المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 440 في تشرين الأول/ أكتوبر 2015.
(**) نبيل فازيو: باحث في الفلسفة والإسلاميات.
[1] محمد نور الدين أفاية، الديمقراطية المنقوصة: في ممكنات الخروج من التسلطية وعوائقه، تقديم عبد الإله بلقزيز (بيروت: منتدى المعارف، 2013).
[2] Mohammed Noureddine Affaya, Communication de l’adversité: Identité, démocratie, creation (Rabat: Editions Az-zaman, 2015).
[3] محمد نور الدين أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2014)، ص 71.
[4] Emmanuel Kant, Critique de la raison pure (Paris: Gallimard, 1980), p. 33.
[5] Cornelius Castoriadis, Le Monde morcelé (Paris: Seuil, 1990), p. 290.
[6] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 117.
[7] المصدر نفسه، ص 117 (التشديد من عندي).
[8] المصدر نفسه، ص 120.
[9] انظر على سبيل المثال لا الحصر: كمال عبد اللطيف، الثورات العربية: تحديات جديدة ومعارك مرتقبة (الرباط: جامعة محمد الخامس، منشورات كلية الآداب، 2013). انظر أيضاً: سليم رضوان، الثورة الديمقراطية (الرباط: منشورات الجدل، 2013)، وعبد الإله بلقزيز، ثورات خيبات: في التغيير الذي لم يكتمل (بيروت: منتدى المعارف، 2012).
[10] أفاية، الديمقراطية المنقوصة: في ممكنات الخروج من التسلطية وعوائقه، ص 168.
[11] نبيل فازيو، «التسلطية والانتقال الديمقراطي في الفكر الفلسفي المغربي المعاصر: قراءة في كتاب «الديمقراطية المنقوصة» لنور الدين أفاية،» موقع مؤسسة مؤمنون بلا حدود (5 حزيران/يونيو 2014)، <http://www.mominoun.com/articles>.
[12] علي عبود المحمداوي، «الخطاب النقدي لمدرسة فرانكفورت: جدل النظرية والممارسة،» في: مدرسة فرانكفورت النقدية: جدل التحرر والتواصل والاعتراف، تحرير وإشراف علي عبود المحمداوي وإسماعيل مهنانة (بيروت: ابن النديم للنشر والتوزيع؛ دار الروافد الثقافية – ناشرون، 2012)، ص 68.
[13] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 152.
[14] المصدر نفسه، ص 124.
[15] أفاية، الديمقراطية المنقوصة: في ممكنات الخروج من التسلطية وعوائقه، ص 21.
[16] «تبقى تسمية الآخر رهاناً ثقافياً وسياسياً. ومن المؤكد أن تناول موضوعٍ على قدر كبير من الإشكالية والزئبقية، كصورة الآخر، ليس بالأمر السهل». انظر: Affaya, Communication de l’adversité: Identité, démocratie, creation, p. 74.
[17] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 151.
[18] المصدر نفسه، ص 152.
[19] المصدر نفسه، ص 152.
[20] المصدر نفسه، ص 153.
[21] سبق لعبد الله العروي أن حلَّل دور العامل السياسي في ظهور التصوف وغيره من مظاهر الانسحاب من المجال السياسي في الثقافة العربية، عندما اعتبر أن العودة إلى الذات والانصهار في المطلق إنما كان تعبيراً عن انسداد أفق الحرية في التجربة السياسية العربية. انظر في هذا الشأن: عبد الله العروي، مفهوم الحرية، ط 6 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2002)، ص 24.
[22] Abdallah Laroui, Islamisme, Modernisme, Libéralisme (Casablanca: Centre culturel arabe, 1997), p. 38.
[23] Affaya, Communication de l’adversité: Identité, démocratie, creation, p. 30.
[24] المصدر نفسه، ص 30.
[25] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 153.
[26] يقول طه عبد الرحمن، وهو نموذج لهذا الموقف السلبي من العقل الحديث ونقده باسم ما بعد الحداثة: «… وهكذا، تكون الحداثة قد ورثت أهل الغرب ضعفاً روحياً فاحشاً على قدر هذه القوة المادية الساحقة؛ وعندئذٍ، لا نستغرب أن يحدث هذا التخلف المعنوي ردة فعل في أوساط المجتمع الغربي، ويتخذ صورة ما أسموه تارة «عودة الديني»، وتارة «عودة اللامعقول» وتارة «عودة الروحانية» وتارة «عودة المقدس». انظر: طه عبد الرحمن، روح الحداثة: المدخل إلى تأسيس الحداثة الإسلامية، ط 3 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2013)، ص 57.
[27] عبد الله العروي، عوائق التحديث (الرباط: منشورات اتحاد كتاب المغرب، 2006)، ص 23.
[28] Claude Levi-Strauss, Race et histoire (Paris: Denoël, 1987), p. 62.
[29] Jacques Derrida, L’écriture et la différence, col. Tel Quel (Paris: Seuil, 1967), p. 262.
[30] Jacques Derrida, Marges de la philosophie (Paris: Minuit, 1972), p. 151.
[31] Jean Luc Nancy, Demande: Littérature et philosophie (Paris: Galilée, 2015).
[32] Derrida, L’écriture et la différence, p. 99.
[33] محمد نور الدين أفاية، الغرب المتخيل: صورة الآخر في الفكر العربي الإسلامي الوسيط (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2000).
[34] Affaya, Communication de l’adversité: Identité, démocratie, creation, p. 38.
[35] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 121.
[36] المصدر نفسه، ص 271 – 272.
[37] المصدر نفسه، ص 123.
[38] المصدر نفسه، ص 123.
[39] المصدر نفسه، ص 122.
[40] المصدر نفسه، ص 123.
[41] المصدر نفسه، ص 123.
[42] أفاية، الديمقراطية المنقوصة: في ممكنات الخروج من التسلطية وعوائقه، ص 64.
[43] Michel Foucault, Sécurité, Territoire, Population: Cours au collège de France, 1977-1978 (Paris: Gallimard; Seuil, 2004), p. 5.
[44] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 123.
[45] المصدر نفسه، ص 153.
[46] Driss Guerraoui et Nourddine Affaya, Les Jeunes et l’engagement: Désenchantement et espoir (Paris: L’Harmattan, 2013), p. 69.
[47] أفاية، الديمقراطية المنقوصة: في ممكنات الخروج من التسلطية وعوائقه، ص 114.
[48] عبد الإله بلقزيز، الدولة والسلطة والشرعية (بيروت: منتدى المعارف، 2013)، ص 197.
[49] أفاية، الديمقراطية المنقوصة: في ممكنات الخروج من التسلطية وعوائقه، ص 115.
[50] المصدر نفسه، ص 22.
[51] المصدر نفسه، ص 23.
[52] المصدر نفسه، ص 24.
[53] Jean Paul Sartre, Plaidoyer pour les intellectuels (Paris: Gallimard, 1972), pp. 41-42.
[54] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 177.
[55] المصدر نفسه، ص 152.
[56] المصدر نفسه، ص 151.
[57] عبد الله العروي، «في نقد الإيديولوجيا،» حوار مع مجلة النهضة، العدد 8 (ربيع – صيف 2014)، ص 20.
[58] عبد الله العروي، الإيديولوجيا العربية المعاصرة، ط 2 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1999)، ص 35.
[59] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 155.
[60] عبد الإله بلقزيز، العرب والحداثة: دراسة في مقالات الحداثيين (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2007)، ص 29.
[61] انظر «مقاربة نقدية للخطاب الفلسفي العربي، خاصة في تعاطيه مع أسئلة النهضة العربي،» في: محمد عابد الجابري، الخطاب العربي المعاصر؛ دراسة تحليلية نقدية، ط 6 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1999).
[62] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 165.
[63] المصدر نفسه، ص 160.
[64] المصدر نفسه، ص 208.
[65] المصدر نفسه، ص 271.
[66] المصدر نفسه، ص 157.
[67] المصدر نفسه، ص 161.
[68] الجابري، الخطاب العربي المعاصر؛ دراسة تحليلية نقدية، ص 207.
[69] Mohammed Arkoun, Pour une critique de la raison islamique (Paris: Edition Maisonneuve, 1984), p. 116.
[70] عبد الله العروي، مفهوم العقل: مقالة في المفارقات، ط 2 (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1997)، ص 18.
[71] عبد المجيد الصغير، في البدء كانت السياسة: إشكالية التأصيل للنهضة والديمقراطية في المجتمع المغربي، سلسلة المعرفة للجميع؛ 7 (الرباط: منشورات رمسيس، 1999)، ص 136.
[72] العروي، «في نقد الإيديولوجيا،» (حوار)، ص 20.
[73] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 225.
[74] المصدر نفسه، ص 226.
[75] المصدر نفسه، ص 157.
[76] اهتمام المشروع النقدي العربي بالإسلام المبكر، وبالخطاب القرآني يبقى العلامة الفارقة على ذلك؛ إذ استطاع مفكرون، كمحمد أركون، وهشام جعيط، وطيب تيزيني، ومحمد عابد الجابري، وعبد الله العروي، ونصر حامد أبو زيد، وعبد الإله بلقزيز، إعادة النظر في الصورة الأورثوذوكسية التي ما انفك الوعي التقليدي يرسمها عن تاريخ الإسلام المبكر. بل إن قيمة عمل هؤلاء ليست تنحصر في أنهم منعوا الخطاب السلفي من احتكار حقيقة تاريخ الإسلام وتراثه، بل وفي أنهم صدروا عن معرفة واسعة بالمعرفة الاستشراقية ومواقف المستشرقين من تاريخ الإسلام، فراجعوا تلك المواقف دونما السقوط في نزعة تبجيلية من التراث، أو في نزعة عدمية تشنيعية من الخطاب الغربي عن الإسلام.
[77] Laroui, Islamisme, Modernisme, Libéralisme, p. 39.
[78] أفاية، في النقد الفلسفي المعاصر: مصادره الغربية وتجلياته العربية، ص 273.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.