المصادر:
(*) نُشرت هذه المقالة في مجلة إضافات العددان 29-30 لشتاء وربيع 2015.
(**) ساري حنفي: أستاذ علم الاجتماع، الجامعة الأميركية في بيروت.
إبراهيم، سعد الدين (2013). سيرة سعد الدين إبراهيم. القاهرة: دار ميريت.
أبو الغار، محمد (2005). «ما بين الخطوط الحمراء.. الحريات الأكاديمية في الجامعات المصرية.» الكتب: وجهات نظر: السنة 7، العدد 80، <http://www.weghatnazar.com/article/article_details.asp?id=774&issue_id=7>.
أبو حيمد، ندى (2007). «الحرية الأكاديمية في الجامعات السعودية (دراسة ميدانية).» (رسالة ماجستير، جامعة الملك سعود، كلية التربية)، <http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=108523&d=1374765520>.
زويل، أحمد (2005). عصر العلم. القاهرة: دار الشروق.
عبد الله، عبد الخالق (2014). اعترافات أكاديمي متقاعد. بيروت: دار الفارابي.
عزت، أحمد (2011). تقرير الحريات الأكاديمية واستقلال الجامعات المصرية. القاهرة: مؤسسة حرية التعبير، <http://afteegypt.org/wp-content/uploads/2011/03/1301494061_rebort_001-2010.pdf>.
العيسى، أحمد (2010). التعليم العالي في السعودية: رحلة البحث عن هوية. بيروت: دار الساقي.
المصريون (2015). «باحث قانوني: «الدولة تناقض نفسها».. تحارب الحرية الأكاديمية وتحيي عيد العلم.» المصريون، <http://almesryoon.com>.
Piketty, Thomas (2014). Capital in the Twenty-First Century. Translated by Arthur Goldhammer. Cambridge MA: Belknap Press.
[1] قال حسين مجدي الباحث الحقوقي، إن إحياء عيد العلم بمصر لا بد من أن يتوافر معه الإفراج الفوري عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس المحبوسين على ذمة قضايا سياسية، مضيفاً في تصريحات خاصة لـ «المصريون» أن الدولة تناقض نفسها لأن الذي تفعله معاكس تماماً لما تفعله على أرض الواقع، قائلاً: «الدولة تحارب الحرية الأكاديمية في الجامعات المصرية والطلاب في الوقت الذي يدعو فيه الرئيس عبد الفتاح السيسي للارتقاء بالعلم ويلقي الضوء على أهمية البحث العلمي. إلا أن ما يحدث فعلياً من قبل الدولة على أرض الواقع أنها تتحكم كلياً في العملية التعليمية من خلال تعيينها رؤساء الجامعات واتحادات الطلاب بالجامعات وهو الأمر الذي يتنافى مع مبدأ حرية العلم» (المصريون، 2015).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.