يعالج هذا الكتاب مسألتين محوريتين: الأولى، رصد وتقييم المتغيّرات الجذرية في الجانبين العربي والتركي، منذ أوائل التسعينيات من القرن المنصرم حتى نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين؛ والثانية، التأسيس لخطة عمل مستقبلية، تقوم على الواقعية المؤسساتية، من منظور تغليب النافع الاقتصادي، وتشريع العلاقات الحيوية التي تزيد من جدوى التعاون والتنسيق، على الصُعُد كافة.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.