المصادر:
نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 513 في تشرين الثاني/نوفمبر 2021.
ليلى الرطيمات: أستاذة باحثة في العلاقات الدولية، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية، جامعة الحسن الأول، سطات – المغرب.
[1]تقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول «سيادة القانون والعدالة الانتقالية في مجتمعات النزاع ومجتمعات ما بعد النزاع» (12 تشرين الأول/أكتوبر 2011، الوثيقة رقم 634/S/2011). يمكن الاطلاع عليها على الموقع الإلكتروني التالي: <http://daccess-dds-ny.un.org/doc/UNDOC/GEN/N11/542/85/PDF>.
[2] انظر: نويل كولهن، معضلات العدالة الانتقالية في التحول من دول شمولية إلى دول ديمقراطية (بيروت: الشبكة العربية للأبحاث والنشر، 2014)، ص 134-128.
[3] رودولفو مارتان فييا، «الانتقال الديمقراطي بإسبانيا،» ورقة قدمت إلى: الانتقال الديمقراطي بالمغرب على ضوء التجارب الدولية (الرباط: مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية، 2011).
[4] هادي الطيب، تجربة العدالة الانتقالية في أفريقيا (القاهرة: المكتب العربي للمعارف، 2016)، ص 208.
[5] أسئلة العدالة الانتقالية بالمغرب في ضوء تجربة هيئة الإنصاف والمصالحة: أشغال ندوة (الرباط: مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية بالتعاون مع المركز الدولي للعدالة الانتقالية، 2008)، ص 55-62.
[6] Sanya Romeike, «La Justice transitionnelle en allemgne apes 1945 et après 1990,» Etude spécifique, no. 1 (2014), l’académie internationale des principles de Nuremberg, pp. 36-45,
<https://bit.ly/3DdE4si>.
[7] كمال عبد اللطيف، العدالة الانتقالية والتحولات السياسية في المغرب: تجربة هيئة الإنصاف والمصالحة (الدوحة؛ بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2014)، ص 36-37 و46.
[8] مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، «أدوات سيادة القانون لدول ما بعد الصراع: رسم خريطة قطاع العدالة،» نيويورك وجنيف (2009). يمكن الاطلاع عليه على الموقع الإلكتروني لمفوضية الأمم المتحدة: <https://www.ohchr.org>.
[9] Kora Andrie, La Justice Transitionnelle, folio assais; no. 571 (Paris: Gallimard, 2012), pp. 122-134.
[10] عبد العزيز النويضي، «إشكالية العدالة الانتقالية: تجربتي المغرب وجنوب أفريقيا،» )مركز الجزيرة للأبحاث 2013)، يمكن الاطلاع عليه على موقع الجزيرة للدراسات: <https://studies.aljazeera.net/en/node/2580>
[11] حاميد زيار، «سياق وظروف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان لتجارب العدالة الانتقالية المغرب وجنوب أفريقيا نموذجًا،» في: مجموعة من المؤلفين، العدالة الانتقالية في أفريقيا مظاهر تفكيك الأنظمة السلطوية، إشراف وتحرير محمد بوجعبوط (برلين، ألمانيا: المركز الديمقراطي العربي للدراسات الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية، 2018)، ص 97-94. يمكن الاطلاع عليه على الموقع الإلكتروني التالي: <https://bit.ly/3BpGIuz>.
[12] «ما هي العدالة الانتقالية؟،» المركز الدولي للعدالة الانتقالية، <https://bit.ly/3BqWcON>.
[13] بالوما اغيلار، «العدالة الانتقالية بإسبانيا،» مداخلة في إطار ورشة عمل في مؤتمر عن العدالة الانتقالية بنورنبرغ بناءً على دعوة من مبادرة إدارة الأزمات، حزيران/يونيو 2007، أعد النسخة العربية سعيد عز الدين نصر.
[14] Carol Mottet et Christian Pout, eds., La Justice transitionelle: Une voie vers la reconciliation et la construction d’une paix durable (Paris: Centre des nations unies pour les droit de l’homme et la démocratie en afrique central, conference paper no. 1, 2011) pp. 27-32.
[15] انظر: كولهن، معضلات العدالة الانتقالية في التحول من دول شمولية إلى دول ديمقراطية، ص 130-125.
[16] «Transitional Justice Issues in Morocco in the Light of the Experience of the Equity and Reconciliation Commission,» Executive Summary Prepared by Mustapha Noui, Published by the Center for Human Rights Studies and Democracy First Edition 2008, pp. 48-55.
[17] Romeike, «La Justice transitionnelle en allemgne apes 1945 et après 1990,» pp. 29-35.
[18] أحمد شيخاوي، ««الديمقراطية التوافقية» في جنوب أفريقيا بين النجاح والإخفاق،» موقع قراءات إفريقية، 27 تموز/يوليو 2016، <https://bit.ly/3uS5Szq>.
[19] خوليان كازانوفا، الحرب الأهلية الإسبانية، ترجمة مر التل، سلسلة ترجمان (الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2017)، ص 121-124 ، وسيباستيان فابر، «مقاتلو إسبانبا الأجانب: لواء لنكولن وإرث الحرب الأهلية الإسبانية،» ترجمة صلاح الدين الملوحي، معهد العالم للدراسات، 22 تشرين الأول/أكتوبر 2016، <http://alaalam.org/ar/translations-ar/item/418-612221016.html>.
[20] اغيلار، «العدالة الانتقالية بإسبانيا،» مصدر سابق.
[21] أسئلة العدالة الانتقالية بالمغرب في ضوء تجربة هيئة الإنصاف والمصالحة: أشغال ندوة، ص 35- 38.
[22] المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان هي مؤسسة وطنية لحماية حقوق الإنسان والنهوض بها، تأسست في عام 1990، وتم تعديل القانون في عام 2001 ليتفق مع مبادئ باريس، ومرة أخرى تم التعديل في سياساتها في عام 2011 ليصبح المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بمنح المؤسسة المزيد من الصلاحيات خاصة في جعلها أكثر استقلالية كما تم منحها صلاحيات واسعة لحماية وتعزيز حقوق الإنسان في المغرب وكذلك تعزيز المبادئ والقيم الديمقراطية.
[23] عبد الحي المودن، «تحديات الحقيقة والمصالحة والدمقرطة في المغرب على ضوء التجارب الدولية،» ورقة قدمت إلى: أشغال ندوة علمية حول التجربتين المغربية والشيلية في مجال البحث عن الحقيقة والإنصاف والمصالحة (الرباط: منشورات المجلس الوطني لحقوق الإنسان، 2013)، ص 25-19.
[24] Edmund Ratka, «Les leçons allemands du «Printemps arabe»-vers nouvelle politique méditerranéenne? Travaux du colloque «enjeux et perspectives du partenariat Euro-méditerranéen à la lumière des Transformations dans les états partenaires arabes», publications de DIALOGUES, Revue des Etudes Politiques et Sociales, sous la direction de Abdeljabbar Arrach et Najib Hadjoui, nos. 3-4 (2015), pp. 91-94.
[25] الطيب، تجربة العدالة الانتقالية في أفريقيا، ص 124-121.
[26] عادل ماجد، «العدالة الانتقالية والإدارة الناجحة لمرحلة مابعد الثورات،» السياسة الدولية، العدد 192 (نيسان/أبريل 2013)، ص 12، وحسنين توفيق إبراهيم، «الانتقال الديمقراطي، إطار نظري،» مركز الجزيرة للدراسات، 14 شباط/فبراير 2013، <https://bit.ly/3myx9mT>.
[27] عبد اللطيف، العدالة الانتقالية والتحولات السياسية في المغرب: تجربة هيئة الإنصاف والمصالحة، ص73-72.
[28] الحبيب بلكوش، «الانتقال إلى الديمقراطية والحكم الرشيد،» ورقة قدمت إلى: ندوة التنمية والديمقراطية وتطوير النظام الإقليمي العربي (القاهرة: المنظمة العربية لحقوق الإنسان، 2013).
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.