المصادر:
[1](*) تمثّل هذه المقالة مراجعة لخطاطة الشيخ والمريد لعبد الله حمودي في ضوء الأنماط السوسيولوجية للتربية لدى ماكس فيبر.
(**) محمد الإدريسي: باحث من المغرب.
البريد الإلكتروني: mohamed-20x@hotmail.com
Abdellah Hammoudi, Masters and Disciples: The Cultural Foundations of Moroccan Autoritarianism (Chicago, IL; London: University Press of Chicago, 1997).
[2] عبد الله حمودي، الشيخ والمريد: النسق الثقافي للسلطة في المجتمعات العربية الحديثة، ترجمة عبد المجيد جحفة، ط 4 (الدار البيضاء: دار توبقال للنشر، 2010)، ص 12.
[3] Mohsine Elahmadi, «Abdellah Hammoudi, Masters and Disciples: The Cultural Foundations of Moroccan Autoritarianism,» Archives de sciences sociales des religions [En ligne], no. 122 (avril-juin 2003), p. 43, document 122.75, mis en ligne le 10 novembre 2005, consulté le 30 septembre 2016, <http://assr.revues.org/1409>.
[4] في اللغة الألمانية، تستعمل كلمة (Herrshaft) للإشارة إلى الهيمنة والسيادة، في حين تستعمل كلمة (Herrschaft) للإشارة إلى التبعية والاستعباد، حيث يستعمل هيغل عبارة (Herrschaft und Knechtschaft) للإشارة إلى جدلية «السيد والعبد»، في حين يستعمل فيبر كلمة «Herrshaft» للإشارة إلى الهيمنة «La domination». لذلك سنعرض عن الترجمات العربية لكلمة «Herrshaft» بـ «السيادة (يستعمل محمد التركي كلمة «سيادة» كترجمة لـ «Herrshaft»، في سياق ترجمته لكتاب فيبر Max Weber, Wirtschaft und Gesellschaft: Die Wirtschaft und die gesellschaftlichen Ordnungen und Mächte (1921).
انظر: ماكس فيبر، السيادة: الاقتصاد والمجتمع الاقتصاد والأنظمة الاجتماعية والقوى المخلفات، ترجمة محمد التركي (بيروت، المنظمة العربية للترجمة، 2015). وسنستعمل مفهوم «الهيمنة».
[5] Pierre Bourdieu et Jean-Claude Passeron, La Reproduction: Eléments pour une théorie du système d’enseignement (Paris: Éd. de Minuit, 1970).
[6] بيير بورديو وجان – كلود باسرون، إعادة الإنتاج: في سبيل نظرية عامة لنسق التعليم، ترجمة ماهر تريمش (بيروت: المنظمة العربية للترجمة، 2007)، ص 103.
[7] Max Weber, Die Wirtschaftsethik der Weltreligionen Konfuzianismus und Taoismus, Schriften 1915‑1920.
[8] Max Weber, Confucianisme et taoïsme, [traduction de Colliot-Thélène et Grossein] (Paris: Gallimard, 2000).
[9] انظر القراءة النقدية التي خص بها فرانسوا شازيل (François Chazel) مؤلف فيبر حول الكونفوشيوسية والطاوية بعد سنتين من ترجمته إلى الفرنسية: François Chazel, «Observations autour et à partir de Confucianisme et taoïsme,» Revue française de sociologie, vol. 43, no. 4 (2002), pp. 643‑651.
[10] Max Weber, Économie et société (Paris: Plon, 1971), chapitres i et iii.
ورد في: Guy Vincent, «Les Types sociologiques d’éducation selon Max Weber,» Revue française de pédagogie, no. 168 (2009), p. 78.
[11] يشير مصطلح «ماندرين» (mandarins= بالفرنسية والإنكليزية) في الثقافة الصينية إلى (官吏) كبار الموظفين المتعلمين الذين نهلوا تعاليمهم من التقاليد الكونفوشيوسية، ونذروا أنفسهم لخدمة الإمبراطور الصيني، بعد اختبارات صارمة.
[12] Weber, Confucianisme et taoïsme, pp. 177‑178.
[13] Vincent, Ibid., p. 78.
[14] حمودي، الشيخ والمريد: النسق الثقافي للسلطة في المجتمعات العربية الحديثة، ص 112.
[15] يمكن لاكتساب الثقافة وتحسين وكمال الذات ألا يتوقف أبداً، بحيث إن المرشحين للاختبارات قد تتجاوز أعمارهم 90 سنة، انظر: Vincent, Ibid., p. 80.
[16] حمودي، المصدر نفسه، ص 115.
[17] المصدر نفسه، ص 116 – 117.
[18] المصدر نفسه، ص 117.
[19] المصدر نفسه، ص 122.
[20] المصدر نفسه، ص 129.
[21] Alain Mahé, «Abdallah Hammoudi, Master and Disciple: The Cultural Foundations of Moroccan Authoritarianism,» L’Homme, vol. 39, no. 149 (1999), p. 246.
[22] حمودي، المصدر نفسه، ص 281.
[23] المصدر نفسه.
[24] سواء بشكل صريح أو ضمني، في مؤلفات الاقتصاد والمجتمع وسوسيولوجيا الأديان، دون أن ننسى الكونفوشيوسية والطاوية.
[25] انظر التقديم الذي خص به جون كلود باسرون الترجمة الفرنسية لكتاب سوسيولوجيا الأديان لماكس فيبر: Max Weber, Sociologie des religions, [traduction de Jean-Pierre Grossein; introduction de Jean-Claude Passeron] (Paris: Gallimard, 1996).
[26] حمودي، المصدر نفسه، ص 238.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.