صمم هذا الكتاب وحقق لكي يكون لبنة في صرح كتابة تاريخ العلم العربي بشكل موثق توثيقاً كاملاً. إنه تركيب أول لم ينفذ من قبل على هذا الشكل. وقد أضحى هذا التركيب ممكناً نتيجة الأبحاث التي ما زالت تتراكم منذ القرن المنصرم، والتي نشطت بدءاً من خمسينيات القرن الحالي. وتمّت الإفادة فيه من إسهامات ذوي الاختصاص في ثلاثين فصلاً تؤرخ لصنوف العلوم العربية وتوثق لها بالصور والجداول.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.