ممّا لا شك فيه أن البلدان العربية ما زالت تحثّ الخطى (منذ بداية الألفية الجديدة) باتجاه ترسيخ أسس متينة ترتكز عليها البيئة المعلوماتية والاتصالية لمجتمعاتها. بيد أن وجود فجوات معلوماتية مقيمة في كثير منها، مع محدودية الحضور الرقمي في فضاء الإنترنت، ما زال يشكّل عقبة أمام بلوغ شطر منها مستويات جاهزية إلكترونية رصينة، وفق المعايير المعتمدة في الوقت الراهن.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.