المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 472 في حزيران/يونيو 2018.
(**) عربي بومدين: أستاذ مساعد، قسم العلوم السياسية، كلية الحقوق والعلوم السياسية جامعة حسيبة بن بوعلي – الشلف – الجزائر.
[1] مصطفى بخوش، حوض البحر الأبيض المتوسط بعد الحرب الباردة: دراسة الأهداف والرهانات (الجزائر: دار الفجر للنشر والتوزيع، 2006)، ص 44.
[2] إعلان برشلونة سنة 1995، متوافر على الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، <http://anhri.net/>.
[3] محمد سمير عياد، «السياسات الأمنية الأوروبية في منطقة الساحل،» مجلة قراءات أفريقية (26 شباط/فبراير 2017)، <http://www.qiraatafrican.com/home/new/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA – %D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9 – %D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9 – %D9%81%D9%8A – %D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9 – %D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D9%84>.
[4] M. Simon Sutour [et al.], «La Politique méditerranéenne de l’Union européenne après le printemps arabe: Les Cas du Maroc et de la Tunisie,» Rapport d’information, no. 100 (2013 – 2014), fait au nom de la commission des affaires européennes, déposé le 24 octobre 2013, <http://www.senat.fr/rap/r13-100/r13-100_mono.html>.
[5] سيتم استخدام مصطلح الحراك العربي في هذه الورقة للإشارة إلى جملة التحولات السياسية والأمنية التّي شهدتها المنطقة العربية بداية من سنة 2011.
[6] Rodrigo Tavares, «The State of the Art of Regionalism: The Past, Present and Future of a Discipline,» UNU – CRIS e – Working Papers, W-2004/10, p. 3, <http://cris.unu.edu/sites/cris.unu.edu/files/W-2004-10.pdf>.
[7] رمزي بن ديكه، «الدراسات الإقليمية المعاصرة نحو طرح جديد لمفهوم الإقليمية،» موقع «سياسة»، 4 تشرين الأول/أكتوبر 2011، <http://www.politics – ar.com/ar/index.php/permalink/3095.html>.
[8] عربي بومدين، «التحديات الأمنية الدولية في منطقة المغرب العربي: دراسة في التصور الأمني الأوروبي والأمريكي،» مجلة دراسات شرق أوسطية، العدد 75 (آذار/مارس 2016)، ص 71 – 77.
[9] المفوضية الأوروبية، «تقرير مشترك موجه للبرلمان الأوروبي والمجلس الأوروبي اللجنة الاقتصادية والاجتماعية الأوروبية ولجنة المناطق، بعنوان: مراجعة السياسة الأوروبية للجوار،» بروكسل، 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2015.
[10] Ian Manners, «Normative Power Europe: A Contradiction in Terms?,» Journal of Common Market Studies, vol. 40, no. 2 (2002), p. 252, <http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1111/1468 – 5965.00353/epdf>.
[11] إلينا لازارو، ماريا جيانيو، جيراسيموس تسوراباس، «حدود الترويج للمعيارية: الاتحاد الأوروبي في مصر وإسرائيل/فلسطين،» رؤية تركية (شتاء 2013)، <http://rouyaturkiyyah.com>.
[12] المصدر نفسه.
[13] بومدين، «التحديات الأمنية الدولية في منطقة المغرب العربي: دراسة في التصور الأمني الأوروبي والأمريكي،» ص 67.
[14] ياسمين ححاد وعربي بومدين، «الحركات الإسلاموية في المغرب العربي من منظور الاتحاد الأوروبي،» المجلة الجزائرية للأمن والتنمية، العدد 4 (كانون الثاني/يناير 2013)، ص 195.
[15] Ole Waever, «Securitization and Desecuritization,» in: Ronnie D. Lipshutz, ed., On Security (New York: Colombia University Press, 1998), p. 6.
[16] Luis Simon [et al.], «Une Stratégie Cohérente de l’UE pour le Sahel,» Parlement Européen: DG des Politiques Externes de l’Union (mai 2012), pp. 1 – 42.
[17] انظر في ذلك: <http://www.eia.gov>. (EIA) U.S. Energy Information Administration
[18] <http://m.alyaoum24.com/284228.html#>.
[19] انظر في ذلك: العلاقات بين تونس والاتحاد الأوروبي، في موقع مشروع اتفاق التبادل الحر الشامل والمعمق، <http://www.aleca.tn/ar/>.
[20] محمد حمشي، «الاستقرار النظمي: أيّ تأثير للتحولات الإقليمية على المغرب العربي؟،» السياسة الدولية (ملحق)، السنة 49، العدد 197 (تموز/يوليو 2014)، ص 25.
[21] أندريو باسولس، «أوروبا والثورات/التطورات العربية،» في: الكتاب السنوي IEMed للبحر الأبيض المتوسط: المتوسطي 2012 (عمّان: دار فضاءات للنشر والتوزيع، 2012)، ص 71.
[22] حمشي، المصدر نفسه، ص 26.
[23] المصدر نفسه، ص 25 – 26.
[24] محمد مطاوع، «الغرب وقضايا الشرق الأوسط: «من حرب العراق» إلى ثورات «الربيع العربي»: الوقائع والتفسيرات،» المستقبل العربي، السنة 37، العدد 426 (آب/أغسطس 2014)، ص 51.
[25] حسام شاكر، «أوروبا الربيع العربي… انتهى الحفل،» الجزيرة نت، 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2013، <http://www.aljazeera.net/knowledgegate/opinions/2013/11/4/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D9%84>.
[26] المصدر نفسه.
[27] خليل سامي أيوب، «موقف الاتحاد الأوروبي من الثورات العربية،» الحوار المتمدن، 2 كانون الأول/ديسمبر 2011، <http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=285741>.
[28] Chiara Steindler, «The European Union and the Arab Spring: Business as Usual in Unusual Times?,» E-International Relations (6 July 2013), <http://www.e-ir.info/2013/07/06/the-european-union-and-the-arab-spring-business-as-usual-in-unusual-times/>.
[29] European Union, «EU’s Response to the «Arab Spring»: The State – of – Play after Two Years,» European Union, Brussels, 8 February 2013 A 70/13, p. 9, <http://www.consilium.europa.eu/uedocs/cms_Data/docs/pressdata/EN/foraff/135292.pdf>.
[30] براء ميكائيل، «أوروبا أمام الثورة الليبية: اتحاد بمواقف متضاربة،» الجزيرة نت، ص 1،
<http://fride.org/descarga/_AlJazeera_Qatar_BM_14_5_11.pdf>.
[31] مجلس الأمن، القرار 1970 الذّي اتخذه مجلس الأمن في جلسته 6491، المنعقدة بتاريخ 26 شباط/فبراير 2011، رقم S/RES/1970 (2011)، 2011، ص 1 – 14.
[32] مجلس الأمن، القرار 1973 الذّي اتخذه مجلس الأمن في جلسته 6498، المنعقدة بتاريخ 17 آذار/مارس 2011، رقم S/RES/1973 (2011)، 2011، ص 1 – 10.
[33] Julien Flagothier, «L’intervention militaire en Libye et ses implications pour l’Europe de la défense,» Institut royal supérieur de défense Centre d’études de sécurité et défense (2012), pp. 17 – 19, <http://www.irsd.be/website/images/livres/research/Research – Paper01.pdf>.
[34] المصدر نفسه، ص 20.
[35] Timo Behr, «The Effect of the Arab Spring on Euro – Mediterranean Relations,» IEMed. Mediterranean Yearbook 2013: Euro – Mediterranean Relations Facing New Challenges (2013), pp. 80-81,<http://www.iemed.org/observatori/arees-danalisi/arxius-adjunts/anuari/iemed-2013/Behr%20Arab%20Spring%20Euromed%20Reations%20EN.pdf>.
[36] روزا بلفور، «نماذج جديدة للعلاقات بين الاتحاد الأوروبي ودول جنوب البحر المتوسط: إعادة النظر في المشروطية؟،» في: الكتاب السنوي IEMed للبحر الأبيض المتوسط: المتوسطي 2012، ص 65.
[37] المصدر نفسه، ص 65.
[38] المصدر نفسه، ص 65 – 66.
[39] باسولس، «أوروبا والثورات/التطورات العربية،» ص 73.
[40] Union Européenne, «Le Nouvel instrument de la politique européenne de voisinage: Un soutien accru aux partenaires de l’UE,» 9 February 2015, pp. 3-6, <http://europa.eu/pressreleaseaction.do>.
[41] يمكن الحديث هنا عن استحداث آليتين جديدتين في سبيل إشراك منظمات المجتمع المدني في السياسة الجديدة الأوروبية للجوار بعد 2011 في: «الجوار للمجتمع المدني»، و«المؤسسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية».
[42] انظر في ذلك أيضاً، بوابة الجوار الأوروبي، وهي جزء من برنامج الجوار المفتوح الذي أطلق في تشرين الثاني/نوفمبر 2015 لمدة أربع سنوات، خلفاً لمركز معلومات الجوار الأوروبي. وهو يسعى إلى رفع مستوى الوعي، والتعريف بسياسة الجوار الأوروبية، <http://www.euneighbours.eu/ar/policy>.
[43] Commission Européenne, «EU Response to the Arab Spring: The Spring Programme,» Brussels, 27 September 2011, p. 2, <http://europa.eu/rapid/press-release_MEMO-11-636_en.htm>.
[44] Timo Behr, «After the Revolution: The EU and the Arab Transition,» Notre Europe (April 2012), pp.1-34, <http://www.institutdelors.eu/media/eu_arabtransition_t.behr_ne_april2012.pdf?pdf=ok>.
[45] بلفور، «نماذج جديدة للعلاقات بين الاتحاد الأوروبي ودول جنوب البحر المتوسط: إعادة النظر في المشروطية؟،» ص 68.
[46] عبد النور بن عنتر، ««الربيع العربي» والخيارات الاستراتيجية الأورو – أطلسية،» مركز الجزيرة للدراسات (شباط/فبراير 2012)، ص 3.
[47] المصدر نفسه، ص 3 – 4.
[48] الدعم الماكرومالي هو آلية استثنائية لمواجهة الأزمات، وضعه الاتحاد الأوروبي لمساعدة الدول المجاورة التي تعاني صعوبات شديدة في ميزان الأداءات.
[49] Délégation de l’Union européenne en Tunisie, «Les Relations entre l’Union Européenne et la Tunisie,» Bruxelles, 29/11/2016, <https://eeas.europa.eu/delegations/tunisia/16064/node/16064_fr>.
[50] بن عنتر، «الربيع العربي» والخيارات الاستراتيجية الأورو – أطلسية،» ص 6.
[51] المصدر نفسه، ص 1 – 8.
[52] مروان المعشّر، «الإصلاح في العالم العربي،» مركز كارنيغي للشرق الأوسط، 28 أيلول/سبتمبر 2010، <http://carnegie-mec.org/2010/09/28/ar-pub-41665>.
[53] عبد النور بن عنتر، «أوروبا وصعود الإسلاميين إلى الحكم في الجوار العربي المتوسطي،» مركز الجزيرة للدراسات، 30 تشرين الأول/أكتوبر 2011، ص 2 – 3.
[54] هايدي عصمت كارس، «السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي تجاه جنوب المتوسط في أعقاب الثورات،» عرض رغدة البهى، في موقع مجلة السياسة الدولية (26 كانون الأول/ديسمبر 2015)،
<http://www.siyassa.org.eg/News/7608.aspx>.
[55] بن عنتر، «أوروبا وصعود الإسلاميين إلى الحكم في الجوار العربي المتوسطي،» ص 3 – 4.
[56] المصدر نفسه، ص 6.
[57] التعديلية أو النزعة التعديلية revisionism هو نزوع لدى القوى العظمى، والدول عموماً، نحو تغيير أو تعديل توازن القوة لصالحها سلماً أو حرباً. انظر في ذلك: جون ميرشايمر، مأساة سياسة القوى العظمى، ترجمة مصطفى محمد قاسم (الرياض: النشر العلمي والمطابع، 2012)، ص 3.
[58] حمشي، «الاستقرار النظمي: أيّ تأثير للتحولات الإقليمية على المغرب العربي؟،» ص 24 – 25.
[59] تعد النرويج والجزائر وليبيا من أهم الدول المصدرة للطاقة إلى أوروبا بعد روسيا.
[60] موقع الجزيرة نت،» إستراتيجية الطاقة الأوروبية والفرص العربية»، الجزيرة نت، 1 آذار/مارس 2015، <http://www.aljazeera.net/news/ebusiness/2015/3/1/%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9>.
[61] الجزائر هي خامس أكبر مزوّد للاتحاد الأوروبي في مجال الطاقة. كما أن الاتحاد الأوروبي هو الشريك التجاري الأكبر للجزائر، ويستوعب أقلّ قليلاً من 50 بالمئة من الصادرات الجزائرية. ويستورد عدد من الدول الأوروبية، بما في ذلك إسبانيا وإيطاليا وفرنسا والبرتغال، جزءاً كبيراً من طاقتها من الجزائر. انظر: Lahcen Achy, «Algeria Avoids the Arab Spring?,» Carnegie Middle East Center, 31 May 2012, <http://carnegie – mec.org/2012/05/31/algeria – avoids – arab – spring/b0ys>.
[62] موقع الجزيرة نت، «استراتيجية الطاقة الأوروبية والفرص العربية».
[63] عبد اللطيف بوروبي، «العلاقات الأوروبية – المغاربية بعد عام: تعاون بلا شراكة،» المستقبل العربي، السنة 37، العدد 428 (تشرين الأول/أكتوبر 2014)، ص 93.
[64] European Union, «EU’s Response to the «Arab Spring»: The State – of – Play after Two Years,» 5.
[65] المصدر نفسه، ص 9.
[66] المصدر نفسه، ص 8.
[67] المصدر نفسه، ص 7.
[68] سايل سعيد، «العلاقات الأوروبية – المتوسطية في ظل التحولات السياسية الجديدة بالعالم العربي، 2011 – 2015،» دراسات وأبحاث، العدد 25 (كانون الأول/ديسمبر 2016)، ص 326 – 328.
[69] «هيئة حدود أوروبية: زيادة «غير مسبوقة» في الهجرة غير الشرعية للقارة،» الأخبار العالمية (15 أيار/مايو 2014)، <http://wrldnewss.blogspot.com/2014/05/blog – post_5018.html>.
[70] محمد مطاوع، «الاتحاد الأوروبي وقضايا الهجرة: الإشكالات الكبرى والاستراتيجيات والمستجدّات،» المستقبل العربي، السنة 37، العدد 431 (كانون الثاني/يناير 2015)، ص 39.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.