هذا كتاب في التاريخ الليبي الحديث والمعاصر، يتّخذ من نظرية ما بعد الاستعمار إطاراً عاماً له، يعالج من خلاله هذا التاريخ. وبذلك فهو يبرز وجهة نظر المهمّشين (السواد الأعظم من الشعب)، ورؤيتهم إلى أنفسهم والآخر، وتاريخهم، ما يعني أنه يقف موقفاً نقدياً من فلسفة ورؤية الاستعمار الأوروبي والمركزية الأوروبية.
إضافة مراجعة
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.