الجمعة 5/1/2007

– أسفر توغل إسرائيلي في رام الله في الضفّة الغربية عن مصرع 4 فلسطينيين وإصابة 20 آخرين بجروح (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 14/1/2007

– أجرت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين حول عملية السلام مع الجانب الفلسطيني (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأثنين 15/1/2007

– التقت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية في رام الله، واقترحت إقامة دولة فلسطينية بحدود مؤقتة. كما أثارت رايس هذا الاقتراح في عمان مع الملك عبد الله الثاني العاهل الأردني، وذكرت الأنباء أن كلاً من عباس والعاهل الأردني طالب بحل نهائي واضح يستند إلى قرارات الشرعية الدولية، الأمر الذي دفع رايس إلى التصريح بأنها تسعى إلى إيجاد أفق سياسي في العلاقات الفلسطينية الإسرائيلية (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 17/1/2007

– نفت كل من سوريا وإسرائيل ما نشر من أخبار حول اجتماعات سرية بين الجانبين تناولت وضع مبادئ لانسحاب إسرائيل من الجولان، في مقابل اتفاقات أمنية (الشرق الأوسط، لندن).

– قدم دان حلوتس رئيس الأركان الإسرائيلي إستقالته ثمناً للإخفاق الإسرائيلي في العدوان على لبنان في تموز/يوليو الماضي (السفير، بيروت).

 

السبت 27/1/2007

– استدعي إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي للمثول أمام لجنة فينوغراد الإسرائيلية التي تحقق في أسباب الإخفاق الإسرائيلي في حرب تموز/يوليو الماضي في لبنان، في وقت أفاد استطلاع للرأي نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن شعبية أولمرت وحزبه كاديما تراجعت إلى نحو 9 في المئة، في مقابل 45 في المئة لحزب الليكود برئاسة بنيامين نتنياهو (النهار، بيروت).

 

الأحد 28/1/2007

– ألقت طائرات إسرائيلية بالونات فوق الجنوب اللبناني تسببت بحالات تسمم بين عدد من المواطنين (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 30/1/2007

– نفذ شاب فلسطيني عملية تفجير في منتجع إيلات على البحر الأحمر أدت إلى مقتل 3 إسرائيلين. وقد أثارت العملية إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي توعد بالرد (الأهرام، القاهرة). وكشفت «سرايا القدس» أن منفذ العملية هو محمد فيصل السكسك، 21 عاماً من بلدة بيت لاهيا شمال غزة، تسلل إلى إيلات عبر الأردن (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 30/1/2007

– أدت الاشتباكات الدامية بين حركتي حماس وفتح في قطاع غزة التي اندلعت منذ 4 أيام بعدما تعثرت المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية إلى سقوط 33 قتيلاً (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 31/1/2007

– استقبل أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في الدوحة نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي، شيمون بيريس وبحث معه في عميلة السلام في الشرق الأوسط وسبل تحريكها. وكان بيريس وصل الى الدوحة عن طريق عمان للمشاركة في مؤتمر للطلاب العرب في اختصاص العلوم السياسية (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 3/2/2007

– جددت اللجنة الرباعية الدولية في اجتماع عقدته في واشنطن شروطها السابقة لاستئناف المساعدات إلى الحكومة الفلسطينية، وهي: الاعتراف بإسرائيل وبالاتفاقات الموقعة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل والتخلي عن العنف (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 6/2/2007

– طلبت السلطات المصرية من الإنتربول تسليمها 3 إسرائيليين متهمين بتجنيد المصري محمد عصام العطار للعمل لحساب الموساد الإسرائيلي في كندا وتركيا. وقد أحالت السلطات العطار إلى القضاء (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 7/2/2007

– بدأت الجرافات الإسرائيلية حفريات في باحة المسجد الأقصى وسط مظاهرات فلسطينية صاخبة احتجاجاً على الانتهاكات الإسرائيلية (القدس العربي، لندن).

 

الخميس 8/2/2007

-تصدى الجيش اللبناني في الجنوب اللبناني لمحاولة تقدم جرافات إسرائيلية نحو بلدة مارون الرأس (النهار، بيروت).

 

الجمعة 9/2/2007

– أصدر مجلس الأمن بياناً دعا فيه كافة الأطراف في الجنوب اللبناني إلى ضبط النفس واحترام قرار مجلس الأمن رقم 1701 (النهار، بيروت).

– توصل محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس برعاية العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز إلى اتفاق أطلق عليه «اتفاق مكة»، يتضمن الخطوط العريضة للعلاقة المقبلة بين القوى الرئيسة على الساحة الفلسطينية من جهة، والتعاطي مع عملية السلام من جهة أخرى. ويحرم الاتفاق الدم الفلسطيني نتيجة الاقتتال الداخلي ويدعو إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية برئاسة إسماعيل هنية على قاعدة الشراكة السياسية وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية و«احترام الشرعية الدولية والاتفاقيات التي وقعتها منظمة التحرير وقرارات القمم العربية» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 10/2/2007

– اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى  ووضعت جنازير على بواباته وسط مواجهات أسفرت عن إصابة 20 فلسطينياً و15 شرطياً ً إسرائيلياً بجروح (الأهرام، القاهرة).

 

الأثنين 12/2/2007

– سارع إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى مطالبة الحكومة الفلسطينية التي ستتشكل بالاعتراف بإسرائيل وتلبية شروط اللجنة الرباعية، الأمر الذي جددت حركة حماس رفضها له (القدس العربي، لندن).

 

الخميس 15/2/2007

– اعتبر إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي أن «اتفاق مكة» لا يقل خطورة عن فوز حماس في الانتخابات (القدس العربي، لندن).

 

الجمعة 16/2/2007

– قدم رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية استقالته تمهيداً لتشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية تنفيذاً لـ «اتفاق مكة» (الذي أوقف الاقتتال بين حركتي فتح وحماس) (القدس العربي، لندن).

 

الأثنين 19/2/2007

– أيدت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية موقف إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي  بمقاطعة الحكومة الفلسطينية المتوقع تشكيلها ما لم تعترف بإسرائيل (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 20/2/2007

-عقد اجتماع ثلاثي في القدس المحتلة ضم كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية وإيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي  محمود عباس ، رئيس السلطة الفلسطينية دعا خلاله أولمرت عباس إلى عدم المشاركة في تشكيل حكومة فلسطينية جديدة لا تعترف بإسرائيل والعمل على إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شليط، فيما دعا عباس إلى وقف الاستيطان والانسحاب من المدن الفلسطينية والمباشرة بمفاوضات التسوية النهائية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 21/2/2007

– وصف محمود عباس ، رئيس السلطة الفلسطينية عباس اجتماعه كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية وإيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي  في القدس المحتلة أمس الأول  بأنه كان صعباً ومتوتراً، مؤكداً أنه لن يتراجع عن «اتفاق مكة» (الحياة، بيروت).

 

الخميس 22/2/2007

– أجريت مناورات عسكرية إسرائيلية في هضبة الجولان السورية المحتلة (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 24/2/2007

– استبعدت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية حصول حرب على الجبهة السورية العام الجاري، لكنها حذرت من التسلح السوري وتسلح حزب الله في الجنوب اللبناني (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأثنين 26/2/2007

– أعادت قوات الاحتلال الإسرائيلية احتلال البلدة القديمة في مدينة نابلس في عملية أطلقت عليها اسم «الشتاء الحار» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 27/2/2007

– أقدمت قوة إسرائيلية على قتل فلسطيني في البلدة القديمة في مدينة نابلس بزعم أنه خرق نظام حظر التجوال الذي فرضته على المدينة (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 3/3/2007

– دعا شمعون بيريز نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى ممارسة ضغوط على روسيا لتكف عن إمداد سوريا بصواريخ متطورة مضادة للدبابات (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 9/3/2007

– أكد إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي أمام لجنة فينوغراد التي تحقق في الإخفاقات الإسرائيلية في «حرب تموز» على لبنان، أن الحرب على لبنان تقررت تقريباً قبل 4 أشهر، أي في آذار/مارس 2006 (السفير، بيروت).

 

الأثنين 12/3/2007

– أعرب إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي عن أمله في أن تسقط القمة العربية أواخر الشهر الجاري حق العودة من مبادرة السلام العربية (القدس العربي، لندن).

 

الأربعاء 14/3/2007

– طالب وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط إسرائيل بتعويضات قدرها 10 مليارات دولار عن 250 أسيراً مصرياً قتلتهم القوات الإسرائيلية في حرب 1967. (وكانت الحكومة الإسرائيلية نفت في وقت سابق ما تردد في وسائل الإعلام الإسرائيلية بشأن قتل الأسرى المصريين في حرب 1967) (الزمان، لندن).

 

الخميس 15/3/2007

– قدم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريراً حول تطبيق القرار رقم 1701 في جنوب لبنان، اعتبر فيه أن الوضع مستقر، لكنه رأى أن الأزمة السياسية في لبنان أثرت في قدرة الجيش اللبناني على تنفيذ مهماته. وأشار التقرير إلى الانتهاكات الجوية الإسرائيلية للأجواء اللبنانية وإلى معلومات إسرائيلية عن تهريب أسلحة إلى لبنان عبر سوريا، ملمحاً إلى اتخاذ إجراءات لبناء الثقة في مجال الرقابة على الأسلحة. وقد طالب التقرير بإعادة الجنديين الإسرائيليين الأسيرين لدى حزب الله وإيجاد حل للمحتجزين اللبنانيين في إسرائيل (النهار، بيروت).

 

الجمعة 16/3/2007

– أعلن إسماعيل هنية تشكيل حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية، مؤكداً برنامجها لإنهاء الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وإنهاء الاحتلال والتمسك بحق العودة وتحرير الأسرى وضبط الأوضاع الأمنية واعتبار المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي من صلاحيات منظمة التحرير الفلسطينية. وقد سارعت الحكومة الإسرائيلية إلى رفض التعامل مع الحكومة الجديدة ما لم تلتزم بشروط اللجنة الرباعية الدولية، وأبرزها الاعتراف بإسرائيل والتخلي عن العنف والالتزام بالاتفاقيات الموقعة بين الجانب الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية (ا لحياة، بيروت).

 

الأحد 18/3/2007

-أكد اسماعيل هنية أن المقاومة الفلسطينية حق مشروع طالما أن الاحتلال قائم، موضحاً أن الحكومة الجديدة تحترم قرارات الشرعية الدولية وهي مع إقامة دولة فلسطينية على جميع الأراضي المحتلة لعام 1967 (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأثنين 19/3/2007

– أجريت مناورات عسكرية أمريكية – إسرائيلية في إسرائيل، ذكرت الأنباء أنها تهدف إلى الحماية من صواريخ سورية وإيرانية تحمل رؤوساً غير تقليدية (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 23/3/2007

– أقر جون بولتون المندوب الأمريكي السابق في الأمم المتحدة بأن الإدارة الأمريكية قاومت الدعوات لوقف إطلاق النار في «حرب تموز» لإعطاء القوات الإسرائيلية الوقت الكافي للقضاء على حزب الله، وأضاف بأن الولايات المتحدة قررت الانضمام إلى جهود وقف الحرب بعدما تبين لها صعوبة التخلص من تهديد حزب الله (السفير، بيروت).

 

الأحد 25/3/2007

-عقدت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية اجتماعاً مع وزراء خارجية مصر والأردن والسعودية والإمارات العربية المتحدة في مدينة أسوان المصرية دعت خلاله إلى تحريك المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية وفقاً لاقتراحات وحلول وسط. وذكرت أنها لم تطلب تعديل مبادرة السلام العربية لكنها تأمل في أن تطرح المبادرة بطريقة تكفل متابعة نشيطة لبنودها الأساسية (النهار، بيروت).

 

الأثنين 26/3/2007

– أبلغت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية كلاً من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وإيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي، بضرورة  وضع أجندة مشتركة بين الجانبين لمتابعة المفاوضات (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 28/3/2007

-دعت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية العرب إلى الانفتاح على إسرائيل، معتبرة أن الوقت غير مؤاتٍ للمفاوضات النهائية بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني حول القدس واللاجئين (النهار، بيروت).

 

الأحد 1/4/2007

– استجابت السلطة الفلسطينية لطلب أمريكي بإعادة تشكيل لجنة أمنية رباعية تتشكل من السلطة الفلسطينية ومصر وإسرائيل والولايات المتحدة لمراقبة معبر رفح ومنع تهريب السلاح إلى قطاع غزة (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 13/4/2007

– كشف النائب من حزب العمل، داني ياتوم، الرئيس السابق لجهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجي (الموساد) أنه تقدم قبل بضعة أسابيع بعرض على القيادة السورية لفتح مفاوضات مباشرة وسرية بين حكومتي إسرائيل وسوريا حول إمكانية التوصل إلى اتفاق سلام، لكن دمشق رفضت العرض (الشرق الأوسط، لندن).وجاء هذا التصريح في وقت اعتبر فيه رجل الأعمال الأمريكي السوري الأصل إبراهيم سليمان أمام جلسة عقدتها لجنة الخارجية والدفاع في الكنيست الإسرائيلي أن السلام ممكن على المسار السوري الإسرائيلي خلال 6 أشهر (السفير، بيروت).

الأربعاء 18/4/2007

– أعلن المستشار عبد المجيد محمود النائب العام المصري عن اكتشاف أخطر شبكة تجسس على مصر لصالح إسرائيل، تضم مهندساً مصرياً يعمل بمفاعل أنشاص النووي وإيرلندياً ويابانياً، موضحاً أن المتهم المصري، محمد سيد صابر باع معلومات سرية شديدة الأهمية تتعلق بالأبحاث النووية المصرية. وقد اعتقل محمد سيد صابر فيما فر براين بيتر (الإيرلندي)، وشيزو إيزو (الياباني) (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 19/4/2007

– أصدر أعضاء مجلس الأمن بياناً رئاسياً يطلب من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن يرسل لجنة دولية مستقلة لتقصي الحقائق ولتقييم وضع المراقبة على الحدود السورية اللبنانية في ضوء معلومات قدمتها مصادر إسرائيلية حول عمليات تهريب للسلاح إلى لبنان عبر الحدود السورية. وجدد البيان الدعوة إلى نزع سلاح الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية، وأفاد أن مجلس الأمن أخذ علماً بتطور العمل التقني الذي يقوم به رسام الخرائط لتحديد الوضع الجغرافي لمزارع شبعا المتنازع عليها (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأثنين 23/4/2007

– قدم عزمي بشارة النائب العربي بالكنيست الإسرائيلي استقالته رسمياً من الكنيست في مقر السفارة الإسرائيلية في القاهرة (الحياة، بيروت).

 

الخميس 26/4/2007

– شنت وسائل الإعلام والسلطات الإسرائيلية حملة على عزمي بشارة النائب العربي المستقيل من الكنيست الإسرائيلي ، وتحدثت عن شبهات «تدور حول تقديمه مساعدة إلى حزب الله، خلال حرب تموز/يوليو الماضي في لبنان» (الحياة، بيروت).

 

الأحد 29/4/2007

– لقي أربعة مقاومين فلسطينيين في كتائب عز الدين القسام – الجناح العسكري لحركة حماس مصرعهم برصاص قوة إسرائيلية توغلت في قطاع غزة، فيما تركز الاهتمام على موضوع إطلاق الصواريخ على المستوطنات الإسرائيلية، إذ اعتبر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الذي اجتمع مع الرئيس المصري حسني مبارك أن إطلاق الصواريخ « خرق للتهدئة» بينما أكد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الذي التقى عباس في القاهرة أن المقاومة حق مشروع للدفاع عن النفس (الحياة، بيروت).

 

الأثنين 30/4/2007

– وجه رئيس الوفد الأمني المصري في قطاع غزة برهان حماد انتقاداً إلى إطلاق الصواريخ على المستوطنات الإسرائيلية، وردت حركة حماس بأن الاحتلال هو الذي يواصل إرتكاب جرائمه ضد الشعب الفلسطيني وخرق التهدئة ولن ترفع حماس الراية البيضاء طالما واصل الاحتلال إرتكاب الجرائم (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 1/5/2007

-نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن خبراء أجانب أن سوريا تملك قاعدة كبيرة للصواريخ الباليستية تحت الأرض، محصنة وقادرة بقاذفاتها على إصابة أهداف إسرائيلية (الحياة، بيروت).

-حمّل تقرير لجنة تحقيق فينوغراد الإسرائيلية في الحرب على لبنان إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير دفاعه عمير بيريتس ورئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق دان حالوتس مسؤولية الإخفاق في إدارتهم لحرب تموز/يوليو 2006 على لبنان (الحياة، بيروت).

 

الخميس 3/5/2007

– أحدث تقرير لجنة تحقيق فينوغراد الإسرائيلية الذي حمل  إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير دفاعه عمير بيريتس ورئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق دان حالوتس مسؤولية الإخفاق في إدارتهم لحرب تموز/يوليو 2006 على لبنان انقسامات في الحكومة الإسرائيلية، إذ دعت تسيبي ليفني وزيرة الخارجية الإسرائيلية أولمرت إلى الاستقالة (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 4/5/2007

– شهدت تل أبيب تظاهرة حاشدة طالبت برحيل إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي على خلفية إخفاقه بالحرب على لبنان (السفير، بيروت).

 

الجمعة 11/5/2007

– أجرت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني مباحثات في القاهرة مع مجموعة الاتصال العربية المكونة من مصر والأردن ومثلهما وزيرا خارجية البلدين أحمد أبوالغيط وعبد الإله الخطيب، وذلك  في أول اتصال من نوعه بين العرب وإسرائيل حول مبادرة السلام العربية منذ إعلانها عام 2002. وقد أشادت ليفني باللقاء، وصرحت بأن اجتماعاً مماثلاً «سيعقد في وقت لاحق في إسرائيل كجزء من هذه العملية بين إسرائيل والجامعة العربية». والتقت ليفني الرئيس المصري حسني مبارك (الشرق الأوسط، لندن).

– اعتبر الرئيس السوري بشار الأسد أن حكومة إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي ضعيفة وغير قادرة على صنع السلام وقد تشن الحرب نتيجة هذا الوضع (الحياة، بيروت).

 

الخميس 17/5/2007

– اتسعت دائرة الاشتباكات في قطاع غزة بين حركتي حماس وفتح التي اندلعت منذ 4 أيام وتحولت إلى حرب شوارع ليرتفع عدد القتلى من الطرفين إلى 37 والجرحى إلى أكثر من مئة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 20/5/2007

– توصلت حركتا فتح وحماس برعاية مصرية، إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 25/5/2007

– أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على اعتقال العشرات من القيادات السياسية لحركة حماس في الضفة الغربية من بينهم وزير التعليم العالي ناصر الدين الشاعر و3 نواب ورؤساء وأعضاء بلديات في حماس، وذلك تطبيقاً لقرار مجلس الأمن الوزاري الإسرائيلي الهادف إلى تضييق الخناق على حماس واستهداف قياداتها بمن فيهم رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية ما لم يتوقف قصف المستوطنات الإسرائيلية بالصواريخ (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأثنين 28/5/2007

-هددت حركة حماس بأن اغتيال اسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية  سيقابله اغتيال إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزرائه (القدس العربي، لندن).

 

الثلاثاء 29/5/2007

-أسفرت الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ منتصف الشهر الجاري إلى سقوط 46 فلسطينياً فيما أدى قصف المستوطنات بالصواريخ إلى مقتل إسرائيليين (الحياة، بيروت).

 

الخميس 31/5/2007

–        دعا بيان غير ملزم صادر عن مجلس الأمن الدولي إلى تهدئة الموقف في قطاع غزة، فيما أكدت السلطات الإسرائيلية أنها ستواصل الاغتيالات والغارات الجوية على القطاع (النهار، بيروت).

 

الأثنين 11/6/2007

-ربط إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي المفاوضات مع سوريا حول هضبة الجولان والانسحاب من الهضبة بقيام دمشق بفك ارتباطها بإيران وحزب الله (القدس العربي، لندن).

 

الثلاثاء 12/6/2007

– أعلن في تل أبيب أن إسرائيل أطلقت قمراً صناعياً جديداً «سيتيح لها مراقبة دقيقة لأعداء مثل سوريا وإيران على نحو ينافس قدرات الولايات المتحدة» (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 14/6/2007

-ـ اندفعت حركة حماس بعد أربعة أيام من الاقتتال بين حركتي حماس وفتح نحو المقرات الرئيسية لأجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية في قطاع غزة وسط اشتباكات عنيفة أسفرت عن سقوط 84 قتيلاً (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 15/6/2007

– أحكمت حركة  حماس سيطرتها على القطاع، ورد محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية بإعلانه حل الحكومة الفلسطينية برئاسة إسماعيل هنية وتشكيل حكومة إنقاذ، معلناً حال الطوارئ، وسط مواقف أمريكية وغربية مؤيدة لعباس (النهار، بيروت).

 

السبت 16/6/2007

– كلف عباس عباس الرئيس الفلسطيني  وزير المالية في حكومة الوحدة الوطنية المقالة سلام فياض، بتشكيل حكومة الطوارئ، فيما أكد هنية استمرار حكومته في ممارسة مهامها، رافضاً قرار الإقالة الصادر عن عباس (الأهرام، القاهرة).

 

الأثنين 18/6/2007

-أطلق ثلاثة صواريخ كاتيوشا على مستوطنة كريات شمونة الإسرائيلية من الحدود اللبنانية في أول حادث من نوعه منذ وقف إطلاق النار في حرب تموز/يوليو 2006. واتهم إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي عناصر فلسطينية بإطلاق الصواريخ، واستبعدت التقارير الإسرائيلية واللبنانية أن يكون حزب الله وراء العملية (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 20/6/2007

– استقبل جورج بوش الرئيس الأمريكي إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي في واشنطن، وذكرت الأنباء أن الجانبين اتفقا على دعم السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس، واستبعدا استئناف المفاوضات على المسار السوري الإسرائيلي. وقد سبق لقاء بوش مع أولمرت معلومات صحافية نشرت في موسكو وتل أبيب حول صفقة سورية – روسية لشراء طائرات روسية طراز ميغ  31 بقيمة مليار دولار قد تمولها إيران (السفير، بيروت).

 

الأثنين 25/6/2007

– قتل 5 جنود إسبان في انفجار استهدف قوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان وذلك في أول حادث تتعرض له هذه القوات منذ صدور قرار مجلس الأمن رقم 1701 عام 2006. وأكدت اليونيفيل أنها ستواصل مهامها في جنوب لبنان (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 26/6/2007

– دعا الاجتماع الرباعي الذي انعقد في شرم الشيخ للبحث في الوضع على الساحة الفلسطينية بعد سيطرة حماس على قطاع غزة بمشاركة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت، إلى جانب العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري حسني مبارك، إلى البدء في إجراءات إعادة بناء الثقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وأكد المجتمعون دعمهم لرئيس السلطة الفلسطينية، فيما أكدت مصر أنها لن تسمح بتحويل غزة إلى «سجن كبير». وقد وعد أولمرت بالافراج قريباً عن 250 من سجناء حركة فتح، كما أعلن أنه سيفرج عن مبلغ 350 مليون دولار من أصل 700 مليون دولار مستحقات السلطة الفلسطينية لدى تل أبيب (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 27/6/2007

-تحدثت الأنباء عن خطة أمريكية لنقل «لواء بدر» الفلسطيني من الأردن ونشره في الضفة الغربية (الزمان، لندن).

 

الخميس 28/6/2007

-اختارت اللجنة الرباعية الدولية توني بلير رئيس الوزراء البريطاني السابق مبعوثاً لها في الشرق الأوسط (القدس العربي، لندن).

– لقي 11 فلسطينياً مصرعهم في عمليات توغل إسرائيلية في قطاع غزة (الأهرام، القاهرة).

 

الجمعة 29/6/2007

– هاجمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة نابلس في الضفة الغربية حيث أسفرت المواجهات عن إصابة 6 جنود إسرائيليين بجروح (السفير، بيروت).

 

السبت 30/6/2007

– أصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريره الدوري الرابع حول قرار مجلس الأمن رقم 1701 ذكر فيه أن التوتر السياسي السائد في لبنان يهدد تنفيذ هذا القرار، كما أشار إلى الخروقات الإسرائيلية الجوية المتواصلة للأجواء اللبنانية (السفير، بيروت). كذلك أشار إلى موضوع ضبط الحدود اللبنانية السورية لمنع تهريب السلاح (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 17/7/2007

– دعا الرئيس الأمريكي جورج بوش إلى عقد مؤتمر دولي لإحياء عملية السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل في الخريف المقبل بمشاركة بعض جيرانهم (لم يحددهم بالاسم)، يؤدي الى قيام دولة فلسطينية تعيش في سلام مع اسرائيل، مجدداً دعم الولايات المتحدة لمبدأ قيام دولتين. وشدد بوش على أنه سيترتب على جميع المشاركين في المؤتمر الدولي أن يؤيدوا إقامة دولة فلسطينية ونبذ العنف والاعتراف بإسرائيل والالتزام بجميع الاتفاقات الموقعة سابقاً بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وقد طلب بوش من الدول العربية التي لم توقع اتفاقية سلام مع إسرائيل وضع حد لما اسماه «وهم عدم وجود اسرائيل». وأعلن بوش مساندته السياسية والمالية لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وحذر الفلسطينيين من أن وقوفهم الى جانب حركة حماس سيقضي على امكانية قيام دولة فلسطينية. كما طلب من إسرائيل الإفراج عن الأموال الفلسطينية المجمدة لديها، ودعا إلى مؤتمر دولي للمانحين لتقديم مساعدات مالية للفلسطينيين، مشيراً في هذا الصدد إلى كل من السعودية ومصر والأردن. وطالب بوش بإزالة الحواجز الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية والتوقف عن توسيع المستوطنات. وقد رحب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت بدعوة بوش، بينما رفضتها حماس التي اعتبرت المؤتمر خدمة لإسرائيل (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 18/7/2007

– ولمّح مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية ديفيد ويلش إلى احتمال مشاركة دول عربية لا تقيم علاقات مع إسرائيل في المؤتمر الدولي المقترح بشأن السلام في الشرق الأوسط، معتبراً «أن جوهر المبادرة العربية للسلام قائم على الرغبة في الجلوس إلى طاولة المفاوضات لمناقشة السلام مع إسرائيل… والعرب أنفسهم عندما تحدثوا عن تطبيق المبادرة العربية اقترحوا عقد مؤتمر دولي». وقال ويلش بشأن دعوة سوريا للمشاركة في المؤتمر إنه لم يتحدد بعد من سيشارك ومن لن يشارك في هذا المؤتمر (الشرق الأوسط، لندن).

-شدد الرئيس السوري بشار الأسد في خطاب القسم لولاية رئاسية جديدة من سبع سنوات أمام مجلس الشعب على ضرورة وجود ضمانات من إسرائيل حول الانسحاب من الجولان على غرار «وديعة» رئيس الوزراء الأسبق اسحق رابين، قبل بدء التفاوض (السفير، بيروت).

 

السبت 21/7/2007

– أطلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي سراح 225 أسيراً فلسطينياً، 2.3 في المئة من عدد المعتقلين البالغ عددهم نحو 11 ألف أسير في السجون الإسرائيلية، في خطوة رأى فيها المراقبون دعماً «لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وحكومة سلام فياض»، فيما اعتبرت حركة حماس الأمر «فخاً» إسرائيلياً لتعزيز حالة الانقسام الفلسطيني الداخلي (السفير، بيروت).

 

الأحد 22/7/2007

-اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت أن مطلب سوريا بتعهد إسرائيل الانسحاب من هضبة الجولان قبل بدء مفاوضات السلام «شرط مسبق غير مقبول»، داعياً إلى «مفاوضات مباشرة» خلافا للموقف السوري الداعي إلى العودة الى المفاوضات تحت الرعاية الأمريكية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأثنين 23/7/2007

-نفت إيران ما نشر من أنباء حول اتفاق سوري -إيراني يقضي بتزويد سوريا بأسلحة بقيمة مليار دولار في مقابل تخلي دمشق عن السعي الى تحقيق السلام مع إسرائيل (النهار، بيروت).

 

الخميس 26/7/2007

– أجرى وزيرا الخارجية المصري أحمد أبو الغيط والأردني عبد الإله الخطيب محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين في شأن المبادرة العربية. وصرح الخطيب بأن المبادرة العربية للسلام تشكل «فرصة تاريخية»، ولا بد من إطلاق مفاوضات جدية ترمي الى إقامة دولة فلسطينية في إطار زمني محدد، وأن تتخذ إسرائيل خطوات بتغيير الوضع على الأرض من خلال رفع الحصار والإغلاقات والانسحاب من المناطق التي أعيد احتلالها بعد عام 2000. وأفاد أبو الغيط أنه والخطيب سمعا «تعقيبات ايجابية» على مبادرة السلام العربية، بينما أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي إيهود أولمرت بدء محادثات جدية في شأن إقامة الدولة الفلسطينية مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وقد أكد أولمرت أنه ناقش مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بعيداً من الأضواء، سلسلة تفاهمات في اتجاه إقامة دولة فلسطينية على 90 في المئة من الضفة الغربية وإرجاء القضايا الشائكة إلى مرحلة لاحقة. وأوردت صحيفة هآرتس ما قالت إنه خطة للتسوية السياسية بين إسرائيل والفلسطينيين عرضها أولمرت على عباس تقضي بانسحاب إسرائيل من نحو 90 في المئة من الأراضي المحتلة عام 1967 وإقامة نفق يربط غزة بالضفة الغربية ومبادلة أراضي المستوطنات اليهودية في الضفة بأراض أخرى، والبحث عن طريقة يعلن الفلسطينيون بموجبها القدس الشرقية عاصمة لدولتهم (النهار، بيروت). وقد اكتفت السلطة الفلسطينية بالتعليق على هذه المقترحات الإسرائيلية بالقول بأنها لم تتسلم عرضاً مكتوباً من الحكومة الإسرائيلية بشأنها (الشرق الأوسط، لندن).

 

 

 

الأثنين 30/7/2007

– قررت الإدارة الأمريكية زيادة مساعداتها العسكرية لإسرائيل لتصل إلى أكثر من 30 مليار دولار خلال عشر سنين، بينما تستعد لتوقيع عقود تسلح تصل قيمتها إلى نحو 20 مليار دولار مع دول عربية خليجية بهدف مواجهة النفوذ الإيراني المتنامي في المنطقة (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 1/8/2007

-عقد وزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والولايات المتحدة (6+2+1) اجتماعاً في شرم الشيخ تركز على البحث في عملية السلام والوضع في الخليج. وصدر عن الاجتماع بيان أعلن فيه المجتمعون التزامهم بحل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، موضحين أن الأساس لتحقيق تلك النتيجة يتضمن تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولى أرقام 242 و338 و1397 و1515، ومبادرة السلام العربية، وإنهاء الاحتلال منذ عام 1967، وإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ومتصلة جغرافياً تعيش في سلام وأمن مع جميع جيرانها. وأكد المشاركون أهمية استمرار المساعدات والدعم للشعب الفلسطيني وللسلطة الفلسطينية تحت قيادة الرئيس محمود عباس وحكومته (الأهرام، القاهرة).

 

الخميس 2/8/2007

– أعلنت السعودية استعدادها للمشاركة في المؤتمر الدولي بشأن السلام في الشرق الأوسط عقب محادثات أجرتها كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية مع نظيرها سعود الفيصل في جدة (القدس العربي، لندن). وتابعت رايس جولتها في المنطقة بمحادثات مع إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي تناولت سبل إنجاح المؤتمر الدولي المقترح في الخريف المقبل (النهار، بيروت).

– حذر الرئيس السوري بشار الأسد من النوايا الأمريكية والإسرائيلية العدوانية تجاه المنطقة. وقال في كلمة لمناسبة يوم الجيش: إن سوريا لن تقبل بأقل من استعادة الجولان المحتل قبل أي مفاوضات مع إسرائيل… ولن ترضخ لأي ضغوط (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 3/8/2007

– التقت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الذي أعلن موافقته على إعلان مبادىء إقامة الدولة الفلسطينية (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 7/8/2007

– التقى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في أريحا إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي وبحث معه في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي المقرر في الخريف المقبل. وقد حذرت حركة حماس من تقديم تنازلات إلى الجانب الإسرائيلي، معتبرة أن عباس غير مفوض من الشعب الفلسطيني لتقديم تنازلات (الحياة، بيروت).

 

السبت 11/8/2007

-استبعد إيهود باراك وزير الدفاع الإسرائيلي التوصل إلى حل سياسي مع الجانب الفلسطيني في السنوات المقبلة وانسحاب إسرائيلي من الضفة الغربية قبل 5 سنوات (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 15/8/2007

– لوح الأمين العام لحزب الله في ذكرى انتهاء حرب تموز/يوليو العام الماضي لإسرائيل بالـ «مفاجأة الكبرى» فيما لو أقدمت على الاعتداء على لبنان، محذراً من أن هذه المفاجأة التي رفض الافصاح عن مضمونها «قد تغير مصير الحرب والمنطقة وتقدم الانتصار الحاسم» (السفير، بيروت).

– لقي 6 فلسطينيين مصرعهم وأصيب العشرات بجروح في عملية اقتحام إسرائيلية لجنوب قطاع غزة (السفير، بيروت).

– أعلن نائب الرئيس السوري فاروق الشرع أن سوريا لن تذهب إلى المؤتمر الدولي الذي دعا إليه الرئيس الأمريكي جورج بوش حتى ولو دعيت إليه، معتبراً أن أهداف وأسس هذا المؤتمر غير واضحة (السفير، بيروت).

 

الجمعة 17/8/2007

-وقعت إسرائيل والولايات المتحدة في القدس بروتوكول اتفاق في شأن زيادة حجم المساعدة العسكرية الأمريكية للدولة العبرية لتصل إلى 30 مليار دولار في عشر سنين. وصرح مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية نيكولاس بيرنز بأن هذه المساعدة العسكرية «استثمار لمصلحة السلام الذي لا يمكن تحقيقه إذا لم تكن إسرائيل دولة قوية» (النهار، بيروت).

 

الجمعة 24/8/2007

– ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تسلم من الجانب الإسرائيلي تصوراً لقيام دولة فلسطينية موقتة حدودها الموقتة الجدار الفاصل على أن يتم تبادل للأراضي التي تقوم عليها كتل استيطانية مقابل المعبر الآمن بين الضفة الغربية وقطاع غزة. وبموجب هذا المشروع توضع القدس تحت إدارة مشتركة من الديانات الثلاث. وقد نفى عباس الأنباء التي تحدثت عن موافقته على المشروع، مؤكداً تمسكه بحدود 1967 وبحق العودة (الحياة، بيروت).

 

السبت 25/8/2007

– مدد مجلس الأمن الدولي مهمة قوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان لسنة جديدة حتى نهاية آب/أغسطس 2008، داعياً مختلف الأطراف إلى احترام وقف الأعمال العدائية والخط الأزرق ولإطلاق سراح الجنديين الإسرائيليين وتسوية مسألة الأسرى اللبنانيين تنفيذا للقرار رقم 1701. وقد اعتبرت إسرائيل في تعليقها على قرار مجلس الأمن أن طلعاتها الجوية ستستمر ولا تشكل خطراً على لبنان، فيما أثار الجانب الأمريكي موضوع تهريب الأسلحة إلى حزب الله من إيران وسوريا (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 28/8/2007

-ـرأى وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أن حدة التوتر مع سوريا تتراجع، لكن حزب الله بات يمتلك أسلحة أكثر من العام الماضي (النهار، بيروت).

 

الخميس 30/8/2007

– لقي 3 أطفال فلسطينيين مصرعهم وجرح العشرات في أوسع اقتحام إسرائيلي لمدينة قلقيلية شمال غربي الضفة الغربية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 31/8/2007

– اتهم رئيس الدائرة السياسية في وزارة الدفاع الاسرائيلية الجنرال الاحتياط عاموس جلعاد موسكو بأنها تسببت بتوتر عسكري بين إسرائيل وسوريا بتحذيرها من خطر نشوب حرب (النهار، بيروت).

 

الأثنين 3/9/2007

– أجرى محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية تعديلات على قانون الانتخابات التشريعية في خطوة رأى فيها المراقبون محاولة للحؤول دون سيطرة حماس على غالبية المقاعد في المجلس التشريعي مستقبلاً كما حصل في الانتخابات الأخيرة (الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 5/9/2007

– دعت المحكمة الإسرائيلية العليا الحكومة الإسرائيلية إلى إجراء تعديلات على مسار الجدار العازل في الضفة الغربية بعدما تبين أن بناء الجدار في مساره الحالي لأسباب أمنية مسألة غير مقنعة (الدايلي ستار، بيروت).

 

الجمعة 7/9/2007

– اتهمت سوريا إسرائيل بشن غارة على منطقة غير آهلة في شمال الأراضي السورية، وذكرت الأنباء في دمشق أن الدفاعات الجوية السورية أطلقت النار على الطائرات الإسرائيلية. وقد تكتمت إسرائيل على الغارة ورفضت الحكومة الإسرائيلية التعليق (الدايلي ستار، بيروت).

– لقي 9 فلسطينيين مصرعهم وأصيب 17 بجروح في توغل إسرائيلي في جنوب قطاع غزة (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 11/9/2007

– ـبحث رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في اجتماع عقد في القدس في سبل دفع مسار السلام بين الجانبين تمهيداً للمؤتمر الدولي المقرر في الخريف المقبل (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 12/9/2007

– اعتبرت وزارة الدفاع الأمريكية أن الغارة الإسرائيلية على الأراضي السورية رسالة إلى دمشق لوقف إعادة تسليح حزب الله في لبنان (الدايلي ستار، بيروت).

– أصيب 69 جندياً إسرائيلياً بجروح في قصف صاروخي مصدره قطاع غزة استهدف قاعدة زيكيم العسكرية في جنوب إسرائيل. وقد أعلن الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي مسؤوليته عن الهجوم الصاروخي. وذكرت حركة حماس أن الهجوم حق مشروع لمقاومة الاحتلال (الدايلي ستار، بيروت).

الأثنين 17/9/2007

– صرح إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي بأن الاتصالات مع محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية لا تهدف إلى التوصل إلى اتفاق على «إعلان مبادئ» للسلام الدائم في المنطقة. وكان أولمرت صرح في الرابع من الشهر الجاري بأنه ليس متأكداً من أنه سيتوصل إلى اتفاق مع عباس على إعلان مبادئ الدولة الفلسطينية قبل انعقاد مؤتمر السلام المقرر في الخريف المقبل (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 19/9/2007

-ـنفت كل من سوريا وكوريا الشمالية ما يروجه المسؤولون الأمريكيون عن تعاون بين سوريا وكوريا الشمالية في المجال النووي، واعتبرا أن الهدف من ذلك إما لتبرير الغارة الإسرائيلية على الأراضي السورية ودعمها أو لوقف التقدم في المفاوضات بين كوريا الشمالية وواشنطن بشأن الملف النووي الكوري الشمالي (الشرق الأوسط، لندن).

– أكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد الرحمن العطية أن دول المجلس مع أي مبادرة للتوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي. لكنه أوضح بأنه يأمل في أن يعالج المؤتمر الدولي الذي دعا إليه الرئيس الأمريكي المسائل الجوهرية وألا يكون هدفه تحريك عملية السلام وربطها بالتطورات في العراق في إطار خطة لجذب الدول العربية إلى مؤتمر هدفه الأساسي مساعدة الإدارة الأمريكية للخروج من المأزق في العراق (الدايلي ستار، بيروت).

 

الخميس 20/9/2007

– أعلنت الحكومة الإسرائيلية قطاع غزة «كياناً معادياً» وهددت بقطع الكهرباء وإمدادات الطاقة الأخرى عن قطاع غزة إذا ما تواصل إطلاق الصواريخ باتجاه المواقع الإسرائيلية إنطلاقاً من قطاع غزة. وقد وصفت حركة حماس الإعلان الإسرائيلي بأنه إعلان حرب يهدف إلى تجويع الشعب الفلسطيني وإخضاعه للقبول بالتسوية المذلة التي قد تنبثق من مؤتمر السلام الأمريكي المقرر في الخريف المقبل (الشرق الأوسط، لندن). وقد أيدت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس التي تقوم بجولة في المنطقة في محادثات أجرتها مع نظيرتها الإسرائيلية تسبي لفني إعلان قطاع غزة كياناً معادياً، معتبرة أن القرار الإسرائيلي له ما يبرره وأن الولايات المتحدة مستاءة من سيطرة حماس على قطاع غزة (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 25/9/2007

-أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت أن إسرائيل لا تمانع مشاركة سوريا أو أي بلد عربي في مؤتمر السلام المقرر في الخريف المقبل إذا ما وافقت على عملية السلام التي تقودها الولايات المتحدة (الدايلي ستار، بيروت).

– صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت بأن التوتر لايزال قائماً مع سوريا، لكنه استبعد نشوب حرب بين الجانبين (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 26/9/2007

– نفت سوريا ما نشرته صحيفة الصانداي تايمز البريطانية في الثالث والعشرين من الشهر الجاري بشأن قيام كوماندوس إسرائيلي بمهمة سرية في الأراضي السورية عثر خلالها على مواد نووية مصدرها كوريا الشمالية قبل شن الغارة الإسرائيلية على الأراضي السورية، واعتبرت هذه الرواية شبيهة «بأفلام الوسترن». وقد اعتبرت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية أن سبب التوتر الرئيسي بين سوريا وإسرائيل يعود إلى سوريا التي تمد حزب الله بالسلاح (السفير، بيروت).

– أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس أن الولايات المتحدة دعت سوريا لحضور الاجتماع الدولي المقبل في شأن عملية السلام في الشرق الأوسط لأنها عضو في لجنة المتابعة العربية التي ألفتها الجامعة العربية لمتابعة المبادرة العربية للسلام. وأضافت: «كان أمامنا خياران… إما استثناء أحد أعضاء اللجنة وتالياً نتسبب بصعوبات للأعضاء الآخرين في التفكير في ما إذا كانوا سيحضرون أم لا… وإما دعوة اللجنة كلها وتالياً يكون هناك قبول ضمني من سوريا بحل الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي بالطرق السلمية». وأشارت إلى أن الجانب الأمريكي اختار الخيار الأخير، ولم يكن خياراً سهلاً (النهار، بيروت).

 

السبت 29/9/2007

– أدت الغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة إلى مقتل 13 فلسطينياً خلال ثلاثة أيام (الدايلي ستار، بيروت).

– تعهدت حركة حماس بالتصدي لأي اجتياح إسرائيلي واسع النطاق لقطاع غزة بنحو 50 ألف مقاتل ومئات الانتحاريين (الشرق الأوسط، لندن).

– أكد أحمد جبريل الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين -القيادة العامة – أن إسرائيل تخطط لشن حرب على سوريا (القدس العربي، لندن).

 

الثلاثاء 2/10/2007

– أطلقت السلطات الإسرائيلية سراح 57 سجيناً فلسطينياً في لفتة لدعم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قبل مؤتمر السلام المقترح في أنابوليس في الخريف المقبل (الدايلي ستار، بيروت).

 

الخميس 4/10/2007

-ـبحث رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت في القدس المحتلة في سبل الوصول إلى مذكرة تفاهم مشتركة تعرض على مؤتمر السلام المقترح في الخريف المقبل، تتضمن المسائل الخلافية حول المستوطنات غير القانونية وحدود الدولة الفلسطينية والقدس المحتلة واللاجئين الفلسطينيين (القدس العربي، لندن).

 

السبت 6/10/2007

– اتهم الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله إسرائيل بالوقوف وراء كل الاغتيالات التي هزت لبنان في السنوات الأخيرة (الدايلي ستار، بيروت).

 

الأحد 7/10/2007

– قام علي باباجان وزير الخارجية التركي بزيارة إلى دمشق أكد خلالها للرئيس السوري بشار الأسد أن تركيا لن تسمح لإسرائيل باستخدام مجالها الجوي للعدوان على سوريا بعد الغارة الإسرائيلية على الأراضي السورية الشهر الماضي (الدايلي ستار، بيروت).

 

الثلاثاء 9/10/2007

– زار علي باباجان وزير الخارجية التركي إسرائيل، وأكد أنه لا يحمل رسالة سلام من سوريا، لكنه نصح المسؤولين الإسرائيليين بالحوار مع سوريا (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 10/10/2007

– من جهة أخرى، أبلغ إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي باباجان أن إسرائيل تركز حالياً على الموضوع الفلسطيني وترفض إدراج موضوع هضبة الجولان المحتلة على جدول أعمال مؤتمر السلام المقترح عقده في أنابوليس برعاية الولايات المتحدة (القدس العربي، لندن).

-قررت السلطات الإسرائيلية مصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية بالقرب من القدس الشرقية (السفير، بيروت). وقد امتنعت واشنطن عن التعليق فيما أكدت مصر أن القرار الإسرائيلي يتناقض كلياً مع الجهود الهادفة إلى دفع عملية السلام (الدايلي ستار، بيروت).

 

الجمعة 12/10/2007

– أكد الرئيس السوري بشار الأسد أنه ليس لسوريا مصلحة في المشاركة في مؤتمر أنابوليس المقترح للسلام إذا لم تطرح مسألة الجولان السورية المحتلة على المؤتمر (الدايلي ستار، بيروت).

 

الأثنين 15/10/2007

– أجرت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية محادثات في القدس مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت حول سبل تضييق الخلافات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بشأن إعلان المبادئ المشترك الذي يعمل الطرفان على إنجازه لعرضه على مؤتمر أنابوليس للسلام في الخريف المقبل والذي يتناول قضايا الحدود واللاجئين الفلسطينيين والمستوطنات (الدايلي ستار، بيروت). وقد اتفقت رايس مع أولمرت على أن مؤتمر السلام المقترح في الخريف المقبل لن يكون بديلاً عن المفاوضات الثنائية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 16/10/2007

– صرحت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية بأنه حان الوقت لإنشاء الدولة الفلسطينية وأنه من مصلحة الولايات المتحدة أن تفعل ذلك (الدايلي ستار، بيروت).

 

الأربعاء 17/10/2007

– اجتمعت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية في  القاهرة مع حسني مبارك الرئيس المصري وصرحت بأن الإدارة الأمريكية مصممة على تحقيق تقدم في عملية السلام (النهار، بيروت).

– أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أن هناك تقدماً في الاتصالات لإجراء تبادل بين الجنديين الإسرائيليين اللذين أسرا عشية حرب تموز/يوليو 2006 والمعتقلين اللبنانيين في السجون الإسرائيلية.(وجاء تصريح نصرالله بعد يوم من تبادل رفات مدني إسرائيلي مقابل أسير من الحزب ورفات رفيقين له في عملية تبادل تمت وسط إجراءات أمنية مشددة على الحدود اللبنانية في منطقة الناقورة) (الدايلي ستار، بيروت).

 

الأثنين 22/10/2007

– قام وزراء خارجية فرنسا، إيطاليا وإسبانيا (برنار كوشنير، ماسيمو داليما ومكايل انخيل موراتينوس) بزيارة إلى جنوب لبنان حيث تفقدوا قوات اليونيفيل التي تشارك بلدانهم بالقسم الأكبر فيها. وقد أكد الوزراء الثلاثة دعمهم لمهمة اليونيفيل في ضوء الأزمة السياسية القائمة في لبنان التي قد تنعكس سلباً على اليونيفيل (الدايلي ستار، بيروت).

 

الخميس 25/10/2007

-قررت إسرائيل فرض مزيد من العقوبات على قطاع غزة من طريق قطع الكهرباء عن بلدة بيت حانون ساعتين يومياً وتقليص امدادات الوقود للقطاع (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 30/10/2007

-ـاستشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب أكثر من 20 آخرين، في توغل لجيش الاحتلال الإسرائيلي في شمال قطاع غزة وجنوبه. وجوبه التوغل بنيران المقاومة التي قتلت جندياً إسرائيلياً وأصابت ثلاثة (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 31/10/2007

– تواصلت الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع  غزة وأسفرت غارة إسرائيلية على جنوبه إلى مقتل 4 من عناصر القوة التنفيذية التابعة لحركة حماس وإصابة عشرة آخرين بجروح. ورأى وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أن القيام بعملية عسكرية واسعة النطاق في غزة بات أمراً لا مفر منه (السفير، بيروت).

 

الخميس 1/11/2007

-رأى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في تقييمه للوضع في لبنان أن حزب الله أعاد بناء قوته، فيما أشار إلى الخروقات الجوية الإسرائيلية لقرار مجلس الأمن 1701، وإلى مسؤولية سوريا وإيران في منع وصول السلاح إلى لبنان (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 6/11/2007

– رأى خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس أن مؤتمر أنابوليس مقدمة لحرب أمريكية جديدة في المنطقة (القدس العربي، لندن).

 

الأربعاء 14/11/2007

– أكد إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي أن على الفلسطينيين أن يعترفوا بإسرائيل بصفتها «دولة للشعب اليهودي»، الأمر الذي يعني عملياً إلغاء حق العودة (النهار، بيروت).

 

الخميس 15/11/2007

– تبنّى الكنيست الإسرائيلي مشروع قانون يلزم الموافقة بأغلبية 80 نائباً من أصل 120 في الكنيست على أي تسوية محتملة بشأن القدس مع الجانب الفلسطيني، الأمر الذي يعرقل المفاوضات المستقبلية بشأن القدس. ويحتاج المشروع إلى ثلاث قراءات ليصبح قانوناً سارياً (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 28/11/2007

-افتتح الرئيس الأمريكي جورج بوش مؤتمر أنابوليس بكلمة قال فيها: إن السلام في المنطقة لن يحل إلا بعد «تهميش المتطرفين وهزيمتهم»، في موازاة تقرب العرب من إسرائيل وتطبيع العلاقات معها. وأكد أنه سيعمل على قيام «المؤسسات الفلسطينية الحرة»، مشيراً إلى أنه ملتزم أيضاً بأمن اسرائيل «كدولة للشعب اليهودي». ورأى بوش أن هدف مؤتمر أنابوليس «ليس التوصل الى اتفاق.. بل إطلاق المفاوضات..». واعتبر أن الوقت مناسب الآن للسعي وراء السلام لعدم إعطاء المتطرفين فرصة النجاح في ضوء المعركة الجارية حالياً حول مستقبل الشرق الأوسط وإفهام المتطرفين أن السلام ممكن من خلال المفاوضات. وقد تطرق بوش إلى الوضع اللبناني، فاعتبر أن الديمقراطية في لبنان حيوية بالنسبة إلى الشرق الأوسط. وأعلن بوش عن «وثيقة التفاهم المشترك» بين الفلسطينيين والإسرائيليين التي تم التوصل إليها قبيل ساعات من افتتاح المؤتمر. وأبرز ما جاء في الوثيقة إعلان الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي التزامهما بالسلام ومواجهة الإرهاب والتحريض وإطلاق مفاوضات ثنائية بنوايا حسنة، من أجل التوصل إلى معاهدة سلام، وحل جميع القضايا العالقة من دون استثناء وبذل كل جهد من أجل التوصل إلى اتفاق قبل نهاية العام 2008 على أن تعقد اجتماعات متواصلة للجنة توجيه يشترك في رئاستها زعيما وفدي الطرفين، من مهامها وضع خطة عمل مشتركة تحدد وتراقب عمل فريقي التفاوض لمعالجة جميع القضايا. وستعقد الجلسة الأولى للجنة التوجيه في 12 كانون الأول/ديسمبر 2007. وبموجب الوثيقة أيضاً يتعهد الطرفان بالتنفيذ الفوري لالتزاماتهما بموجب خريطة الطريق إلى أن يتوصلا إلى معاهدة سلام. وسـتراقب الولايات المتحدة وتحكم على مدى وفاء كل من الطرفين بالتعهدات الخاصة بخريطة الطريق. وسيكون تنفيذ معاهدة السلام المستقبلية متوقفاً على تنفيذ خريطة الطريق وفق ما تحكم به الولايات المتحدة ما لم يتفق الطرفان على شيء آخر. وقد دعا إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي الدول العربية إلى تطبيع علاقاتها مع إسرائيل فيما دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس إسرائيل إلى مقابلة مبادرة السلام العربية باستعداد استراتيجي مماثل، وشدّد على ضرورة إطلاق المفاوضات حول الوضع النهائي (السفير، بيروت). ورفض وزير الخارجية المصري، أحمد أبو الغيط، دعوة أولمرت للتطبيع قبل انتهاء المفاوضات مع الفلسطينيين حول التسوية الدائمة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 29/11/2007

– اتفق رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت في اجتماع في البيت الأبيض رعاه جورج بوش الرئيس الأمريكي على بدء مفاوضات التسوية الدائمة بشكل فعلي في كانون الثاني/يناير المقبل في ست لجان عمل فرعية، يتعامل كل منها مع أحد الملفات الست وهي القدس واللاجئون والحدود والأمن والمياه والاستيطان، بينما ستعقد لجنة التوجيه المشتركة في 12 كانون الأول/ديسمبر المقبل في القدس المحتلة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 30/11/2007

– ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كلف نائب وزير الخارجية الروسي الكسندر سلطانوف إجراء محادثات في دمشق وتل أبيب في إطار مساعي وساطة روسية لمعاودة المفاوضات بين الجانبين تعكس تدخل موسكو المتزايد في عملية السلام، ومن مظاهره الاستعداد الروسي لاستضافة اجتماع دولي للبحث في المسار السوري الإسرائيلي في غضون ثلاثة أشهر (النهار، بيروت).

– أكد رئيس الوزراء الاسرائيلي إيهود أولمرت تمسّكه بمدينة القدس موحدة، معتبراً أن «السيادة الإسرائيلية على الحرم القدسي غير قابلة للبحث». وقد تواصلت الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة حيث لقي 4 فلسطينيين مصرعهم، فيما صعدت حركة حماس انتقاداتها لاجتماع أنابوليس وتعهدت مواجهة التزام رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الشق الأمني من خطة «خريطة الطريق» (النهار، بيروت).

 

السبت 1/12/2007

– سحبت الولايات المتحدة مشروع قرار قدمته إلى مجلس الأمن الدولي لدعم تحريك عملية السلام في الشرق الأوسط التي أطلقت في مؤتمر أنابوليس، وذلك عقب أنباء عن رفض إسرائيلي للمشروع (الدايلي ستار، بيروت).

 

الأحد 2/12/2007

– لقي 6 ناشطين فلسطينيين مصرعهم في غارة جوية إسرائيلية على قطاع غزة (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 4/12/2007

– أطلقت السطات الإسرائيلية سراح 429 معتقلاً فلسطينياً في بادرة تجاه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بعد مؤتمر أنابوليس (الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 18/12/2007

– تعهدت الدول المانحة في مؤتمر عقد في باريس بتقديم 7.4 مليارات دولار إلى السلطة الفلسطينية. ووصفت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس المؤتمر بأنه «الأمل الأخير» للسلطة الفلسطينية لتفادي إفلاسها. وكانت السلطة الفلسطينية قد طالبت بمبلغ يصل إلى 5.6 مليار دولار حتى عام 2010 للمساعدة في تطوير اقتصاد فلسطيني قابل للاستمرارية (الدايلي ستار، بيروت).

 

الجمعة 21/12/2007

– لقي 5 فلسطينيين مصرعهم وأصيب جندي إسرائيلي بجروح في توغل إسرائيلي في قطاع غزة، فيما ذكرت الشرطة الإسرائيلية أن مسلحين فلسطينيين أطلقوا ثلاثة صواريخ باتجاه جنوب إسرائيل (إنترناشيونال هيرالد تريبيون، باريس).

 

السبت 22/12/2007

– أسفرت التوغلات والغارات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال الأيام الخمسة الأخيرة عن مصرع 22 فلسطينياً (النهار، بيروت).

 

الأثنين 24/12/2007

– تعهد إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي شن «حرب حقيقية» ضد الفلسطينيين في قطاع غزة الذين يطلقون الصواريخ باتجاه جنوب إسرائيل، وذلك (في ضو الأنباء التي تحدثت عن اقتراح مصري يدعو إلى هدنة بين حركة حماس والجانب الإسرائيلي) (الدايلي ستار، بيروت).

 

الخميس 27/12/2007

– أكد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك عقب لقاء له بالرئيس المصري حسني مبارك في شرم الشيخ أن إسرائيل ستواصل غاراتها على قطاع غزة في إطار ما وصفه بـ «محاربة الإرهاب». ونفى أن يكون اللوبي الإسرائيلي يعمل في الكونغرس الأمريكي ضد مصر، في محاولة لوقف تبادل الاتهامات بعد يومين من اتهام وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني القاهرة بتعريض الاستقرار الإقليمي للخطر بزعم فشل مصر في وقف تهريب السلاح إلى قطاع غزة، واتهام مصر إسرائيل بالتدخل في علاقتها بالولايات المتحدة ما أدى إلى تجميد جزء من المعونات السنوية التي تحصل عليها من واشنطن (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأثنين 31/12/2007

– طالب رئيس الوزراء الاسرائيلي إيهود أولمرت، السلطة الفلسطيينة، بمحاربة فاعلة لنشطاء الانتفاضة، بعد مقتل جنديين إسرائيليين في هجوم مسلح في «بيت كاحل» غرب مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، معتبراً ذلك شرطاً لا مساومة عليه لتخفيف إسرائيل من قبضتها على الضفة. وتبنت حركتا حماس والجهاد الاسلامي عملية الخليل فيما طالب الجناح العسكري لفتح بتصفية رئيس الوزراء سلام فياض لتنسيقه أمنياً مع إسرائيل (الشرق الأوسط، لندن).