المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 465.
(**) محمد المساوي: أستاذ باحث في علم السياسة، كلية العلوم القانونية
والاقتصادية والاجتماعية، جامعة ابن زهر، أكادير – المغرب.
البريد الإلكتروني: elmsaoui@gmail.com.
[1] Jürgen Habermas, Théorie de l’agir communicationnel, traduction de Jeans Louis Schlegel, (Paris: Fayard, 1987).
[2] Nancy Fraser, «Repenser l’espace public : une contribution à la critique de la démocratie réellement existante,» dans: Emmanuel Renault et Yves Sintomer, dirs., Où en est la théorie critique? (Paris: La Découverte, 2003), p 103.
[3] محمد الأشهب، الفلسفة السياسية عند هابرماس: جدل الحداثة والمشروعية والتواصل في فضاء الديمقراطية، دفاتر فلسفية (الدار البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 2006)، ص 48.
[4] نقـلاً عن: المصدر نفسه، ص61.
[5] Jürgen Habermas, Droit et democratie, trad. Rainer Rochlitz (Paris: Fayard 1997), p. 189.
[6] الذهبي مشروحي، «مشروعية القوة ومشروعية العصيان المدني عند هابرماس،» في: فلسفة الحق عند هابرماس (الرباط: منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، 2008)، ص 163.
[7] Jürgen Habermas, De l’étiques de la discussion: Que signifie le terme «Diskursethik»?, trad. Marc Hunyadi (Paris: Ed. Cerf, Paris, 1992), p. 10.
[8] Jürgen Habermas, Théorie de l’agir communicationnel, trad. J. M. Ferry, 2 tomes (Paris: Fayard, 1987), tome 1, p. 10.
[9] نقـلاً عن: سالم يفوت، «فلسفة التواصل عند هابرماس،» مجلة حريات الإلكترونية (1 حزيران/يونيو 2013).
[10] Jürgen Habermas, Logique des sciences sociales et autre essais (Paris: Presse universitaire de france, 2005), p. 417.
[11] المصدر نفسه، ص 435 – 436.
[12] Jürgen Habermas, Morale et communication (Paris: Flammarion, 1986), p. 111.
[13] محمد نور الدين أفاية، الحداثة والتواصل في الفلسفة النقدية المعاصرة (بيروت؛ الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي 1991)، ص 206.
[14] Charles Taylor, Le Malaise de la modernité (Paris: Cerf, 1994), p. 26.
[15] Habermas, Logique des sciences sociales et autre essais, p. 430.
[16] Jürgen Habermas, L’Ethique de la discussion, trad. de l’Allemand par Mark Hunyadi (Paris: Cerf, 1992), pp. 35‑36.
[17] يفوت، «فلسفة التواصل عند هابرماس».
[18] Habermas, Théorie de l’agir communicationnel, p. 295.
[19] المصدر نفسه، ص 133.
[20] Alain Touraine, Critique de la modernité (Paris: Ed. Fayard, 1992), p. 393.
[21] من ضمن المنتقدين لهذه النظرية فريتس فالنر، للمزيد يمكن الرجوع إلى: فرينس فالنر، مدخل إلى الواقعية البنائية من فلسفة فتجشنتاين إلى علوم المعرفة، ترجمة عز العرب لحكيم بناني (فاس: مطبعة أنفوبرانت، 2001)، ص 108.
[22] انظر: Jean-François Lyotard, La Condition postmoderne (Paris: Minuit, 1979), p. 13.
[23] الأشهب، الفلسفة السياسية عند هابرماس: جدل الحداثة والمشروعية والتواصل في فضاء الديمقراطية، ص 39.
[24] Jürgen Habermas, Entre naturalisme et religion, les défis de la démocratie, traduction par Christian Bouchindhomme et Alexandre Dupeyrix (Paris: Gallimard, 2008), p. 13.
[25] المصدر نفسه، ص 201.
[26] المصدر نفسه، ص 208.
[27] حسن حنفي ومحمد عابد الجابري، حوار المشرق والمغرب (بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1990).
[28] برهان غليون ومحمد سليم العوا، النظام السياسي في الإسلام، حوارات لقرن جديد (بيروت: دار الفكر، 2003).
[29] تضمّ الهيئة أهمّ أحزاب المعارضة التّونسيّة الممثّلة في باريس (المؤتمر من أجل الجّمهوريّة؛ حركة النّهضة؛ حزب العمّال الشّيوعي التّونسي؛ التّكتّل الدّيمقراطي من أجل العمل والحرّيّات؛ الوحدويّون النّاصريّون) وأهمّ الجّمعيّات المدافعة عن حقوق الإنسان في تونس (جمعيّة عائلات وأقرباء السّجناء السّياسيّين؛ لجنة الدّفاع عن الحرّيّات وحقوق الإنسان في تونس؛ التّضامن التّونسي؛ المجلس الوطني للحرّيّات في تونس؛ صوت حرّ) بالإضافة إلى عدد من الوجوه المستقلّة النّاشطة داخل الجالية المهاجرة والمهجّرة التّونسيّة.
[30] شارك في الحوار كل من مصطفى الخلفي، باحث ورئيس تحرير جريدة التجديد، وعمر أحرشان باحث وعضو قيادي في جماعة «العدل والإحسان». وعن العلمانيين أحمد عصيد باحث، ونور الدين الزاهي باحث وسيرها محمد ضريف. مضامين الحوار منشورة في: «الإسلاميون والعلمانيون وجهاً لوجه،» المجلة الإلكترونية هسبريس (30 حزيران/يونيو 2008).
[31] مواجهات بين الإسلاميين والعلمانيين بالمغرب، إشراف وإعداد المعطي منجب، دفاتر وجهة نظر؛ العدد 15 (الرباط: مطبعة كوثر، 2008).
[32] الحوار القومي – الديني: أوراق عمل ومناقشات الندوة الفكرية التي نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، معدّو أوراق العمل طارق البشري [وآخرون] (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1989).
[33] محمد عابد الجابري، قضايا في الفكر المعاصر: العولمة – صراع الحضارات – العودة إلى الأخلاق – التسامح – الديمقراطية ونظام القيم – الفلسفة والمدينة، ط 3 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 2007)
[34] المصدر نفسه، ص 71.
[35] المصدر نفسه، ص 73.
[36] أحمد عصيد، «الحوار العلماني الإسلامي بالمغرب: الموانع والحوافز،» في: مواجهات بين الإسلاميين والعلمانيين بالمغرب، ص 10.
[37] برتراند بادي، الدولتان: الدولة والمجتمع في الغرب وفي دار الإسلام، ترجمة نخلة فريفر (بيروت: المركز الثقافي العربي، 1996)، ص 22 – 23.
[38] المصدر نفسه، ص 227 – 229.
[39] محمد عابد الجابري، العقل السياسي العربي: محدداته وتجلياته، ط 2 (بيروت: المركز الثقافي العربي، 1991)، ص 19.
[40] المصدر نفسه، ص 48 – 49.
[41] المصدر نفسه، ص 373.
[42] عبد الله العروي، من ديوان السياسة (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 2009)، ص 154.
[43] عبد الله العروي، مفهوم الدولة، ط 2 (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1983)، ص 121.
[44] مواقف استخلصها رضوان السيد في مداخلته: رضوان السيد: «القوميون والإسلاميون في الوطن العربي وضرورات الحوار والتلاقي،» ورقة قدمت إلى: الحوار القومي – الديني: أوراق عمل ومناقشات الندوة الفكرية التي نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، ص 78.
[45] طارق البشري، الحوار الإسلامي العلماني (القاهرة: دار الشروق، 2005)، ص 7 – 30.
[46] المصدر نفسه، ص 71.
[47] منير شفيق، ردود على أطروحات علمانية، ط 3 (بيروت: الناشر للطباعة والنشر والتوزيع، 1992).
[48] فرح فودة، قبل السقوط (القاهرة: مطابع الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1992)، ص 12.
[49] عبد المجيد صبح، تهافت قبل السقوط – وسقوط صاحبه (المنصورة: دار الوفاء، 1985).
[50] منير شفيق، بين النهوض والسقوط، ط 3 (بيروت: الناشر للطباعة والنشر والتوزيع، [د. ت.])، ص 57.
[51] المصدر نفسه، ص 99.
[52] أحمد عصيد، نظرة في العلمانية،» نقـلاً عن الموقع الإلكتروني هسبريس.
[53] أحمد عصيد، «أسئلة الإسلام الصعبة،» الحوار المتمدن، العدد 2882 (1 آب/أغسطس 2010).
[54] محمد مقصيدي، «أسباب خروج العدل والإحسان من حركة 20 فبراير،» الحوار المتمدن، العدد 3595 (1 شباط/فبراير 2012).
[55] علي أفقير، «الإسلاميون واليساريون والأقطاب الثلاث،» في: مواجهات بين الإسلاميين والعلمانيين بالمغرب، ص 48.
[56] عبد السلام ياسين، حوار مع الفضلاء الديمقراطيين (الدار البيضاء: مطبوعات الأفق، 1994)، ص 5.
[57] المصدر نفسه، ص 15.
[58] علي عبود المحمداوي، الإشكالية السياسية للحداثة من فلسفة الذات إلى فلسفة التواصل: هابرماس نموذجاً (الرباط: منشورات الاختلاف؛ دار الأمان، 2011)، ص 326 – 327.
[59] غليون والعوا، النظام السياسي في الإسلام، ص 94.
[60] حنفي والجابري، حوار المشرق والمغرب، ص 38.
[61] المصدر نفسه، ص 44.
[62] غليون والعوا، النظام السياسي في الإسلام، ص 96.
[63] المصدر نفسه، ص 117.
[64] المصدر نفسه، ص 261.
[65] المصدر نفسه، ص 270.
[66] بيان صادر عن الهيأة في 10 كانون الأول/ديسمبر 2009.
[67] محمد عمارة، ضمن قضايا للمناقشة، في: الحوار القومي – الديني: أوراق عمل ومناقشات الندوة الفكرية التي نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، ص 201.
[68] المصدر نفسه، ص 202.
[69] المصدر نفسه، ص 207.
[70] المصدر نفسه، ص 203.
[71] المصدر نفسه، ص 206.
[72] عصيد، «الحوار العلماني الإسلامي بالمغرب: الموانع والحوافز».
[73] نور الدين الزاهي، في: «الإسلاميون والعلمانيون وجهاً لوجه،» المجلة الإلكترونية هسبريس (30 حزيران/يونيو 2008).
[74] مصطفى الخلفي، في: المصدر نفسه.
[75] المصدر نفسه.
[76] ياسين، حوار مع الفضلاء الديمقراطيين، ص 19.
[77] راشد الغنوشي «مناقشات، ضمن: الحوار القومي – الديني: أوراق عمل ومناقشات الندوة الفكرية التي نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، ص 268.
[78] المصدر نفسه، ص 265.
[79] البشري، الحوار الإسلامي العلماني، ص 103.
[80] محمد الهلالي، «الإيديولوجية الدينية: الديمقراطية وحقوق الانسان؟ عناصر للتفكير النقدي والسياسي،» في: مواجهات بين الإسلاميين والعلمانيين بالمغرب، ص 60.
[81] مصطفى الخلفي، في: «الإسلاميون والعلمانيون وجهاً لوجه».
[82] عمر أحرشان، في: المصدر نفسه.
[83] ياسين، حوار مع الفضلاء الديمقراطيين، ص 218.
[84] المصدر نفسه، ص 239.
[85] المصدر نفسه، ص 4.
[86] ندوة: «الإسلاميون والعلمانيون وجهاً لوجه».
[87] الحوار القومي – الديني: أوراق عمل ومناقشات الندوة الفكرية التي نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، ص230.
[88] المصدر نفسه، ص 250.
[89] البشري، الحوار الإسلامي العلماني، ص 7.
[90] محمد عابد الجابري، نحن والتراث، ط 6 (الدار البيضاء: المركز الثقافي العربي، 1993)، ص 236.
[91] الحوار القومي – الديني: أوراق عمل ومناقشات الندوة الفكرية التي نظّمها مركز دراسات الوحدة العربية، ص 215.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.