المصادر:
(*) نُشرت هذه الدراسة في مجلة المستقبل العربي العدد 450 في آب/أغسطس 2016.
(**) نصر الدين لعياضي: أستاذ مشارك، جامعة الجزائر 3.
[1] عبد الرحيم العطري، «العلم الاجتماعي ضداً على «الكاست المعرفي» من التناص الاجتماعي إلى التداخل التخصصي،» إضافات، العددان 17 – 18 (شتاء – ربيع 2012).
[2] لمزيد من الاطلاع على دلالة المفهومين، انظر: أندريه بورغينيون، «من تعدُّدية المناهج إلى العبر مناهجية،» ترجمة فؤاد زكريا (2003)، مسترجع بتاريخ 15/10/2013 من الموقع: <http://ebn-khaldoun.com/article_details.php?article=1448>.
[3] انظر: Claire Saillour, «Passeron et le pluralisme irréductible des théories en sciences sociales,» (Retrived 10 june 2014), <http://www.implications-philosophiques.org/implications-epistemologiques/passeron-et-le-pluralisme-irreductible-des-theories-en-sciences-sociales>.
[4] عزة عبد العزيز عبد اللاه عثمان، «الإشكاليات المنهجية لبحوث الإعلام الإلكتروني: دراسة من منظور تحليلي نقدي،» ورقة قدمت إلى: المنتدى السنوي السادس للجمعية السعودية للإعلام والاتصال: «الإعلام الجديد: التحديات النظرية والتطبيقية»، الرياض، 15 – 16 نيسان/أبريل 2012 (مسترجع بتاريخ 12 كانون الأول/ديسمبر 2013).
[5] قامت عزة عبد العزيز بدراسة 36 رسالة ماجستير، و13 أطروحة دكتوراه نوقشت خلال الفترة الممتدة من 2007 إلى 2011، و29 بحثاً مقدماً لمؤتمرات علمية عقدت في ثلاث عواصم عربية سنة 2009 و21 بحثاً منشورة في مجلات علمية في الفترة المذكورة أعلاه. انظر: المصدر نفسه.
[6] يعاني مفهوم الإعلام الإلكتروني لبساً في هذه الورقة البحثية. فهو يشمل وسائل الإعلام الجماهيري دون الصحافة المكتوبة، ويضم قنوات تلفزيونية بعينها، مثل القناة الموسيقية MTV Music وبرامج إذاعية بعينها، مثل صباح الخير أمريكا، وبرامج تلفزيونية مثل برنامج أوبرا ونفري، والكومبيوتر!
[7] المصدر نفسه.
[8] المصدر نفسه.
[9] انظر على سبيل المثال: محمود يوسف السماسيري، فلسفات الإعلام المعاصرة في ضوء المنظور الإسلامي (فرجينيا: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 2008).
[10] إذا كان البعض يعتقد أن العلوم الاجتماعية والإنسانية ما زالت تعاني تبعيتها للغرب تدريساً وبحثاً. فالبعض الآخر وجد مصطلحاً آخر أخف من التبعية وأسماه «استعارة». ومفهوم الاستعارة أن وقت استخدامها محدود وسينتهي بمجرد امتلاك الأدوات الضرورية للاستغناء عنه. انظر على سبيل المثال: عبد الله الشارف، «الاستغراب في العلوم الاجتماعية،» <http://www.charefab.com/?p=208> (مسترجع بتاريخ 7/9/2014)، وسلطان بلغيث، «العلوم الاجتماعية في الجزائر بين استاتيكية التنظير وديناميكية الواقع الاجتماعي،» ورقة قدمت إلى: الملتقى الوطني الأول حول «إشكالية العلوم الاجتماعية في الجـزائر: واقع وآفاق»، بتاريخ 7 – 8 آذار/مارس 2012.
[11] Charles Berger, quoted by: Stanley J. Baran and Dennis K. Davis, Mass Communication Theory: Foundations, Ferments and Future, 6th ed. (Boston, MA: Wadsworth, 2010), p. 11.
[12] Emory Griffin, quoted by: Baran and Davis, Ibid.
[13] Fabrice Plomb, «Notes de cours «Méthodologie pour les sciences sociales,» semestre d’hiver 2006 (retrieved 12 June 2011), <http://www.unifr.ch/socsem/cours/compte_rendu/Support%20de%20cours%20final_semestre%20I.pdf>.
[14] في نقدهم رؤية كارل بوبر للنظرية، يرى البعض أنه أنكر أن تكون نظرية التكذيب التي صاغها خاضعة هي بدورها للتكذيب. فيعتقد ألان شالمرز أن القول: إن كل نظرية تحل محل أخرى تم تكذيبها يحتاج إلى مراجعة؛ ويرى أنه بوسعنا أن نجد، بالنسبة إلى أيّ نظرية كلاسيكية، سواء في لحظة صياغتها أو في عصر لاحق، تقارير مستمدّة من الملاحظة، ويتمّ قبولها بوجه عامّ، ويُحكَم بأنها متناقضة مع النظرية، إلّا أن هذه النظريات، لم تُنبَذ، مع ذلك، ومن حسن حظ العلم أن الأمر كان كذلك. وهذه بعض الأمثلة على ذلك مستقاة من تاريخ العلم. لقد تمّ تكذيب نظرية الجاذبية النيوتنية في السنوات التي أعقبت صياغتها، بواسطة ملاحظات تتعلّق بمدار القمر. وبعد ذلك بخمسين عاماً، انهارت تلك الملاحظات، قبل إلغاء هذا التكذيب نهائياً بعد إرجاعه إلى عوامل أخرى مغايرة للنظرية النيوتنية. انظر: ألان شالمرز، نظريات العلم، ترجمة الحسين سحبان وفؤاد الصفا (الدار البيضاء: دار توبقال للنشر 1991)، ص 70 – 73.
[15] Karl Popper, Conjectures et réfutations: La Croissance du savoir scientifique (Paris: Payot, 1985), p. 32.
[16] Paul Attalah, Théories de la communication, Sens, Sujet, Savoirs (Québec: Ed. Presse de l’université du Québec, 1991) p. 66
[17] انظر على سبيل المثال: عبد الجواد سعيد، «التعرض للإنترنت وعلاقته ببعض الآثار النفسية والاجتماعية لدى شباب الريف» ورقة قدمت إلى: مؤتمر البحرين الدولي: «الإعلام الجديد تكنولوجيا جديدة لعالم جديد»، جامعة البحرين، كلية الإعلام، 2009، ومحمد سعد إبراهيم، «تعرض المراهقين للمحتوى غير المرغوب على الإنترنت واتجاهاتهم نحو الرقابة الأسرية في إطار نموذج تأثرية الآخرين،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر العلمي الأول: «الأسرة والإعلام وتحديات العصر»، جامعة القاهرة، كلية الإعلام، 15 – 17 شباط/فبراير 2009.
[18] انظر على سبيل المثال: عثمان، «الإشكاليات المنهجية لبحوث الإعلام الإلكتروني: دراسة من منظور تحليلي نقدي،» وبخيت سيد، «أدوار مستخدمي المواقع الإلكترونية في صناعة المضامين الإعلامية: دراسة في المفاهيم وبيئة العمل،» المجلة المصرية لبحوث الرأي العام، السنة 9، العدد 2 (تموز/يوليو – أيلول/سبتمبر 2008). إن اختزال الفضاء العام بالشأن العام هو تخريب التفكير في الاتصال السياسي من المنظور الهبرماسي. فمفهوم الفضاء العام ظل محل تفكير متجدد ومراجعة. فحتى هبرماس ارتأى الحاجة إلى إعادة تحديد هذا المفهوم إذ يذكر في هذا الصدد ما يلي: «إذا كان الفضاء العام ظاهرة اجتماعية… فلا يمكن تصوره كمؤسسة أو كتنظيم كما أنه ليس بنية معيارية متمايزة الاختصاصات والأدوار. إنه ليس مبنياً كنسق وهو يقبل بعض الحدود الداخلية لكنه يتميز إزاء الخارج بآفاق مفتوحة متحركة ومنفوذة. ومن الممكن وصف الفضاء العمومي بشكل أفضل كشبكة تمكن من نقل المضامين والمواقف المتخذة ومن ثم الآراء». نقـلاً عن: نور الدين علوش، «تحوّلات الفضاء العمومي في الفلسفة السياسية المعاصرة: من هابرماس إلى نانسي فرايزر،» إضافات، العددان 26 – 27 (ربيع – صيف 2014)، ص 77 – 90.
[19] عثمان، المصدر نفسه.
[20] انظر: نصر الدين لعياضي، «دراسة مواقع الشبكات الاجتماعية في الدول العربية بين الإبستمولوجيا والأيديولوجيا،» ورقة قدمت إلى: الملتقى الدولي: «شبكات التواصل الاجتماعي في بيئة إعلامية متغيرة: دروس من العالم العربي»، معهد الصحافة وعلوم الأخبار والجمعية العربية الأوروبية لباحثي الإعلام، تونس 16 – 18 تشرين الأول/أكتوبر 2014.
[21] Steven H. Chaffee and Miriam J. Metzger, «The End of Mass Communication?,» Mass Communication and Society, vol. 4, no. 4 (November 2001).
[22] Baran and Davis, Mass Communication Theory: Foundations, Ferments and Future, p. 362.
[23] انظر على سبيل المثال بعض البحوث التي وقعت تحت تأثير نظرية التأثير: هناء كمال أبو اليزيد، «الآثار النفسية والاجتماعية لتعرض الجمهور المصري لشبكة الإنترنت،» (أطروحة دكتوراه غير منشورة، جامعة القاهرة: كلية الإعلام، 2008)؛ أشرف جلال، «أثر شبكات العلاقات الاجتماعية التفاعلية بالإنترنت ورسائل الفضائيات على العلاقات الاجتماعية والاتصالية للأسرة المصرية والقطرية: دراسة تشخيصية مقارنة على الشباب وأولياء الأمور في ضوء مدخل الإعلام البديل،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر العلمي الأول: «الأسرة والإعلام وتحديات العصر»، جامعة القاهرة، كلية الإعلام، 15 – 17 شباط/فبراير 2009؛ أشرف حسن محمد جلال، «أثر التقنيات الاتصالية الحديثة (المواقع – المنتديات – المدونات) على تشكيل الرأي العام في المجتمع العربي،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر الدولي الأول لتقنيات الاتصال والتغير الاجتماعي (2009)؛ فوزية عبد الله، «الآثار الاجتماعية والنفسية للإنترنت على الشباب في دولة الإمارات: دراسة ميدانية،» ورقة قدمت إلى: مؤتمر البحرين الدولي: «الإعلام الجديد: تكنولوجيا جديدة لعالم جديد»، جامعة البحرين، كلية الإعلام، 2009؛ عفاف عبد أحمد وجعفر عبد الرحمن عبد الرحمن، «تأثير الانترنت في علاقات الشباب الاجتماعية والأسرية: دراسة ميدانية على عينة الشباب في ولاية الخرطوم، السودان،» ورقة قدمت إلى: مؤتمر الإعلام وتحديات العصر، جامعة القاهرة، كلية الإعلام، 2009، ومحمد سعيد ووجدي شفيق، الآثار الاجتماعية للإنترنت على الشباب، جامعة طنطا، بكلية الآداب، 2008، والسيد عبد المولى أبو خطوة، «تكنولوجيا الاتصالات الحديثة وآثارها التربوية،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر الدولي الأول لتقنيات الاتصال والتغير الاجتماعي، جامعة الملك سعود، الرياض، آذار/مارس 2009.
[24] انظر على سبيل المثال: نادية بن ورقلة، «دور شبكات التواصل الاجتماعي في تنمية الوعي السياسي والاجتماعي لدى الشباب العربي،» مجلة دراسات وأبحاث (جامعة الجلفة)، العدد 11 (حزيران/يونيو 2013)؛ أحمد يونس حمودة، «دور شبكات التواصل الاجتماعي في تنمية مشاركة الشباب الفلسطيني في القضايا المجتمعية،» (رسالة ماجستير بالدراسات الإعلامية، معهد البحوث والدراسات العربية، القاهرة، 2013)، وحاتـم سـليم العلاونة، «دور مواقع التواصل الاجتماعي في تحفيز المواطنين الأردنيين على المشاركة في الحراك الجماهيري: دراسة ميدانية على النقابيين في إربــد،» ورقة قدمت إلى: المؤتمر العلمي السابع عشر بعنوان «ثقافة التغيير»، كلية الآداب، جامعة فيلادلفيا – الأردن، 2010.
[25] François Heinderyckx, Une introduction aux fondements théoriques de l’étude des médias, Céfal sup; 1 (Liège: Edition du Céfal, 2002) p. 102.
[26] انظر على سبيل المثال: Guosong Shao, «Understanding the Appeal of User-generated Media: A Uses and Gratification Perspective,» Internet Research, vol. 19, no. 1 (2009), pp. 7‑25; Richard C. Vincent and Michael D. Basil, «College Students’ News Gratifications, Media Use, and Current Events Knowledge,» Journal of Broadcasting and Electronic Media, vol. 41, no. 3 (1997); Jacques Richard, Ludovic Froget, Abbas Ghanbari Baghestan and Yasha Sazmand Asfaranjan, «A Uses and Gratification Perspective on Social Media Usage and Online Marketing,» Middle East Journal of Scientific Research, vol. 15, no. 1 (2013), pp. 134‑145, and Sandrine Bensadoun-Medioni, «Le Modèle des usages et gratifications appliqué à Internet et la télévision interactive,» Cahier de recherche de DRM, no. 3 (2010).
[27] Attalah, Théories de la communication, Sens, Sujet, Savoirs, p. 65.
[28] يؤكد دونالد شو (Donald L. Shaw)، وهو من واضعي نظرية «وضع جدول الأعمال» عن تراجعها في تفسير ظواهر الإعلام المعاصر نتيجة تراجع دور وسائل الإعلام التقليدية التي يسميها العمودية، واستقلالية الأفراد في وضع أجندتهم. انظر: دونالد شو، «قدوم مجتمع ورق البردي (الإعلام الرقمي): كيف نستخدم الإعلام لمراقبة الحياة المدنية وإيجاد مجتمع إنساني وخلق هوية ذات خصوصية،» ورقة قدمت إلى: مؤتمر الإعلام الرقمي في زمن المكاشفة، جامعة أربد، الأردن، 26 – 28 تشرين الثاني/نوفمبر 2014.
[29] الحمامي الصادق، «نهاية الجمهور؟،» مجلة اتحاد الإذاعات العربية (تونس)، العدد 4 (2006).
[30] يمكن الإشارة إلى الأبعاد التي اكتسبتها دراسة اللسانيات التطبيقية في وسائط الاتصال الجديدة ويندرج البحث الذي قام به الباحث الأمريكي جاكوب آيزنشتاين (Jacob Eisenstein) وفريقه للإجابة عن السؤال التالي: هل أن الكلمات الجديدة والمختصرة في شبكات التواصل الاجتماعي تؤدي إلى توحيد اللهجات في الولايات المتحدة الأمريكية؟
[31] Stéphane van Damme, «Comprendre les Cultural Studies: Une approche d’histoire des savoirs,» Revue d’histoire moderne et contemporaine, no. 51/4 bis (2004).
[32] Abderrahmane Ezzairi, Département de communication Faculté des arts et des sciences (Thèse présentée à la Faculté des études supérieures en vue de l’obtention du grade de Phlosophiæ Doda, Ph.D. en communication, décembre 1998).
[33] نقـلاً عن: المصدر نفسه.
[34] Lull James quoted by Ezzairi, Ibid.
[35] Armand Mattelart and Erik Neveu, «Cultural Studies’ Stories: La Domestication d’une pensée sauvage?,» Réseaux, vol. 14, no. 80 (1996).
[36] Eric Maigret et Eric Macé, dirs., Penser les médiacultures (Paris: Armand Colin, 2005), pp. 17‑40.
[37] جون ماري بيام، التلفزيون كما نتحدث عنه، ترجمة نصر الدين لعياضي (الدار البيضاء: منشورات عيون، 1993).
[38] Ezzairi, Ibid.
[39] كانت ساعة ذروة البث التلفزيوني تضبط موعد العشاء في بعض المجتمعات، مثل المجتمع الجزائري، وتنظم اجتماع كل أفراد الأسرة. وكان برنامج التلفزيون يحدد موعد النوم، حيث كان يقال سننام لأنه لا يوجد شيء مهم يمكن مشاهدته في القناة التلفزيونية الوحيدة.
[40] Joëlle Stolz, «Les Algériens regardent dallas,» dans: Les Nouvelles chaines, techniques modernes de télécommunication et tiers monde «pièges et promesses» (Paris: Presses universitaires de France; Genève: IUED, 1983).
[41] انظر على سبيل المثال: عينة من هذه البحوث: مرفت محمد شريف العرضاوي، «التأثير النفسي للدراما التلفزيونية على السلوك الأسري: دراسة ميدانية،» (رسالة ماجستير في الاتصال، جامعة الملك عبد العزيز، المملكة السعودية، 2013)، <htttp://www.kau.edu.sa/GetFile.aspx?id=179690&fn>. (مسترجع بتاريخ 7 حزيران/يونيو 2014)؛ فاضل صحبت، «تأثير المسلسلات التلفزيونية الأجنبية المدبلجة على قيم الشباب،» معهد البحوث والدراسات العربية، قسم الاجتماع، 2014)؛ محمود عبد المنعم محمود الديب، «استخدامات المراهقين للدراما التركية في القنوات الفضائية والإشباعات المتحققة منها،» (رسالة ماجستير، معهد دراسات الطفولة – الإعلام وثقافة الأطفال، جامعة عين شمس، 2012)؛ وسام فاضل راضي وطالب عبد المجيد ذياب، «التعرض للمسلسلات التركية المدبلجة ورأي الجمهور بالمحتوى القيمي فيها: دراسة ميدانية على عينة من المراهقين من طلبة المدارس الإعدادية في مدينة بغداد،» مجلة الباحث الإعلامي، العدد 8 (آذار/مارس 2010)، ونعيم فيصل المصري، «أثر المسلسلات المدبلجة في القنوات الفضائية العربية على القيم لدى الشباب الجامعي الفلسطيني: دراسة ميدانية،» مجلة الجامعة الإسلامیة للبحوث الإنسانیة، السنة 21، العدد 2 (حزيران/يونيو 2013)، ص 363 – 395.
[42] انظر على سبيل المثال: عمر قبايلي، «مكانة وسائل الاتصال الحديثة في الجزائر: مقاربة إنتربولوجية،» المجلة الأكاديمية للدراسات الاجتماعية والإنسانية، العدد 3، السداسي الأول، 2010.
[43] Josianne Jouet, «Retour critique sur la sociologie des usages,» Réseaux, vol. 18, no. 100 (2000), pp. 487‑521.
[44] Dominique Cardon, «L’Innovation par l’usage,» dans: Alain Ambrosi, Valérie Peugeot et Daniel Pimienta, Enjeux de mots: Regards multiculturels sur les sociétés de l’information (Cane: C & F Éditions, 2005), p. 175.
[45] انظر على سبيل المثال: Jean-Claude Baboulin, Jean Pierre Gaudin and Philippe Mallein, Le Magnétoscope au quotidien; un demi-pouce de liberté (Paris: Aubier INA/Res Babel, 1983).
تعتقد جوسيان جويت (Josiane Jouët) أن هذا الكتاب شكل النواة الأولى التي بسطت مفهوم استخدام وسيلة جماهيرية في فرنسا. انظر: Jouet, Ibid.
[46] Jouet, Ibid., pp. 487‑521.
[47] Gaëtan Tremblay et Bernard Miége, «Introduction, théories sociales de la communication et théories communicationnelles de la société,» Loisir et société, vol. 21, no. l (1998), pp. 11‑25.
[48] Dominique Cardon, «De l’innovation ascendante,» Interview accordée à Hubert Guillaud, <http://www.internetactu.net/2005/06/01/de-linnovation-ascendante>.
[49] إن التطبيق الشبكي المسمى «سناب شات» (Snapchat)، لتبادل الصور والملفات السمعية – البصرية والاطلاع عليها خلال برهة زمنية تتراوح ما بين ثانية وعشر ثوانٍ جاء نتيجة المحاولات التي يقوم بها مستخدمو مواقع الشبكات الاجتماعية لمحو المعطيات التي يتبادلونها مع زملائهم. فأعطاهم هامشاً من السيطرة على جزء من حياتهم الشخصية التي تجسدها صورهم المرسلة عبر هذا التطبيق. فالاستخدام في هذه الحال يدفع نحو الابتكار.
[50] انظر: سعيد لوصيف، «اللااستحواذ كمدخل نظري لفهم علاقة المجتمع الجزائري بالإبداعات التكنولوجية،» المجلة الجزائرية للاتصال (كلية علوم الإعلام والاتصال، جامعة الجزائر 3)، العدد 22 (2014).
[51] ويقصد بها النظرية التي تبنى من البيانات والمعطيات التي تم جمعها من ميدان البحث، وليس انطلاقاً من النظريات السابقة.
بدعمكم نستمر
إدعم مركز دراسات الوحدة العربية
ينتظر المركز من أصدقائه وقرائه ومحبِّيه في هذه المرحلة الوقوف إلى جانبه من خلال طلب منشوراته وتسديد ثمنها بالعملة الصعبة نقداً، أو حتى تقديم بعض التبرعات النقدية لتعزيز قدرته على الصمود والاستمرار في مسيرته العلمية والبحثية المستقلة والموضوعية والملتزمة بقضايا الأرض والإنسان في مختلف أرجاء الوطن العربي.