المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 465 في تشرين الثاني/ نوفمبر 2017.
(**) بديع العابد: عميد سابق لكلية الهندسة، عمان – الأردن.
البريد الإلكتروني: badialabed@gmail.com.
[1] انظر: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة، أدب الكاتب (بيروت: دار صادر، 1967)، عن طبعة جامعة ليدن، هولندا (1900)، ص 7، وطه حسين، حديث الأربعاء، 3 ج، ط 9 (القاهرة: دار المعارف، 1925)، ج 1، ص 15.
[2] انظر: عبد الرحمن بدوي، دور العرب في تكوين الفكر الأوروبي، ط 3 (الكويت: وكالة المطبوعات؛ بيروت: دار القلم، 2004)، ص 5.
[3] انظر: محمد خلف الله أحمد، في: مجموعة باحثين، أثر العرب والإسلام في النهضة الأوروبية (القاهرة: الشعبة القومية للتربية والعلوم والثقافة، بالتعاون مع اليونسكو؛ الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1987)، ص 11.
[4] انظر: محمد عزة دروزة، تاريخ الجنس العربي، 13 ج (صيدا، لبنان: المكتبة العصرية، 1959)، ج 1، ص 8.
[5] المصدر نفسه، ج 1، ص 16.
[6] انظر: جواد علي، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، 10 ج (بيروت: دار العلم للملايين؛ بغداد: دار النهضة، 1976)، ج 1، ص 223.
[7] انظر: دروزة، المصدر نفسه، ج 1، ص 17.
[8] المصدر نفسه، ج 6، ص 4.
[9] المصدر نفسه، ج 3، ص 20.
[10] انظر: علي، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، ج 1، ص 13.
[11] المصدر نفسه، ج 1، ص 34.
[12] قسم المؤرخون العرب الجنس العربي إلى ثلاث طبقات: العرب البائدة، والعرب العاربة، والعرب المستعربة. انظر: المصدر نفسه، ج 1، ص 234 – 254؛ أبو حنيفة أحمد بن داود الدينوري، الأخبار الطوال، تحقيق عبد المنعم عامر (القاهرة: وزراة الثقافة والإرشاد القومي، 1960)، ص 3 – 14؛ أبو الحسن علي بن الحسين المسعودي، مروج الذهب ومعادن الجوهر، ط 4 (بيروت: دار الأندلس، 1981)، ج 1، ص 52 وج 2، ص 11 – 14؛ أبو زيد عبد الرحمد بن محمد بن خلدون، تاريخ ابن خلدون: كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر (بيروت: مؤسسة الأعلمي، [د. ن.])، ج 2، ص 18 – 32.
[13] درج المؤرخون العرب على ربط نسب قوم عاد بالابن الوهمي والخيالي لنوح وهو سام (كما برهنا في متن البحث على أنه ابن وهمي من تلفيقات الرواية الكتابية اليهودية) على النحو التالي: عاد بن عوص بن أرم بن سام بن نوح. فقوم عاد عند هؤلاء المؤرخيين هم الجيل الرابع المنحدر من قوم نوح حسب التسلسل الذي أوردوه. وهم يستندون إلى الرواية الكتابية اليهودية التي نفينا صحتها من خلال الرواية القرآنية. انظر: المراجع في الهامش السابق.
[14] انظر: القرآن الكريم، «سورة الأعراف،» الآية 69.
[15] انظر: ابن خلدون، المصدر نفسه، ج 2، ص 237.
[16] انظر: علي، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، ج 4، ص 275.
[17] حدد الجاحظ بداية الشعر العربي بـ150 – 200 سنة في الإسلام. انظر: أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ، الحيوان، ج 3، ص 74، ومصطفى صادق الرافعي، تاريخ آداب العرب، 3 ج، ط 4 (بيروت: دار الكتاب العربي، 1947)، ج 3، ص 20 – 21.
[18] انظر: علي، المصدر نفسه، ج 1، ص 32 – 33.
[19] المصدر نفسه، ج 1، ص 8.
[20] المصدر نفسه، ج 1، ص 13.
[21] انظر: أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، تاريخ الطبري: تاريخ الرسل والملوك، تحقيق أبو الفضل إبراهيم، 11 جن ط 4 (القاهرة: دار المعارف، [د. ت.])، ج 1، ص 558؛ المسعودي، مروج الذهب ومعادن الجوهر، ج 2، ص 130، وعلي، المصدر نفسه، ج 1، ص 607.
[22] انظر: علي، المصدر نفسه، ج 2، ص 73.
﴿ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقصٍ من الثمرات لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف: 130].
﴿فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوماً مجرمين﴾. [الأعراف: 133].
[23] انظر: أبو عثمان عمر بن بحر الجاحظ، البيان والتبيين، تحقيق فوزي عطوي (بيروت: مكتبة الطلاب وشركة الكتاب اللبناني، 1968)، ص 163.
[24] ﴿ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقصٍ من الثمرات لعلهم يذكرون﴾ [القرآن الكريم، «سورة الأعراف،» الآية 130]، و﴿فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوماً مجرمين﴾ [الأعراف: 133].
[25] ﴿وأوحى ربك إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون. واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا أنهم مغرقون. ويصنع الفلك وكلما مر عليه ملأٌ من قومه سخروا منه قال أن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون. فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم﴾. [القرآن الكريم، [المصدر نفسه، «سورة هود،» الآيات 36 – 40].
[26] ﴿ألم تر كيف فعل ربك بعاد. إرم ذات العماد. التي لم يخلق مثلها في البلاد. وثمود الذين جابوا الصخر بالواد. وفرعون ذي الأوتاد﴾ [المصدر نفسه، «سورة الفجر،» الآيات 6 – 10].
[27] انظر: ﴿فلما جاء أمرنا نجينا صالحاً والذين آمنوا معه برحمة منا ومن خزي يومئذ إن ربك هو القوي العزيز. وأخذ الذي ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين﴾. [المصدر نفسه، «سورة هود،» الآيات 66 – 67].
[28] انظر: ﴿قالوا يا لوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فاسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت أحد إلا إمرأتك إنه مصيبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب، فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود﴾. [المصدر نفسه، «سورة هود،» الآيتان 81 – 82].
[29] انظر: ﴿وإلى مدين أخاهم شعيباً قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره ولا تنقصوا المكيال والميزان إني أراكم بخير وإني أخاف عليكم عذاب يوم محيط﴾. [المصدر نفسه، «سورة هود،» الآية 84].
[30] انظر: المصدر نفسه، «سورة العنكبوت،» الآيتان 40 – 41.
[31] انظر: المصدر نفسه، «سورة الفجر،» الآيتان 6 – 8.
[32] انظر: المصدر نفسه، «سور غافر،» الآيتان 81 – 82؛ «سورة يوسف،» الآية 109؛ «سورة النحل،» الآية 36؛ «سورة فاطر،» الآية 44 و«سورة محمد،» الآية 10.
[33] المصدر نفسه، «سورة الروم،» الآية 9.
[34] انظر: شهاب الدين أبو عبد الله بن عبد الله ياقوت حموي، معجم البلدان، ج 1، ص 155 – 157، وشهاب الدين الأبشيهي، المستطرف في كل فنٍ مستظرف، تحقيق عبد الله الطباع (بيروت: دار القلم، 1401هـ/1981م)، ص 377.
[35] انظر: القرآن الكريم، «سورة الأعراف،» الآية 69.
[36] انظر: المصدر نفسه، «سورة الأعراف،» الآية 74.
[37] انظر: المصدر نفسه، «سورة الأعراف،» الآية 157.
[38] انظر: المصدر نفسه، «سورة إبراهيم،» الآية 45.
[39] انظر: الجاحظ، الحيوان، ج 1، ص 42 – 44.
[40] هذه الإضافة من وضع المحقق، كنتيجة لإسقاطه ما بين القوسين في النسخة التي اعتمدها للتحقيق، وما عدا ذلك فمن وضع الباحث.
[41] انظر: أبو علاء المعري، رسالة الغفران (بيروت: دار بيروت للطباعة والنشر، 1400هـ/1980م)، ص 200.
[42] انظر: حسين، حديث الأربعاء، ج 2، ص 69. أشار إلى هذين القانونين في كتابه.
[43] انظر: أبو عبد الله بن محمد بن الرامي، «الإعلان بأحكام البنيان،» تحقيق صالح بن عبد الرحمن الأطرم، (رسالة ماجستير قدمت لجامعة محمد بن سعود، الرياض، 1403هـ/1980م). إبن الرامي، قام بجمع أحكام البنيان من أمهات كتب فقه المذاهب الأربعة: المالكي، والشافعي، والحنبلي، والحنفي، وركز على مدونة الفقية المالكي، القاضي سحنون، وهناك كتب كثيرة في أحكام البنيان منها: صنع الله الحنفي، مراصد الحيطان، والدامغاني، كتاب الحيطان.
[44] انظر: القرآن الكريم، «سورة الأعراف،» الآية 24.
[45] انظر: المصدر نفسه، «سورة الأعراف،» الآية 34.
[46] انظر: المصدر نفسه، «سورة الحجر،» الآيتان 4 – 5.
[47] Charles Jencks, The Language of Post Modern Architecture (London: Academy Editions, 1977).
انظر: جميع مؤلفات جينكس (Jencks) الصادرة بعد هذا الكتاب وكذلك معظم أعداد مجلة التصميم المعماري AD التي صدرت في لندن منذ سبعينيات القرن الماضي وحتى الآن. وكذلك كل ما كتب عن ما يسمى بالتفكيك (Deconstruction)، بصفة خاصة، مقالات ستانلي تيغرمان وبيتر إيزنمان، انظر على سبيل المثال: Stanley Tigerman and Peter Eisenman, «Construction, (De) Construction (Re) Construction, Architectural Antinomies and (Re) newed Beginning,» AD, vol. 58, nos. 1‑2 (1989), pp. 77-81.
[48] انظر: القرآن الكريم، «سورة ق،» الآيات 6 – 8.
[49] انظر: المصدر نفسه، «سورة الغاشية،» الآيات 17 – 21.
[50] انظر: المصدر نفسه، «سورة الأنعام،» الآية 11؛ «سورة الأعراف،» الآية 185؛ «سورة يوسف،» الآية 109؛ «سورة النحل،» الآية 36؛ «سورة الحج،» الآية 46؛ «سورة الشعراء،» الآية 7؛ «سورة العنكبوت،» الآية 20؛ «سورة الروم،» 42؛ «سورة السجدة،» الآية 27؛ «سورة فاطر،» 44، و«سورة غافر،» الآيتان 81 – 82 … إلخ.
[51] انظر: الجاحظ، الحيوان، ج 1، ص 34.
[52] انظر: المصدر نفسه، ج 1، ص 35 – 37.
[53] انظر: ابن قتيبة، أدب الكاتب، ص 504.
[54] انظر: القرآن الكريم، «سورة الفرقان،» الآية 2.
[55] انظر: المصدر نفسه، «سورة عبس،» الآيتان 18 – 19.
[56] انظر: المصدر نفسه، «سورة سبأ،» الآية 11.
[57] انظر: بديع العابد «الفكر المعماري عند أخوان الصفا،» مجلة اتحاد الجامعات العربية، السنة 9، العدد 2 (1423هـ/2002م)، ص 30، 33 و40. أعيد نشر هذا البحث في مجلة المدينة العربية في العددين، 122 و126.
[58] انظر: أبو الوفاء البوزجاني، ما يحتاج إليه الصانع من علم الهندسة، تحقيق صالح العلي ([د. م.: د. ن.]، 1979).
[59] انظر: الحسن بن الهيثم، المناظر، تحقيق عبد الحميد صبره (الكويت: المجلس الوطني للثقافة، 1983).
[60] انظر: الهامش الرقم (43).
[61] انظر: بديع العابد، «أحكام البنيان الإسلامية نشأتها ومجالاتها،» المهندس الأردني، العدد 51 (1993)، ص 9 – 16؛ أبو زيد البلخي، مصالح الأبدان والانفس، تحقيق محمود المصري (القاهرة: منظمة الصحة العالمية؛ المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، 2005)، ص 131 – 141.
[62] انظر: أحمد بن شادان، أدب الوزراء، مخطوط محفوظ، في مكتبة ليدن، هولندا، باب البنيان وتقدير مواضعه. انظر: العابد، «أحكام البنيان الإسلامية نشأتها ومجالاتها،» ص 14 – 15.
[63] Yehoshua Ben-Arieh, Jerusalem in the 19th Century: The Old City (New York: St. Martin’s Press, 1984), pp. 122‑125.
[64] Yehoshua Ben-Arieh, Jerusalem in the 19th Century: Emerging of the New City (New York: St, Martin’s Press, 1986), pp. 360‑366.
انظر: عبد العزيز محمد عوض، الإدارة العثمانية في ولاية سورية (القاهرة: دار المعارف، 1969)، ص 12 – 44.
[65] Owens Jones, The Grammar of Ornament (London: Studio Editions, 1988), pp. 52‑54. (First published in 1856.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.