن السلطة الفلسطينية تصر على مرجعيات واضحة للمفاوضات ( الحياة ، بيروت).
الجمعة 13/8/2010
– رفض بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي اعتماد بيان اللجنة الرباعية الصادر في 19 آذار/مارس الماضي مرجعية للمفاوضات مع الفلسطينيين الذي يشير في إحدى فقراته إلى وقف البناء في المستوطنات ( الحياة ، بيروت). وتحدثت الأنباء عن تسوية انتقالية يسعى إليها نتنياهو تشمل 90 بالمئة من الضفة الغربية، أي دون القدس الشرقية، ونقل نحو 50 ألفاً من المستوطنين في الضفة (في المستوطنات العشوائية) إلى الكتل الاستيطانية الكبرى ( النهار ، بيروت).
الاثنين 16/8/2010
– أكد 11 فصيلاً فلسطينياً، من بينها حركة حماس، في اجتماع عقد في دمشق، رفضها أي مفاوضات مباشرة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل تشكل استمراراً لمسلسل التنازلات الخطير( الحياة ، بيروت).
الاربعاء 18/8/2010
– سلم حزب الله ما لديه من معطيات وقرائن بشأن اتهامه إسرائيل باغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري إلى القضاء اللبناني، وذلك استجابة لمطالب لبنانية، ورداً على طلب المدعي العام الدولي القاضي دانيال بلمار تزويده هذه القرائن ( الحياة ، بيروت).
الخميس 19/8/2010
– نشر المزيد من صور الجنود الإسرائيليين مع المعتقلين الفلسطينيين التي تشير إلى إهانة المعتقلين بوصفه أمراً عادياً ( النهار ، بيروت،).
– تظاهر مئات الفلسطينيين في القدس منددين بخطة إسرائيلية لجرف مئات المدافن في مقبرة مأمن الله ( السفير ، بيروت).
السبت 21/8/2010
– أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، بالتزامن مع دعوة وجهتها اللجنة الرباعية الدولية، استئناف المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، في الثاني من أيلول/سبتمبر المقبل بعد توقف هذه المفاوضات منذ كانون الأول/ديسمبر 2008. ووجهت الدعوة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس للحضور، إضافة إلى الرئيس المصري حسني مبارك والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني. وأعلنت كلينتون أن المفاوضات يجب أن تعقد دون شروط مسبقة، لكنها حددت 12 شهراً سقفاً زمنياً للمفاوضات تنتهي بإبرام اتفاق على قيام الدولة الفلسطينية ( الشرق الأوسط ، لندن).
الاربعاء 25/8/2010
– اعتبر مكتب المدعي العام في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان القاضي دانيال بلمار أن القرائن التي تسلمها من حزب الله عن طريق القضاء اللبناني بشأن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري غير كافية ( الحياة ، بيروت).
السبت 28/8/2010
– كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية النقاب عن محاولة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إحباط صفقة سلاح بين روسيا وسورية تشمل بشكل أساسي صواريخ أرض ـ بحر متطورة من طراز «ياخونت»، مداه 300 كم، ويفلت من الرادار ويشكل خطورة على حركة سلاح البحرية الإسرائيلية ( السفير ، بيروت).
الاثنين 30/8/2010
– أكدت موسكو أن لا خطط لديها لوقف صفقات الأسلحة مع سورية ( السفير ، بيروت).
الثلاثاء 31/8/2010
– مدد مجلس الأمن الدولي في قرار يحمل الرقم 1937 مهمة القوة الموقتة للأمم المتحدة في لبنان «اليونيفيل» سنة أخرى تنتهي في 31 آب/أغسطس 2011، دون تعديل في التفويض الممنوح لها بموجب القرار 1701 أو في قواعد الاشتباك ومفهوم العمليات الخاص بها. غير أن قرار التمديد تضمن نقطتين بارزتين، إذ طالب إسرائيل في فقرة خاصة بسحب قواتها من الشطر الشمالي لبلدة الغجر، وأشاد بالدور الذي يضطلع به الجيش اللبناني في مناطق الجنوب، فيما كرر فقرة واردة في القرار 1701 عن أهمية إنشاء منطقة خالية من الأسلحة والمسلحين بين الخط الأزرق ونهر الليطاني ( النهار ، بيروت).
الاربعاء 1/9/2010
– قتل 4 من المستوطنين الإسرائيليين في مكمن مسلح بالقرب من مدينة الخليل في الضفة الغربية. وقد تبنّت الهجوم كتائب عز الدين القسام ـ الجناح العسكري لحركة حماس، فيما نددت به السلطة الفلسطينية، ودعت السلطات الإسرائيلية إلى ملاحقة الفاعلين من دون التقيد بقيود سياسية. وجاء الهجوم عشية انطلاق المفاوضات المباشرة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل برعاية أمريكية في واشنطن ( النهار ، بيروت).
الخميس 2/9/2010
– اعتبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن قتل 4 من المستوطنين في مكمن مسلح بالقرب من مدينة الخليل في الضفة الغربية لن يوقف عملية السلام، ولا الدعم الأمريكي لأمن إسرائيل ( الحياة ، بيروت).
الجمعة 3/9/2010
– ذكرت الأنباء أن السلطة الفلسطينية شنت حملة اعتقالات في الضفة الغربية طالت نحو 600 عنصر من حركة حماس (الشرق الأوسط ، لندن).
-عقدت في واشنطن الجولة الأولى من المفاوضات المباشرة بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقرر الجانبان عقد لقاءات نصف شهرية لمواصلة التفاوض. ووصف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط جورج ميتشل الجولة الأولى من المفاوضات بأنها «مثمرة»، وقال إن الجانبين جددا خلالها تأكيد هدفهما المشترك المتمثل في قيام دولتين لشعبين، مؤكداً أن هدف المفاوضات هو التوصل إلى إطار اتفاق لتحقيق السلام في الشرق الأوسط. وفي هذا الصدد أشار إلى أن الطرفين اتفقا في اجتماعاتهما الخاصة في مقر وزارة الخارجية الأمريكية على إطار زمني مدته عام واحد للتوصل إلى اتفاق سلام وأنهما اتفقا كذلك على عقد لقاءات نصف شهرية وسيلتقيان مجدداً منتصف الشهر الجاري لمواصلة التفاوض. وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون افتتحت المفاوضات المباشرة بحضور الرئيس المصري حسني مبارك والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، معتبرة أن هذه المفاوضات هي الفرصة الحقيقية لإنهاء الصراع «وعقود من العداء» بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي، وأن عباس ونتنياهو «هما القائدان» اللذان سيحولان هذا الحلم إلى حقيقة. وأكدت أن واشنطن ستبذل كل ما أمكن لمساعدتهما على التوصل إلى اتفاق في غضون عام. من جانبه أشار نتنياهو إلى أن تحقيق السلام يتطلب تقديم «تنازلات مؤلمة» من الطرفين، معتبراً أن السلام الحقيقي يجب أن يأخذ في الحسبان ما وصفها بـ «احتياجات إسرائيل الأمنية»، وكرر دعوته الفلسطينيين إلى الاعتراف بيهودية إسرائيل. أما عباس، فقد أكد في كلمته ضرورة التمسك بالشرعية الدولية مرجعية للمفاوضات، ودعا إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها بوقف جميع أنشطتها الاستيطانية في الأراضي المحتلة، ورفع الحصار عن قطاع غزة. وقال : إن المفاوضات المباشرة ستعالج جميع قضايا الوضع القائم، وهي القدس والمستوطنات والحدود والأمن والمياه والإفراج عن المعتقلين. وقد نددت كل من حركة حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة، بالمفاوضات الهادفة إلى السطو على الحقوق والثوابت الفلسطينية، كما تناول التنديد الغطاء العربي للمفاوضات الذي يشكل غطاءً لجرائم الاحتلال الإسرائيلي ( الجزيرة نت ).
الاثنين 6/9/2010
– رأى كبير مفاوضي السلطة الفلسطينية صائب عريقات أن السلطة مهددة بالزوال في حال فشلت والجانب الإسرائيلي في الوصول إلى اتفاقية سلام ( الشرق الأوسط ، لندن).
– لقي فلسطينيان مصرعهما وأصيب 4 آخرون بجروح في قصف إسرائيلي استهدف أنفاق غزة ( الشرق الأوسط ، لندن).
الثلاثاء 7/9/2010
– بحث العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني مع الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق في المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. ورأى العاهل الأردني أن إدارة أوباما مصممة على الوصول إلى اتفاق سلام بين الجانبين، لافتاً إلى أن السلام لن يكون دائماً ما لم يشمل المسارات كافة. من جهة أخرى، استبعد الرئيس السوري تحقيق السلام في المنطقة في ضوء السياسات الإسرائيلية العدوانية والاستيطانية ( الحياة ، بيروت).
الاربعاء 15/9/2010
– عقدت الجولة الثانية من المفاوضات المباشرة بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في شرم الشيخ برعاية الرئيس المصري حسني مبارك وحضور هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية. وقد تمحورت المحادثات حول الاستيطان، فأكد نتنياهو رفضه تمديد تجميد الاستيطان، فيما لمّحت السلطة الفلسطينية إلى أن استمرار الاستيطان سيدفع بها إلى الانسحاب من المحادثات ( الحياة ، بيروت).
الخميس 16/9/2010
– صرح جورج ميتشل المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط بأن هناك تقدماً في المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي ( النهار ، بيروت).
الجمعة 17/9/2010
-قام جورج ميتشل المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط بزيارة إلى دمشق بحث خلالها مع الرئيس السوري بشار الأسد في عملية السلام، مشيراً إلى أن الإدارة الأمريكية تسعى إلى تحقيق السلام الشامل. وذكرت الأنباء في دمشق أن الرئيس السوري أكد لميتشل أن استئناف المفاوضات يجب أن يستند إلى أسس واضحة وضمانات لتنفيذ ما يتم الاتفاق عليه، وهناك أرض مغتصبة يجب أن تعود بالكامل إلى سورية ( الحياة ، بيروت).
الاثنين 20/9/2010
– هددت إسرائيل روسيا ببيع أسلحة لأعدائها، مثل جورجيا، بعدما أعلنت موسكو عن إبرام صفقة بيع صواريخ «ياخونت بي ـ 800» الروسية إلى سورية. وكانت إسرائيل أبدت تخوفاً من أن بوارجها الحربية قبالة شواطئ لبنان ستصبح في مرمى هذه الصواريخ السورية ( القدس العربي ، لندن).
الثلاثاء 21/9/2010
– أعلنت لجنة وزارية إسرائيلية خاصة برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع إيهود باراك عن أن باراك سوف يحاول الحصول على مصادقة الإدارة الأمريكية لشراء وسائل قتالية متطورة. وجاء هذا الإعلان بعد مرور يومين على إعلان إسرائيل عن صفقة لشراء طائرة الشبح الأمريكية من طراز (أف ـ 35)، وهي الصفقة الأغلى والأهم بالنسبة إليها ( القدس العربي ، لندن).
– اقترح وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان أن تجري مفاوضات السلام مع الفلسطينيين على أساس «تبادل الأراضي مقابل السكان»، بحيث ينقل 1.3 مليون فلسطيني يعيشون في إسرائيل إلى السيطرة الفلسطينية في مقابل احتفاظ الدولة العبرية بمستوطنات الضفة الغربية بدل السعي إلى حل يقوم على أساس «الأرض مقابل السلام» ( النهار ، بيروت).
– بعث الرئيس الأمريكي باراك أوباما كتاباً خطياً في رد على رسالة الشعب الفلسطيني موقعة من قبل850 ألف فلسطيني من الداخل والشتات، كرر فيها التزامه بتسوية للنزاع الفلسطيني ـ الإسرائيلي على أساس قيام دولة فلسطينية مستقلة تعيش بسلام إلى جانب دولة إسرائيل ( الأهرام ، القاهرة).
الخميس 23/9/2010
– ترك رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الباب مفتوحاً أمام استمرار المفاوضات المباشرة مع إسرائيل حتى لو عاودت البناء في المستوطنات، ولمّح في اجتماع مغلق مع زعماء اليهود الأمريكيين في وقت متقدم في نيويورك، إلى أنه راغب في مواصلة الحوار مع إسرائيل قائلاً: «لا يمكنني القول إنني سأترك المفاوضات، ولكن من الصعب عليّ معاودة المحادثات اذا ما قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه سيواصل النشاط (الاستيطاني) في الضفة الغربية والقدس ( النهار ، بيروت).
الجمعة 24/9/2010
– كرّس الرئيس الأمريكي باراك أوباما جزءاً وفيراً من خطابه في المناقشة العامة للدورة السنوية الـ 65 للجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك، لعملية السلام في الشرق الأوسط، فدعا إسرائيل إلى تمديد مهلة تجميد الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة وحضّ البلدان العربية على إقامة علاقات طبيعية معها ( النهار ، بيروت).
الاحد 26/9/2010
-انتهت جولة من الحوار بين حركتي حماس وفتح في دمشق إلى «إيجاد بعض المخارج» للنقاط الخلافية في «الورقة المصرية» الخاصة بالمصالحة الفلسطينية، والاتفاق على لقاء ثان يمهد لقيام وفد من حماس بزيارة القاهرة، وصولاً إلى «تفاهمات مسبقة وملزمة»» قبل توقيع الورقة من دون تغيير نصها. وكان وفد فتح برئاسة عضو اللجنة المركزية عزام الأحمد عقد لقاءات مع قيادة كل من الجبهة الشعبية وحركة الجهاد الإسلامي، قبل أن يعقد لقاء موسع مع رئيس المكتب السياسي لـ حماس خالد مشعل ( الحياة ، بيروت).
الثلاثاء 28/9/2010
-اجتمعت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون مع نظيرها السوري وليد المعلم على هامش الدورة السنوية الـ 65 للجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك، وبحثا في عملية السلام على المسار السوري ـ الإسرائيلي ( النهار ، بيروت).
– استشهد ثلاثة ناشطين فلسطينيين في غارة إسرائيلية قرب مخيم البريج وسط قطاع غزة ( السفير ، بيروت).
الاربعاء 29/9/2010
– وصل المبعوث الأمريكي جورج ميتشل إلى القدس المحتلة، في محاولة لمنع انهيار المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية بعد انتهاء سريان قرار تجميد الاستيطان، وإطلاق المستوطنين حملة مكثفة للبناء على امتداد الضفة الغربية المحتلة ( السفير ، بيروت).
الخميس 30/9/2010
– رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اقتراحاً أمريكياً ينطوي على تقديم ضمانات أمريكية لإسرائيل ذات صلة بالقضايا الجوهرية: الترتيبات الأمنية والقدس واللاجئين والاعتراف بإسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي، في مقابل تجميد الاستيطان بضعة أشهر. ووصفت صحيفة معاريف الإسرائيلية العرض الأمريكي بأنه «مكافآت سخية» تتضمن أيضاً تزويد إسرائيل وسائل قتالية حديثة إلى جانب تعهدات أمنية أخرى وإحباط أي محاولة عربية لطرح قضية الدولة الفلسطينية على مجلس الأمن في المستقبل القريب ( النهار ، بيروت).
– أقر مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تقرير بعثة التحقيق في هجوم البحرية الإسرائيلية في أيار/مايو الماضي على «أسطول الحرية»، والذي خلص إلى أن ثمة أدلة تدعم ملاحقة إسرائيل لارتكابها جريمة القتل العمد والتعذيب أو المعاملة غير الإنسانية. وأيد مشروع قرار حول تقرير بعثة التحقيق قدمته باكستان باسم منظمة المؤتمر الإسلامي التي تضم 57 بلداً، 30 عضواً وعارضه عضو واحد هو الولايات المتحدة وامتنع 15 عضواً عن التصويت ( النهار ، بيروت).
السبت 2/10/2010
– أنهى الموفد الأمريكي إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل جولة جديدة من المحادثات بين الإسرائيليين والفلسطينيين بدون تحقيق أي اختراق يتيح استمرار مفاوضات السلام بين الجانبين بسبب الاستيطان (اللواء، بيروت).
الخميس 7/10/2010
– أحيت كل من مصر وسورية ذكرى حرب تشرين/ أكتوبر 1973، فشددت مصر بالمناسبة على الوحدة الوطنية، فيما شددت سورية على استعادة هضبة الجلان السورية المحتلة (النهار، بيروت).
الاثنين 11/10/2010
– أقرّت الحكومة الإسرائيلية تعديلات على “قانون المواطنة” تشترط على أي شخص يريد الحصول على “الجنسية” الإسرائيلية، أداء يمين الولاء لإسرائيل “كدولة يهودية وديموقراطية”، في خطوة تهدف في نهاية المطاف إلى نزع المواطنية عن فلسطينيي أراضي العام 1948 المحتلة، وتحويل فكرة الترانسفير او الترحيل إلى سياسة رسمية ثم الى خطة عملية (السفير، بيروت).
الاثنين 18/10/2010
– سقط شهيدان فلسطينيان في غارة إسرائيلية على شمال قطاع غزة ( السفير، بيروت).
الخميس 21/10/2010
– أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن تقديم واشنطن لإسرائيل 3 مليارات و481 مليون دولار اعتباراً من أول تشرين الأول/ أكتوبر الجاري فى صورة ضمانات قروض أمريكية، يستحق منها في 2011 شريحة بمبلغ 333 مليون دولار. وجاء الإعلان الأمريكي خلافاً لتوقعات الذين انتظروا من الإدارة الإمريكية ممارسة ضغوط على الحكومة الاسرائيلية لتمديد قرار وقف الاستيطان الجزئي في الأراضي الفلسطينية المحتلة تمهيداً لإعادة إطلاق مفاوضات السلام المباشرة مع الفلسطينيين (اللواء، بيروت).
الجمعة 22/10/2010
– وصلت قافلة “شريان الحياة 5” التي تنقل مساعدات إنسانية (بقيمة خمسة ملايين دولار) إلى قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي مع مصر. وكان تحرك القافلة من سورية في اتجاه ميناء العريش تأخر بضعة أيام في ظل خلاف مع السلطات المصرية قبل أن يتم الاتفاق على السماح بمرور القافلة، ومنع 17 من أعضائها في مقدمهم قائدها النائب البريطاني السابق جورج غالواي. وكانت القافلة بدأت رحلتها إلى غزة في 12 أيلول/ سبتمبر الماضي من أمام مبنى مجلس العموم البريطاني، وتوقفت في مدينتي ليون الفرنسية وميلانو الإيطالية قبل أن تتجه إلى سورية (النهار، بيروت).
السبت 23/10/2010
– حذرت الحكومة الإسرائيلية السلطة الفلسطينية من التوجه لى الأمم المتحدة لإعلان إقامة الدولة الفلسطينية ، وأكدت أنها ستعمل بالمقابل على اتخاذ إجراءات ” أحادية الجانب” أيضاً (اللواء، بيروت).
الاثنين 25/10/2010
– سمحت السلطات الأمنية الإسرائيلية لمراسل عسكري في القناة الثانية بالتلفزيون الاسرائيلي بالتجوال في بعض أقسام المركز النووي الإسرائيلي “السري” الذي يعمل منذ 50 سنة في وادي سوريك في منطقة أشدود جنوب تل أبيب. وتقول إسرائيل إنه تجرى في المركز أبحاث نووية لأغراض مدنية، وهي المرة الأولى التي يسمح فيها للإعلام بتصوير أقسام من المركز النووي الإسرائيلي (النهار، بيروت).
الثلاثاء 26/10/2010
– اتهمت مواطنة فلسطينية جيش الاحتلال اإسرائيلي بإحراق مصحفين خلال اعتقال زوجها في قرية جيوس في شمالي الضفة الغربية (السفير، بيروت).
الخميس 28/10/2010
– أعلن الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية في اسرائيل عاموس يادلين أن قواته أنجزت خلال الأربع سنوات ونصف الماضية كل المهام التي أوكلت إليها ، وكان أهمها الوصول إلى “الساحر” وهو الاسم السري الذي وضعته إسرائيل للقائد العسكري في “حزب الله” عماد مغنية. وأكد يادلين أنه كان لحادثة اغتيال رفيق الحريري الفضل الأكبر في إطلاق أكثر من مشروع إسرائيلي في لبنان ، ويجب متابعة كل أوراق العمل على الساحة اللبنانية خصوصاً بعد صدور القرار الظني عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان الذي سيتوجه إلى حزب الله بالمسؤولية عن اغتيال الحريري للانطلاق إلى مرحلة طال انتظارها على الساحة اللبنانية قبل التوجه إلى سورية بعد ما تم إنجازه في العراق والسودان واليمن و”القريب جداً إتمامه في لبنان”( اللواء، بيروت).
السبت 30/10/2010
-أقدم مستوطنون يهود على إحراق كنيسة في شارع الأنبياء بمدينة القدس المحتلة. وأكد أحد رعاة الكنيسة زكريا المشرقي أن المستوطنين يهدفون إلى إثارة الفتن وطرد الفلسطينيين وابتزازهم تحت وطأة الاعتداءات المتكررة عليهم وعلى ممتلكاتهم (النهار، بيروت) .
الخميس 11/11/2010
– عقد في دمشق اجتماع بين ممثلين عن حركتي فتح وحماس في محاولة جديدة من الحوار لإنهاء الانقسام الفلسطيني. وصرح رئيس وزراء الحكومة المقالة إسماعيل هنية أن تسوية الأمور بين حماس وفتح ما زالت صعبة (النهار، بيروت).
الاثنين 15/11/2010
– تحدثت الأنباء الإسرائيلية عن حوافز أمريكية طويلة الأمد لإسرائيل مشروطة بتسوية دائمة مع الفلسطينيين بحثها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع الإدارة الأمريكية، وتتضمن تجميد الاستيطان لمدة 3 أشهر في مقابل توقيع اتفاق أمني أمريكي مع إسرائيل مدته 10 سنوات، وتزويدها مقاتلات بقيمة 3 مليارات دولار( بينها طائرات أف-35)، إضافة إلى دعم أمريكي لسياسة الغموض المتعلقة بقدرات إسرائيل النووية، وتشديد العقوبات على إيران بشأن ملفها النووي (الحياة، بيروت).
الثلاثاء 16/11/2010
– أعلنت إسرائيل أن درعها الصاروخي سيستكمل في العام 2015 ( الشرق الأوسط، لندن).
– أعلنت الحكومة الإسبانية إرجاء قمة الاتحاد من أجل المتوسط التي كانت مقررة بعد خمسة أيام بسبب تعثر عملية السلام في المنطقة ( الحياة، بيروت).
الخميس 18/11/2010
– أقرت الحكومة الإسرائيلية مبدأ الانسحاب من شمال بلدة الغجر اللبنانية، لكنها أبقت موعد الانسحاب رهن التنسيق مع قوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان ( الحياة، بيروت).
السبت 20/11/2010
– صرح المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية رافي باراك بأن “الخطة القاضية بانسحاب الجيش الإسرائيلي من الشطر الشمالي من قرية الغجر لا تغير الواقع في القرية، مؤكداً أنه “لن يقام سياج أو تقسم القرية، وأن سكان الشطر الشمالي سيواصلون تلقي الخدمات المختلفة في اسرائيل”.وأوضح أن “التغيير الوحيد الذي تنص عليه هذه الخطة يكمن في إحالة الشطر الشمالي من الغجر على لبنان، وانسحاب الجيش منه ودخول قوات الطوارئ الدولية إليه”. وأشار إلى أن إسرائيل تسعى إلى إصدار قرار من الأمم المتحدة يؤكد أن إسرائيل نفذت كل بنود القرار 1701 وانسحبت من كل الأراضي اللبنانية ( النهار، بيروت).
– أوردت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن موقعاً على الإنترنت مقره في بريطانيا نشر منذ أربعة أيام لائحة باسماء 200 عسكري إسرائيلي قدموا على أنهم متورطون في “جرائم حرب” خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وندد الجيش الاسرائيلي بنشر اللائحة تحت عنوان “مجرمو حرب إسرائيليون” (النهار، بيروت).
الاثنين 22/11/2010
– استغلت إسرائيل مجدداً جمود عملية التفاوض مع السلطة الفلسطينية لتمرير مشاريع استيطانية جديدة، استهدفت منطقة الحرم المقدسي، حيث أقرّت حكومتها خطة لتوسيع الباحة المحيطة بحائط البراق، تزامناً مع الكشف عن توسيع مستوطنتين في الضفة الغربية المحتلة، في وقت أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه لم يتلق بعد التعهدات الخطية الأمريكية التي تتيح له دعوة حكومته للتصويت على خطة تجميد الاستيطان في الضفة الغربية لمدة ثلاثة أشهر، فيما شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على أن السلطة الفلسطينية لن تعود إلى المفاوضات ما لم تكن القدس مشمولة بقرار تجميد الاستيطان ( السفير، بيروت).
الخميس 25/11/2010
– استدعى وزير الخارجية الأردني ناصر جودة السفير الإسرائيلي في عمان دانى نيفو وعبر له عن رفض الحكومة الأردنية واستنكارها الشديدين للاعتداء الذي تعرض له موظفان أردنيان يعملان في السفارة الأردنية في تل أبيب من قبل أفراد من الأمن الإسرائيلي. وشدد جودة على ضرورة قيام الحكومة الإسرائيلية بمعالجة آثار هذا الاعتداء بشكل كامل وفقاً للأعراف والمواثيق الدبلوماسية ذات الصلة واتخاذ جميع الإجراءات الكفيلة بعدم تكراره بأي شكل كان. وكانت الشرطة الإسرائيلية أعلنت أنها استجوبت اثنين من العاملين في السفارة الأردنية قرب تل أبيب، لاشتباه عناصر من الشرطة بعدم صحة هويتيهما خلال التدقيق فيهما(السفير، بيروت).
الجمعة 26/11/2010
– هدم الجيش الإسرائيلي مسجداً وأكثر من عشرة مبان، معظمها في قرية خربة يرزا شمال غور الأردن، الضفة الغربية المحتلة، بحجة تشييدها بدون رخص. وتسعى السلطات الإسرائيلية من خلال عمليات الهدم إلى إبقاء سيطرتها على منطقة الأغوار الحدودية المحاذية لنهر الأردن في أي تسوية سياسية مع الفلسطينيين. واعتبر الرئيس المصري حسني مبارك أن على الفلسطينيين معاودة المفاوضات” لئلا تبني إسرائيل مستوطنات على كل الأراضي الفلسطينية” (النهار، بيروت).
الأربعاء 1/12/2010
– أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أنه لا يمانع التوصل إلى اتفاق سلام مع إسرائيل يتم تطبيقه خلال فترة زمنية تمتد من سنة إلى سنتين، إلا أنه جدد رفضه لدولة فلسطينية بحدود مؤقتة. وأكد عباس خلال لقائه الرئيس الألماني كريستيان فولف في بيت لحم بالضفة الغربية أن الفلسطينيين يطالبون بدولة على حدود عام 1967، وهذا مقر به دولياً، ولا مانع من تطبيق الحل خلال سنة أو سنتين،” لكن لا نريد الدولة المؤقتة لتصبح في النهاية دولة ذات حدود نهائية” (اللواء، بيروت).
السبت 4/12/2010
– طالب المندوب السوري لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية السفير بسام الصباغ بضرورة أن تسارع الوكالة باتخاذ الإجراءات والخطوات اللازمة لتفتيش المواقع والأماكن الإسرائيلية، حيث تم التحضير والإعداد للصواريخ التي قصفت موقع دير الزور السوري، مكرراً أن سورية سبق أن أكدت للوكالة أن الجسم الغريب الذي دخل الموقع هو من آثار القذائف الإسرائيلية وما خلفته من ذخيرة ومواد ملوثة تقول الوكالة إن مفتشيها عثروا عليها ضمن عمليات التفتيش التي قاموا بها للموقع عام 2008. وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو طالب سورية أمس الأول بمزيد من التعاون لتوضيح الحقائق بشأن المواد الملوثة في موقع دير الزور والسماح للمفتشين الدوليين بزيارة الموقع مرة ثانية، فيما جددت سورية دعوتها للوكالة الدولية تفتيش المواقع الإسرائيلية التي تم فيها إعداد الصواريخ التي أطلقت على المواقع السورية، قبل المطالبة بتفتيش موقع دير الزور ثانية (الشرق الأوسط ، لندن).
الأحد 5/12/2010
– تقدم لبنان بشكوى إلى مجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل، بعد إقدامها على تفحير عن بعد أجهزة تنصت زرعتها داخل الأراضي اللبنانية ( في قضاء مرجعيون في الجنوب حيث تم كشفهما أمس الأول من قبل عناصر من حزب الله). وأكدت وزارة الخارجية اللبنانية أن الممارسات الإسرائيلية تشكل انتهاكاً صارخاً للسيادة اللبنانية وللقانون الدولي ولقرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701(النهار، بيروت).
الخميس 9/12/2010
– دخلت عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين في أزمة عميقة بعدما تراجعت الولايات المتحدة عن مطالبتها إسرائيل بوقف الاستيطان. وقد قررت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما التخلي عن جهود وقف الاستيطان بعد أشهر من المحاولات الأمريكية لإقناع الإسرائيليين بتجميد الاستيطان ، ولو لبضعة أشهر، بدون جدوى. وأبلغت واشنطن قرارها للإسرائيليين والفلسطينيين، مع التشديد على أنها لم تتخل عن جهود التوصل إلى اتفاق سلام بينهما. وتشدد مصادر أمريكية على أن الهدف الآن هو النظر في قضايا الحل النهائي، مؤكدة أن الجهود ستتواصل بكثافة خلال الأيام والأسابيع المقبلة. ومن المتوقع أن تكون قضية الحدود على رأس الجهود الجديدة، التي اعتبرت جهات عربية وأمريكية أنها ستحل تلقائياً موضوع الاستيطان
(الشرق الأوسط ، لندن).
الجمعة 10/12/2010
– أكد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عقب لقائه الرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة تمسكه برفض استئناف المفاوضات في ظل استمرار سياسة الاستيطان الإسرائيلية، وغياب مرجعية واضحة للتفاوض، نافياً إمكانية عقد لقاءات سرية بين مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين بحثاً عن اتفاقات مرحلية
(الشرق الأوسط ، لندن).
الأربعاء 15/12/2010
– أصدر الاتحاد الأوروبي بياناً بشأن عملية السلام، لاقى ارتياحاً فلسطينياً وإسرائيلياً على حد سواء، إذ دان استمرار الاستيطان الإسرائيلي ، فيما رفض الاتحاد الاعتراف بالدولة الفلسطينية في هذا الوقت (الشرق الأوسط، لندن).
السبت 18/12/2010
– أعربت السلطة الفلسطينية عن أسفها لقرار مجلس النواب الأمريكي معارضته أي محاولة لاقامة دولة فلسطينية خارج اتفاق تفاوضي مع الإسرائيليين ، وكذلك دعوته الحكومات الأجنبية في هذا السياق إلى عدم الاعتراف بالدولة الفلسطينية (اللواء، بيروت).
الاثنين 20/12/2010
– لقي خمسة من الناشطين الفلسطينيين مصرعهم في غارة إسرائيلية على قطاع غزة (النهار، بيروت).
الاثنين 27/12/2010
– أعترفت الاكوادور بعد البرازيل والارجنتين والأوروغواي وبوليفيا بفلسطين دولة حرة ومستقلة على أساس حدود عام 1967(النهار، بيروت).
الثلاثاء 28/12/2010
– عرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوعلى المفاوض الفلسطيني اتفاقاً موقتاً في حال عدم التوصل إلى اتفاق شامل حول ملفي القدس واللاجئين، مشترطاً موافقة الفلسطينيين على دولة منزوعة السلاح وتخليهم عن حق العودة (السفير، بيروت).
الجمعة 31/12/2010
– أفاد جهاز الاحصاء الفلسطيني أن عدد الفلسطينيين واليهود “في فلسطين التاريخية”، أي الاراضي الفلسطينية وإسرائيل، سيتساوى في نهاية سنة 2014 ، إذ إن عدد الفلسطينيين المقدر في الأراضي الفلسطينية، في نهاية 2010، بلغ 4,1 ملايين، 2.5 مليون في الضفة الغربية و1,6 مليون في قطاع غزة، إضافة إلى نحو 1,4 مليون فلسطيني يعيشون داخل إسرائيل، مما يعني أن عدد الفلسطينيين في “فلسطين التاريخية” بلغ 5,5 ملايين نسمة. ويضاف إليهم 5 ملايين فلسطيني في الدول العربية ونحو 600 ألف في الدول الأخرى، ليبلغ بذلك مجموع الفلسطينيين في العالم نحو 11 مليوناً. وكان المكتب المركزي للاحصاءات في إسرائيل أعلن في أيلول/ سبتمبر الماضي أن عدد سكان إسرائيل بلغ 7,645,500 نسمة، منهم 5,770,900 إسرائيلي يهودي، أي نحو 75 بالمئة، و1,559,100 عربي، أي نحو 20,4 بالمئة (النهار، بيروت).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.
