المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في المجلة العربية للعلوم السياسية، العددان 47-48.
(**) محمد مجدان: أستاذ العلاقات الدولية، جامعة الجزائر 3.
البريد الإلكتروني: medjden.mohammed@outlook.fr
[1] غراهام فولر، «هل روسيا دولة عظمى؟،» الجزيرة نت (3 تشرين الأول/أكتوبر 2004)، <http://www.aljazeera.net/knowledgegate/opinions/2004/10/3/%d9%87%d9%84-%d8%b1%d9%88%d8%b3%d9%8a%d8%a7-%d8%af%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%b9%d8%b8%d9%85%d9%89>.
[2] Patricia Foucart et Bruno Ruffin, La Russie en recomposition, Zoom géo (Paris: Ellipse Marketing, 2004), p. 38.
[3] نورهان الشيخ، صناعة القرار في روسيا والعلاقات العربية – الروسية (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1998)، ص 24.
[4] مي قابيل، «تكلفة الفساد في روسيا،» السياسة الدولية، السنة 37، العدد 143 (كانون الثاني/يناير 2001)، ص 236 – 238.
[5] نجم الدليمي، «الاقتصاد الروسي وسياسة (العلاج بالصدمة) ودور المؤسسات المالية والاقتصادية في عملية الانهيار الاقتصادي،» موقع الناس الإلكتروني (1 أيار/مايو 2009)، <http://al-nnas.com/article/ndulemi/1k.htm>.
[6] لمى مضر الأمارة، المتغيرات الداخلية والخارجية في روسيا الاتحادية وتأثيرها على سياستها تجاه منطقة الخليج العربي في الفترة 1990 – 2003 (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2003)، ص 59.
[7] سمير طرابلسي، «قيام الاتحاد السوفياتي وسقوطه: محنة الشمولية،» المعرفة، العدد 63 (أيلول/سبتمبر 2000)، ص 56 و89، وروبرت أ. باستوري، رحلة قرن: كيف شكلت القوى العظمى بنية النظام الدولي الجديد، ترجمة هاشم أحمد محمد (القاهرة: المركز القومي للترجمة، 2000).
[8] «توسيع حلف شمال الأطلسي ومؤتمر الأمن والتعاون الأوروبي وموقف روسيا،» مجلة الحدث (أنقرة)، العدد 1 (كانون الأول/ديسمبر 1994)، ص 47.
[9] الأمارة، المتغيرات الداخلية والخارجية في روسيا الاتحادية وتأثيرها على سياستها تجاه منطقة الخليج العربي في الفترة 1990 – 2003، ص 47.
[10] المصدر نفسه، ص 210.
[11] طلال نظام الدين، «لماذا تلعب روسيا دوراً في الشرق الأوسط،» الباحث العربي (لندن)، العدد 48 (آذا/مارس – حزيران/يونيو 1998)، ص 20.
[12] يفجيني بريماكوف، العالم بدون روسيا: قصر النظر وعواقبه، ترجمة عبد الله حسن (دمشق: دارالفكر، 2010)، ص 25.
[13] عبد الصادق علي، روسيا والبحث عن دور جديد: العرب في السياسة الخارجية الروسية (أبو ظبي: شركة بن دسمال للطبع، 2003)، ص 37.
[14] Anne de Tinguy, «Vlademir Poutine et l’occident: L’Heure est au pragmatisme,» Politique étrangère, no. 31 (mars 2001), pp. 514 and 533.
[15] ليليا شيقتسوقا، روسيا بوتين، ترجمة بسام شيخا (بيروت: الدار العربية للعلوم – ناشرون، 2000)، ص 470.
[16] Michael MacFaul, «What are Russian Foreign Policy Objectives: Testimony before the House Commitee on International Relations,» Carnegie Endowment for International Peace (Washington) (1 May 1999), <http://carnegieendowment.org/1999/05/01/what-are-russian-foreign-policy-objectives/157f>.
[17] «روسيا بوتين.. السعي وراء المكانة المفقودة،» مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية (القاهرة) (2005).
[18] Isabelle Facon, «La Politique extérieure de la Russie de Poutine,» Fondation pour la Recherche Strategique (2000), <http://www.diplomatie.gouv.fr/fr/IMG/pdf/FD001305.pdf>.
[19] Jean Radvanyi, Les États postsoviétiques: Identités en construction, transformations politiques, trajectoires économiques, U (Paris: Armand Colin, 2004), p. 107.
[20] انظر هذه المقومات، في: الشيخ، صناعة القرار في روسيا والعلاقات العربية – الروسية، ص 7.
[21] Jean Touscos, Atlas Geostrategique: Crises, Tensions and Convergences (Paris: Larouse, 1998), p. 40.
[22] الأمارة، المتغيرات الداخلية والخارجية في روسيا الاتحادية وتأثيرها على سياستها تجاه منطقة الخليج العربي في الفترة 1990 – 2003، ص 15 – 16.
[23] نورهان الشيخ، «روسيا والعالم الإسلامي: بين خبرات الماضي وآفاق المستقبل،» العالم الاستراتيجي (2005)، ص 321.
[24] موسى الزغبي، الجيوسياسية والعلاقات الدولية: أبحاث في الجيوسياسية وفي شؤون العلاقات الدولية المتنوعة (دمشق: منشورات وزارة الثقافة، 2004)، ص 100.
[25] أحمد العلو، «روسيا: قلب العالم يخفق من جديد،» مجلة الجيش اللبناني، العدد 262 (نيسان/أبريل 2007).
[26] Hossein K. Ardebili, «The Caspian Sea: Its Resources, its Legal Status and its Future,» OPEC Bulletin, vol. 28, no. 3 (March 1997), p. 10.
[27] Kambiz Manafi, «Refining Oil Balances and Trade in the Black Sea, Tran Caucasian and Central Asia Republiques,» OPEC Bulletin, vol. 24, no. 8 (September 1993), p. 9.
[28] Ardebli, Ibid., p. 10.
[29] الأمارة، المتغيرات الداخلية والخارجية في روسيا الاتحادية وتأثيرها على سياستها تجاه منطقة الخليج العربي في الفترة 1990 – 2003، ص 21.
[30] الشيخ، «روسيا والعالم الإسلامي: بين خبرات الماضي وآفاق المستقبل،» ص 321 و323.
[31] فريتز إيرماث، «روسيا،» في: مجموعة مؤلفين، التقييم الاستراتيجي، تحرير زلمي خليل زاد (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 1997)، ص 106 – 107.
[32] غازي فيصل، «السياسة الخارجية الروسية تجاه المشرق العربي بين الفاعلية والانكفاء،» ورقة قُدِّمت إلى: العرب والقوى العظمى: العرب وروسيا (ندوة)، المائدة الحرة؛ 20 (بغداد: بيت الحكمة، 1998)، ص 110.
[33] الشيخ، «روسيا والعالم الإسلامي: بين خبرات الماضي وآفاق المستقبل،» ص 323.
[34] أحمد إبراهيم محمود، «الصناعات العسكرية الروسية: تدعيم الاقتصاد والمكانة الدولية،» السياسة الدولية، العدد 170 (تشرين الأول/أكتوبر 2007)، ص 125.
[35] «الدبلوماسية ووسائل السياسة الخارجية،» معهد الإمام الشيرازي الدولي للدراسات (واشنطن)، <http://www.siironline.org/alabwab/derasat(01)/329.htm>.
[36] R. Craig Nation and Dmitri Trenin, «Russian Security Strategy under Putin: US and Russian Perspectives,» Strategic Studies Institute (November 2007), pp. 25-26.
[37] شملال يوسف العيسى، «نهوض الدب الروسي،» معهد الإمام الشيرازي الدولي للدراسات (واشنطن)، <http://www.siironline.org/alabwab/maqalat&mohaderat(12)/1280.htm>، وغازي دحمان، «روسيا بوتين.. قطب دولي أم دولة ممانعة؟،» الجزيرة نت (15 تشرين الثاني/نوفمبر 2007)، <http://www.aljazeera.net/knowledgegate/opinions/2007/11/15/%d8%b1%d9%88%d8%b3%d9%8a%d8%a7-%d8%a8%d9%88%d8%aa%d9%8a%d9%86-%d9%82%d8%b7%d8%a8-%d8%af%d9%88%d9%84%d9%8a-%d8%a3%d9%85-%d8%af%d9%88%d9%84%d8%a9-%d9%85%d9%85%d8%a7%d9%86%d8%b9%d8%a9>.
[38] Stephen J. Blank, «Towards a New Russia’s Policy,» Strategic Studies Institute (February 2008), pp. 58-59, <http://www.strategicstudiesinstitute.army.mil/pdffiles/pub833.pdf>.
[39] Nation and Trenin, «Russian Security Strategy under Putin: US and Russian Perspectives».
[40] «روسيا بوتين.. السعي وراء المكانة المفقودة».
[41] الشيخ، صناعة القرار في روسيا والعلاقات العربية – الروسية، ص 79.
[42] Larent Zecchini, «Creation d’un Conseil Otan Russie,» Le Monde, no. 110 (28 Mai 2002), p. 14.
[43] معتز محمد سلامة، «العلاقات الأمريكية – الروسية وقمة فانك وفر،» السياسة الدولية، العدد 113 (1994)، ص 215.
[44] تيري ل. ديبل، استراتيجية الشؤون الخارجية: منطق الحكم الأمريكي، ترجمة وليد شحادة (بيروت: دار الكتاب العربي، 2009).
[45] عبد العزيز محمد أسامة، «السياسة الدفاعية الروسية في بداية القرن الحادي والعشرين،» السياسة الدولية، العدد 142 (2000)، ص 248.
[46] بريماكوف، العالم بدون روسيا: قصرالنظر وعواقبه.
[47] عاطف عبد الحميد، «روسيا وآسيا الوسطى: حماية المصالح واحتواء المخاطر،» السياسة الدولية، العدد 168 (تشرين الأول/أكتوبر 2007)، ص 83.
[48] علي الصالح، «منتدى شنغهاي… هل يتحول إلى قطب عالمي جديد؟،» الجزيرة نت (3 تشرين الأول/أكتوبر 2004)، <http://www.aljazeera.net/knowledgegate/opinions/2004/10/3/%d9%85%d9%86%d8%aa%d8%af%d9%89-%d8%b4%d9%86%d8%ba%d9%87%d8%a7%d9%8a-%d9%87%d9%84-%d9%8a%d8%aa%d8%ad%d9%88%d9%84-%d8%a5%d9%84%d9%89-%d9%82%d8%b7%d8%a8-%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%8a-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af>.
[49] Alexander A. Sergunin, «Russian Post-Communist Thinking at the Cross-Roads: Changing Paradigms,» Journal of International Relations and Development, vol. 3, no. 3 (September 2000).
[50] شيقتسوقا، روسيا بوتين، ص 24 – 25.
[51] أحمد دياب، «التحدي الديمغرافي للقوة الروسية،» السياسة الدولية، العدد 170 (تشرين الأول/أكتوبر 2007)، ص 100، وAlain Faujas, «Catastrophe Demographique,» (20 mars 2001), <http://www.groupja.com>.
[52] إبراهيم أبوخزام، أقواس الهيمنة: دراسة لتطور الهيمنة الأمريكية من مطلع القرن العشرين حتى الآن (بيروت: دار الكتاب الجديد المتحدة، 2005)، ص 133، وهيثم الكيلاني، «الهيمنة الأمريكية،» مجلة الفكر العسكري للجيش العربي السوري، العدد 3 (حزيران/يونيو 2005)، ص 25.
[53] R. Craig Nation, «Russia, the USA and the Caucasus,» Strategic Studies Institute (2007), p. 28.
[54] نورهان الشيخ، «العلاقات الروسية – الأوروأطلسية: بين المصالح الوطنية والشراكة الاستراتيجية،» السياسة الدولية، العدد 170 (تشرين الأول/أكتوبر 2007)، ص 50.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.
هل يمكنني الحصول علي هذه الدراسه بصيغه pdf ?
هذه الدراسة منشورة في العدد المزدوج 47-48 من المجلة العربية للعلوم السياسية.. وهو متوفر مجانا على موقع المركز
https://caus.org.lb/product/%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ac%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a8%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%84%d8%b9%d9%84%d9%88%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d9%8a%d8%a9-%d8%8c-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%af-6/
كل الأعداد معروضة على الموقع بسعر 2 دولار لكل منها.. كيف يمكن تحميل الأعداد المجانية؟
الأعداد المجانية متوفرة الكترونياً. تجدون ملفات pdf مفتوحة وقابلة للتحميل لكل أعداد المستقبل العربي حتى نهاية ال 2019.
مع تحيات مركز دراسات الوحدة العربية