بصدور هذا الفهرس تكون مجلة المستقبل العربي قد أتمّت عامها الثلاثين، وهي تنطلق، بكل مسؤولية وعزم واستشراف وحدوي، قومي، في عامها الحادي والثلاثين، من تاريخها، لتكون في موقع الشاهد الدؤوب، الأمين، والموضوعي على الأحداث التي استغرقت، بحلوها ومرّها، ما يزيد على العقدين في نهاية القرن العشرين، ولتستمر ماضيةً بكل الوفاء لأهداف الأمة، مع العقد الأول للقرن الحادي والعشرين.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.