المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 471 في أيار/مايو 2018.
(**) مجدي عبد الهادي: باحث اقتصادي – مصر.
[1] Richard M. Auty, «The Political Economy of Resource-driven Growth,» European Economic
Review, vol. 45, nos. 4-6 (May 2001).
[2] صندوق النقد العربي، التقرير الاقتصادي العربي الموحد 2015 (أبو ظبي: صندوق النقد العربي، الدائرة الاقتصادية والفنية، 2015)، ص 35.
[3] المصدر نفسه، ص 35.
[4] المنظمة العربية للتنمية الزراعية، تقرير أوضاع الأمن الغذائي العربي لعام 2016، ص 29، <https://goo.gl/RCjKu1> (شُوهد في 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2017).
[5] مصطفى محمد السعدني [وآخرون]، «الفجوة الغذائية بالوطن العربي،» مجلة العلوم الزراعية والبيئية، السنة 9، العدد 2 (2010)، ص 42.
[6] صندوق النقد العربي، التقرير الاقتصادي العربي الموحد 2015، ص 35.
[7] المصدر نفسه، ص 39.
[8] Ricardo Hausmann [et al.], «The Atlas of Economic Complexity: Mapping Paths to Prosperity,» (Center for International Development and Harvard Kennedy School, 2011), pp. 63 – 66, <https://goo.gl/MkSpCV>.
[9] صندوق النقد العربي، التقرير الاقتصادي العربي الموحد 2015، ص VI.
[10] المصدر نفسه، ص 35.
[11] عبد الله الدردري، «تحديات التنمية في المنطقة العربية 2011.. الدوائر الأربع للحلقة المُفرغة..حالات قطرية،» برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقرير تحديات التنمية في المنطقة العربية..مقدمة للأوراق المرجعية 2011، ص 1 – 2، <https://goo.gl/YsCVvR> (شُوهد في 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2017).
[12] النمو الاحتوائي هو النمو الذي يشمل كل قطاعات الاقتصاد وفئات الشعب، فتعود عوائده على الجميع على نحوٍ منصف، وبحيث يستهدف معالجة الفقر بوجه خاص، من خلال استهداف الاستدامة وشمول العديد من القطاعات والتشغيل المنتج لأكبر قدر ممكن من القوة العاملة، وقد تطور كامتداد لمفاهيم النمو المُنحاز للفقراء، لمزيد من التفاصيل، انظر: سلوى سليمان، «النمو الاحتوائي.. بين النظرية والحالة المصرية،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر السنوي الثاني: «إدارة التحول في مصر.. رؤى سياسية واقتصادية،» كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة، نسان/أبريل 2013، ص 350 – 355.
[13] سامر سليمان، النظام القوي والدولة الضعيفة.. إدارة الأزمة المالية والتغيير السياسي في عهد مبارك، ط 3 (القاهرة: الهيئة العامة لقصور الثقافة، 2013)، ص 99.
[14] جياكومو لوشياني، «دول رصد التخصيصات مقابل دول الإنتاج..إطار نظري،» المستقبل العربي، السنة 10، العدد 105 (أيلول/سبتمبر 1987)، ص 88.
[15] يعقوب الشيحي، «الليبرالية العالمية الجديدة والدولة الريعية في المجتمعات العربية،» شؤون عربية، العدد 137 (ربيع 2009)، ص 195 – 196.
[16] المصدر نفسه، ص 197.
[17] «أظهر التاريخ أن الاقتصادات ذات القاعدة الريعية أنتجت على الدوام أنظمةً سياسية استبدادية، تعتبر النخب الحاكمة فيها الموارد الطبيعية والبشرية بمنزلة ملكية إقطاعية موروثة لها تستطيع التصرف بها كما يحلو لها»، انظر: جورج قرم، «الاقتصاد السياسي للانتقال الديمقراطي في الوطن العربي،» المستقبل العربي، السنة 37، العدد 426 (آب/أغسطس 2014)، ص 24 – 35.
[18] يعقوب الشيحي، «عناصر أوّلية في سوسيولوجيا الدولة الريعية في المجتمعات العربية،» الفكر العربي المعاصر، السنة 30، العددان 151-152 (ربيع 2010)، ص 155.
[19] The Economist Intelligence Unit, «Democracy Index 2016.. Revenge of the «Deplorables»,» The Economist Corporate Network (2017), pp. 31 – 43, <https://www.transparency.org.nz/docs/2017/Democracy_Index_2016.pdf>.
[20] Kinda Hattar, «Middle East and North Africa: A Very Drastic Decline, Regional Analysis,» Transparency International (25 January 2017), <https://goo.gl/8wrswZ> (viewed in 17/11/2017).
[21] Transparency International, Corruption Perceptions Index 2016, p. 10, <https://goo.gl/ayqSD4>.
[22] المصدر نفسه، ص 10.
[23] Mohamed Sami Ben Ali [et al.] eds., Economic Develoment in the Middle East and North Africa..Challenges and Prospects (London: Palgrave Macmillan, 2016), p 10 .
[24] برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقرير التنمية الإنسانية العربية للعام 2016: الشباب وآفاق التنمية الإنسانية في واقع متغيّر (نيويورك: مكتب الأمم المتحدة الإقليمي للدول العربية، 2017)، ص 210.
[25] أصبح مفهوم «الخيال السياسي» مفهوماً شائعاً وموضوعاً للبحث في العلوم الاجتماعية والسياسية، وقد عرّفه عمار علي حسن بوجه عام بأنه «القدرة على استيعاب الواقع والقفز إلى ما وراءه لتحقيق هدف سياسي متقدم، ما يعني القدرة على خلق واقع جديد طبيعي وقابل للازدهار»، لمزيد من التفاصيل، انظر: عمار علي حسن، الخيال السياسي، عالم المعرفة؛ 453 (الكويت: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، 2017)، ص 37.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.