المصادر:
(*) نُشرت هذه المقالة في مجلة المستقبل العربي العدد 504 في شباط/فبراير 2021.
(**) خالد فياض: باحث في الشؤون العربية.
البريد الإلكتروني: khaledfayad@gmail.com
[1] جوردون مارشال، موسوعة علم الاجتماع، ترجمة محمد محيي الدين [وآخرون] (القاهرة: المجلس الأعلى للثقافة، 2001)، مج 1، ص 225-227.
[2] نيفين مسعد [وآخرون]، الدليل العربي لحقوق الإنسان والتنمية (القاهرة: جامعة القاهرة، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، 2008)، ص 325-328.
[3] Nathan Glazer, «Democracy and Deep Divides,» Journal of Democracy, vol. 21, no. 2 (April 2010), pp. 12-14.
[4] الديمقراطية في مواجهة التغيير: دليل الى تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية (نيويورك: المعهد الديمقراطي الوطني للشؤون الدولية، 2010)، ص 136-142.
[5] هادية يحياوي، «المشاركة السياسية للمرأة بالجزائر،» مجلة المفكر (كلية الحقوق والعلوم السياسية، الجزائر)، العدد 9 (2013)، ص 21 – 28.
[6] سامية خضر صالح، المشاركة السياسية والديمقراطية: اتجاهات نظرية ومنهجية حديثة (القاهرة: [د. ن.]، 2005)، ص 99 – 105.
[7] دلال الزايد، «دور السلطة التشريعية في تعزيز حقوق المرأة الدستورية،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر الوطني الأول للمرأة البحرينية «دمج احتياجات المرأة في التنمية: دور الجهود الوطنية – فرص متكافئة – عدالة وتقدم للجميع»، 8-10 تشرين الثاني/نوفمبر 2010، ص 21.
[8] رغدة وحيدة، «المشاركة السياسية والتمكين السياسي للمرأة العربية: حالة الجزائر،» ورقة قدمت إلى: جامعة باجي مختار، عنابة – الجزائر 2014، ص 148.
[9] إسماعيل صبري عبد الله، «المعوقات الاقتصادية والاجتماعية للديمقراطية في الوطن العربي،» في: علي الدين هلال [وآخرون]، الديمقراطية وحقوق الانسان في الوطن العربي، سلسلة كتب المستقبل العربي؛ 4، ط 3 (بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية، 1986)، ص 87.
[10] سعدى محمد الخطيب، حقوق الإنسان بين التشريع والتطبيق (بيروت: منشورات الحلبي الحقوقية، 2009)، ص 54.
[11] هبة رؤوف عزت، «المرأة والعمل السياسي: رؤية إسلامية،» (رسالة ماجستير، جامعة القاهرة، كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، 1992)، ص 121.
[12] عبد الكريم زيدان، المفصل في أحكام المرأة والبيت المسلم في الشريعة الإسلامية، ط 3 (بيروت: مؤسسة الرسالة، 2000)، ص 42-45.
[13] محمد الغزالي، سر تأخر العرب والمسلمين (القاهرة: دار الصحوة، 1985)، ص 65-68.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.
حقيقة، إن أكثر ما يقف عقبة أمام تقدم وتطور العقل العربي هو قوة إمتزاج عقله بالثقافة الغربية حيث ألبسه تعريفات لمفاهيم ومصطلحات لا تتماشا مع العقلية العربية وهو ما جعل هذا العقل يعيش في الكثير من التخبطات خاصة عندما يتعلق الأمر بالقرارات السياسية التنموية.