المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 466.
(**) لحسن الحسناوي: باحث بسلك الدكتوراه كلية العلوم القانونية، والاقتصادية والاجتماعية بالمحمدية،
جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء – المغرب.
البريد الإلكتروني: elhasnasi.afr@gmail.com
[1] يحيى اليحياوي، «الصين في أفريقيا: بين متطلبات الاستثمار ودوافع الاستغلال،» (تقارير مركز الجزيرة للدراسات، الدوحة، 9 حزيران/يونيو 2015)، ص 2 – 3.
[2] محمد العزي الحميري، «توازن القوى في النظام العالمي: مراجعة تقويمية شاملة،» في: تقرير سبأ الاستراتيجي 2010 (صنعاء: مركز سبأ للدراسات الاستراتيجية، 2011)، ص 25.
[3] محمد العسومي، «الشراكة الإماراتية – الصينية تعاون استراتيجي ذو آفاق مبشرة»، آفاق المستقبل، العدد 18 (نيسان/أبريل – أيار/مايو 2013)، ص 49.
[4] International Monetary Fund, «Regional Economic Outlook, Sub-Saharan Africa Staying the Course,» (October 2014), p. 4.
[5] باسكال ريغو، البريكس، البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، ترجمة طوني سعادة (بيروت: مؤسسة الفكر للدراسات والبحوث، 2015)، ص 74.
[6] Bernice Lee [et al.], «Resource Futures: a Report Chathom House,» Chathom House, London (December 2012), p. 26.
[7] Groupe collectif, «L’Afrique et les grands émergents,» A savoir, no. 19 (avril 2013), p. 57.
[8] المصدر نفسه، ص 58.
[9] وينران جيانج، «النمو الاقتصادي في الصين وسعيها لأمن الطاقة في أنحاء العالم،» في: الصين والهند والولايات المتحدة الأمريكية التنافس على موارد الطاقة (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2008)، ص 328 – 329.
[10] فولفجانج هيرن، التحدي الصيني، ترجمة محمد رمضان حسين، كتاب العربية؛ 14 (الرياض: وزارة الثقافة والإعلام، المجلة العربية، 2011)، ص 207.
[11] عمرو عبد العاطي، أمن الطاقة في السياسة الخارجية الأمريكية (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2014)، ص 128.
[12] KPMG, «Oil and Gas in Africa Africa’s Reserves, Potential and Prospects,» p. 4, (accessed on 7 March 2015).
[13] KPMG, «Mining in Africa towards 2020,» p. 2. (accessed on 30 April 2015).
[14] Bruno Hellendorff, «L’initiative «Matières premières» de l’Union européenne: Quel impact sur les relations avec l’Afrique?,» (Note d’Analyse, Groupe de recherche et d’Information sur la Paix et la Sécurité (GRIP), 30 Octobre 2013), p. 5.
[15] KPMG, «Mining in Africa towards 2020,» p. 3.
[16] حسناء عبد الفتاح، «الزراعة في أفريقيا، مجلة أفريقيا قارتنا، العدد 7 (أيلول/سبتمبر 2013)، ص 1 – 2.
[17] فليب ليمار، «أفريقيا، مسرح المناورة الدبلوماسية والاقتصادية،» في: أوضاع العالم 2011: 50 فكرة رئيسية للفهم نهاية العالم الأحادي، تحرير برتراند باد ودومينيك فيدال (بيروت: مؤسسة الفكر العربي، 2011)، ص 78.
[18] Paul Goldschmid, «Le Maroc hub d l’intégration financière Africaine?,» Tribune 40 (Institut Thomas More) (mars 2014), p. 22 (consulté le 15/4/2015).
[19] Banque Africaine de développement, «l’Afrique dans 50 ans vers une croissance inclusive,» (Tunisie, août 2011), p. 14.
[20] Deloitte, «La Consommation en Afrique le marche du XXIème siècle,» (juin 2015), pp. 2‑3.
[21] شركة أبو ظبي للاستثمار، نظرة على أفريقيا تطلعات المؤسسات الاستثمارية حتى 2016 (أبو ظبي: وحدة ايكونوميست للمعلومات المحدودة، 2013)، ص 5.
[22] فيجاي ماهاجان، نهوض أفريقيا: 900 مليون مستهلك أفريقي يقدمون فرصاً تتجاوز توقعاتك، ترجمة مركز ابن العماد للترجمة والتعريب (بيروت: الدار العربية للعلوم – ناشرون، 2009).
[23] اليحياوي، «الصين في أفريقيا: بين متطلبات الاستثمار ودوافع الاستغلال،» ص 3.
[24] طارق عادل الشيخ، «الصين وأفريقيا والتطلع إلى القرن الـ 21»، السياسة الدولية، العدد 138 (تشرين الأول/أكتوبر 1999)، ص 196.
[25] Adama Gaye, «La Chine en Afrique inquiète l’occident,» New African, no. 3 (2008), pp. 8‑9.
[26] Daniel Sabbagh, «Les Relations sino-américains depuis la fin de guerre froide,» Questions Internationales, no. 6 (2004), p. 59.
[27] الشيخ، «الصين وأفريقيا والتطلع إلى القرن الـ 21»، ص 197 – 198.
[28] علي حسين باكير، التنافس الجيو – استراتيجي للقوى الكبرى على موارد الطاقة: دبلوماسية الصين النفطية الأبعاد، الانعكاسات (بيروت: دار المنهل اللبناني للدراسات، 2010)، ص 114.
[29] الشيخ، المصدر نفسه، ص 198.
[30] المصدر نفسه، ص199.
[31] طارق عادل الشيخ، «الصين وتجديد سياساتها الأفريقية،» السياسة الدولية، العدد 156 (نيسان/أبريل 2004)، ص 153.
[32] شمامة خير الدين، العلاقات الاستراتيجية بين قوى المستقبل في القرن 21 (الجزائر: دار قرطبة، 2009)، ص 698.
[33] أُلاولي إسماعيل، «العلاقات الصينية الأفريقية… شراكة أم استغلال وجهة نظر أفريقية،» (تقارير مركز الجزيرة للدراسات، الدوحة، 19 نيسان/أبريل 2014)، ص 3.
[34] Michael Auslin, «Japan’s New Realism: Abe Gets Tough,» Foreign Affairs, vol. 95, no. 2 (March-April 2016), pp. 125‑134.
[35] عبد الصمد سعدون عبد الله، «الصراع على موارد الطاقة: دراسة لمقومات القوة في السلوك الدولي للصين،» المجلة العربية للعلوم السياسية، العدد 15 (صيف 2007)، ص 109.
[36] محمد السيد سليم، «واقع ومستقبل التحالفات في آسيا»، السياسة الدولية، العدد 183 (كانون الثاني/يناير 2011)، ص 50.
[37] فيديا نادكارني، الشركات الاستراتيجية في آسيا توازنات بلا تحالفات (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2014)، ص 269.
[38] محمد السيد سليم، «الصعود الصيني والهندي في النظام العالمي»، في: تقرير سبأ الاستراتيجي 2010، ص 57.
[39] محمد مطاع، «استراتيجية الأمن القومي الأميركي (2015) المؤشرات الكبرى الجديدة وملامح التغير،» سياسات عربية، العدد 15 (تموز/يوليو 2015)، ص 13.
[40] Catherine Gegout, «Le Retrait de l’Europe et la montée en puissance de la Chine en Afrique une évaluation des approches réalistes, libérales et constructivistes» en l’Union européenne et le nouvel équilibre des puissances, Politique Européenne, no. 39, (2013), pp. 44‑75.
[41] ليمار، «أفريقيا، مسرح المناورة الدبلوماسية والاقتصادية،» ص 80.
[42] China-Africa Economic and Trade Cooperation (2013), (accessed on 4 March 2015).
[43] أمير محمد عبد الحكيم، «ما الذي تريده واشنطن من القمة الأمريكية الأفريقية؟،» السياسة الدولية، (شوهد بتاريخ 13 شباط/فبراير 2015).
[44] China-Africa Economic and Trade Cooperation (2013), (accessed on 4 March 2015).
[45] Mary-Françoise Renard, «China’s and FDI in Africa,» African Development Bank Group, Working Paper, no. 126 (May 2011), pp. 15‑17.
[46] Rapport au ministre de l’économie et des finances (République Française), Un partenariat pour l’avenir: 15 propositions pour une nouvelle dynamique économique entre l’Afrique et la France (décembre 2013), p. 53.
[47] Renard, Ibid., pp. 15‑17, et Gegout, «Le Retrait de l’Europe et la montée en puissance de la Chine en Afrique une évaluation des approches réalistes, libérales et constructivistes» pp. 44‑75.
[48] سعيد الهوسي، «الأبعاد الأمنية الأمريكية الجديدة بأفريقيا بعد أحداث الحادي عشر من شتنبر 2001،» (أطروحة غير منشورة لنيل الدكتوراه في القانون العام، جامعة محمد الخامس الرباط، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية سلا، 2015 – 2016)، ص 282.
[49] سعد حقي توفيق، «التنافس الدولي وضمان أمن الطاقة،» مجلة العلوم السياسية (بغداد)، العدد 43 (2011)، ص 25.
[50] باكير، التنافس الجيو – استراتيجي للقوى الكبرى على موارد الطاقة: دبلوماسية الصين النفطية الأبعاد، الانعكاسات، ص 22.
[51] عبد الله، «الصراع على موارد الطاقة: دراسة لمقومات القوة في السلوك الدولي للصين،» ص 107.
[52] الهوسي، «الأبعاد الأمنية الأمريكية الجديدة بأفريقيا بعد أحداث الحادي عشر من شتنبر 2001،» ص 302.
[53] KPMG, «Oil and Gas in Africa Africa’s Reserves, Potential and Prospects,» p. 5.
[54] مارتين جاك، حينما تحكم الصين العالم: نهاية العالم الغربي وميلاد نظام عالمي جديد، ترجمة فاطمة نصر (القاهرة: سطور الجديدة، 2010)، ص 369.
[55] رضا محمد هلال، «العلاقات الصينية بالدول النامية.. المنطلقات والأبعاد»، السياسة الدولية، العدد 173 (تموز/يوليو 2008)، ص 135.
[56] برنارد باتانا، «أفريقيا الوسطى في مهب العاصفة.. تجاذبات الداخل وتنافس الخارج،» ترجمة محمد بابا ولد الشيخ (تقارير مركز الجزيرة للدراسات، الدوحة، 21 نيسان/أبريل 2013)، ص 5.
[57] برتران بادي، زمن المذلولين: باثولوجيا العلاقات الدولية، ترجمة جان ماجد جبور (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2015)، ص 132.
[58] Groupe collectif, «L’Afrique et les grands émergents,» p. 59.
[59] المصدر نفسه، ص60.
[60] كلير فانشيني، «جدول عمليات السلام المتعددة الأطراف، 2011،» في: التسلح ونزع السلاح والأمن الدولي: الكتاب السنوي 2012، فريق الترجمة عمر الأيوبي وأمين سعيد الأيوبي؛ إشراف وتحرير مركز دراسات الوحدة العربية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2012)، ص 170 – 197، وجين دندون، «جدول عمليات السلام المتعددة الأطراف 2012،» في: التسلح ونزع السلاح والأمن الدولي: الكتاب السنوي 2013، فريق الترجمة عمر الأيوبي وأمين سعيد الأيوبي؛ إشراف وتحرير مركز دراسات الوحدة العربية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2013)، ص 141 – 174.
[61] بول هولتوم [وآخرون] «التطورات التي شهدها نقل الأسلحة في عام 2012،» في: التسلح ونزع السلاح والأمن الدولي: الكتاب السنوي 2013، ص 339 و346 – 347.
[62] حسن مصدق، وثائق ويكيليكس وأسرار ربيع الثورات العربية (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2012)، ص 114.
[63] «كيف تغير أفريقيا الصين؟،» موقع راقب، (شوهد بتاريخ 1 أيار/مايو 2017).
[64] Larry Hanauer and Lyle J. Morris, Chinese Engagement in Africa Drivers, Reactions, and Implications for U.S. Policy (Santa Monica, CA: RAND Corporation 2014), p. 84 (accessed at 2 May 2017).
[65] ريغو، البريكس، البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، ص 161.
[66] «كيف تغير أفريقيا الصين؟،» موقع راقب.
[67] براهيم مريم، «تأثير أحداث الحراك الشعبي العربي على السياسة الأمريكية والصينية تجاه دول شمال أفريقيا،» مجلة المفكر، العدد 12 (آذار/مارس 2015)، ص 356.
[68] Mordechai Chaziza, «The Arab Spring: Implications for Chinese Policy,» Middle East Review of International Affairs, vol. 17, no. 2 (Summer 2013), p. 75, (accessed on 2 May 2017).
[69] «كيف تغير أفريقيا الصين؟،» موقع راقب.
[70] Chaziza, Ibid., p. 79.
[71] وليد عبد الحي، «محددات السياستين الروسية والصينية تجاه الأزمة السورية،» (تقارير مركز الجزيرة للدراسات، الدوحة، 3 نيسان/أبريل 2012)، ص 7.
[72] Chaziza, Ibid., p. 79.
[73] المصدر نفسه، ص 79.
[74] مصطفى شفيق علام، ««عسكرة الشراكة»: لماذا تبني الصين قاعدة بحرية في جيبوتي؟،» (مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة)، 7 شباط/فبراير 2016 (شوهد بتاريخ 9 شباط/فبراير2016).
[75] عادل المساوي، «أفريقيا في ظل الجيوسياسة الدولية الراهنة: قراءة في أنماط التجاذب الاستراتيجي للقوى الدولية صوب أفريقيا،» مداخلة قدمت في إطار الدورة 43 لأكاديمية المملكة المغربية المنظمة حول «أفريقيا كأفق للتفكير»، خلال الفترة ما بين 8 إلى 11 كانون الأول/ديسمبر 2015، بمقر الأكاديمية بالرباط، شوهد بتاريخ 9 شباط/فبراير 2016.
[76] مارك ليونارد، فيم تفكر الصين، ترجمة هبة عكام (الرياض: العبيكان للنشر، 2008) ص 19 – 20.
[77] خير عبد الرزاق جاسم، «قيادة عسكرية أمريكية جديدة لأفريقيا فرصة أمريكية ومحنة أفريقية،» المجلة العربية للعلوم السياسية، العدد 21 (شتاء 2009)، ص 100.
[78] جاك، حينما تحكم الصين العالم: نهاية العالم الغربي وميلاد نظام عالمي جديد، ص 369.
[79] Fode Sire Diaby, «Les Stratégies des entreprises chinoises en Afrique: Quels objectifs, quelle coopération?,» pp. 53‑54 (consulté le 6/3/2015).
[80] African Development Bank Group, African Development Report 2014: Regional Integration for Inclusive Growth (Abidjan: African Development Bank, 2014), p 41.
[81] برتراند بادي، «مراجعة الجبروت،» في: أوضاع العالم 2014: جبابرة الأمس والغد، ترجمة نصير مروة (بيروت: مؤسسة الفكر العربي، 2014)، ص 23.
[82] جاك، حينما تحكم الصين العالم: نهاية العالم الغربي وميلاد نظام عالمي جديد، ص 370 – 374.
[83] مهاري مارو، «العلاقات الصينية الأفريقية.. الديمقراطية والتوزيع،» ترجمة يعقوب بن أبو مدين (تقارير مركز الجزيرة للدراسات، الدوحة، 30 نيسان/أبريل 2013)، ص 3.
[84] العبد الرحمن، «استراتيجية الوجود الصيني في أفريقيا،» ص 84.
[85] مارو، المصدر نفسه، ص 4 – 5.
[86] مروان قبلات، «دبلوماسية الصين واحتمالات الصدام مع أمريكا،» دراسات استراتيجية، العدد المزدوج 19 – 20 (ربيع – صيف 2006)، ص 209.
[87] اليحياوي، «الصين في أفريقيا: بين متطلبات الاستثمار ودوافع الاستغلال،» ص 8.
[88] مارتين بولارد، «الصين: بين السلطة الإقليمية والجبروت العالمي، في: من يحكم العالم؟: أوضاع العالم 2017، تحرير برتران بادي ودمينيك فيدال، ترجمة نصير مروة (بيروت: مؤسسة الفكر العربي، 2016)، ص 346.
[89] أمير سعيد، «الصين الصاعدة.. فرنسا الآفلة في قلب أفريقيا،» موقع قراءات أفريقية، (شوهد بتاريخ 26/9/2016).
[90] «مقالة خاصة: شيء يرسم خارطة طريق تحديث العلاقات الصينية – الأفريقية خلال قمة تاريخية،» (شوهد بتاريخ 18/12/2015).
[91] El Mostafa Rezrazi, «Current African Economic and Strategic Challenges and Opportunities: Intersecting Views from China and Morocco,» OCP Policy Center (17 March 2016), (accessed on 8 May 2016).
[92] حمدي عبد الرحمن حسن، العرب وأفريقيا في زمن متحول (القاهرة: دار مصر المحروسة، 2009)، ص 196.
[93] حسن أبو طالب، «نحو عالم بدون هيمنة غربية،» السياسة الدولية، العدد 202 (تشرين الأول/أكتوبر 2015)، ص 59، وعلاء عبد الحفيظ محمد، «تأثيرات الصعود الروسي والصيني في هيكل النظام الدولي في إطار نظرية تحول القوة،» المجلة العربية للعلوم السياسية، العددان 47 – 48 (صيف – خريف 2015)، ص 18 – 19.
[94] جاسم، «قيادة عسكرية أمريكية جديدة لأفريقيا فرصة أمريكية ومحنة أفريقية،» ص 102.
[95] Luo Zhenxing, «Perspectives on China Africa Oil Ties,» Conference Paper 4 and Responses, A Trilateral Dialogue on the United States, Africa and China, p. 3 (accessed on 25 May 2016).
[96] فوزية قاسي، «الساحل الأفريقي من منظور الأمن الطاقوي الأمريكي.. حماية الإمدادات من خليج غينا،» قراءات أفريقية، العدد 19 (كانون الثاني/يناير – آذار/مارس 2014)، ص 31.
[97] المصدر نفسه، ص 34 – 35.
[98] العبد الرحمن، «استراتيجية الوجود الصيني في أفريقيا،» ص 83.
[99] عبد العاطي، أمن الطاقة في السياسة الخارجية الأمريكية، ص 132.
[100] نوران شفيق، «مواءمات ملتبسة: التغيرات البنيوية في المجتمع الأمريكي ومعضلة السياسة الخارجية التوافقية،» ملحق مجلة السياسة الدولية، العدد 206 (تشرين الأول/أكتوبر 2016)، ص 17.
[101] عربي بومدين، «الساحل الأفريقي ضمن الهندسة الامنية الأمريكية،» قراءات أفريقية، العدد 19 (كانون الثاني/يناير – آذار/مارس 2014)، ص 46.
[102] International Trade Administration, «U.S.–Sub-Saharan Africa Trade and Investment,» (August 2014), pp. 15‑16.
[103] Vivian C. Jones and Brock R. Williams, «U.S. Trade and Investment Relations with sub-Saharan Africa and the African Growth and Opportunity Act,» (Congressional Research Service (14 November 2012), p. 14.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.