تسلط الكاتبة الضوء على مسألة تقدّم المرأة لتحقيق المكانة التي تطمح إليها سياسياً، فهي ما تزال دون المستوى المتناسب مع نسبتها السكانية وكفاءتها. وهي تدعو، في هذا الصدد، إلى تغيير حقيقي في المجتمع يحافظ فيه أبناؤه، نساءً ورجالاً، على هويته وكرامته وعدالة قضاياه، مع تثبيت أن كون المرأة ركيزة العائلة والمجتمع يجب أن يكون دافعاً إلى حصولها على المساواة وتكافؤ الفرص وحرية الاختيار، وليس عامل إعاقة وتحجيم.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.