الخميس 19/1/2012

-استشهد فلسطينيان في غارة إسرائيلية على شمالي  قطاع غزة، وذلك في تصعيد إسرائيلي للوضع الأمني في القطاع، في وقت وجهت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي انتقادات حادة لسياسة الاستيطان الإسرائيلية في الأراضي المحتل(السفير، بيروت).

 

الجمعة 20/1/2012

– أجرى  الرئيس الروسي ديمتري  ميدفيديف في موسكو  محادثات مع رئيس  السلطة الفلسطينية  محمود عباس تناولت الجهود المبذولة لدفع محادثات السلام المتوقفة مع اسرائيل منذ أيلول/ سبتمبر 2010. وكان عباس وصل إلى موسكو في ختام  جولة أوروبية شملت لندن وبرلين، بحث خلالها في آفاق عملية السلام بعد فشل جولة  ثالثة من الاجتماعات الفلسطينية- الإسرائيلية  التمهيدية التي عقدت في الأردن في 14 كانون الثاني/ يناير الجاري  لاستئناف محادثات السلام،   لم تسفر عن نتيجة ملموسة (الدايلي ستار، بيروت).
الأربعاء 25/1/2012

-حكمت إسرائيل على رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني د.عزيز الدويك بالسجن 6 أشهر، بعد أيام من اعتقاله ونواب آخرين، في حملة يبدو أنها لن تتوقف وتستهدف نواب حماس وقادتها في الضفة الغربية (الشرق الأوسط ، لندن).

-أكد المتحدث باسم جماعة الإخوان في مصر محمود غزلان أن الجماعة ترفض رفضاً قاطعاً مبدأ الحوار مع إسرائيل. وشدد على أن موقف الإخوان واضح وثابت في هذا الشأن، وليس مفتوحاً للنقاش. وقد أدلى غزلان بتعليقاته عقب  إعلان وزارة الخارجية الإسرائيلية أن تل أبيب تمد يد المساعدة للنظام الجديد في مصر(الشرق الأوسط، لندن (الطبعة الانجليزية) ).

 

السبت 28/1/2012

-دعت الأمم المتحدة إسرائيل للتوقف فوراً عن تدمير منازل الفلسطينيين في الضفة الغربية بعد أن سجلت عمليات الهدم  ارتفاعاً كبيراً خلال  العام الماضي، إذ  دمرت القوات الاحتلال الإسرائيلية 622 منزلاً فلسطينياً في الضفة الغربية في عام 2011، لتهجر بذلك ما يقرب من 1100 شخص، أكثر من نصفهم من الأطفال (الشرق الأوسط، لندن (الطبعة الإنكليزية)).
الجمعة 3/2/2012

– استقبل أهالي غزة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بالأحذية والحجارة احتجاجاً على رفضه لقاء   ممثلين عن أهالي الأسرى خلال جولة له في غزة وتجاهله معاناة آلاف الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية(الحياة، بيروت).

 

الثلاثاء 7/2/2012

-وقع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اتفاقاً للمصالحة برعاية أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني  يترأس بموجبه عباس حكومة توافقية . واعتبرت إسرائيل أن توقيع عباس للاتفاق يعني أنه اختار ترك طريق السلام(الحياة، بيروت).

 

الاثنين 13/2/2012

– جدد محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية رفضه استئناف المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي ما لم تقدم على  وقف الاستيطان بما يشمل القدس الشرقية، وقبول مبدأ حل الدولتين على حدود 1967، والإفراج عن الأسرى والمعتقلين، خاصة الذين اعتقلوا قبل نهاية عام 1994 (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 21/2/2012

-أوردت  صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن الجانب الإسرائيلي اقترح في المباحثات التحضيرية الأخيرة مع الفلسطينيين  في عمان  “ضم الكتل الاستيطانية إلى إسرائيل وعدم تفكيك المستوطنات الأخرى حتى لو بقيت في إطار الدولة الفلسطينية، كما اقترح وجوداًعسكرياً دائماً في غور الأردن بدل ضمه إلى إسرائيل”.  وأشارت إلى أن الجانب الفلسطيني جدد رفضه لمثل هذه المقترحات (النهار، بيروت).

 

الخميس 23/2/2012

-تجاهلت إسرائيل مجدداً الانتقادات الدولية لسياستها الاستيطانية، وأعطت الضوء الأخضر لبناء 700 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة(السفير، بيروت).

 

الاثنين 27/2/2012

-اعتبر وزير شؤون الاستخبارات الإسرائيلية دان ميريدور ، أن سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد سيكسر المحور مع إيران وسيفيد إسرائيل (السفير، بيروت).

– دعا أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، خلال افتتاحه “المؤتمر الدولي للدفاع عن القدس” في الدوحة، إلى  التوجه إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن لإنشاء لجنة تحقيق دولية للتحقيق بالإجراءات التي قامت بها إسرائيل منذ احتلال القدس في العام 1967 لطمس هوية القدس العربية الإسلامية.  وأعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن تأييده للاقتراح القطري (السفير، بيروت).

 

الخميس 1/3/2012

– عاد التوتر إلى العلاقات بين حركتي فتح وحماس بعد أقل من شهر على توقيع إعلان الدوحة من قبل  كل من رئيس  السلطة الفلسطينية  محمود عباس وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، وذلك عقب قرار  إحدى محاكم غزة بالحكم بالإعدام على أحد نشطاء حركة فتح ،أدين بقتل قيادي في حركة حماس خلال المواجهات التي اندلعت بين الحركتين منتصف عام 2007، واتهام  حركة حماس  لحركة فتح  بالاستجابة للضغوط الإسرائيلية الهادفة  إلى منع  المصالحة الفلسطينية وملاحقة كوادر حماس في الضفة الغربية (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 6/3/2012

-أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما ” صلابة”  التزام الولايات المتحدة  أمن إسرائيل، وذلك لدى استقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض لبحث برنامج إيران النووي. وشدد على أن كل الخيارات مطروحة على الطاولة  للتعامل مع الملف النووي الإيراني ، لكنه رأى أنه لا تزال أمام الدبلوماسية فرصة لتسوية هذه المسألة . وكان أوباما ألقى خطاباً أمس الأول أمام المؤتمر السنوي لمنظمة أيباك (اللجنة الأمريكية – الإسرائيلية للعمل العام)، أكبر منظمات اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة أكد  فيه أن الولايات المتحدة لن تتردد في استعمال القوة لمنع طهران من الحصول على سلاح نووي، لكنه قال: إن الولايات المتحدة وإسرائيل تعرفان أن إيران لم تصل إلى هذه المرحلة حتى الآن. من جهته، اعتبر نتنياهو أن على إسرائيل “أن تبقى سيدة مصيرها” في مواجهة تهديدات طهران ، شاكراً لأوباما دعمه لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 10/3/2012

– شنت طائرات إسرائيلية سلسلة غارات على قطاع غزة أسفرت عن مقتل 4 فلسطينيين بينهم الشيخ زهير القيسي الأمين العام للجان المقاومة (الحياة، بيروت).

 

الأحد 11/3/2012

– ارتفع عدد الشهداء جراء الغارات والقصف الإسرائيلي على القطاع  إلى 15 شهيداً، إضافة إلى سقوط أكثر من 20 جريحاً. وردت سرايا القدس وألوية الناصر صلاح الديت ، الذراع العسكرية للجان المقاومة الشعبية وأجنحة عسكرية فلسطينية أخرى بإطلاق عشرات الصواريخ على مدن إسرائيلية بعضها أصاب مدينتي أسدود وبئر سبع على بعد 40 كيلومتراً من القطاع بدون خسائر بشرية. ودخلت مصر على الخط للتهدئة ولجم تدهور الموقف (الحياة، بيروت).

 

الخميس 22/3/2012

-وقعت إسرائيل رسمياً مع الحكومة الألمانية على اتفاقية تزويدها بالغواصة الألمانية “دولفين” السادسة، التي تعد أغلى قطعة سلاح معروفة في الترسانة الإسرائيلية، وتسمح لإسرائيل بامتلاك القدرة على توجيه الضربة النووية الثانية (السفير، بيروت).

 

السبت 31/3/2012

– انطلقت مسيرات بشرية من الضفة الغربية والقدس المحتلة كما من أراضي الـ48 وقطاع غزة، إحياء لـ”يوم الأرض” لتواجه حواجز الاحتلال وآلته العسكرية التي أسقطت شهيداً عند حاجز بيت حانون وأكثر من 400 جريح في مختلف أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة. كما خرجت مسيرات ضخمة في سورية والأردن ولبنان وعدد من البلدان العربية لتحي في هذا اليوم مركزية القضية الفلسطينية، والتمسك بالأرض والحقّ العربيين.  وبالتزامن مع هذه المناسبة الوطنية، كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن خرائط سرية للدولة العبرية تم عليها تخصيص مئات آلاف الدونمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة لتوسيع البؤر الاستيطانية المتواجدة وتعزيز انتشارها في الضفة الغربية المحتلة (السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 3/4/2012

-وجهت الحكومة العراقية انتقاداً إلى حديث وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن  جبر آل ثاني حول مشاركة قطر بتمثيل منخفض في القمة العربية في بغداد بسبب تهميش الحكومة العراقية ليعض الفئات في العراق ومنهم السنة. ورأى علي الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية أن تصريح الشيخ حمد يمثل إساءة إلى السنة والشيعة(النهار، بيروت).

 

-ذكرت الأنباء أن خيرت الشاطر نائب مرشد الإخوان المسلمين المرشح للرئاسة في مصر تعهد أمام وفد من الكونغرس الأمريكي التزامه بمعاهدة السلام المصرية –الإسرائيلية(كامب ديفيد) (الحياة، بيروت).

 

الجمعة 6/4/2012

-أطلق نائب وزير الخارجية الإسرائيلية، داني أيلون، مشروعه لإثارة “قضية اللاجئين اليهود العرب إلى إسرائيل” في المحافل الدولية والمطالبة بدفع تعويضات مالية لهم تتحمل مسؤوليتها الدول العربية.واعتبر أيلون، أن الخارجية الإسرائيلية ستطلق حملة دبلوماسية ، تؤكد أن “أي حل لقضية اللاجئين الفلسطينيين، يجب أن يتناول أيضاً مشكلة اللاجئين اليهود”، وأنه يجب دفع تعويضات بالتساوي لـ”كل اللاجئين..”(الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 23/4/2012

-ألغت الحكومة المصرية اتفاق الغاز مع إسرائيل بعدما تعرض خط الأنابيب العابر للحدود لعمليات تفجير متكررة منذ اسقاط الرئيس السابق  حسني مبارك.وأعلنت شركة “أمبال أمريكان اسرائيل” الشريك في شركة غاز شرق المتوسط التي تدير خط الأنابيب أن مصر أخطرتها بإلغاء اتفاق الغاز الطويل الأجل الذي كانت تزود بموجبه إسرائيل الغاز. وقالت الشركة : إن غاز شرق المتوسط تعتبر الإلغاء غير قانوني، وطالبت بالتراجع عن القرار، مضيفة أنها وأمبال ومساهمين أجانب آخرين “يدرسون خياراتهم وطعونهم القانونية ويخاطبون مختلف الحكومات ذات الصلة” (النهار، بيروت).

 

– طالب مجلس الشعب المصري الذي يهيمن عليه الاسلاميون مفتي مصر علي جمعة بتقديم استقالته بعد الزيارة “الآثمة” التي قام بها للقدس الاسبوع الماضي وأثارت جدلاً واسعاً واستياء معارضين لاسرائيل.وتلا رئيس مجلس الشعب محمد سعد الكتاتني توصية تضمنها بيان اصدرته لجنة الشؤون الدينية والاجتماعية والأوقاف في المجلس تطالب المفتي بالاعتذار وتقديم استقالته (النهار، بيروت).

-صرحت الناطقة باسم مصلحة السجون الاسرائيلية سيفان وايزمان  بأن 1350 أسيرا فلسطينيا في السجون الاسرائيلية يواصلون اضرابا عن الطعام منذ الثلثاء الماضي (النهار، بيروت).

 

الخميس 26/4/2012

-بعث وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان أخيراً بوثيقة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال فيها إن مصر أخطر على إسرائيل من إيران بسبب الثورة المصرية وتغيير الحكم وأنه ينبغي حشد المزيد من قوات الجيش الإسرائيلي عند الحدود معها،على رغم  اتفاق سلام بين الدولتين منذ أكثر من 30 سنة (النهار، بيروت، 23/4/2012). كما سعى بعض المسؤولون الإسرائيليون إلى تخفيف التوتر إزاء  الملف النووي الإيراني ، إذ اعتبر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال بني غانتس  أن إيران لم تتخذ قراراً بامتلاك سلاح نووي (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 9/5/2012

-استأنفت القوات الإسرائيلية عملها في بناء الجدار الفاصل على حدودها مع لبنان مقابل بوابة فاطمة، وسط استنفار للجيش اللبناني وقوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) عند الجانب اللبناني، وانتشار آليات مصفحة إسرائيلية في الجانب المقابل للبوابة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 15/5/2012

-رضخت سلطات الاحتلال الإسرائيلي لمطالب الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام منذ نحو شهرين  خشية وفاتهم واندلاع انتفاضة ثالثة لن تكون قادرة على السيطرة عليها. وتم التوصل إلى اتفاق بين الأسرى وسلطات الاحتلال برعاية مصرية (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 16/5/2012

-أحيا الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة وأراضي الـ   48الذكرى الرابعة والستين للنكبة  ، وسط مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي أسفرت عن إصابة نحو 300 فلسطيني بجروح مختلفة  وحالات اختناق ، جراء  تعرضهم لإطلاق الأعيرة النارية وقنابل الغاز المسيل للدموع (السفير، بيروت).

 

الخميس 17/5/2012

-أدت الحكومة الفلسطينية  الجديدة  برئاسة  سلام فياض، اليمين الدستورية، أمام رئيس السلطة الفلسطينية  محمود عباس، بعدما أثار تشكيلها جدلاً جديداً على الساحة الفلسطينية التي تعاني من الجمود السياسي، والانقسام، وغياب المقاومة، وقرب الإفلاس المالي ( السفير، بيروت).

 

الاثنين 21/5/2012

-صرحت كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية الأمربكية في زمن الرئيس جورج بوش الابن، بأن مكانة إسرائيل في الاستراتيجية الأمنية للولايات المتحدة، ارتفعت إلى أعلى الدرجات، وأصبحت مميزة كدولة قريبة وحليفة،  عقب “هجمات 11 سبتمبر” 2001 (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 23/5/2012

– حذر رئيس دائرة الأبحاث في شعبة الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية الجنرال ايتي برون من  أن سورية وإيران توجّهان 3500 صاروخ نحو إسرائيل، وأن “حزب الله” يطوّر طائرات صغيرة من دون طيّار لشن هجمات على إسرائيل، ويطوّر كذلك صواريخ أرض- بحر (النهار، بيروت).

 

الخميس 24/5/2012

-كشف رئيس السلطة الفلسطينية  محمود عباس  عن أن  تبادل الرسائل مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن عملية السلام  “وصل الى حائط مسدود”. وأمل أن تقدم الولايات المتحدة “افكاراً تساعد على العودة إلى  المفاوضات من خلال ما طلبناه لجهة وقف الاستيطان والاعتراف الرسمي بحدود 1967 مع تبادل أراض… وإلا بصريح العبارة سيذهب الجانب الفلسطيني إلى الأمم المتحدة لانتزاع مقعد فلسطين دولة غير عضو في الجمعية العمومية(النهار، بيروت).

 

السبت 2/6/2012

-أدى اشتباك مسلح على معبر كيسوفيم إلى مقتل فلسطيني وجندي إسرائيلي من وحدة غولاني (الحياة، بيروت).

 

الخميس 21/6/2012

-حذر صائب عريقات، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ، من استهداف رئيس السلطة الفلسطينية الحالي محمود عباس، على غرار ما حدث مع الرئيس الراحل ياسر عرفات. وقال عريقات إن “الرئيس عباس يستهدف لا لشيء إلا لأنه يتمسك بالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين وبحق عودة اللاجئين الفلسطينيين وبحدود  1967” ،  بالإضافة “إلى تمسكه بعدم استئناف المفاوضات بدون وقف الاستيطان الإسرائيلي وقبول مبدأ الدولتين على حدود 1967”. وجاء حديث عريقات للإذاعة الفلسطينية الرسمية، بعد تصريحات لوزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، قال فيها “إن عباس بات يشكل عقبة في طريق السلام، ويجب التخلص منه ” (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 23/6/2012

– صرح شاؤول موفاز نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي، خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في واشنطن، أمس الأول ، بأن الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني يحتوي على أخطار أكبر من الصراع مع إيران، ولذلك ينبغي بذل جهود مضاعفة لتسويته فوراً والسعي إلى استئناف المفاوضات بأي ثمن(الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 27/6/2012

– التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في بيت لحم  وبحث معه في عملية السلام  ومسألة عقد مؤتمر دولي للسلام في موسكو. وصرح  بوتين الذي كان التقى المسؤولين الإسرائيليين أمس الأول ، بأنه يقدر  المواقف المسؤولة التي تتخذها قيادة السلطة الفلسطينية الساعية إلى التوصل إلى حل سلمي على أساس قيام دولتين،  مجدداً موقف موسكو بأنه  لا مشكلة لديها  في موضوع الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، وقال ” قمنا بذلك قبل 25 عاماً، ولن نغير موقفنا”(الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 29/6/2012

-صرح وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أمس بأن بلاده اضطلعت بدور  في التأثير على روسيا من أجل إلغاء بيعها  سورية صواريخ أرض – جو من طراز “إس-300” (النهار، بيروت).

 

السبت 30/6/2012

-أعلنت اسرائيل عن عطاءات لبناء 171 وحدة استيطانية شرق مدينة القدس المحتلة(النهار، بيروت).

 

الأربعاء 4/7/2012

– وافقت السلطة الفلسطينية على استخراج رفات الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات لإخضاعها لفحوص مخبرية بعدما ظهرت دلائل جديدة نشرتها قناة الجزيرة الفضائية تشير إلى أن عرفات مات مسموماً بمادة البولونيوم المشعة. ودعت السلطة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية لمتابعة الموضع وسط تقارير تتهم إسرائيل نتسميم عرفات (السفير، بيروت).

 

الجمعة 13/7/2012

– أدت غارة إسرائيلية علة قطاع غزة استهدفت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس إلى استشهاد مواطن وإصابة 5 آخرين بجروح ( السفير، بيروت).

 

الخميس 19/7/2012

-وجّه  مسؤولون إسرائيليون اتهامات إلى حزب الله وإيران بالوقوف وراء  عملية التفجير التي وقعت في مطار مدينة بورجاس البلغارية وأسفرت عن مقتل سبعة أشخاص، بينهم ستة إسرائيليين وبلغاري واحد. وقد أصدر حزب الله بياناً  نفى  فيه أي علاقة له بهذه العملية (الشرق الأوسط، لندن).

– رأى الأمين العام لحزب الله اللبناني، السيد حسن نصر الله، أن الجيش السوري هو الجيش العقائدي الأخير في المنطقة، ولهذا تريد الولايات المتحدة وإسرائيل الخلاص منه وتحويله إلى بوليس على غرار بقية الجيوش في المنطقة. وكان نصر الله يتحدث أمس في احتفال أقامه الحزب بضاحية بيروت الجنوبية لمناسبة الذكرى السادسة لحرب  تموز / يوليو عام 2006 (الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 27/7/2012

-اعتبر البنك الدولي في تقرير نشره أمس الأول، أن النمو في اقتصاد السلطة الفلسطينية ليس مستقراً لاعتماده على المساعدات الخارجية، وبالتالي فإن السلطة الفلسطينية ليست جاهزة للتحول إلى دولة مستقلة. ويشكل هذا التقرير النقيض التام لما حاولت أوساط فلسطينية إشاعته في العامين الأخيرين حول الجاهزية الاقتصادية لإنشاء الدولة، كما أنه يعبر عن تراجع جوهري في موقف البنك الدولي من هذه المسألة. وتعترف أوساط فلسطينية متزايدة بعمق الأزمة الاقتصادية، خصوصاً في ظل عجز السلطة عن توفير الرواتب لموظفيها، ومناشدتها الدائمة للمانحين لتقديم العون خوفاً من انهيار السلطة (السفير، بيروت).

 

الاثنين 30/7/2012

-اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى برفقة عناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي الذين قاموا بتأمين تجولهم في باحات المسجد. وكانت قوة معززة من شرطة الاحتلال، اقتحمت المسجد الأقصى واعتدت على المعتكفين داخله، واعتقلت فلسطينيين بتهمة ارتباطهم بحركة حماس (السفير، بيروت).

-سعى المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية ميت رومني خلال محادثاته مع المسؤولين الإسرائيليين  الى تقديم نفسه صديقاً أفضل لإسرائيل من الرئيس الأمريكي الحالي  باراك اوباما. وصرح رومني بأن  القدس ستكون عاصمة لإسرائيل، وإن منع ايران من امتلاك قدرات نووية عسكرية “واجب أخلاقي” على واشنطن(النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 31/7/2012

– أثار تصريح رومني انتقادات فلسطينية تركزت على تجاهله تاريخ ‘سرائيل في احتلال الاراضي الفلسطينية(النهار، بيروت).

-قللت اسرائيل من شأن الخطر الذي تمثله الأسلحة الكيميائية السورية، في ما بدا أنه موقف جديد بعد تهديدات بالقيام بعمل عسكري لمنع وصول هذه الترسانة إلى أيدي إسلاميين مناهضين للنظام  أو احتمال حصول “حزب الله” اللبناني على أسلحة في حال تراخي قبضة الرئيس السوري بشار الأسد على البلاد  (النهار، بيروت).

 

السبت 11/8/2012

-أكد موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، أن سيناء لن تكون وطناً بديلاً للفلسطينيين، وذلك رداً على ما تردد عن مخطط لتهجير فلسطينيين من غزة إلى الأراضي المصرية المجاورة لها. وتحدث أبو مرزوق عن الهجوم الذي تعرضت لها قوات حرس حدود مصرية قرب رفح يوم الأحد الماضي مما أدى إلى مقل 16 ضابطاً وجندياً، مؤكداً  أنه لم يخرج أو يدخل أي إرهابي من قطاع غزة، ولا يوجد فرد واحد من القطاع شارك في عملية رفح (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 13/8/2012

– أكدت حركة حماس أنها مستعدة لغلق الأنفاق في غزة ، مقابل أن تفتح مصر معبر رفح لعبور الأفراد والبضائع بشكل دائم (الشرق الأوسط، لندن).

 

السبت 18/8/2012

-حذر الأمين العام لحزب الله اللبناني السيد حسن نصر الله بمناسبة يوم القدس العالمي إسرائيل من أن حزب الله يمكنه أن يحول حياة مئات آلاف الإسرائيليين إلى جحيم في حال تعرض لبنان إلى هجوم. كما حذر الفلسطينيين من أن رهانهم على النظام الرسمي العربي والإسلامي الحالي هو رهان خاسر (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 23/8/2012

-ذكرت شبكة سي.بي.إس الإخبارية الأمريكية أن تل أبيب التي ترى في العناصر الإسلامية المسلحة في سيناء تهديداً لها وافقت في العام الماضي على  بعض الاستثناءات في معاهدة كامب ديفيد بما يسمح لمصر بنشر قوات بأسلحة أقوى في منطقة أكثر حساسية تقع شرق سيناء بالقرب من الحدود مع إسرائيل. كما ذكرت الأنباء أن الولايات المتحدة تتفهم إن المصريين والإسرائيليين ينسقون فيما بينهم في موضوع جهود استعادة الأمن في سيناء، وأن القادة العسكريين المصريين أكدوا التزامهم بمعاهدة السلام مع إسرائيل (الأهرام، القاهرة).

 

الثلاثاء 28/8/2012

-توقع رئيس هيئة الاستخبارات في رئاسة أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، أن تكون المنطقة المحيطة بإسرائيل غير مستقرة، وأكثر توتراً  على الصعيد الأمني ، وأن يزداد الطابع الإسلامي لها (السفير، بيروت).

 

– اعتبر  رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو  كتلة غوش عتصيون الإستيطانية جنوب الضفة الغربية “جزءاُ لا يتجزأ من القدس الكبرى”. وتقع  هذه الكتلة الاستيطانية جنوب غرب مدينة بيت لحم الفلسطينية وتتألف من 22 مستوطنة يعيش فيها نحو  70 الف مستوطن إسرائيلي (النهار ، بيروت).

 

الأربعاء 29/8/2012

-رفضت المحكمة الإسرائيلية في حيفا توجيه اتهام بالاهمال إلى الجيش الاسرائيلي في قضية مقتل الناشطة الأمريكية راشيل كوري التي قتلتها جرافة إسرائيلية عام 2003 دهساً عندما وقفت أمامها لمنعها من هدم منزل فلسطيني في رفح بجنوب قطاع غزة. وقد دعا  مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان راجي الصوراني إلى التوجه إلى القضاء الدولي من أجل الحصول على أحكام عادلة للمتورطين في هذه الجريمة وغيرها من الجرائم التي ترتكبها إسرائيل ضد  المدنيين وناشطي حقوق الإنسان ويغطيها القضاء الإسرائيلي (النهار ، بيروت).

-فتحت نيابة نانتير في غرب باريس تحقيقاً قضائياً في اغتيال محتمل للزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عام 2004. وكانت أرملة الزعيم الفلسطيني سهى عرفات ادعت على مجهول بتهمة الاغتيال في 31 تموز/ يوليو الماضي. وتوفي عرفات في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر 2004 في المستشفى العسكري الفرنسي قرب باريس. وأقامت أرملته هذه الدعوى إثر العثور على مادة البولونيوم المشعة السامة في أغراض شخصية للزعيم الراحل مما أعاد تحريك فرضية تعرضه للتسميم (النهار ، بيروت).

 

الجمعة 31/8/2012

– اتهم  أحمدي نجاد، الرئيس الإيراني في افتتاح قمة عدم الانحياز مجلس الأمن الدولي  بتعزيز وضع إسرائيل، مشيراً إلى أنه “لم يفعل شيئاً للفلسطينيين سوى تعزيز وضع الكيان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة”(النهار ، بيروت).

 

الجمعة 7/9/2012

– استشهد 3 فلسطينيين وأصيب 3 بجروح في قصف إسرائيلي في شمالي قطاع غزة، وسط تهديدات إسرائيلية بشن عملية عسكرية واسعة ضد القطاع على غرار عملية “الرصاص المسكوب” أواخر عام 2008 (السفير، بيروت).

 

الأحد 9/9/2012

– واصل الجيش المصري عملياته العسكرية ضد المسلحين في سيناء ، معلناً مقتل 32 مسلحاً من العناصر الإرهابية، وتدمير 31 نفقاً تصل مصر بقطاع غزة. وصرح الناطق باسم الجيش العقيد أركان حرب أحمد محمد علي بأن الوجود المصري في سيناء يجري بالتنسيق مع  الجانب الإسرائيلي، وأن العمليات العسكرية المصرية لا تنتهك اتفاقيات كامب ديفيد(النهار، بيروت).

 

السبت 22/9/2012

-لقي ثلاثة مسلحين وجندي إسرائيلي مصرعهم  في اشتباكات وقعت على الحدود بين مصر وإسرائيل بالقطاع الأوسط من شبه جزيرة سيناء( الشرق الأوسط، لندن).

 

الثلاثاء 25/9/2012

-أكد البيت الابيض أن التزام الولايات المتحدة حيال أمن إسرائيل يبقى “أقوى من أي وقت مضى ” وذلك رغم  التباين في وجهات النظر بين الإدارة الأمريكية  ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إزاء الملف النووي الإيراني.  وكان نتنياهو دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى فرض “خطوط حمراء” على برنامج إيران النووي، الأمر الذي  رد عليه أوباما ، مؤكداً  أنه عندما يتعلق الأمر بالأمن القومي الأمريكي، فإنه  يهتم بما هو جيد للشعب الأمريكي ، وسوف يتجاهل أي ضوضاء خارجية( في إشارة إلى دعوة نتنياهو)(السفير، بيروت).
-رأى وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك أن على إسرائيل إخلاء عشرات المستوطنات اليهودية المعزولة في الضفة الغربية المحتلة، على أن تضم الكتل الاستيطانية الكبيرة – مثل غوش عتصيون ومعاليه أدوميم وأرييل التي  يقيم فيها نحو  90 بالمئة من المستوطنين (النهار، بيروت).

 

الجمعة 28/9/2012

-أكد رئيس السلطة الفلسطينية  محمود عباس في كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن إسرائيل ترفض التسوية على أساس قيام دولتين، وتسعى إلى ضم مساحات واسعة من الأراضي الفلسطينية في سياق تعزيز الاستيطان ، مشيراً إلى أن “تجربة التفاوض مع إسرائيل من دون مرجعية واضحة أثبتت فشلها )السفير، بيروت).

 

الأحد 7/10/2012

– أكد الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو الإسرائيلي أسقط  طائرة من دون طيار دخلت المجال الجوي من جهة بحر غزة، دون أن يحدد الجهة التي أرسلتها. وقال إن سلاح الجو اعترض طائرة من دون طيار قبل الظهر في منطقة جبل الخليل قريباً من بيت لحم (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 8/10/2012

– هدد بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، برد حازم على مطلقي الطائرة من دون طيار(الشرق الأوسط، لندن) .

 

الخميس 11/10/2012

– رد  الأمين العام لحزب الله  السيد حسن نصرالله على التهديد الإسرائيلي بتبني عملية  إرسال حزب الله الطائرة التي اخترقت أجواء إسرائيل عشرات الكيلومترات وأكد أنها من صناعة إيرانية ومن تجميع لبناني، مطلقاً على الطائرة اسم ” أيوب”، وفاءً للشهيد حسين أيوب الذي كان من أوائل المؤسسين لهذا السلاح في حزب الله (القدس العربي، لندن).

 

الثلاثاء 23/10/2012

– شنت الطائرات الإسرائيلية غارات جوية شمال مدينة غزة عشية وصول أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إلى قطاع غزة ، ما أدى إلى مصرع فلسطينيين ، وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمعاقبة  الجهات التي تطلق صواريخ على إسرائيل.  وانتقدت إسرائيل زيارة أمير قطر إلى قطاع غزة، ووصفتها بأنها “غريبة” (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 24/10/2012

– وصل أمير قطر وزوجته إلى غزة عن طريق معبر رفح ، ولقي استقبالاً رسمياً وشعبياً  قبل أن يضع  الحجر الأساس لمدينة “حمد” السكنية التي ستقام على مساحة ثلاثة آلاف دونم، كما دشّن مشروع مستشفى “الأطراف الصناعية والصم” في شمالي القطاع. ولم تشارك جميع  الفصائل الفلسطينية، وخاصة حركة فتح والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في حفل الاستقبال الذي نظمته حركة حماس ،وذلك لأسباب مختلفة ، إذا اعتبرت حركة فتح أنه كان من الأَولى أن يكون التنسيق القطري لزيارة غزة  مع السلطة الفلسطينية  في رام الله، فيما قاطعت  الجبهة الشعبية حفل الاستقبال  احتجاجاً على علاقات الدوحة مع إسرائيل (السفير، بيروت).

 

الخميس 25/10/2012

-شنت إسرائيل عدواناً على السودان، حيث هاجمت مقاتلاتها الجوية مجمعاً للصناعات العسكرية في الخرطوم، ما أدى إلى مقتل شخصين. وأعلن  وزير الثقافة والإعلام السوداني أحمد بلال عثمان أن أربع طائرات عسكرية إسرائيلية تتمتع بتقنيات تكنولوجية عالية استهدفت مجمع اليرموك للصناعات العسكرية في جنوب الخرطوم، بعد أن اقتربت منه من جهة الشرق. وقال عثمان “نحن متأكدون أن الاعتداء وافقت عليه إسرائيل لإحباط قدراتنا العسكرية وإضعاف سيادتنا القومية، مؤكداً أن المصنع ينتج “أسلحة تقليدية لا تنتهك القوانين الدولية “. وكانت الحكومة السودانية أعلنت في أيار/ مايو الماضي، أن “الخرطوم لديها أدلة دامغة على هجوم شنته مروحيات إسرائيلية أطلقت خلاله صاروخاً ورصاصاً على سيارة في جنوب بور سودان”، كما شنت طائرة هجوماً على قافلة شاحنات محملة بالأسلحة في شرق السودان في العام 2009 (السفير، بيروت).

 

الجمعة 26/10/2012

– أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على أكثر من موقع في جنوبي وشمالي قطاع غزة، فيما  أطلقت المقاومة الفلسطينية رشقات من صواريخها المحلية على البلدات المحيطة في القطاع كرد على العدوان . وقد ارتفع عدد شهداء غزة منذ يوم الاثنين الماضي إلى سبعة (السفير، بيروت، 25/10/2012). وتوسطت مصر للوصول إلى هدنة ساد فيها الهدوء الحذر في القطاع عشية عيد الأضحى (النهار، بيروت).

-طالبت الخرطوم مجلس الأمن الدولي  بالتنديد بالغارة الإسرائيلية على مجمع اليرموك للصناعات العسكرية في الخرطوم . واستنكرت مصر وإيران الهجوم ، فيما وصفت إسرائيل  السودان بأنه “دولة إرهابية خطيرة” (النهار، بيروت).

 

الاثنين 29/10/2012

– خرقت الطائرات الحربية الإسرائيلية الهدنة  التي توسطت فيها مصر منذ ثلاثة أيام بين قوات الاحتلال الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ، واستهدفت  هذه الطائرات مجموعة من المقاومين من “كتائب عز الدين القسام” الجناح العسكري لحركة حماس ، ما أسفر عن استشهاد أحدهم وجرح آخر(السفير، بيروت).

-ربط  وزير الخارجية السوداني علي كرتي بين العدوان الإسرائيلي على الخرطوم والانتخابات الإسرائيلية ، معتبراً  أن “إسرائيل أرادت بعدوانها على مجمع اليرموك الصناعي في الخرطوم، التأكيد للإسرائيليين أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو من يحمي أمنهم ومصالحهم.  وقال في حديث للاذاعة السودانية ( حول الأنباء التي تتحدث عن تزويد المجمع لحركة حماس في قطاع غزة بالأسلحة الإيرانية)  إن : إسرائيل توهّمت كثيراً عندما ضربت المجمع الذي ينتج أسلحة تقليدية جداً، وهي تعلم أن من حولها من الفلسطينيين الرافضين لوجودها وسياساتها قد طوروا أسلحة متقدمة عن الأسلحة الموجودة في مجمع اليرموك”( السفير، بيروت).

 

الثلاثاء 30/10/2012

-أشار عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني إسماعيل كوثري، إلى أن إيران تمتلك صوراً التقطتها طائرة الاستطلاع (أيوب) التي أطلقها “حزب الله” فوق إسرائيل. وقد سارعت إسرائيل إلى التشكيك في تصريحات  كوثري الذي أكد امتلاك الحزب لطائرات الاستطلاع ( السفير، بيروت).

 

الجمعة 2/11/2012

– اعترفت السلطات الإسرائيلية بشكل رسمي باغتيال القائد الفلسطيني، خليل الوزير (أبو جهاد) الرجل الثاني في حركة فتح في تونس بعد نحو 35 عاماً. وذكرت السلطات أن الضابط الذي ترأس عملية الاغتيال  هو ناحوم ليف، الذي قتل في حادث سير سنة 2000، وهو في طريقه إلى إيلات (الشرق الأوسط، لندن).

 

الاثنين 12/11/2012

– قصفت المدفعية الإسرائيلية- لأول مرة منذ حرب (تشرين الأول/ أكتوبر) سنة 1973،  مواقع سورية في هضبة الجولان رداً على قذائف طائشة أطلقت باتجاه معسكر إسرائيلي في الهضبة المحتلة (الشرق الأوسط، لندن).

 

الخميس 15/11/2012

– دفعت الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو الأوضاع في قطاع غزة إلى مستوى الحرب،  وأغتالت- قبل أكثر من شهرين من الانتخابات الإسرائيلية العامة- في غارة جوية على مدينة غزة القائد العسكري لـ”كتائب عز الدين القسام” الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” أحمد الجعبري. وأتبعت عملية الاغتيال بسلسلة من الغارات الجوية والقصف من البحر والبر قال وزير الدفاع الاسرائيلي إيهود باراك “إنها  دمرت معظم مخازن الصواريخ البعيدة المدى في القطاع”. كما لقي  تسعة أشخاص بينهم طفلان وأصيب أكثر من 65 بجروح في العملية الإسرائيلية التي أطلق عليها تسمية عملية “عمود السحاب” . وردت الفصائل الفلسطينية بإطلاق عشرات الصواريخ التي تركزت على  بئر السبع وأشدود وأشكول وقاعدة حتسريم الجوية. كما  أطلقت ثلاثة صواريخ محلية الصنع على تل أبيب ، وأمرت السلطات الإسرائيلية سكان المدن والبلدات القريبة من غزة بالنزول إلى الملاجىء( النهار، بيروت).

-قرر الرئيس  المصري محمد مرسي “سحب السفير المصري لدى إسرائيل” ، وطلب من وزارة الخارجية استدعاء السفير الإسرائيلي يعقوب أميتاي في القاهرة للتعبير عن الاحتجاج على “الاعتداء الاسرائيلي الغاشم على قطاع غزة”. وقد غادر أميتاي   مطار القاهرة عقب تسلمه  رسالة الاحتجاج المصرية( النهار، بيروت).

 

السبت 17/11/2012

-فرضت حركة المقاومة الاسلامية “حماس” ومعها الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة معادلة جديدة في الصراع مع إسرائيل ، إذ بلغت الصواريخ التي أطلقت من القطاع مدينة القدس بعد تل أبيب، الأمر الذي وضع نحو خمسة ملايين إسرائيلي في مرمى هذه الصواريخ. واستدعت  الحكومة الإسرائيلية 75  الفاً من جنود الاحتياط استعداداً لحرب برية محتملة على القطاع ، دون تحديد  مهلة زمنية لإنهاء  عملية “عمود السحاب” ، فيما قام رئيس الوزراء المصري هشام قنديل بزيارة إلى  مدينة غزة بهدف استكشاف إمكان التوصل إلى تهدئة ( النهار، بيروت).

 

الاثنين 19/11/2012

-جدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما  وقوف إدارته  في صف  حليفته إسرائيل ضد “حماس” ، لكنه نبهها إلى أنه سيكون “من الأفضل” تجنب هجوم بري إسرائيلي على غزة. وفيما انصبت الجهود لوقف إطلاق النار في غزة ، حدد  وزير الخارجية الإسرائيلي  آفيغدور ليبرمان أهداف العدوان الذي سمته القيادة العسكرية “عمود السحاب”، بثلاثة: الأول استعادة الهدوء لمنطقة جنوب البلاد، الثاني استعادة الردع الإسرائيلي، والثالث القضاء على مخزون الصواريخ البعيدة المدى للتنظيمات الفلسطينية  في غزة (النهار، بيروت).

 

الأربعاء 21/11/2012

-انضمت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون والأمين العام للأمم المتحدة بان كي – مون إلى المساعي المبذولة للتوصل إلى التهدئة في قطاع غزة .وقد التقت كلينتون رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس،  وصرجت بأنها  ستعمل مع الجانبين الإسرائيلي والمصري  للتوصل إلى تهدئة في غزة مجددة  “الالتزام الأمريكي بأمن إسرائيل”. وكان  نتنياهو استقبل  بان كي- مون الذي وصل إلى القدس قادماً من القاهرة، وصرح بأنه لن يعارض حل طويل الأجل في غزة من خلال الدبلوماسية . وقد  زار وفد من  تسعة وزراء عرب برئاسة وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو غزة للتعبير عن التضامن مع غزة ، فيما تلقى الرئيس المصري محمد مرسي اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأمريكي باراك أوباما هو الثالث من نوعه خلال 24 ساعة للبحث في جهود التوصل إلى تهدئة ( النهار، بيروت).

 

الخميس 22/11/2012

-أعلن في القاهرة  في أعقاب لقاءات وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون مع المسؤولين المصريين والإسرائيليين والاتصالات مع  الفصائل الفلسطينية عن  وقف لإطلاق النار في غزة ، وأعربت كلينتون عن شكرها للرئيس المصري محمد مرسي لـ”جهوده الحثيثة لتهدئة الأوضاع في غزة وإنهاء العنف”. وشددت  بنود التفاهمات الخاصة بوقف إطلاق النار في غزة، على أن تقوم إسرائيل بوقف كل الأعمال العدائية براً وبحراً وجواً ضد قطاع غزة بما في ذلك الاجتياحات وعمليات استهداف الأشخاص، و تقوم الفصائل في فلسطين بوقف كل الأعمال العدائية من غزة تجاه إسرائيل بما في ذلك إطلاق الصواريخ والهجمات من على خط الحدود. كما تنص التفاهمات عل فتح المعابر وتسهيل حركة الأشخاص والبضائع وعدم تقييد حركة السكان أو استهدافهم في المناطق الحدودية والتعامل مع إجراءات تنفيذ ذلك بعد 24 ساعة من دخول الاتفاق حيز التنفيذ. وفي حالة وجود أي ملاحظات يتم الرجوع إلى مصر راعية التفاهمات .ومن بين شروط الاتفاق، وفقا لمصادر إسرائيلية، أنه في حال اختبار الاتفاق بنجاح أول 24 ساعة سيفتح معبر رفح بين غزة ومصر أمام البضائع والمسافرين، مما يعتبر فكاً جزئياً للحصار على قطاع غزة، حيث كانت إسرائيل ترفض فتحه للبضائع. وستكون مصر كفيلة بضمان ألا يتم تهريب أسلحة أو مسلحين عبر هذا المعبر. وقال مصدر إسرائيلي، : إن مصر ضبطت كمية من الصواريخ الليبية المهربة إلى قطاع غزة وصادرتها، مما ساعد إسرائيل على الوثوق بالضمانات المصرية. وأما الحصار البحري فسيستمر، ولكنه لن يعيق عمل صيادي السمك من أبناء غزة. كما أكدت مصادر إسرائيلية أنها تعهدت بوقف عمليات الاغتيال، مقابل تعهد حماس بالامتناع عن تنفيذ عمليات تفجير داخل إسرائيل(الشرق الأوسط، لندن).

 

الجمعة 23/11/2012

-انتهت عملية “عمود السحاب” الإسرائيلية على قطاع غزة التي استمرت أكثر من 7 أيام ، وسط احتفالات واسعة “بالنصر” في غزة، وبيانات حول “الإنجازات المهمة والخاصة” في إسرائيل. وبموجب الإحصائيات الأولية حول نتائج العملية ، لقي أكثر من 162 فلسطينياً مصرعهم  منهم 43 طفلاً ، بالإضافة إلى 15 امرأة و18 مسناً، بينما وصل عدد المصابين إلى  1222 من بينهم 431 طفلاً و207 سيدات و88 مسناً. في المقابل، أدت صواريخ المقاومة إلى قتل 5 إسرائيليين بينهم جندي وإصابة 240 آخرين بين مدنيين وعسكريين. ونفذت إسرائيل خلال العدوان  1500  غارة على غزة ، (مقابل 3000 صاروخ من غزة ) وارتكبت سلسلة مجازر أودت بحياة عائلات كاملة ( الشرق الأوسط، لندن).

 

الأحد 25/11/2012

-هنأ الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في اتصال هاتفي رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة إسماعيل هنية بـ”النصر”، مؤكداً له وقوف إيران إلى جانب الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده. وقد ثمن  هنية بدوره “وقوف إيران إلى جانب الشعب الفلسطيني ضد الحصار الغاشم المستمر منذ سنوات عدة “. وكان رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” في المنفى خالد مشعل شكر أيضاً”دور إيران في تسليح المجموعات الفلسطينية (النهار، بيروت).

 

الثلاثاء 27/11/2012

-أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة،  أن حصيلة الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة الذي استمر  نحو ثمانية أيام، بلغت 174 شهيداً و1399 جريحاً (السفير، بيروت).

 

الأربعاء 28/11/2012

-أخذت لجنة طبية فلسطينية عينات من جثمان الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات وسلمتها لخبراء فرنسيين وسويسريين وروس تمهيداً لفحصها في مختبرات لديهم لمعرفة السبب الذي أدى إلى وفاته. وفي حال ثبوت وفاة عرفات مسموماً من قبل إسرائيل ، فإن السلطة الفلسطينية ستتوجه إلى محكمة الجنايات الدولية (السفير، بيروت).

 

الجمعة 30/11/2012

– صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بغالبة 138 دولة من أصل 188 دولة مشاركة لصالح رفع صفة فلسطين من صفة مراقب إلى دولة مراقبة غير عضو في المنظمة الدولية.ولم يعارض القرار  سوى  9 دول، بينما امتنعت 41  دولة عن التصويت.  وجاء هذا التصويت استجابة لطلب فلسطيني عبٌر عنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في خطاب ألقاه أمام الجمعية العامة  طالب فيه الأمم المتحدة بإصدار شهادة ميلاد دولة فلسطين. ويعني هذا التصويت الإعتراف قانونياً” بفلسطين ، ويستند هذا التشريع أصلاً إلى القرار 181 الذي اتخذته الجمعية العمومية في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 1947، تحت عنوان “قرار تقسيم فلسطين”.وكانت  دول الاتحاد الأوروبي توجّهت منقسمة إلى الجمعية العامة، فصوت بعضها لمصلحة الدولة الفلسطينية مثل  السويد وسويسرا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا والنمسا والنروج، فيما امتنعت كل من بريطانيا وألمانيا، وهولاندا، وهنغاريا وبلغاريا عن التصويت. ومن بين الدول الممتنعة خارج الدول الأوروبية كوريا الجنوبية، وباراغواي، وأستراليا.أما الدول التسع التي عارضت الطلب الفلسطيني فهي إسرائيل، والولايات المتحدة، وتشيكيا، وكندا، وبنما، وجزر المارشال، وناورو، وبالاو، وميكرونيزيا (السفير، بيروت).

 

الاثنين 10/12/2012

– دعا رئيس الوزراء القطري، الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، -في خطوة غير متوقعة- إلى إعادة النظر في مبادرة السلام العربية. وقال في اجتماع للجنة الوزارية العربية لمبادرة السلام في الدوحة “قلنا منذ البداية إن مبادرة السلام العربية لن تبقى مطروحة للأبد. إننا لا نسعى للسلام بأي ثمن، والسلام بالنسبة لنا لا يعني الاستسلام”. وانتقد حمد بن جاسم اللجنة الرباعية الدولية، وقال إنه “لا بد من مراجعة أداء اللجنة الرباعية الدولية، وبحث جدوى استمرارها، فقد أثبتت فشلها وعجزها عن تحقيق أي إنجاز”. لكن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عبر خلال الاجتماع نفسه عن موقف مغاير، وقال في كلمته أثناء الاجتماع “بالنسبة للمبادرة العربية لا يجوز بأي حال من الأحوال الحديث عن إزاحتها من على الطاولة. يجب أن تبقى”. وأضاف الرئيس الفلسطيني “هي مبادرة مهمة جداً، ونتمنى ألا نتحدث في كل مرة عن إزاحتها من على الطاولة، لأننا إن أزحناها فهي الحرب”، متسائلاً “هل نحن مستعدون للحرب؟ أقول عن نفسي لا، لست مستعداً لذلك”. إلا أن عباس وافق رئيس الوزراء القطري موقفه حول اللجنة الرباعية الدولية وعدم فاعليتها. وقال إنها “لم تفعل شيئاً” (الشرق الأوسط، لندن).

 

الأربعاء 19/12/2012

-أقرت هيئة التنظيم والبناء في القدس المحتلة سلسلة مشاريع استيطانية جديدة تحمل في طياتها بناء أكثر من 6500 وحدة سكنية جديدة. وأكدت صحيفة هآرتس  الإسرائياية أن المشاريع الاستيطانية الجديدة، خصوصاً جنوب القدس الشرقية المحتلة “تغير في شكل دراماتيكي خريطة القدس الشرقية” (الحياة، بيروت).

 

الاثنين 31/12/2012

-أصدر جيش الاحتلال  الإسرائيلي أمس الأول، أوامر بالإستيلاء على 456 دونماً من أراضي قرية بيت إكسا في شمال غرب القدس المحتلة لبناء جدار الفصل العنصري. ونقلت وكالة وفا عن رئيس المجلس القروي كمال حبابة، أن أهالي قرية بيت إكسا فوجئوا بإخطارات تفيد بوضع اليد على جميع أحواض الأراضي، وأنه بموجب هذه الإخطارات يتوجب على الأهالي المشاركة في جولة سيقوم بها ضباط من جيش الاحتلال لتحديد الأراضي التي سيبنى عليها جدار يفصل بين بيوت القرية والأراضي المصادرة (السفير، بيروت).

-دعا عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، الحاكم في مصر ومستشار الرئيس المصري، يهود مصر إلى العودة من إسرائيل واسترداد أملاكهم، وإفساح المجال للفلسطينيين للعيش في بلادهم، معتبراً أن تواجدهم هناك ساهم في احتلال الأراضي العربية، ومتهماً  الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر بطردهم  من مصر . وقد أثارت دعوة العريان ردود فعل واسعة على الصعيد المصري ، إذ اعتبرت نوعاً من مغازلة إسرائيل وأمريكا، وهي مليئة بالمغالطات لأن عبد الناصر لم يطرد يهود مصر ، بل خرجوا بناء على خطة إسرائيلية لجذب اليهود إلى إسرائيل. كما حذر البعض من أن تمثل  دعوة العريان  مدخلاً للتدخل الإسرائيلي في الشؤون المصرية ، ومؤشراً لوجود صفقة بين الإخوان المسلمين  وجهات أخرى لتسوية القضية الفلسطينية  على حساب الأراضي المصرية (السفير، بيروت).