يقدم هذا الكتاب صورة نقدية عامة عن الحضور الفلسفي في الوطن العربي: حضور الفلسفة كمادة تدريسية، وحضور الفلسفة كحاجة معرفية. وفي الحضور العقلاني يجد العقل مادة لعمله العلمي، وحافزاً تاريخياً للإرتقاء من «اللغة الشاعرة» إلى «اللغة العالمة»؛ كما يجد فيه أسباباً لجلب الأفهام والألباب إلى اكتناه الحقائق التي لا تكون كذلك بدون تحقق وتحقيق.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.