المصادر:
(*) نُشرت هذه المقالة في مجلة المستقبل العربي العدد 431.
(**) محمد عبد الحفيظ الشيخ: باحث متخصص في الدراسات الإقليمية والدولية – ليبيا.
[1] محمد عز العرب محمد، «العدالة الانتقالية: آليات تحقيق المصالحة الوطنية بعد الثورات العربية،» المركز الإقليمي للدراسات الاستراتيجية (القاهرة) (19 تموز/يوليو 2012)، <http://www.rcssmideast.org/Article/89>.
[2] عادل ماجد، «تحديات تطبيق العدالة الانتقالية في مصر،» الديمقراطية (القاهرة)، العدد 54 (نيسان/أبريل 2014)، ص 12.
[3] عبد الحسين شعبان، فقه التسامح في الفكر العربي الإسلامي: الثقافة والدولة، تقديم جورج خضر، ط 2 (أربيل: دار ئاراس، 2011)، ص 155.
[4] ألان ج. غانيون، دفاعاً عن الاتحادية التوافقية: فك النزاعات بين الهويات والمواطنة، توطئة فادي فاضل؛ تعريب ريتا عيد لافورج (بيروت، منشورات الجامعة الأنطونية، 2010)، ص 19.
[5] يوسف محمد جمعة الصواني، ليبيا: الثورة وتحديات بناء الدولة (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2013)، ص 208.
[6] علي محمد الصلابي، العدالة والمصالحة الوطنية: ضرورة دينية وإنسانية (القاهرة: دار ابن خلدون، 2012)، ص 5 – 23.
[7] العزل السياسي هو رفض أي حوار أو مشاركة لمن عملَ ضمن نظام القذافي، وإن شاركوا في الثورة ضدّه أو في دعمها، وإقصاء كلّ من عمل مع نظام القذافي وتدمير مؤسساته. وتمّ رفع شعارات التخلّص من النظام كاملاً، وهو الخيار الذي صيغَ بطريقة مماثلة لسياسة تصفية البعث في العراق.
[8] زهير حامدي، «ثلاث سنوات على الثورة الليبية: التحديات والمآلات،» سياسات عربية (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات – الدوحة)، العدد 7 (آذار/مارس 2014)، ص 91.
[9] محمد السنوسي الداودي، «فجوة الأمن: تداعيات انفجار الأوضاع في ليبيا،» السياسة الدولية، العدد 197 (تموز/يوليو 2014)، ص 132.
[10] «مصر تنفي أي تدخل عسكري في ليبيا،» بي بي سي عربي (26 آب/أغسطس 2014)، <http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2014/08/140826_libya_us_egypt_uae>.
[11] «أسوشيتد برس: تدخل مصر العسكري يعقد الصراع في ليبيا،» الميدان (25 تشرين الأول/أكتوبر 2014)، <http://almydan.tv/archives/45709>.
[12] خالد المهير، «عقبات تعيق ملف المصالحة في ليبيا،» الجزيرة نت (25 نيسان/أبريل 2013)، <http://www.aljazeera.net/home/print/f6451603-4dff-4ca1-9c10-122741d17432/cece35b9-d506-44b2-b504-4adb755e31e5>.
[13] فتحي حمد بن شتوان، «الحوار الاجتماعي… تحدي المصالحة الوطنية الليبية،» المعهد العربي للبحوث والدراسات الاستراتيجية (6 كانون الثاني/يناير 2012)، <http://www.airss.net/site/2012/01/16/>.
[14] بن شتوان، المصدر نفسه.
[15] ماجد، «تحديات تطبيق العدالة الانتقالية في مصر،» ص 16.
[16] كمال عبد اللطيف، العدالة الانتقالية والتحول السياسي في المغرب: تجربة هيئة الإنصاف والمصالحة (بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2013)، ص 24 – 25.
[17] محمد العجرودي، «مصر وتحركات إقليمية لحل الأزمة الليبية،» الأهرام، 14/7/2014، <http://www.ahram.org.eg/NewsPrint/305361.aspx>.
[18] «حزب المؤتمر يدعو إلى تفعيل مبادرة تونس في المصالحة الوطنية في ليبيا،» الوطنية (21 أيار/مايو 2014)، <http://www.watania1.tn>.
[19] «وزير الخارجية الكندي يؤكد دعم بلاده لمبادرة الجزائر لمصلحة تحقيق المصالحة في ليبيا،» الإذاعة الجزائرية (30 أيلول/سبتمبر 2014)، <http://www.radioalgerie.dz/news/ar/article/20140930/15129.html>.
[20] خالد محمود، «في أول لقاء بينهما: السيسي يؤكد للثني دعم مصر للشرعية في مواجهة المتطرفين،» 24: الخبر بين لحظة وضحاها (8 تشرين الثاني/نوفمبر 2014)، <http://www.24.ae/article86.aspx>.
[21] «بوعيدة تجدد التأكيد على انخراط المغرب في الجهود الإقليمية والدولية لإيجاد مخرج للأزمة الليبية،» هبة بريس (17 أيلول/سبتمبر 2014)، <http://www.hibapress.com/details-27813.html>.
[22] «أطراف النزاع بليبيا يقرّون بدء عملية سياسية،» الجزيرة نت (29 أيلول/سبتمبر 2014)، <http://www.aljazeera.net/news/arabic/2014/9/29>.
[23] «انطلاق الحوار الليبي في غدامس وسط أجواء إيجابية،» الشرق الأوسط، 19/9/2014، <http://www.aawsat.com/home/article/191666>.
[24] «مؤتمر حوار ليبيا.. اتفاق على فتح المطارات،» العربية نت (29 أيلول/سبتمبر 2014)، <http://www.alarabiya.net/ar/north-africa/libya/2014/09/29/>.
[25] محمد عبد الحفيظ الشيخ، «إشكالية تعثر الانتقال الديمقراطي في ليبيا بعد 2011،» دراسات شرق أوسطية (مركز دراسات الشرق الأوسط – عمّان)، العدد 68 (2014)، ص 53.
[26] الصلابي، العدالة والمصالحة الوطنية: ضرورة دينية وإنسانية، ص 56.
[27] علي عبد اللطيف أحميدة، «غياب الحوار الوطني في ليبيا: تحديات وعوائق،» ليبيا المستقبل (12 آذار/مارس 2014)، <http://www.libya-al-mostakbal.org/news/clicked/46395>.
[28] الصواني، ليبيا: الثورة وتحديات بناء الدولة، ص 209 – 210.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.
بعد 12 سنة من الظلم منذ نكبة 2011م ، فنحن الآن في سنة 2022م، عانى معها الشعب الليبي كل أنواع الظلم والفقر والجهل والمرض والتعذيب والسجن والخطف والقتل والاغتصاب ، وفقدت فعلا ليبيا سيادتها والسيطرة على مواردها، واصبحت (منكسه) للعرب والأجانب ….. ، فهل تعتقد أن ما قبلها كان دكتاتورية وظلما … !!!!