يهدف هذا الكتاب إلى تسليط الضوء على المجتمع الموريتاني، الذي عرف وجود مؤسسات ونُظُم أهلية في الفترة (1591-1898)، ضمن مدن القوافل والبوادي القريبة منها. وكان ذلك من أقوى تجليات الدور الاجتماعي للإسلام والثقافة العربية في المجال الذي كان يعرف قديماً بـِ «بلاد شنقيط»، ثم صار يُسَمّى حديثاً «موريتانيا».
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.