السبت 8/1/2011

– قتل جندي إسرائيلي وأصيب 4 آخرون بجروح في مواجهة مع المقاومة الفلسطينية بالقرب من إحدى المستوطنات المحاذية لوسط قطاع غزة ( السفير، بيروت).

الاثنين 10/1/2011

– أقدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي على هدم بيت المفتي(أمين الحسيني) في حي الجراح في القدس في سياق سعيها للنيل من الذاكرة الفلسطينية وتوسيع الاستيطان (الحياة، بيروت).

الأربعاء 19/1/2011

– قام الرئيس الروسي ديمتري ميدفديف بزيارة  إلى رام الله عبر جسر اللنبي الذي يربط  الأردن بأريحا بالضفة الغربية بدون لقاء المسؤولين الإسرائيليين بسبب إضراب دبلوماسيي وزارة الخارجية  الإسرائيلية احتجاجاً على أجورهم وظروف عملهم. واجتمع ميدفديف مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ، مؤكداً أن موقف روسيا من دولة فلسطين التي  اعترفت بها عام 1988 لم يتغير (السفير، بيروت).

 السبت 22/1/2011

– استقبلت وزيرة الخارجية الفرنسية ميشيل اليو-ماري في غزة بتظاهرات معادية لها رشقت خلالها بالأحذية والبيض إثر تصريحات نسبت إليها ،وصفت فيها احتجاز الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليت لدى حركة حماس بأنه “جريمة حرب” . وحمل المتظاهرون لافتات كتب فيها: “هناك جلعاد شاليت ولكن هناك أيضاً 7000 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية” .وقال صحافيون فرنسيون رافقوا الوزيرة إن عبارة “جريمة حرب” استخدمها في الحقيقة والد شاليت وليس الوزيرة ونسبت الإذاعة الإسرائيلية تلك التصريحات “خطأ” إلى رئيسة الدبلوماسية الفرنسي (النهار، بيروت).

الاثنين 24/1/2011

– بثت   قناة “الجزيرة”، محاضر سرّية بين المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين والأمريكيين، كجزء من 1600 وثيقة ستنشرها تباعاً، تكشف عن تنازلات غير مسبوقة عرضتها السلطة الفلسطينية على إسرائيل حول القدس وتبادل الأراضي (السفير، بيروت).  

الثلاثاء 25/1/2011

– تناوب المسؤولون في السلطة الفلسطينية، بمن فيهم رئيس السلطة محمود عباس، على مهاجمة قناة الجزيرة، متحدثين عن محاضر “محرفة ” تنشرها القناة  للتخلص من السلطة الفلسطينية” (السفير، بيروت).

الخميس 27/1/2011

– أعلنت حركة حماس سحب تفويضها لرئيس السلطة محمود عباس لإجراء مفاوضات مع إسرائيل بعد نشر وثائق الجزيرة (القدس العربي، لندن).

 – خلا الخطاب السنوي الذي ألقاه  باراك أوباما الرئيس الأمريكي أمام الكونغرس  عن حال الاتحاد الفدرالي من أي اشارة ولو عابرة إلى الصراع العربي الاسرائيلي ، وذلك  للمرة الأولى منذ عقود  (السفير، بيروت).

– وصف نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي سيلفان شالوم الوضع في لبنان بأنه “خطير” معتبراً أن “الأسرة الدولية يجب أن تقوم بكل شيء لمنع حزب الله وايران من أخذ لبنان رهينة”(النهار، بيروت).

الاثنين 31/1/2011

-أكد  رئيس الوزراء الإسرائيلي  بنيامين نتنياهو أن تل أبيب تراقب الوضع في مصر عن كثب، وأنها قلقة على معاهدة السلام الموقعة مع القاهرة، موضحاً أنه بحث في المستجدات في المنطقة خلال مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وقد  خصصت الصحافة الإسرائيلية أكثر تحليلاتها ومقالاتها للحدث المصري، مشيرة إلى أن هذا الحدث فاجأ الإسرائيليين وقلب كل تصوراتهم عن مصر وشعبها واستقرار الحكم فيها (النهار، بيروت).

الأربعاء 2/2/2011

– حذر بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي من تحول مصر إلى غزة ثانية ، وذلك في محاولة لإثارة المخاوف الغربية من سقوط نظام الرئيس المصري حسني مبارك ووصول الإسلاميين الراديكاليين إلى السلطة (السفير، بيروت).

الخميس 3/2/2011

– رفضت حركة حماس المشاركة في الانتخابات البلدية في الضفة الغربية في تموز/ يوليو المقبل، معتبرة أن  السلطة الفلسطينية فاقدة للشرعية، ولا بد من الحوار للاتفاق على إدارة المرحلة المقبلة (الحياة، بيروت).

الأحد 6/2/2011

– أعربت  اللجنة الرباعية  الخاصة بعملية السلام في الشرق الأوسط عن أسفها لعدم تمديد السلطات الإسرائيلية العمل بتجميد البناء الإستيطاني في الأراضي الفلسطينية ، ما دفع بالفلسطينيين إلى وقف المفاوضات. وقد  وجهت السلطة الفلسطينية انتقادات إلى بيان الرباعية الذي  لا يرق إلى مستوى الأحداث (الحياة، بيروت).

الخميس 17/2/2011

– حذر السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله إسرائيل من عمل عسكري ضد لبنان ، معلناً أنه قد يطلب من مقاتلي المقاومة السيطرة على الجليل في حال نفذت إسرائيل تهديداتها باجتياح لبنان ( الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 18/2/2011

– لقي 3 صيادين فلسطينيين مصرعهم في قصف إسرائيلي استهدف شواطئ غزة ( الحياة، بيروت).

الأحد 20/2/2011

– استخدمت الولايات المتحدة في مجلس الأمن الفيتو ضد  مشروع قرار عربي بإدانة الاستيطان الإسرائيلي لتسقط بذلك مشروع القرار  الذي حظي بتأييد جميع أعضاء المجلس الـ 14 ( الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 21/2/2011

– اعتبر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس  أن تصويت 14 دولة لصالح مشروع القرار يمثل “انتصاراً حقيقياً للدبلوماسية الفلسطينية برغم الفيتو الأمريكي”، مؤكداً “عدم العودة إلى طاولة المفاوضات إلا بوقف الاستيطان”. كما أكد رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض أن الفلسطينيين لن يقبلوا الابتزاز، وذلك رداً على تلويح الإدارة الأمريكية بقطع مساعداتها عن الشعب الفلسطيني على خلفية ما جرى في مجلس الأمن الدولي (السفير، بيروت).

الأربعاء 23/2/2011

– أثار عبور سفينتين حربيتين تابعتين للبحرية الإيرانية قناة السويس في اتجاه البحر المتوسط، وتحديداً باتجاه سورية للمرة الأولى منذ قيام الثورة الإسلامية، قلقاً  إسرائيلياً ، أدى إلى  رفع  مستوى  تأهب البحرية الإسرائيلية. واعتبر الناطق باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية يغال بالمور” أن  وجوداً عسكرياً إيرانياً غير مسبوق في البحر المتوسط يشكل استفزازاً يتعين على المجموعة الدولية الرد عليه بحزم”، مع بدء السفينتين عبور قناة السويس . وكان المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية وافق على طلب إيران عبور السفينتين انسجاماً مع الاتفاقات الدولية التي تحكم المرور في القناة والتي تسمح بمرور السفن ما دامت لا تنتمي إلى دول تكون في حال حرب مع مصر(النهار، بيروت).

الخميس 24/2/2011

– سعى مسؤولون إسرائيليون الترويج لفكرة مفادها أن السفينتين الإيرانيتين نقلتا أسلحة متطورة لحزب الله  بينها صواريخ مختلفة (النهار، بيروت).

الأحد 27/2/2011

– ذكرت الأنباء في دمشق وطهران  أن  زيارة السفينتين الإيرانيتين إلى ساحل مدينة اللاذقية السورية تأتي في إطار التعاون بين البلدين في مجال التدريبات البحرية (الحياة، بيروت).

الاثنين 7/3/2011

– دعا ناشطون فلسطينيون على “فيس بوك” إلى زحف الملايين من اللاجئين الفلسطينيين، أينما كانوا، في منتصف شهر أيار/ مايو المقبل، (ذكرى النكبة الـ63) إلى إسرائيل تحت عنوان “العودة إلى الديار”، ولاقت الفكرة تفاعلاً فلسطينياً كبيراً وانضم آلاف لها في غضون ساعات قليلة (الشرق الأوسط، لندن).

الخميس 17/3/2011

– أبدى  رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس استعداده للتوجه إلى قطاع غزة خلال الأيام المقبلة  للقاء رئيس الحكومة المقالة إسماعيل هنية وجميع القوى الفلسطينية في القطاع، من أجل إنهاء الانقسام الفلسطيني وإنجاز اتفاق على تأليف حكومة كفايات وطنية محايدة، يكون في مقدم مهماتها الاعداد لاجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وللمجلس الوطني الفلسطيني خلال ستة أشهر (النهار، بيروت).

– لقي فلسطينيان  مصرعهما وأصيب 3 بجروح  في غارة جوية استهدفت موقعاً  تابعاً  لـ”كتائب عز الدين القسامالجناح العسكري لحركة حماس في حي الزيتون في شرق مدينة غزة (النهار، بيروت).

الثلاثاء 22/3/2011

– أعلن وزير النفط المصري عبد الله غراب أن مصر تجري حالياً مفاوضات لتعديل اتفاقيات الغاز الموقعة مع مختلف الدول، وخاصة مع إسرائيل بهدف تحقيق أفضل عائد لمصر (السفير، بيروت).

الأربعاء 23/3/2011

– ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة في قطاع غزة، ذهب ضحيتها ثمانية شهداء فلسطينيين، بينهم ثلاثة أطفال من عائلة واحدة كانوا يلهون قرب منزلهم، وأصيب العشرات، في سلسلة غارات جوية وقصف مدفعي، وصفتها حركة حماس بأنها جرائم حرب (السفير، بيروت).

الخميس 24/3/2011

– انفجرت عبوة ناسفة قرب محطة للأوتوبيسات في وسط القدس، في هجوم هو الأول من نوعه منذ عام 2004، مما أسفر عن مقتل إمرأة وجرح 30 شخصاً آخرين. وسارعت إسرائيل الى تحميل الناشطين الفلسطينيين تبعة الهجوم. وقال رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو إن اسرائيل ستتحرك بقوة للحفاظ على الأمن. وتزامن التفجير مع تصعيد للوضع الأمني منذ أيام في قطاع غزة، الأمر الذي أثار مخاوف من حرب جديدة بين إسرائيل وحركة حماس. وقد ندد الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتفجير القدس، فيما دعا  وزير الخارجية المصري نبيل العربي إسرائيل إلى ضبط النفس وحذرها من الاندفاع إلى عملية عسكرية في غزة. كما حذر من إعطاء إسرائيل أي ذريعة لاستخدام العنف، مؤكداً أن مصر ترفض العنف ضد المدنيين وتندد به (النهار، بيروت).

الجمعة 25/3/2011

-واصلت اسرائيل ضغوطها العسكرية على قطاع غزة، فيما اطلق الفلسطينيون صواريخغراد” بلغت للمرة الأولى جنوب تل أبيب (النهار، بيروت).

الاثنين 28/3/2011

– نصبت اسرائيل أولى بطاريات المنظومة المعروفة بـ”القبة الحديد” المضادة للصواريخ التي يطلقها ناشطون فلسطينيون من قطاع غزة. بيد أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حذر الإسرائيليين من أن نشر هذه المنظومة لا يعني حماية كاملة لهم (النهار ، بيروت).

الخميس 31/3/2011

– نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، خريطة إسرائيلية تظهر نحو 950 موقعاً تابعاً لحزب الله في الجنوب اللبناني  يعتبرها  العسكريون  الإسرائيليون مواقع عسكرية لتخزين الأسلحة والصواريخ منذ حرب تموز/ يوليو 2006 (السفير، بيروت).

الثلاثاء 5/4/2011

– رفض مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة سحب “تقرير غولدستون” حول الحرب الإسرائيلية على غزة أواخر 2008 وبداية 2009 على الرغم من تراجع كاتبه الرئيسي ( ريتشارد غولدستون) عن بعض الحقائق الأكثر إدانة لإسرائيل التي تضمنها التقرير(السفير، بيروت).

الخميس 7/4/2011

– اتهمت الحكومة السودانية  إسرائيل بشن غارة جوية على بورتسودان استهدفت سيارة على ساحل  البحر الأحمر شرق البلاد وأدت إلى سقوط قتيلين( أحدهما تاجر سوداني والآخر عربي) (الحياة، بيروت)

الجمعة 8/4/2011

– كشفت مصادر إسرائيلية أن الغارة الجوية على بورتسودان أسفرت عن مقتل قيادي في حركة حماس عبد اللطيف الأشقر الذي يوصف بأنه خليفة القيادي محمود المبحوح الذي اغتاله الموساد في دبي في كانون الثاني/ يناير 2010. إلا أن حركة حماس نفت الرواية الإسرائيلية واغتيال الأشقر (السفير، بيروت).

– لقي  5  فلسطينيين مصرعهم  وأصيب 45 بجروح  في قصف جوي وبري إسرائيلي استهدف مناطق متفرقة من قطاع غزة، وذلك عقب تعرض حافلة ركاب إسرائيلية لهجوم بصاروخ مضاد للدبابات أسفر عن جرح إسرائيليين (السفير، بيروت).

الاثنين 25/4/2011

– قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه إن المنظمة مصممة على التوجه إلى الأمم المتحدة للمطالبة بالاعتراف بدولة فلسطين على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس، وقبول عضويتها في المنظمة الدولية. وكشف أن الإدارة الأمريكية شرعت أخيراً في اتصالات مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي بهدف استئناف المفاوضات تفادياً للوصول إلى الأمم المتحدة (الحياة ، بيروت). 

الخميس 28/4/2011

– تعرض خط ألانابيب الذي يمر في شبه جزيرة سيناء وينقل الغاز المصري إلى إسرائيل ، لعملية تفجير ثانية في غضون ثلاثة أشهر، الأمر الذي اضطر السلطات المصرية إلى قطع امدادات الغاز. وحصل هذا التفجير بعد أسبوعين من قرار الحكومة المصرية الجديدة برئاسة رئيس الوزراء عصام شرف “مراجعة” كل عقود تصدير الغاز المصري بما فيها العقود مع إسرائيل التي أبرمت بأسعار دون تلك السائدة في السوق الدولية. وتجري النيابة العامة المصرية تحقيقاً موسعاً في عقود تصدير الغاز إلى إسرائيل المثيرة للجدل والتي اضاعت على الدولة المصرية ملايين الدولارات (النهار، بيروت).

– اتفقت حركتا “فتح” والمقاومة الإسلامية “حماس” على إجراء مصالحة شاملة ودعوة الفصائل الفلسطينية إلى توقيع الاتفاق في غضون أسبوع، في حضور رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لـ”حماس” خالد مشعل. وقد انتقدت إسرائيل الاتفاق وطالب رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو السلطة الفلسطينية بالاختيار بين السلام و”حماس”، فيما ردت السلطة الفلسطينية على نتنياهو مخيرة إياه بين السلام  والاستيطان. وأكد المسؤولون في حماس وفتح أنهم اتفقوا على تأليف حكومة كفايات من المستقلين بالتوافق وإجراء انتخابات عامة بعد سنة من توقيع الاتفاق وتفعيل عمل المجلس التشريعية (النهار، بيروت).

السبت 30/4/2011

– أعلنت القاهرة عزمها فتح معبر رفح مع غزة بشكل دائم، وهو ما لقي ترحيباُ فلسطيناً وقلقاً إسرائيلياً، بينما رحبت بالخطوة فرنسا. وصرح وزير الخارجية المصري، نبيل العربي، أن معبر رفح بين قطاع غزة ومصر «سيفتح بشكل كامل» من أجل تخفيف الحصار الذي تفرضه إسرائيل على القطاع(الشرق الأوسط، لندن).

جاء في تقرير سري في وزارة الخارجية الإسرائيلية، سربته صحيفة معاريف الإسرائيلية  أن اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس يهدد بانهيار السياسة الأمريكية في المنطقة وقد يحبط جهود الولايات المتحدة لاستئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. والسبب في ذلك هو أن عدداً من دول أوروبا المركزية (مثل فرنسا) ستعترف بالحكومة الفلسطينية المقبلة، بهدف إعطاء فرصة لحركة حماس وللتواصل معها مما سيؤدي في نهاية المطاف، ولو بصورة تدريجية، إلى منح الحركة شرعية دولية. وفسر التقرير التحول في موقف حركة حماس وقبولها التوقيع على اتفاق المصالحة بأنه خطوة تكتيكية ناجمة عن المصاعب الاستراتيجية التي تواجهها الحركة في الأسابيع الأخيرة، ومنها  خشيتها من خسارة الدعم السوري في أعقاب التطورات الأخيرة في سورية التي تساند حماس وحزب الله ، بينما تسعى المعارضة السورية إلى مهاجمة  حماس وإيران وحزب الله. ووفق تقديرات التقرير فإن حماس ستحصل من القيادة المصرية الجديدة على مقابل، مثل فتح مكتب للحركة في القاهرة، وحتى نقل مقرات الحركة من دمشق إلى القاهرة في ظل التطورات الحاصلة في دمشق، إضافة إلى فتح الحدود المصرية مع غزة. ويرى التقرير أن المصالحة تدعم الجهود الدبلوماسية التي يتبعها رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، للحصول على اعتراف أممي بالدولة الفلسطينية في شهر أيلول /سبتمبر المقبل، لأن المصالحة ستتيح له القول إنه يمثل الشعب الفلسطيني بأكمله (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 16/5/2011

– أحيا العرب والفلسطينيون الذكرى الـ 63 للنكبة على الحدود اللبنانية والسورية والفلسطينية، في مواجهات دامية غير مسبوقة منذ بداية الصراع العربي – الإسرائيلي عندما زحف آلاف من اللاجئين الفلسطينيين نحو الحدود ورشقوا الجنود الإسرائيليين بالحجارة والذين ردوا بإطلاق النار مما أسفر عن مقتل 16 شخصاً؛ 10 منهم في منطقة مارون الراس عند الحدود اللبنانية، واثنان قرب الحدود السورية ، كما أصيب 112 آخرون. (الشرق الأوسط، لندن).

– حملت إسرائيل سورية مسؤولية تصعيد الموقف فيما طالبت دمشق المجتمع الدولي بتحميل إسرائيل المسؤولية الكاملة، ونددت بالممارسات الإجرامية لإسرائيل ضد أبناء الجولان وفلسطين وجنوب لبنان (الحياة، بيروت).

الثلاثاء 17/5/2011

-احتشد عشرات الآلاف من المواطنين المصريين أمام مقر السفارة الإسرائيلية في القاهرة لإحياء ذكرى النكبة، مطالبين  بطرد السفير الإسرائيلي وقطع العلاقات الدبلوماسية بين القاهرة وتل أبيب، وسط مواجهات مع رجال الأمن أسفرت عن إصابة أكثر من 350 مواطناً بجروح مختلفة ، معظمها إصابات خفيفة (الشرق الأوسط، لندن).

السبت 21/5/2011

– أبلغ  رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو  الذي يزور واشنطن  الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أن إسرائيل  ترفض بشكل قاطع أن تعود إلى حدود عام 1967 التي وصفها بأنها لا يمكن الدفاع عنها. كما أعلن نتنياهو أنه يتعين على الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن يختار بين التحالف مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والسلام مع إسرائيل ( الشرق الأوسط ، لندن).

الاثنين 23/5/2011

– جدد الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كلمة أمام لجنة العلاقات الإسرائيلية – الأمريكية (إيباك)،  دعوته إلى استئناف المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين، مكرراً رؤيته لقيام دولة فلسطينية ضمن حدود عام 1967 مع تبادل للأراضي، مشدداً على أن هذا التبادل سيؤدي إلى ترسيم حدود تختلف عن حدود عام 1967 للأخذ في الاعتبار “الواقع السكاني الجديد”. وفي الوقت نفسه، اكد أن الولايات المتحدة ستتصدى لأي “محاولة لعزل إسرائيل” في الأمم المتحدة، معتبراً أن ذلك لا يؤدي إلى قيام دولة فلسطينية. أما في موضوع المصالحة الفلسطينية، فاعتبر أوباما أن على حماس الاعتراف بإسرائيل ونبذ العنف والإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليت، لتصبح شريكاً في مفاوضات السلام (الحياة ، بيروت).

الأربعاء 25/5/2011

– أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في خطاب أمام أعضاء مجلس الكونغرس الأمريكي الذين رحبوا به بحماسة كبيرة أن اسرائيل لن تقبل بالانسحاب إلى حدود 1967، وأدعى أن النزاع في الشرق الاوسط مستمر نتيجة رفض الفلسطينيين وجود دولة يهودية في إسرائيل وليس نتيجة رفض إسرائيل اقامة دولة فلسطينية. ولفت إلى أنالأكثرية الساحقة من 650 ألف إسرائيلي يعيشون وراء خطوط 1967، يقطنون في أحياء وضواحي القدس وتل أبيب الكبرى”، معتبراً أن هذه المستوطنات الإسرائيلية المكتظة بالسكان صغيرة جداً جغرافياً “وفي أي اتفاق واقعي سوف تستوعب هذه المناطق، إلى مناطق أخرى ذات أهمية استراتيجية وأهمية وطنية، داخل الحدود النهائية لاسرائيل”. وحظي هذا الاعلان بتصفيق حار من قبل الكونغرس .وكرر أن أي اتفاق سلام حقيقي ينهي النزاع “سوف يبقي بعض المستوطنات وراء حدود إسرائيل. وشدد على أن إسرائيل هي وطن اليهود في العالم، وأن هذا يعني أن “مشكلة اللاجئين الفلسطينيين سوف تحل خارج حدود إسرائيل، أي أن على الدولة الفلسطينية الجديدة أن تستوعبهم. ووسط تصفيق حار قال: إن  “القدس يجب ألاّ تقسم أبدا. القدس يجب أن تبقى العاصمة الموحدة لإسرائيل. (النهار ، بيروت).

الجمعة 27/5/2011

– رأى وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس بان “حزب الله” اللبناني يمتلك صواريخ أكثر من معظم الدول وقد يكون يمتلك أسلحة كيميائية وبيولوجية،على رغم عدم وجود أدلة على ذلك (النهار ، بيروت).

الأحد 29/5/2011

– أعلنت السلطات المصرية فتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة  في الاتجاهين بشكل دائم  للمرة الأولى منذ أربع سنوات، وسط ترحيب فلسطيني وانتقادات إسرائيلية  من قبل  حزب كاديما المعارض لسياسة حكومة نتنياهو التي اعتبرها فاشلة وأدت  إلى فتح المعبر (النهار، بيروت).

– اتهمت إسرائيل “حزب الله” بنقل أسلحة كانت مخزنة في سورية  وتوزيعها على قوات الحزب في لبنان، محذراً من عودة التوتر إلى جنوب لبنان (النهار، بيروت).

 

السبت 4/6/2011

– أعلن وزير الخارجية الفرنسي ألان جوبيه عن استعداد باريس لاستضافة مؤتمر للسلام  نهاية الشهر الجاري أو بداية تموز/ يوليو المقبل يستأنف  خلاله الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي مفاوضات السلام على أساس  العودة إلى حدود عام 1967 مع تبادل للأراضي متفق عليه وتوفير ضمانات أمنية للطرفين في المرحلة الأولى على أن تناقش المواضيع الخلافية الأخرى (امثل لقدس واللاجئين) في وقت لاحق. واعتبر جوبيه الذي أنهى جولة مشاورات مع المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين أن اقتراحه يأتي بالتنسيق مع الولايات المتحدة (الشرق الأوسط، لندن).

الأحد 5/6/2011

أعلن  رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس  قبوله بالمبادرة الفرنسية باعتبارها ” نافذة سلام”، فيما جدد  رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، شروطه التي تحول دون استئناف المفاوضات ومنها: أن يقبل الجانب الفلسطيني مبدأ وجود عسكري إسرائيلي على نهر الأردن، وأن يعترف بدولة يهودية ، ويوافق على  مبدأ عدم عودة اللاجئين إلى دولة إسرائيل (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 6/6/2011

– أحيت الأراضي الفلسطينية ولبنان وسورية الذكرى الـ‏44‏ لحرب حزيران/ يونيو 1967 بمظاهرات جماهيرية على نقاط التماس مع قوات الاحتلال الإسرائيلي التي أقدمت على قتل 5 متظاهرين سوريين حاولوا الإقتراب من سياج حدودي عند مرتفعات الجولان السورية (الأهرام ، القاهرة).

الاثنين 13/6/2011

-ألقت السلطات  المصرية القبض على ضابط إسرائيلي يدعى إيلان تشايم جبرابيل شارك في الانتفاضة الشعبية  في القاهرة من أجل التخريب والتحريض على الوقيعة بين الجيش والشعب (الأهرام، القاهرة. (

 

الأحد 26/6/2011

– تجمع مئات الإسرائيليين قرب الحدود مع قطاع غزة في الذكرى الخامسة لأسر الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط، فيما أكدت “كتائب القسام” أنه لن يرى النور قبل إطلاق السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية (النهار، بيروت).

الاثنين 27/6/2011

– بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قبل يومين تنفيذ إجراءات مشددة بحق الأسرى الفلسطينيين، كإجراء عقابي على عدم إتمام صفقة إطلاق سراح الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط ، نتيجة المناورات التي يعتمدها الجانب الإسرائيلي في عملية التفاوض(السفير ، بيروت).

الثلاثاء 28/6/2011

-ذكرت  الجمعية السويسرية للحوار الأوروبي – العربي – الإسلامي”  أن معطيات الاتفاق  الموقع بين لبنان وقبرص في العام 2007 حول الحدود البحرية، وكذلك  الاتفاق الموقع بين قبرص وإسرائيل،  لا تحفظ حق لبنان كاملاً في حدوده البحربة وثروته النفطية ، ولذا على الحكومة اللبنانية التحرك لتصحيح الأمر بما يضمن عدم هدر أي مساحة من الحدود (النهار، بيروت).


الأربعاء 29/6/2011

– ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت، أمس، أن إسرائيل نشرت إحدى بطاريات نظام الدفاع الصاروخي المعروف باسم “القبة الحديدية” في مدينة حيفا، وذلك في إطار اختبار ميداني لمختلف عناصر هذا النظام، فيما  بدأ الجيش الإسرائيلي تدريبات في منطقة الكرمل في حيفا تحاكي سيناريو احتلال لبنان (السفير، بيروت).

الثلاثاء 12/7/2011

– ذكرت الأنباء أن الإدارة الأمريكية تسعى إلى إقناع الدول الأوروبية برفض القرار الفلسطيني  الذهاب إلى الأمم المتحدة  للحصول على الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول/سبتمبر المقبل، بعدما أخفقت في اقناع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي باستئناف المفاوضات المباشرة (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 19/7/2011

– أعلنت سورية اعترافها بدولة فلسطين على خطوط الرابع من حزيران/ يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتكون سورية هي الدولة الرقم 118 من بين الـ 193 دولة الأعضاء في الأمم المتحدة التي تعترف بدولة فلسطين (الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 22/7/2011

اعتبر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أن الجهود التي تبذل من أجل الحصول على اعتراف بدولة فلسطينية في الأمم المتحدة لن تكون “على حساب” مفاوضات السلام التي تريد السلطة الفلسطينية استئنافها، مشيراً إلى أنه بعد الذهاب إلى الأمم المتحدة في أيلول/ سبتمبر المقبل يعرف الفلسطينيون أنهم ، مهما حصل، سيعودون إلى طاولة المفاوضات لإيجاد أفضل الحلول الممكنة مع الإسرائيليين (السفير، بيروت).

-جدَّد المنسق الخاص للأمم المتحدة مايكل وليامس في مؤتمر صحافي عقده في نيويورك عقب جلسة مغلقة لمجلس الأمن، دعوته إلى نزع سلاح “حزب الله” والجماعات الفلسطينية المسلحة في لبنان، وأكد أهمية التمسك بقرار مجلس الأمن  1701 للحفاظ على الاستقرار في الجنوب اللبناني (النهار، بيروت).

– أقدمت  الشرطة المصرية على تدمير ثلاثة أنفاق على الشريط الحدودي مع غزة ، وذلك فى إطار الحملة الأمنية المصرية المتواصلة لضبط الحدود فى شبه جزيرة سيناء. وذكرت الأنباء  أن الأنفاق الثلاثة كانت تستخدم فى تهريب البضائع والسلع المنزلية. وقد أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في غزة عن مقتل أحد نشطائها فى قطاع غزة “داخل نفق” (الأهرام، القاهرة) .

الأربعاء 27/7/2011

– حذر الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله ، في “مهرجان الكرامة والانتصار”، لمناسبة مرور خمس سنوات على” حرب تموز” 2006 الإسرائيلين  من مد يدهم على ثروة لبنان النفطية في البحر المتوسط،، مؤكداً  أنه “عندما تعتبر الدولة اللبنانية مساحة ما أنها مياه إقليمية لبنانية ستتصرف المقاومة على أنها منطقة إقليمية لبنانية” (النهار، بيروت).

– أصيب 6 جنود  من الوحدة الفرنسية  العاملة ضمن  قوات الدولية في جنوب لبنان (اليونيفيل) بجروح في تفجير عبوة  ناسفة استهدفت دوريتهم بالقرب من مدينة صيدا (النهار، بيروت).

 

الجمعة 29/7/2011

-أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان إقامة علاقات دبلوماسية مع جمهورية جنوب السودان التي انضمت إلى الاتحاد الافريقي وصارت الدولة الـ54 فيه . وكانت حكومة جنوب السودان أعلنت من جانبها في العاصمة جوبا إقامة علاقات مع إسرائيل التي عرضت عليها مساعدة إسرائيلية في مجالات البنية التحتية والتنمية والزراعة (النهار، بيروت).

الأحد 31/7/2011

– هاجم مسلحون مجهولون ، محطة تصدير الغاز المصري لإسرائيل في سيناء بقذائف “آر بي جي”.وجاء الهجوم بعد أقل من 24 ساعة من الهجوم الدامي لملثمين مسلحين على قسم شرطة في مدينة العريش، حيث سقط 5 قتلى بينهم ضابطان (من الشرطة والجيش) و3 مواطنين، كما ارتفع عدد الجرحى إلى 21 (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 1/8/2011

– تصدى الجيش اللبناني لقوة إسرائيلية اخترقت الحدود عند نهر الوزاني في الجنوب اللبناني ودفعها إلى الانسحاب. ولم يسفر الاشتباك عن وقوع إصابات( السفير، بيروت).

الجمعة 5/8/2011

-أقرت السلطات الإسرائيلية بناء 930 وحدة  استيطانية في مستوطنة (حار حوماه) المقامة على أرض جبل أبو غنيم جنوب القدس المحتلة (السفير، بيروت).

الجمعة 12/8/2011

– أقرت السلطات الاسرائيلية بناء 1600  وحدة استيطانية  جديدة في شمال القدس، الأمر الذي اعتبرته السلطة الفلسطينية اعتداءً على تسوية إقامة الدولتين (الحياة، بيروت).

الأربعاء 17/8/2011

– استقبل الرئيس اللبناني ميشال سليمان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الذي  قام بزيارة  إلى بيروت في إطار حشد الدعم  للمطلب الفلسطيني  الحصول على العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة . وقد رفض عباس أي سلاح فلسطيني خارج إطار  الشرعية اللبنانية كما أكد رفضه  للتوطين في لبنان ، فيما أكد الرئيس اللبناني دعم لبنان لعضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة ( السفير، بيروت).

الجمعة 19/8/2011

– أدى  هجوم استهدف  باصاً  إسرائيلياً  في منطقة  إيلات-إلى قتل 7 إسرائيليين  وجرح أكثر من 25 آخرين. وقد اتهمت السلطات الإسرائيلية حركة حماس بالوقوف وراء الهجوم  وتوعدت بالرد، على الرغم من إعلان الحركة عدم تبنيها للهجوم ( الحياة، بيروت).

– ترجمت  قوات الاحتلال الإسرائيلي تهديداتها بقصف قطاع غزة، الأمر الذي أدى إلى مقتل 7 فلسطينيين ، كما طاول القصف الإسرائيلي مواقع مصرية في طابا ، ما أدى إلى مقتل 3 جنود مصريين (السفير، بيروت).

الأحد 21/8/2011

– قدمت السلطات المصرية احتجاجاً على الاعتداء الإسرائيلي ، وطالبت إسرائيل بتقديم اعتذار (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 23/8/2011

– تدخلت الإدارة الأمريكية بشكل مباشر لمنع التدهور في العلاقات بين مصر وإسرائيل (الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 26/8/2011

– دخل التصعيد العسكري الإسرائيلي ضد قطاع غزة مرحلة خطيرة، عندما قصفت طائرات هليكوبتر إسرائيلية من طراز أباتشي  نادياً  رياضياً في بلدة بيت لاهيا أقصى شمال غربي القطاع،  مما أسفر عن مقتل شابين، وإصابة 25 آخرين بجروح . واتهمت  الإذاعة الإسرائيلية  ” الجهاد الإسلامي” بقصف البلدات الإسرائيلية في جنوب إسرائيل وإجبار مليون إسرائيلي على النزول إلى الملاجئ، متوعدة قطاع غزة بمزيد من التصعيد إذا لم يتوقف قصف البلدات الإسرائيلية (الشرق الأوسط، لندن).

 السبت 27/8/2011

– أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أن إسرائيل ستوافق على نشر آلاف الجنود المصريين في سيناء لتعزيز الإجراءات الأمنية، وستسمح بإرسال طائرات هليكوبتر وعربات مصفحة، لكنها  لن توافق على زيادة عدد الدبابات . وجاء هذا التصريح وسط أنباء عن إمكانية إجراء  بعض التعديلات على اتفاق كامب ديفيد (الشرق الأوسط، لندن).

الخميس 1/9/2011

– مدد مجلس الأمن الدولي مهمة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) لفترة جديدة مدتها سنة (الحياة، بيروت).

السبت 3/9/2011

– اعتبر تقرير الأمم المتحدة حول هجوم البحرية الإسرائيلية على أسطول المساعدات إلى قطاع  غزة العام الماضي  أن إسرائيل بالغت في تصديها للاسطول، لكن الحصار الإسرائيلي على غزة قانوني في نظر القانون الدولي، كما أن الاسطول  “تصرف بطريقة متهورة عندما حاول كسر الحصار البحري” المفروض على القطاع. وقد دعا التقرير  إسرائيل  إلى إصدار “إعلان مناسب تبدي فيه أسفها” حيال الهجوم ودفع تعويضات لعائلات ثمانية أتراك وأمريكي من أصل تركي قتلوا أثناء هجوم البحرية الإسرائيلية، وكذلك إلى الجرحى. وقد اتخذت السلطات التركية قراراً بطرد السفير الإسرائيلي لديها، فيما جددت الحكومة الإسرائيلية رفضها الاعتذار عن الهجوم(الحياة، بيروت).

الأحد 11/9/2011

– سقط 4 قتلى وأكثر من ألف جريح في صدامات وقعت  بين قوات الأمن المصرية ومتظاهرين اقتحموا جدار السفارة الإسرائيلية في الجيزة  (النهار، بيروت).

الخميس 15/9/2011

– أعلنت 21 حركة وتياراً سياسياً مصرياً مسؤوليتها عن اقتحام السفارة الإسرائيلية بالجيزة (الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 16/9/2011

-أكد رئيس الوزراء المصري عصام شرف أن معاهدة كامب ديفيد مفتوحة دائماً للنقاش إذا كان ذلك يفيد المنطقة والسلام، مشيراً إلى أن نصوص الاتفاقية “غير مقدسة” (الشرق الأوسط، لندن).

الخميس 22/9/2011

-كرر الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطاب أمام الجمعية العامة التابعة للأمم المتحدة،  دعمه لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ، لكنه أكد رفضه التحرك الفلسطيني في الأمم المتحدة  للحصول على عضوية كاملة لدولة فلسطين في مجلس الأمن ، داعياً  الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى  استئناف المفاوضات المباشرة (الشرق الأوسط، لندن).

– اقترح  الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في خطابه أمام الأمم المتحدة خطة لإحياء المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية، على أساس قبول فلسطين “دولة بصفة مراقب” في الأمم المتحدة، وجدولاً زمنياً للتفاوض يستمر عاماً، ويتم خلاله التوصل إلى “اتفاق نهائي” لإرساء السلام مع إسرائيل. وحذر ساركوزي الفلسطينيين والولايات المتحدة من مواجهة في مجلس الأمن، مؤكداً أن “فيتو” أمريكياً ضد الخطوة الفلسطينية المتمثلة في طلب الحصول على عضوية كاملة لدولة فلسطين في مجلس الأمن، “قد يفضي إلى دوامة من العنف في الشرق الأوسط”(الشرق الأوسط، لندن).

الجمعة 23/9/2011

– ساد الارتياح العارم في أوساط الوفد الإسرائيلي إلى الأمم المتحدة وإسرائيل عموماً بعد خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة، والذي تبنى فيه الموقف الإسرائيلي في النزاع مع الفلسطينيين (النهار، بيروت).

– تظاهر الفلسطينيون في الضفة الغربية ضد خطاب أوباما، ووصفوه بالأسوأ في تاريخ خطابات الرؤساء الأمريكيين والأكثر انحيازاً إلى إسرائيل (الشرق الأوسط ، لندن).

السبت 24/9/2011

– قدم  رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس طلب العضوية الكاملة لفلسطين  في الأمم المتحدة والاعتراف بدولة فلسطينية على حدود 1967 على الرغم من اعتراض كل من الولايات المتحدة وإسرائيل (الشرق الأوسط، لندن).

الأحد 25/9/2011

– دعت اللجنة الرباعية حول الشرق الأوسط، التي تضم الولايات المتحدة والأمم المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبي، أمس الأول ، الإسرائيليين والفلسطينيين إلى التفاوض على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي ومبادئ مدريد، بما في ذلك مبدأ الأرض مقابل السلام وخارطة الطريق  والمبادرة العربية والاتفاقات التي توصل إليها الجانبان من قبل ، وذلك بموجب جدول زمني يتم خلاله الوصول إلى اتفاق قبل نهاية عام 2012 (الشرق الأوسط، لندن).

الأربعاء 28/9/2011

– تلاشت دعوة اللجنة الرباعية إلى التفاوض بين الفلسطينيين والإسرائيليين  ، بعدما قررت “لجنة التنظيم والبناء” الإسرائيلية “بناء 1100 وحدة سكنية في القدس الشرقية (النهار، بيروت).

الجمعة 30/9/2011

– أكدت منظمة التحرير الفلسطينية برئاسة رئيس السلطة الفلسطينية  محمود عباس رفضها معاودة  أي مفاوضات مع إسرائيل لا يتوقف خلالها الاستيطان الإسرائيلي (النهار، بيروت).

الثلاثاء 4/10/2011

-أقدم متطرفون يهود على إحراق مسجد في الجليل الأعلى وسط شعارات معادية للعرب رفعها مستوطنون يهود وحاخامات للاعتداء على الممتلكات العربية في الضفة الغربية (الحياة، بيروت).

– أجرى وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا محادثات مع رئيس  السلطة الفلسطينية في رام الله أكد خلالها اعتراضه على قرار الكونغرس تجميد المشاريع التنموية الأمريكية في الأراضي الفلسطينية على خلفية توجه السلطة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة للحصول على اعتراف كامل بالدولة الفلسطينية، لكنه أكد أن الإدارة الأمريكية تريد استئناف المفاوضات المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي باعتبارها أقصر الطرق  لاستئناف عملية السلام. وقد دانت السلطة الفلسطينية- التي ترفض استئناف المفاوضات في ظل استمرار الاستيطان الإسرائيلي- قرار الكونغرس بتجميد المشاريع الأمريكية في الأراضي الفلسطينية، بوصفه ابتزازاً سياسياً(الحياة، بيروت).

 

الأربعاء 19/10/2011

-انطلقت عملية تبادل الأسرى بموجب اتفاق تم التوصل إليه بين حركة حماس وإسرائيل بجهود ومشاركة مصرية للإفراج عن 1027 أسيرا وأسيرة فلسطينية مقابل الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط. وقد أفرج عن  شاليط  في الوقت الذي أفرجت فيه إسرائيل عن 477 سجيناً فلسطينياً توجه معظمهم إلى قطاع غزة حيث كان في استقبالهم قادة من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) .ومن المقرر بحسب الاتفاق  أن تفرج إسرائيل في غضون شهرين عن الدفعة الثانية التي تضم 550 أسيراً فلسطينياً (الشرق الاوسط ، لندن).

الثلاثاء 25/10/2011

-وافقت السلطات الإسرائيلية على اتفاق لمبادلة 25 أسيراً مصرياً مقابل سجين إسرائيلي  في مصر ألقي القبض عليه بتهمة التجسس (الدايلي ستار ، بيروت).


الاثنين 31/10/2011

– قتل  5 من عناصر سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، بقصف إسرائيلي  لموقع فلسطيني للتدريب بالقرب من مدينة رفح جنوب قطاع غزة (الشرق الاوسط ، لندن ، 30/10/2011). وقد توعدت سرايا القدس بتصعيد الهجمات ض إسرائيل ، فيما سارعت مصر إلى تهدئة الأوضاع  ووقف الهجمات التي أسفرت عن مقتل 10 فلسطينيين  وإسرائيلي في الأيام الخمسة الماضية (الدايلي ستار ، بيروت).

الثلاثاء 1/11/2011

-حسم التصويت  مسألة انضمام فلسطين كدولة كاملة العضوية إلى منظمة التربية والثقافة والعلوم (اليونيسكو) بالرغم من التهديدات الأمريكية  والتحفظات الأوروبية في ثني المؤتمر العام لليونيسكو عن التصويت لصالح انضمام فلسطين.وجاءت نتيجة التصويت كاسحة، إذ أيد انضمام فلسطين 107 أعضاء وعارضه 14 عضواً أبرزهم إلى جانب الولايات المتحدة وإسرائيل، ألمانيا وكندا وهولندا، بينما امتنع عن التصويت 52 بلداً، وغاب عن الجلسة الحاسمة 12 بلداً (الشرق الأوسط، لندن).

الثلاثاء 15/11/2011

-قررت الحكومة الإسرائيلية الاستمرار في حجب أموال الجمارك عن السلطة الفلسطينية، وذلك لمعاقبتها على الفوز بعضوية اليونيسكو (الشرق الأوسط، لندن).

الأحد 20/11/2011

– اعتبر وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك ان الرئيس السوري بشار الأسد “تجاوز نقطة اللاعودة ” ولا مجال له لاستعادة سلطته ، معتبرا ان النظام السوري قد يسقط خلال أشهر مع تصاعد الضغط الدولي عليه (النهار، بيروت).

الاثنين 21/11/2011

– صادقت وزارة الداخلية الاسرائيلية على بناء أربعة آلاف وحدة استيطانية في الجليل في عدد من التجمعات السكنية، وذلك في إطار إجراءات الضم الفعلي للاراضي الفلسطينية شمال وادي الاردن في الضفة الغربية (النهار، بيروت).

الثلاثاء 22/11/2011

– اعرب العاهل الأردني  الملك عبد الله الثاني  خلال زيارة إلى رام الله وصفتها السلطة الفلسطينية بـ”التاريخية” ، عن دعمه لجهود السلطة في المحافل الدولية، مشدداً على أن استمرار إسرائيل في الاستيطان يقوّض مساعي السلام (السفير، بيروت).


الثلاثاء 29/11/2011

– فجر مجهولون ملثمون خط الغاز الطبيعي  المصري(غربي مدينة العريش في صحراء سيناء) الذي يزود إسرائيل بالغاز للمرة التاسعة على التوالي (الأهرام، القاهرة).

-أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أن رفض حركة المقاومة الإسلاميةحماس” الاعتراف بإسرائيل قد يدرج على جدول المفاوضات المقبلة بينه رئيس المكتب السياسي لـ”حماس” خالد مشعل ، مشيراً إلى  أن أي حكومة وحدة وطنية تشكلها “حماس” و”فتحللتحضير للانتخابات الرئاسية والتشريعية التي أعلن أن موعدها سيكون في الرابع من أيار/ مايو 2012، ستكون “مستقلة” ولن يسيطر عليها أي من الجانبين (النهار، بيروت).

الأربعاء 30/11/2011

– سجل اطلاق صاروخين “غراد” من جنوب لبنان باتجاه مواقع  إسرائيلية في محيط بيرانيت قبالة عيتا الشعب ورميش. وردت المدفعية الاسرائيلية قرابة الأولى والربع فجرا باطلاق ست قذائف مدفعية على محلة الشحار في خراج عيتا الشعب ودبل وحانين. وقد ندد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي – مون بإطلاق الصاروخين، داعياً جميع الأطراف إلى “احترام وقف الأعمال العدائية” بموجب قرار  مجلس الأمن1701  (النهار، بيروت).

– ندد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي – مون بإطلاق “ما لا يقل عن صاروخين” من جنوب لبنان في اتجاه اسرائيل. وحض جميع الأطراف على “ممارسة أقصى درجة من ضبط النفس”، داعياً اياهم الى “احترام وقف الأعمال العدائية” بموجب القرار 1701  . واستبعدت اذاعة الجيش الاسرائيلي أن يكون حزب الله مسؤولاً عن إطلاق الصواريخ، واعتبرت أن جماعات فلسطينية أو إسلامية صغيرة قد تكون وراء هذه العملية (النهار،  بيروت).

السبت 3/12/2011

-قال برهان غليون، رئيس المجلس الوطني السوري المعارض في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية ، إن أي حكومة تشكلها المعارضة بعد سقوط النظام السوري  ستقطع العلاقات العسكرية مع إيران وتوقف إمدادات السلاح إلى الجماعات المسلحة في الشرق الأوسط مثل حزب الله وحماس (الشرق الأوسط، لندن).

الأربعاء 7/12/2011

– ندد الأمين العام لحزب الله  السيد حسن نصر الله  بتصريح  غليون ، معتبراً أنه   يقدم أوراق اعتماده إلى الأمريكي والإسرائيلي، مشيراً إلى  “أن المطلوب في سورية ليس إصلاحاً، بل المطلوب في سورية نظام خيانة عربي” مع ما يعني ذلك  من استهداف لحركات المقاومة في المنطقة(الحياة، بيروت).

السبت 10/12/2011

-استُهدفت قوات الأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل) بعبوة ناسفة شرق مدينة صور، أدت إلى جرح خمسة  من الجنود الفرنسيين  العاملين في إطار قوات الأمم المتحدة. وصرح وزير الخارجية الفرنسي ألان جوبيه ، أن فرنسا “مصممة على مواصلة التزامها في هذه القوات.. ولن ترهبها أعمال التفجير”(الحياة، بيروت).


الأحد 11/12/2011

-ندد مسؤولون فلسطينيون، بتصريحات  المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية نيوت غينغريتش الذي اعتبر  فيها أن  الفلسطينيين شعب تم اختراعه ليسعى إلى تدمير إسرائيل. ووصف صائب عريقات، مستشار الرئيس الفلسطيني، تصريحات غينغريتش  بأنها بغيضة، وقالت حنان عشراوي إنها شديدة العنصرية (الشرق الأوسط، لندن).

الاثنين 19/12/2011

-أطلقت اسرائيل 550 أسيراً فلسطينيا في اطار تنفيذ المرحلة الثانية من صفقة التبادل مع حركة “حماس” في مقابل الافراج عن الجندي الإسرائيلي  جلعاد شاليت الذي أطلق سراحه في المرحلة الأولى من الصفقة (النهار، بيروت).

الأربعاء 21/12/2011

-أعلن المتحدث الإعلامي باسم “حزب النور” (السلفي) في مصر يسري حماد “أن الحزب لديه استعداد لدراسة البدء في حوار مع الخارجية الإسرائيلية إذا تلقى دعوة رسمية بالحوار عن طريق وزارة الخارجية المصرية”  (السفير، بيروت).

الخميس 22/12/2011

-قرر مجلس الأمن تمديد ولاية قوة الأمم المتحدة لفك الاشتباك في هضبة الجولان السورية المحتلة “أندوف” ستة أشهر حتى 30 حزيران/ يونيو 2012(النهار، بيروت).

السبت 31/12/2011

-أدت غارات إسرائيلية  على قطاع غزة  إلى استشهاد فلسطيني وإصابة خمسة  آخرين بجروح ، فيما اقتحم مستوطنون، بحراسة  قوات الاحتلال، منطقة أثرية في بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة واستولوا عليها بحجة أنها أراض “يهودية”(السفير، بيروت).

 

بدعمكم نستمر

إدعم مركز دراسات الوحدة العربية

ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.

إدعم المركز