استشرف العديد من بلدان هذا العالم القرن الجديد محاولين استطلاع ما سيكون عليه واقعهم فيه. ولكي يتحسّس العرب حالهم، يجدر بهم أن يتصوروا ماذا سيكون عليه أمرهم من الآن. وإذا كان الحاضر استمراراً للماضي، فهو بلا شك تمهيد للمستقبل.
ومركز دراسات الوحدة العربية الذي يهمه ما سيكون عليه المستقبل العربي فهو اهتم بعقد ندوة دعا إليها باحثين عرباً وأجانب لاستشراف ما سيكون عليه الوضع العربي على مشارف القرن الجديد.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.