المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 465 في تشرين الثاني/نوفمبر 2017.
(**) بلال عوض سلامة: محاضر في دائرة العلوم الاجتماعية، جامعة بيت لحم.
البريد الإلكتروني: bsalameh@bethlehem.edu
[1]الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، مسح الشباب الفلسطيني، 2015: النتائج الرئيسية (رام الله: الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، 2016).
[2] انظر: جميل هلال، محرّر، الشباب الفلسطيني: المصير الوطني ومتطلبات التغيير (رام الله: مركز الأرض للأبحاث والدراسات والسياسات، 2016).
[3] فؤاد غربالي، «الشباب والدين في تونس: دراسة للأشكال الهويتية الجديدة لدى الشباب التونسي،» مجلة إضافات (المجلة العربية لعلم الاجتماع)، العددان 23 – 24 (2013)، ص 33 – 43.
[4] للاستزادة في استيضاح مفهوم الهدر بأشكاله، انظر: مصطفى حجازي، الإنسان المهدور: دراسة تحليلة نفسية اجتماعية، ط 3 (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2013).
[5] لتلافي التكرار سيتم الاستعاضة بكلمة الاجتصاسية، فهي اختصار للجوانب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
[6] عبد الإله بلقزيز، «مأزق الفكر السياسي الفلسطيني،» موقع التجديد العربي (2 كانون الثاني/يناير 2005)، (تمت زيارة الموقع في 12/6/2017)، <http://www.araberenewal.info>
[7] مركز غزة للدراسات والاستراتيجيات، القيادة الفلسطينية ومستقبل المشروع الوطني الفلسطيني (غزة: مركز غزة للدراسات والاستراتيجيات، 2016).
[8] يتفق مع هذا الطرح ما نسبته 81.4 بالمئة من اللاجئين الفلسطينيين الذين يعيشون في لبنان، ووافق على ذلك ما نسبته 73.6 بالمئة من فلسطينيي 1948، و78.3 بالمئة و84 بالمئة من الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة على التوالي. للتفصيل أكثر انظر: هلال، محرّر، الشباب الفلسطيني: المصير الوطني ومتطلبات التغيير، ص 176.
[9] لقد تم استعارة مفهوم المأزق من مقالة بلقزيز، «مأزق الفكر السياسي الفلسطيني».
[10] فيصل دراج، بؤس الثقافة في المؤسسة الفلسطينية (بيروت: دار الآداب، 1996).
[11] خليل شاهين، المشروع الوطني والهدف الاستراتيجي: اتجاهات وتصورات، تحرير مركز مسارات، استراتيجيات المقاومة: المؤتمر السنوي الثالث (67 – 86) (رام الله: المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية (مركز مسارات)، 2014).
[12] نديم روحانا، المشروع الوطني الفلسطيني: نحو استعادة الإطار الكولونيالي، تحرير مركز مسارات، استراتيجيات المقاومة: المؤتمر السنوي الثالث (27 – 48) (رام الله: المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية (مركز مسارات)، 2014).
[13] على سبيل المثال لا يحق لفلسطينيي عام 1948 الانتخاب أو الترشح في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، حيث نص القانون على «ألا يكون قد اكتسب الجنسية «الإسرائيلية» انظر: دولة فلسطين. قانون الانتخابات لعام 2006، الفصل الأول: حق الانتخاب والترشح، الباب الثاني، مادة (9)، (تمت زيارة الموقع في 1/7/2017). <http://muqtafi.berzeit.edu>، ولا يحق أيضاً لفلسطينيي 1948 أن يكونوا أعضاء هيئة إدارية في جمعية فلسطينية في مناطق السلطة عام 1967.
[14] فادي قرعان، «وجهة نظر في استراتيجيا النهوض للحراك،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 90 (2012)، ص 145 – 152.
[15] مراد جاد الله، «مستقبل الحراك الشباب الفلسطيني ودوره في القضية الفلسطينية،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 90 (2012)، ص 125 – 131.
[16] أنس البرغوثي، «شعارات الحراك الفلسطيني: تشتت في الرؤية أم إدراك لواقع معقد،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 90 (2012)، (2012)، ص 111 – 116.
[17] رامي مراد، «دور الشباب الفلسطيني في التغيير الشامل (اقتصادي – سياسي – اجتماعي)،» ورقة قدمت إلى: وقائع مؤتمر حول «دور منظمات المجتمع المدني العربي في الحوار المجتمعي المتعدد»، القاهرة، 16 كانون الأول/ديسمبر 2012) (تمت زيارة الموقع في 2/7/2017)، <http://www.maatpeace.org/old/node/3963.htm>
[18] لم تعد اتفاقية أوسلو اتفاقية بالمعنى السياسي، وإنما أضحت منظومة علائقية أمنية وسياسية واقتصادية واجتماعية متغلغلة في بينة المجتمع الفلسطيني.
[19] حول التناقض والاختلاف في الفكر/الوعي/المشروع الوطني والمواقف السياسية للصراع الفلسطيني مع الاستعمار الصهيوني انظر إلى: مركز مسارات، محرّر، استراتيجيات المقاومة: المؤتمر السنوي الثالث (رام الله: المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية (مركز مسارات)، 2014).
[20] جميل هلال، «تفكك الحقل السياسي الفلسطيني،» مجلة الدراسات الفلسطينية، العدد 107 (2016)، ص 7 – 13.
[21] على سبيل المثال؛ 75 بالمئة من فلسطينيي لبنان لا يثقون بالأحزاب السياسية، و58.2 بالمئة من فلسطينيي 48 لا يثقون بالأحزاب، ولا يثقون بالأحزاب بنسبة 79.5 بالمئة و78.8 بالمئة من فلسطينيي الضفة الغربية وغزة على التوالي، للتفصيل أكثر، انظر: هلال، محرّر، الشباب الفلسطيني: المصير الوطني ومتطلبات التغيير، ص 174.
[22] حسن عبيد ودلال باجس، مجالس الطلبة والنظام السياسي الفلسطيني: جامعات الضفة الغربية نموذجاً، أوراق نماء؛ 56 (بيروت: مركز نماء للبحوث والدراسات، 2015)، (تمت زيارة الموقع في 25/6/2016)، <http://www.nama-center.com>.
[23] بلال عوض سلامة، «تحديات الحركة الطلابية الفلسطينية: ما بين الواقع والإمكان،» مجلة إضافات (المجلة العربية لعلم الاجتماع)، العددان 23 – 24 (2013)، ص 9 – 32.
[24] للتوسع في فهم الظاهرة، انظر: أباهر السقا، «التمثُلات الجديدة في المجتمع الفلسطيني: التَخبُّط التمثُلي والمعيارات الجدية: نموذج محمد عساف،» مجلة إضافات (المجلة العربية لعلم الاجتماع)، العدد 35 (2016)، ص 9 – 23.
[25] شرين حربي جميل الضاني، دور التنظيمات السياسية في تنمية الوعي السياسي لدى طلبة الجامعات في غزة (رسالة ماجستير غير منشورة)، (جامعة الأزهر، غزة، فلسطين، 2010).
[26] «واقع اللاجئين الفلسطينيين بمناسبة اليوم العالمي للاجئين،» الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني (حزيران/يونيو 2016) (تاريخ الزيارة 29/7/2016)، <http://www.pcbs.gov.ps/>
[27] سمير خالد صافي وخليل عبد الكريم مقداد، دراسة مقارنة حول الخصائص الاجتماعية والأسرية والزواجية والتعليمية والاقتصادية للأسر الفلسطينية 1997 – 2007 (رام الله: الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، 2009).
[28] هلال، «تفكك الحقل السياسي الفلسطيني».
[29] تم استخدام وتوظيف مفهوم الضغط الاجتماعي والسياسي من الباحث نور الدين ثنيو، «الشباب الجزائري والسياسة،» مجلة إضافات (المجلة العربية لعلم الاجتماع)، العددان 23 – 24 (2013)، ص 45 – 60.
[30] تم استعارة مفهوم تورُّم السلطة من: المصدر نفسه.
[31] سعيد بن محمد ثابت «مفهوم الفاعلية»، موقع شبكة الألوكة (23 تشرين الأول/أكتوبر 2016) (تمت زيارة الموقع في 5/7/2017)، <http://www.alukah.net/social/0/108668>
[32] حسن لدادوة، «الشباب والمشاركة والحريات العامة والهبة الحالية،» الشباب الفلسطيني: دراسات عن الهوية والمكان والمشاركة المجتمعية، تحرير جميل هلال (رام الله: مركز دراسات التنمية، 2017)، ص 106 – 123.
[33] عمل جزء كبير من هذه النخب المعولمة الفلسطينية في مجال الدورات والبحوث في بعض بلدان الوطن العربي الذين اختبروا بما يسمى «الربيع العربي»، منها اليمن، والعراق وليبيا، وفي تركيا للسوريين في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان وحل النزاعات والحكم الصالح… إلى غير ذلك من المفاهيم الليبرالية، وفي العراق تم الإشادة والاستعانة بالمنهاج الفلسطيني المعدل بعدما تم العمل عليه وفق تعليمات أوسلو ليخلو المنهاج من النضال والمقاومة.
[34] بدر زماعرة وإبراهيم أبو كامش، الشباب الفلسطيني والتنظيمات السياسية: من الانخراط الريادي إلى الخوف وخيبة الأمل (رام الله: منتدى شارك الشبابي، 2010).
[35] «انتخابات المجالس المحلية: نسبة الاقتراع 53.4% والنتائج الرسمية تعلن اليوم»، القدس دوت كوم (14 أيار/مايو 2017) (تمت زيارة الموقع في 4/7/2017)، <http:www.alquds.com>
[36] أشرف صقر أبو ندا، «الهوية الفلسطينية المتخيَّلة بين التطور والتأزم،» المستقبل العربي، السنة 37، العدد 423 (أيار/مايو 2014)، ص 81 – 97.
[37] وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، «قرار رئاسي بتشكيل المجلس الأعلى للشباب والرياضة،» موقع وفا (19 نيسان/أبريل 2011) (تمت زيارة الموقع في 7/7/2017)، <http://www.wafa.ps>
[38] زماعرة وأبو كامش، «الشباب الفلسطيني والتنظيمات السياسية، من الانخراط إلى الخوف وخيبة الأمل».
[39] للتفصيل أكثر، انظر: هلال، محرّر، الشباب الفلسطيني: المصير الوطني ومتطلبات التغيير، ص 185.
[40] للتفصيل حول ذلك يرجى الرجوع لنتائج المسح في: هلال، محرر، الشباب الفلسطيني: دراسات عن الهوية والمكان والمشاركة المجتمعية، ص 157 و186.
[41] أباهر السقا، «ورقة مفاهيمية مرجعية لمشروع دراسة عن الهويات الشبابية الفلسطينية: تراتبيات متغيرة من تجمعات مغايرة لكل متجانس،» في: هلال، محرر، الشباب الفلسطيني: دراسات عن الهوية والمكان والمشاركة المجتمعية، ص 10 – 24.
[42] بلقزيز، «مأزق الفكر السياسي الفلسطيني،» موقع التجديد العربي.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.