المصادر:
نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 514 في كانون الأول/ديسمبر 2021.
وتمثل هذه الدراسة خلاصة الكتاب الذي صدر عام 2021 عن مركز دراسات الوحدة العربية تحت عنوان: إسرائيل: دولة بلا هوية.
عقل صلاح: كاتب وباحث فلسطيني مختص بالحركات الأيديولوجية.
كميل أبو حنيش: كاتب وروائي وأسير فلسطيني محكوم عليه بتسعة مؤبدات في السجون الإسرائيلية.
[1] عبد الغني عماد، سوسيولوجيا الهوية: جدليات الوعي والتفكك وإعادة البناء، ط 2 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2019).
[2] عبد اللطيف المتدين، «الحدود المزدوجة: صراع الهويات من منظور سياسي،» المستقبل العربي، السنة 39، العدد 454 (كانون الأول/ديسمبر 2016)،
[3] حسين العادلي، «الهويات الفرعية،» الصباح، 1/3/2019، <https://alsabaah.iq/5493>.
[4] علي الدين هلال، السياسة المقارنة من السلوكية إلى العولمة (القاهرة: جامعة القاهرة، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، 2015)، ص 88.
[5] مروة مصطفى، «الرئيس الإسرائيلي: بلادنا الآن بلا هوية،» مصراوي، 8 أيلول/سبتمبر2015 ، <https://bit.ly/3kgeUSS>.
[6] محمد أبو سعدة، «مؤتمرات هرتسيليا والاستراتيجية الأمنية الصهيونية،» المعهد المصري للدراسات، 18 تموز/ يوليو 2016، <https://bit.ly/3mRuh5T>.
[7] موقع BBC، «الأوبزرفر: كيف يمكن أن تحافظ إسرائيل على هويتها؟،» 20 أيار/ مايو 2018، <https://www.bbc.com/arabic/inthepress-44186750>.
[8] أورن يفتاحئيل، الإثنوقراطية: سياسات الأرض والهوية في إسرائيل/فلسطين، ترجمة سلافة حجازي (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية «مدار»، 2012)، ص 20.
[9] المصدر نفسه، ص 29.
[10] المصدر نفسه، ص 50.
[11] «مؤرخ إسرائيلي: دولتنا لقيطة على العالم تجاهلها،» الخيمة، 21 أيار/مايو2019، <https://bit.ly/3wnz16k>
[12] مجدي حماد، السلام الإسرائيلي، الجزء الأول: استراتيجية الهيمنة (بيروت: مركز باحث للدراسات، 2011)، ص 100.
[13] رندة حيدر، «أزمة هوية،» النهار، 9/5/2014، < https://bit.ly/3wnHZAp>.
[14] إيرز صفدية وأوري يفتاحئيل، «اليهود الشرقيون والمكان،» في: أسعد غانم، محرر، الهويات والسياسة في إسرائيل (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية – «مدار»، 2003)، ص 47-48.
[15] حيدر، المصدر نفسه.
[16] مصطفى، «الرئيس الإسرائيلي: بلادنا الآن بلا هوية».
[17] رائف زريق، «إسرائيل: خلفية أيديولوجية وتاريخية،» في: دليل إسرائيل العام، 2011، رئيس التحرير كميل منصور؛ مساعد رئيس التحرير خالد فراج (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2011)، ص 14.
[18] كميل أبو حنيش، «نهاية الصهيونية الدينية،» مركز حنظلة للأسرى والمحررين، 21 أيار/مايو 2020، <https://bit.ly/3CYPnEY>.
[19] أحمد جابر، «قناع الصهيونية القبيح: ديمقراطية ويهودية وتطهير عرقي،» الهدف، 23 آب/أغسطس 2017، <https://bit.ly/3bS4iVD>.
[20] إسرائيل: دليل عام 2004، رئيس التحرير كمال منصور؛ رئيسة التحرير المساعدة فوز عبد الهادي؛ مقدمة عامة الياس شوفاني (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2004)، ص 59.
[21] عبد القادر عبد العالي، «التصدع الديني العلماني من خلال الحالة الإسرائيلية،» إنسانيات: المجلة الجزائرية في الأنثروبولوجيا والعلوم الاجتماعية، العدد 38 (آب/أغسطس 2007)، <https://journals.openedition.org/insaniyat/3167>.
[22] Ben Goldberg, «Discourse of Religion on Politics in Israel: The Compatibility of Judaism and Democracy,» (Master Thesis, New York, Department of Political Science in New York University, 2003), pp. 23-24.
[23] أودي أديب [وآخرون]، اليهود الشرقيون في إسرائيل: الواقع واحتمالات المستقبل (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2003)، ص 11 – 12.
[24] سامي شطريت، النضال الشرقي في إسرائيل، ترجمة سعيد عياش (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 2005)، ص75.
[25] باروخ كيمرلنغ، نهاية الهيمنة الأشكنازية، ترجمة نواف عثامنة؛ تقديم محمد حمزة غنايم (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 2002)، ص78.
[26] مسعود اغبارية، «الانتخابات الإسرائيلية العامة 2006: التطورات والنتائج والأبعاد،» قضايا إسرائيلية (المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، رام الله)، العدد 22 (2006)، ص 31-32.
[27] أسعد غانم، الهامشيون في إسرائيل: تحدي الهيمنة الأشكنازية (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 2005)، ص 298.
[28] إمطانس شحادة، «40 عاماً على الاحتلال: مواقف المجتمع الإسرائيلي من قضايا السلام،» قضايا إسرائيلية، العدد 26 (2007)، ص 57.
[29] صـالــح النعــامــي، «(إســــرائيل) وجذور استراتيجية «بوتقة الانصهار»،» الرسالة، 21 أيار/مايو 2016، <https://bit.ly/3bMk7Nu>.
[30] عبد الوهاب الجبوري، «مفهوم نظرية الاستخبارات الإسرائيلية وفلسفتها،» دنيا الوطن، 12 أيلول/سبتمبر 2006، <https://bit.ly/3o97kKD>.
[31] عزيز حيدر، «المجتمع والتركيب السكاني،» في: دليل إسرائيل العام، 2011، رئيس التحرير كميل منصور؛ مساعد رئيس التحرير خالد فراج (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2011)، ص 284-285.
[32] ماجد الحاج، الشتات الروسي في إسرائيل (القدس: دار الجندي للنشر والتوزيع، 2009)، ص 177.
[33] المصدر نفسه، ص 211.
[34] فراس حسن، «من هم اليهود الحريديم ولماذا تتنقب نساؤهم؟،» 22 أيار/مايو 2015، MCD مونت كارلو الدولية، <https://bit.ly/3GWPQtH>.
[35] يحيى دبوق، «الحريديم ما بين سلفية وصوفية،» الأخبار، 18/6/2019، <https://al-akhbar.com/World/272083>.
[36] كيمرلنغ، نهاية الهيمنة الأشكنازية، ص 55-64.
[37] نبيه بشير، جدلية الديني السياسي في إسرائيل: حركة شاس كحالة دراسية (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، 2006)، ص 13-17.
[38] دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، 2018-2019، <https://bit.ly/2ZYOEVQ>.
[39] إسرائيل شاحاك ونورتن ميزفينسكي، الأصولية اليهودية في إسرائيل، ترجمة ناصر عفيفي (القاهرة: مكتبة الشروق، 2004)، ص 27.
[40] نهاد علي، «الأصولية الدينية اليهودية وإسقاطاتها المحلية،» قضايا إسرائيلية، العدد 25 (2007)، ص 9.
[41] بلال ضاهر، «التطرف الديني اليهودي في صفوف الجيش الإسرائيلي،» نشرة المشهد الإسرائيلي، العدد 261 (2011)، ص 6.
[42] يهودا شنهاف شهرباني، «الصهيونية والكولونيالية وتحويل العربي اليهودي إلى التدين،» قضايا إسرائيلية، العدد 16 (2002)، ص 86.
[43] الأرثوذكسية: لفظة ذات أصل يوناني، ومعناها العقيدة القومية أو الملتزمة أو المستقيمة، لمزيد من المعلومات، انظر: قاموس المصطلحات الصهيونية (1999)، ص 23.
[44] نبيل الصالح، «المشهد الاجتماعي،» في: تقرير «مدار» الاستراتيجي 2021: المشهد الإسرائيلي 2020، تحرير هنيدة غانم تحرير هنيدة غانم (رام الله: المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية «مدار»، 2017)، ص 193.
[45] المرحلة الكمونية: تتمحور حول ثلاثة عناصر: الإله والإنسان والطبيعة، يتحول الإنسان إلى الشعب اليهودي وتتحول الطبيعة إلى الأرض اليهودية أما الإله فيتحول إلى المبدأ الواحد الذي يحل فيهما معًا. لمزيد من المعلومات انظر: عبد الوهاب المسيري، العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة، 2 مج (القاهرة: دار الشروق، 2002)، مج 2، ص 421.
[46] كميل أبو حنيش، «»إسرائيل في العقدين القادمين،» مركز حنظلة للأسرى والمحررين، 15 أيار/مايو 2016، <https://bit.ly/301WVJ0>.
[47] عزمي بشارة، من يهودية الدولة حتى شارون: دراسة في تناقض الديمقراطية الإسرائيلية (القاهرة: دار الشروق، 2005)، ص 32.
[48] برهوم جرايسي، «تقلبات صيغة قانون القومية تكشف تنمُّر وتمدد اليمين الاستيطاني،» قضايا إسرائيلية، العدد 71 (تشرين الثاني/نوفمبر 2018)، ص 58.
[49] المصدر نفسه.
[50] المصدر نفسه.
[51] المصدر نفسه، ص 59.
[52] المصدر نفسه، ص 61-62.
[53] «إقرار بالقراءة النهائية: قانون أساس: إسرائيل الدولة القومية للشعب اليهودي،» مركز مدار، 19 تموز/يوليو 2018، <https://bit.ly/3ENSUX2>.
[54] المصدر نفسه.
[55] يديعوت أحرونوت، 6/11/2018.
[56] إدوارد سعيد، أوسلو سلام بلا أرض (القاهرة: دار المستقبل العربي، 1995)، ص 207.
[57] إيلان بابيه، عشر خرافات عن إسرائيل، ترجمة سارة عبد الحليم (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2018)، ص 182.
[58] عوفر أديرات، في: هآرتس، 25/5/2020.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.