المصادر:
[1] عزام شعث: كاتب وباحث في الشأن الفلسطيني، وحائز على دكتوراه في القانون العام والعلوم السياسية.
البريد الالكتروني: azzamshaath@hotmail.com
[2]R.E.Allen, The Concise Oxford Dictionary Current English, Edition,claremdon press, oxford, London, 1990, p 1009.
[3] صموئيل هنتينغتون، النظام السياسي لمجتمعات متغيرة، ترجمة سمية فلو، (بيروت: دار الساقي، 1993)، ص121.
[4] عبد الوهاب الكيالي (وآخرون)، موسوعة السياسة، (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات، 1979)، ص 206.
[5] تيسير محيسن، “محاولة أولية للتأصيل في مفهوم الإصلاح،” مجلة رؤية، (فلسطين: الهيئة العامة للاستعلامات)، العدد 29، (شباط/ فبراير 2006)، ص56.
[6] المصدر نفسه، ص5.
[7] محمد خالد الأزعر، النظام السياسي والتحول الديمقراطي في فلسطين، (رام الله: مواطن- المؤسسة الفلسطينية لدراسة الديمقراطية، 1996)، ص41-89.
[8] باسم الزبيدي، الإصلاح: جذوره ومعانيه وأوجه استخداماته الحالة الفلسطينية نموذجًا، ط1، (فلسطين: جامعة بيرزيت، تموز/ يوليو 2005)، ص54-55.
[9] المصدر نفسه، ص55.
[10] كمال المنوفي، أصول النظم السياسية المقارنة، (الكويت: شركة الربيعان للنشر والتوزيع، 1987)، ص39-45.
[11] Gregory Mahler. 2000. Comparative Politics an International and Cross National Approach, New Jersey: Prentice Hall, 6-16.
[12] أيمن طلال يوسف، “الإصلاح السياسي في فلسطين 1994-2006: قراءة نقدية في الدعوات النظرية والمبادرات العملية، “مجلة دراسات العلوم الاجتماعية والإنسانية، (الأردن: الجامعة الأردنية)، المجلد 36، العدد 1، 2009، ص200.
[13] أيمن طلال يوسف، “النظام السياسي الفلسطيني 1996-2006: من الأحادية إلى الاستقطاب الثنائي،” مجلة المستقبل العربي، (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية) السنة 29، العدد 334، (كانون الأول/ ديسمبر 2006)، ص41.
[14] موسوعة العلوم السياسية، (الكويت: جامعة الكويت، 1994)، ص514.
[15] شملت مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية: مؤسسة الرئاسة، والمجلس التشريعي، والجهاز القضائي، والحكومة التي لم تكن برأس حتى العام 2003، حين تمّ استحداث منصب رئيس الوزراء. للمزيد حول تقسيم بُنى السلطة الوطنية الفلسطينية انظر: عاطف أبو سيف، “النظام السياسي الفلسطيني الحاجة للتغيير،” مجلة سياسات، (رام الله: معهد السياسات العامة)، العدد 8، (ربيع 2009)، ص14.
[16] محمد عبد الله أبو مطر، إصلاح النظام السياسي الفلسطيني بين المطالب الداخلية والضغوطات الخارجية، (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2012)، ص50.
[17] سميح حمودة، “يحيى حمودة ومنظمة التحرير الفلسطينية في الفترة الانتقالية 24 كانون الأول (ديسمبر) 1967-1 شباط (فبراير) 1969،” مجلة شؤون فلسطينية، (رام الله: مركز الأبحاث- منظمة التحرير الفلسطينية)، العدد 253- 254، (خريف 2013)، ص49.
[18] محمد عبد الله أبو مطر، مصدر سبق ذكره، ص64.
[19] سامي مسلم، “البنية التحتية والهيكل المؤسساتي لمنظمة التحرير الفلسطينية،” مجلة شؤون فلسطينية، (بيروت: مركز الأبحاث- منظمة التحرير الفلسطينية)، العدد 166- 167 ، (كانون الثاني/ يناير- شباط/ فبراير 1987)، ص53.
[20] هاني الحسن، “المجلس الإداري للحكم الذاتي الفلسطيني طبيعته وصلاحياته،” في: جواد الحمد وهاني سليمان (محرران)، انتخابات الحكم الذاتي الفلسطيني، (عمان: مركز الأردن لدراسات الشرق الأوسط، 1994)، ص 45-46.
[21] تتكون مؤسسة الرئاسة من الرئيس، ومستشاريه، والهيئة العامة للاستعلامات. لمزيد من التفاصيل حول تشكيل ومهام الهيئات التابعة لمؤسسة الرئاسة الفلسطينية راجع: سمر البرغوثي، سمات النخبة السياسية الفلسطينية قبل وبعد قيام السلطة الوطنية الفلسطينية، (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2009)، ص163-164.
[22] المحاكم التي يتشكل منها الجهاز القضائي الفلسطيني، (رام الله: نقابة المحامين الفلسطينيين)، ص2.
[23] محمد عبد الله أبو مطر، مصدر سبق ذكره، ص94.
[24] كانت أولى هذه المبادرات حين تلقت حركة حماس عرضًا من قيادة منظمة التحرير للانضمام إلى المجلس الوطني الفلسطيني، غير أنه لم يتحقق، وتلتها مبادرات عدّة لتفعيل وإصلاح أطر منظمة التحرير بما يضمن تمثيل القوى السياسية الفلسطينية فيها.
[25] عبد الله الحوراني، “منظمة التحرير الفلسطينية.. أين صارت وكيف تعود،” في: تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية، (غزة: دائرة العمل والتخطيط الفلسطيني، 2007)، ص12-13.
[26] https://info.wafa.ps/ar_page.aspx?id=4894 النص الحرفي لإعلان القاهرة الصادر عن الفصائل الفلسطينية.
[27] محسن محمد صالح، منظمة التحرير الفلسطينية 2006- 2011، (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2013)، ص3.
[28] وقّع وثيقة الأسرى للوفاق قيادات الحركة الأسيرة في السجون والمعتقلات الإسرائيلية، منهم: مروان البرغوثي (ممثلًا عن حركة فتح)، والشيخ عبد الخالق النتشة (ممثلًا عن حركة حماس)، والشيخ بسام السعدي (ممثلًا عن حركة الجهاد الإسلامي)، وعبد الرحيم ملوح (ممثلًا عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين)، ومصطفى بدارنة (ممثلًا عن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين). انظر: النص الحرفي لوثيقة الوفاق الوطني، وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، https://info.wafa.ps/ar_page.aspx?id=3649.
[29] للاطلاع على بنود نص اتفاق مكة للوفاق الوطني 2007، راجع: محسن محمد صالح (مشرفًا ومحررًا)، منظمة التحرير الفلسطينية: تعريف- وثائق- قرارات، (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2014)، ص386.
[30] محسن محمد صالح، منظمة التحرير الفلسطينية 2006-2011، مصدر سبق ذكره، ص14.
[31] المصدر نفسه، ص4.
[32] https://info.wafa.ps/ar_page.aspx?id=7650 نص اتفاقية الوفاق الوطني الفلسطيني 2011.
[33] https://info.wafa.ps/userfiles/server/pdf/douha2012.pdf نص إعلان الدوحة 2012.
[34] حصل الباحث على مبادرات التنظيمات السياسية الفلسطينية لتفعيل وتطوير منظمة التحرير من إدارة التنظيمات الفلسطينية في قطاع غزة.
[35] محمد عبد الله أبو مطر، مصدر سبق ذكره، ص139.
[36] للمزيد من المعلومات حول هذه المبادرات، انظر: جهاد حرب، الإصلاح المالي في السلطة الوطنية الفلسطينية، (رام الله: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، حزيران/ يونيو 2004)، ص1-7.
[37] محمد عبد الله أبو مطر، مصدر سبق ذكره، ص140 و141.
[38] محمد عبد الله أبو مطر، إسهام مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني في إنهاء حالة الانقسام وتحقيق المصالحة الوطنية 2007-2010، (الدوحة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ديسمبر 2012)، ص12-13.
[39] بتاريخ 3/4/2016، أصدر الرئيس الفلسطيني قرارًا رئاسيًا بتشكيل المحكمة الدستورية العليا، وقد اعترض مجلس منظمات حقوق الإنسان ومؤسسات المجتمع المدني وبعض التنظيمات السياسية الفلسطينية على القرار؛ لأنه ينتهك أحكام القانون الأساسي الفلسطيني المعدل وقانون المحكمة الدستورية العليا وقانون السلطة القضائية، ولأنَّ مضمون قرار التشكيل قد خرق مبدأ استقلالية وحيادية المحكمة الدستورية العليا، وشدّدت هذه الهيئات على أنَّ تشكيل المحكمة يأتي في مرحلة لاحقة لإعادة الحياة الدستورية المتمثلة بإجراء الانتخابات العامة الرئاسية والتشريعية، وتوحيد القضاء الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة. للمزيد حول الموقف من تشكيل المحكمة الدستورية راجع بيان صحفي صادر عن مجلس منظمات حقوق الإنسان على الرابط:
[40] تنص المادة الخامسة من النظام الأساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية على أنَّ أعضاء المجلس الوطني “ينتخبون عن طريق الاقتراع المباشر من قِبل الشعب الفلسطيني بموجب نظام تضعه اللجنة التنفيذية لهذه الغاية، وإذا تعذر إجراء الانتخابات الخاصة بالمجلس الوطني، استمر المجلس قائمًا إلى أنْ تتهيأ ظروف الانتخابات”.
[41] واجه نظام “الكوتا” انتقادات عديدة من زاوية أنه يُجيز للفصيل الأكبر التحكم في شؤون المنظمة ومؤسساتها، بما في ذلك إضافة أعضاء جدد للمجلس الوطني تحت مسمى المستقلين، ويعزز بقاء سيطرة هذا الفصيل كطرفٍ صاحب نفوذ إلى أقصى الحدود، مقابل الحصة الممنوحة للفصائل الأخرى التي لا تستطيع – كلها أو معظمها – الحصول عليها بالانتخاب والتمثيل النسبي وحجمها الفعلي. فالثمن الذي تجنيه الفصائل الصغيرة في صيغة امتيازات تقدم مقابله نوعًا من الولاء للتنظيم الأكبر وسياساته، وتساهم في بقاء البُنية التنظيمية والسياسية على حالها إلى ما لا نهاية. وفوق ذلك كله يؤخذ على نظام “الكوتا” أنه يغلق الباب أمام الكفاءات الوطنية المجربة، ويحول دون التنافس الديمقراطي وتجديد البنية المؤسسية، ويعزز القيادة الفردية للمنظمة والتنظيمات المنضوية في إطارها على حدٍ سواء. للمزيد انظر: مهند عبدالحميد، “نظام الكوتا ودوره في كبح تطور المنظمة،”، مجلة شؤون فلسطينية، (رام الله: مركز أبحاث منظمة التحرير الفلسطينية)، العددان 253- 254، (خريف 2013)، ص40- 41.
[42] عزام عبد الستار شعث، توجهات النخبة السياسية الفلسطينية نحو الصراع العربي- الإسرائيلي، أطروحة دكتوراه، (الرباط: جامعة محمد الخامس، 2018)، ص92.
[43] في عام 1996، اُختير محمود عباس أمينًا لسر اللجنة التنفيذية، وبعد وفاة الرئيس ياسر عرفات عام 2004، انتخب محمود عباس رئيسًا للجنة التنفيذية للمنظمة، وما يزال يشغل هذا المنصب لأكثر من 17 عامًا.
[44] عزام عبد الستار شعث، توجهات النخبة السياسية الفلسطينية نحو الصراع العربي- الإسرائيلي، مصدر سبق ذكره، ص94.
[45] https://www.alzaytouna.net, محسن محمد صالح، قراءة نقدية في تجربة منظمة التحرير الفلسطينية، 25/10/2012
[46] المصدر نفسه.
[47] قرارات المجلس المركزي في الدورة الثلاثين “دورة الخان الأحمر والدفاع عن الثوابت الوطنية” https://info.wafa.ps/ar_page.aspx?id=NC6GTsa27447604767aNC6GTs
[48] جهاد حرب، مصدر سبق ذكره، ص1.
[49] محمود الرب (وآخرون)، “آليات إصلاح الفساد الإداري والمالي والاقتصادي في مؤسسات السلطة الفلسطينية- رؤية المواطن الفلسطيني،” مجلة جامعة القدس المفتوحة للأبحاث والدراسات، (فلسطين: جامعة القدس المفتوحة)، العدد 10، (نيسان/ أبريل 2007)، ص50-51.
[50] المصدر نفسه، ص51.
[51] لمزيد من التفاصيل حول تقييد الحريات العامة وانتهاك مبادئ حقوق الإنسان راجع التقارير السنوية للمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان خلال الفترة من 1997 وحتى 2020، https://www.pchrgaza.org/ar/
[52] بتاريخ 24 حزيران/ يونيو 2021، توفي الناشط السياسي نزار بنات، بعد اعتقاله من منزل أحد أقربائه بمحافظة الخليل والاعتداء عليه من قبل قوة مشتركة للأجهزة الأمنية الفلسطينية، حيث استُخدمت القوة المفرطة ودون مبرر من قبل أفراد الأمن، ولم يكن بنات مسلحًا أو مطلوبًا للعدالة. للمزيد من المعلومات حول تفاصيل الحادثة انظر: بيان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان https://www.pchrgaza.org/ar/%d9%88%d9%81%d8%a7%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%a7%d8%b4%d8%b7-%d9%86%d8%b2%d8%a7%d8%b1-%d8%a8%d9%86%d8%a7%d8%aa-%d8%a3%d8%ab%d9%86%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d9%82%d8%a7%d9%84%d9%87-%d8%a7%d9%84/
[53] الرئيس يصادق على قانون الجرائم الإلكترونية، وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية، 24/6/2017 https://goo.gl/Ub9V1M .
[54] قرار مجلس الوزراء رقم (3) لسنة 2021، جريدة الوقائع الفلسطينية، (رام الله: ديوان الفتوى والتشريع)، العدد 181، (27 تموز/ يوليو 2021)، ص41.
[55] عصام عابدين، إصلاح منظومة العدالة في ظل المصالحة آليات وأدوات ومتطلبات، (رام الله: مؤسسة الحق، 2017).
[56] حددت المادتين (36) (47) من القانون الأساسي الفلسطيني المعدل لعام 2003، وتعديلاته لعام 2005، مدة رئاسة السلطة الفلسطينية والمجلس التشريعي بأربع سنوات لكلٍ منهما.
[57] رغم الموقف المُعلن من قرار تأجيل الانتخابات العامة الفلسطينية؛ يذهب البعض إلى أن قرار التأجيل يرجع إلى سببين آخرين، أولهما أن الرئيس الفلسطيني وحركة فتح أرادوا خوض الانتخابات بصيغة “القائمة المشتركة” مع حركة حماس، وقد تعذر الاتفاق بين الحركتين بشأنها. والثاني هو تشكيل قائمتي “المستقبل” التابعة لتيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح ويرأسها سمير المشهراوي، وقائمة “الحرية” للملتقى الوطني الديمقراطي برئاسة ناصر القدوة، ما يمثل تهديدًا لقائمة حركة فتح التي شكّلها الرئيس الفلسطيني واللجنة المركزية، فضلًا عن نيّة الأسير والقيادي الفتحاوي مروان البرغوثي الترشح لانتخابات رئاسة السلطة الفلسطينية. للمزيد انظر، عزام شعث، عن الانتخابات الفلسطينية المؤجلة وذرائعها، موقع قناة الغد الفضائية، 4/5/2021، https://www.alghad.tv/%d8%af-%d8%b9%d8%b2%d8%a7%d9%85-%d8%b4%d8%b9%d8%ab-%d9%8a%d9%83%d8%aa%d8%a8-%d8%b9%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%ae%d8%a7%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%b3%d8%b7%d9%8a%d9%86-2/
[58] صلاح أبو ختلة، النخبة السياسية وعملية الإصلاح في النظام السياسي الفلسطيني، أطروحة دكتوراه، (القاهرة: معهد البحوث والدراسات العربية، قسم الدراسات السياسية، 2008)، ص159.
[59] قام الباحث بتجميع البيانات الواردة في هذه الفقرة استنادًا إلى المعلومات التي يوفرها مجلس الوزراء الفلسطيني حول التشكيلات الوزارية للسلطة الفلسطينية.
[60] عزام شعث، نحو تعزيز مشاركة المرأة في النظام السياسي الفلسطيني، (الرباط: أكاديمية ابن رشد، 2019)، .https://drive.google.com/file/d/1539PXLc9Bip54v6Xhkp8UAlejLl3c4y5/view
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.